Array
المرابطون بقيادة إبراهيم قليلات.
منظمة التحرير الفلسطينية.
أحمد جبريل.
كمال جنبلاط وولده.
نبيه برى وحركة أمل.
عائلات شمعون وفرنجية والجميل وميليشياتهم.

عايز تانى!
[/quote]

أؤيد كما أؤيد إسقاطك اسم حسن نصر الله وحزب الله، "سهواً"....

اعتقد ميشيل عون انظفهم

وكذلك ريمون ادة

Array
أؤيد كما أؤيد إسقاطك اسم حسن نصر الله وحزب الله، "سهواً"....
[/quote]
ماأنت عارف إنى عميل إيرانى!

Array
وهو الوحيد يا "إياد" الذي دفع خمسة عشر عاماً من عمره في السجن تكفيراً عن جرائمه، بينما غيره ما زال زعيماً و"شيخ عشيرة" في بلد متعب منهك مأزوم. وهو اليوم أول من يعتذر، حتى لو كان اعتذاره مغمغماً متأخراً ولا يمسح تاريخه الدموي. ففي النهاية اعتذر، ومن المفروض أن يعتذر غيره من "شيوخ العشيرة". فهل يعتذر "أمين الجميل" عن نهب الدولة؟ وهل يعتذر" جنبلاط" عن تهجير مسيحيي الجبل؟ وهل يعتذر "بري" عن حصار المخيمات؟ وهل يعتذر نظام "عائلة الأسد" في سوريا عن جميع الجرائم التي ارتكبها في حرب لبنان؛ ابتداء من "مخيم تل الزعتر" مروراً باغتيال كمال جنبلاط ووصولاً إلى اغتيال رشيد كرامي ورينيه معوّض؟

طبعاً، بالنسبة لي "جعجع" يبقى سفاحاً مثل غيره، ولكنه باعتذاره هذا، وبسنين السجن التي دفعها كفّارة عن جرائمه، أصبح "أنظف" بكثير من هؤلاء الذين ما زالوا يزنون بلبنان في المساء ويقودون عليه في الليل ويركبون على شعبه أثناء النهار، والشعب يهلل لهم وينشد: "لبنان يا قطعة سما".

يبقى "حزب الله" هو الطرف الوحيد الذي "قاتل بشرف" ولم "تتلطخ" أياديه بدماء مواطنيه حتى تموز 2006. ولكنه منذ أن اختطف قرار الدولة وصار ينفذ "أجندة إيرانية" أصبح مثل باقي "زعماء العشائر المجرمين"؛ "حذوك النعل بالنعل" (وما في حدا أحسن من حدا).

أخيراً، السؤال المطروح هو: لماذا يحدث كل هذا في لبنان؟ والجواب بسيط: لأن اللبنانيين حتى اليوم لم يفهموا معنى كلمة "وطن". فجميعهم ينتمون "لكيانات طائفية وعشائرية" دون مستوى "الوطن"، ولم يستطيعوا أن يفهموا حتى اليوم بأن هذه المحاصصة الطائفية التي ابتدعوها منذ 1860 ليست إلا نظاماً فاشلاً وقنبلة موقوته تنفجر في وجوههم كل عقد أو عقدين، وعليهم اليوم قبل الغد أن يسعوا إلى توحيد صفوفهم تحت "راية وطنية بحتة"، وإلا فإن لبنان سوف يبقى أبد الدهر على "كف عفريت". أما هذه الراية الوطنية البحتة فإنها تتحقق من خلال نظام "علماني ديمقراطي" كامل، وليس كما هو حاصل اليوم (نصف ديمقراطية على نصف علمانية مضافاً إليهما سمنة عشائرية ... ويتحرك الجميع على نار طائفية حتى الاحمرار ) ...

واسلم لي
العلماني

[/quote]

ردي سيكون بسيطاً ومختصراً لأنني أتفق معك ب 99و99 بالمائة مما قلته وخاصة الجزء المعنون ب ( أخيراً ) .

أختلف معك بأنه اصبح أنظف وبأنه الوحيد الذي دفع الثمن .


مع تحياتي (f)

يأخوان هل أفهم من معنى الاعتذار أن الإنسان يستطيع بعد فترة أن يرتكب جريمة ما ثم يعتذر عنها؟!
لا أرى معنى للاعتذار فمن انخرط في عمل أدى إلى جرائم فلا معنى لباقئه ، وعليه الاعتزال عن العمل السياسي ، أما إذا كنا سنحيي اعتذاره فنحنا بالظرورة نحيي ارتكابه لجرائمه!
هل استمعتم لسعد الدين كيف حياه على ما وصفه بجرءته وشجاعته في الاعتذار , فما رأي سعد الحريري فيمن قتل والده حين يقدم له شجاع وجريء آخر اعتذاره على قتل والده!

تحياتي..

لماذا أخافهم الإعتذار
http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3...p;issueno=10894

لماذا اخافهم الاعتذار؟

GMT 0:30:00 2008 الخميس 25 سبتمبر

الشرق الاوسط اللندنية



--------------------------------------------------------------------------------


عبد الرحمن الراشد

سمير جعجع كان واحدا من عشرات قادة الميلشيات اللبنانية المتحاربة، تورط منذ ان كان طالبا في الجامعة بعد اندلاع الحرب الأهلية عام 75 حتى صار قائدا لميلشيا القوات اللبنانية، الجناح العسكري لحزب الكتائب.

15 عاما من الحرب العبثيه انتهت بتوقيع اتفاق الطائف. جعجع تمت محاكمته على جرائم الحرب وحبس في قبو تحت الأرض في وزارة الدفاع لعشر سنوات.

عمليا، جعجع هو الزعيم اللبناني الوحيد الذي دفع الثمن على جرائم الحرب الاهلية في لبنان، حوكم وسجن، وهو الوحيد الآن الذي وقف بشجاعة فاعترف وأعلن عن ندمه واعتذر لضحاياه.

وقيمة اعتذاره انه وقف واعتذر دون ان يطالبه أحد بالاعتذار، كما انه اعلن عن اعتذاره بعد ان خرج من السجن وليس تحت سلطة التهديد بالقوة او مساومة ثمنا لاطلاق سراحه عندما اطلق سراحه قبل ثلاث سنوات. ولنتذكر اننا نتحدث عن ساحة مارس فيها، تقريبا، كل زعماء الميلشيات الذبح ضد خصومهم في سنوات الحرب الأهلية، مع هذا ليس بينهم واحد غيره، حوكم، او سجن، او اعتذر. بل ان معظمهم قلد مناصب عليا في اعقاب نهاية الحرب الاهلية.

ولنتذكر ان جعجع اعتذر اليوم وهو يملك ثاني قوة ميلشيا عسكرية على الأرض، بعد حزب الله، اي انه اعتذار القوي لا الضعيف.

الا ان اعتذار زعيم القوات قوبل بالاستنكار والشجب لأنه اخاف الآخرين، وأحرج البعض الآخر. لا أحد منهم يريد ان يقر بذنبه، ولا ان يعتذر عن جرائمه. جرائم لم توفر ابناء المخيمات ولا سكان القصور. وبدل ان يشكر جعجع على مبادرته، ويقظة ضميره، وشجاعته، تنطع البعض لمهاجمته كمجرم يستحق العقاب ناسين انه ليس المجرم الوحيد بين القيادات السياسية، بل الوحيد الذي عوقب ودفع الثمن.

وبدون ان يقف بقية قادة الميلشيات السابقين الحاليين ويعتذروا عن افعالهم لا تكون الحرب الأهلية قد طويت، فالاعتراف والندم شرطان لنهاية اي حرب، والا فانه مجرد هدنة. بدل ان يضيع اللبنانيون نقاش دوافع جعحع من الاعتذار، لانها مهما كانت غير مهمة الا لنفسه، عليهم ان يطالبوا البقية ان يحذوا حذوه. واذا كان الاعتراف والاعتذار يضعهم في موقف سياسي صعب، ولا يملكون شجاعة جعجع بامكانهم ان يجعلوها حفلة اعتذار جماعية تعبر فقط نهاية حقبة الكراهية وبدء صفحة جديدة.

اعتقد ان ما فعله جعجع اكبر من ان يصور مجرد لعبة سياسية، لانها لا تفيده، بل تؤكد ان امامنا رجلا مختلفا، بخلاف بعض القيادات التي لا تزال تصر على الذنب وتكراره. القصة هُم لا جعحع، والسؤال لماذا لم يعتذروا وليس لماذا اعتذر؟

Array
المرابطون بقيادة إبراهيم قليلات.
منظمة التحرير الفلسطينية.
أحمد جبريل.
كمال جنبلاط وولده.
نبيه برى وحركة أمل.
عائلات شمعون وفرنجية والجميل وميليشياتهم.

عايز تانى!
[/quote]

ما أردت الوصول إليه أن ذكر الجميع عدا حزب الله سببه أن الاعتذار في منطق جعجع وغيره منطقه هو منطق اعتذار الضعيف...

عندما اعتذر رئيس الوزراء الاسترالي عن إبادة سكان أستراليا الأصليين كان ذلك من موقع قوة....

لو كسب جعجع سياسياً لما سمعنا عن اعتذاره.... فهو يعتذر حالياً لتجنب السجن مره أخرى بعد أن انفرط عقد الأغلبية وتقارب الحريري وجنبلاط من جهة وحسن نصر الله من جهة أخرى, وبدا أنه سيكون كبش الفدا من جديد لمصالحة طائفية....

لابد من مذنب في كل مصالحة وجعجع يعرف أن لا أصدقاء له ليحموه بل يدرك أن الكثيرين حتى من طائفته ينتظرون النيل منه....

إعتذار القوي مقبول في كل الحالات....
أما اعتذار الضعيف فلأصحاب القوة أن يقبلوه أم لا...

(f)