التعليــقــــــــــات
حامد الشريف
الرياض
12/02/2005
الأستاذ طارق الحميد.. مقالك كان يحمل الكثير من المستقبل الجميل لهذه الصحيفة الدولية..والأجمل أنك تكتب بدافع الحدث المهم..لا بهدف المساحة اليومية..
لا شك أن الصحيفة مقبلة على تغيير جذري..بحكم التغييرات التي حصلت وستحصل في مجال الصحافة وفي منطقة الشرق الأوسط التي تصدر لها هذه الصحيفة.. ولكن هل نستطيع قراءة مقالات لشباب عرب في هذه الصحيفة ولو بشكل اسبوعي.. شباب بين 21 و31 عاماً فرضاً.. حتى نستطيع معرفة المستقبل من خلالهم..
أشكرك على اهتمامك بالقراء
احمد عواد
السعودية
12/02/2005
شكرا للاستاذ طارق الحميد على هذا المقال الجميل وعندي بعض الاقتراحات .
اولها ان تعمل الصحيفة مسابقة اسبوعية او شهرية لتعليقات القراء سواءا التي تنشر في الموقع الالكتروني في الصحيفة او في بريد القراء ويختار افضل الاشخاص في تعليقاته ويمنح فرصة للكتابة في الصحيفة اسبوع مثلا .
وثانيها اتمنى ان تعلن ارقام هواتف مسوؤلي تحرير الصحيفة فليس من المعقول ان يبقى الاتصال بالمحررين ورئيس التحرير للمحظوظين من الناس.
وثالثها اتمنى ان يوضع ايميل بريد القراء في مكان واضح في الموقع الالكتروني فقد تعبت وانا ابحث عنه ولم اجده وليس موجود الا في النسخة الورقية للصحيفة .
اتمنى ان تؤخذ اقتراحاتي على محمل الجد وشكرا
TWANA KADER
LONDON
12/02/2005
MR TARQ you have forgot to tell the peoples why the website aawast don't update some of thc technical support about Networking to help the peoples can send the litter from the field of opinion section but ALHAMDULILLAH your disgener of this website can slove the problems, after 25 days or you have forgot to tell the peoples are
www.aawast.com can pay money to service of Networking at LONDON!! or they havn't money got to pay the charge of service internet in LONDON!!!!
مهندس معمارى هشام الصادق
الوطن العربى
12/02/2005
منذ سنوات وانا لا ابدأ يومى الا بتصفح جريده الشرق الاوسط .. سعادتى بهذه الجريده وحبى لها اصبح فى حكم غير القابل للوصف .. حقيقه انا اراها كحديقه غناء تفنن القائمون عليها فى جذب كل انواع والوان الزهور اليها.. وعلى ذكر تفاعل القراء وحريه التعبير يزعجنى جدا ان يطلب الزائر ان تكون كل الوان الزهور لونا واحدا وكل انواع الزهور نوعا واحدا وان يفقد متعه التنوع ... والتى بلا ادنى شك لن يجدها فى حدائق اخرى .
ملوك الشيخ
جدة - السعودية
12/02/2005
أهنئك على التطورات التي تحدثها في جريدتك الرائعة فالتغيير أمر جميل ويساعد في الإبداع والتطور ولكن احذرفي خطواتك فلا نريد تغييرا كما حدث مع الأستاذ الرائع عبد الله باجبير لا اتفق مع هذا التغيير مهما كان لأن عبد الله باجبير أحد أعمدة الصحيفة ولا يمكن الاستغناء عنه حتى لو كان البديل رائع ايضا...شكرا
Camille-Alexandre
Montreal-Canada
12/02/2005
First, congratulations for your refreshingly candid editorials and articles. I used to read your paper (as well as Al-majallah) since I was a 12 year old kid in Cairo
Because nothing man-made is perfect, here are some suggestions for improvements
Your website is in dire need of a re-design. The look is very much amateurish. Over designed and visually cluttered with too many patterns and too many colors. If you redesign it, please go with an established European or North American company, not a Middle Eastern one
You have accumulated the most interesting set of writers of any newspaper. But you are missing two: Jihad Alkhazen and Ghassan Toueini. If you can get them to write from time to time in Alsharq Al-Awsat it would be great
Posting readers’ comments on the web is not very consistent. English comments are not easy to post. And the rules for what is acceptable to post are not consistent either. Your editor of readers’ comments seems to change his rules dramatically from time to time
Why not have an English language internet version (like Al-Hayat)? … a website basically
Why not select a daily long letter from a reader for publication as a regular article? … some of your readers’ comments are excellent
That’s it. Best wishes for continued success. You are doing a great job
DR AID GAB
U K
12/02/2005
what a revolutoinary change, its very good for both the paper and its readers, wish you all the best ,we all looking forward , big thank you
محمد فضل على
ادمنتون كندا
12/02/2005
ليس مع هذا او ضد ذلك اتفق الناس او اختلفوا حول توجه هذه الصحيفه الا ان حق الرد على القضايا الخطيره التى تتبناها من وجهة نظر منحازة يعطيكم فرصة من خلال الاطلاع على القليل من الاراء غير المتفقة معكم للاطلاع المبكر على ما سيكون عليه، الغد عندما ينجلى غبار المعارك وتقلب الحقائق ووقائع ما جرى بدقه وموضوعيه بعيدأ عن الانفعلات التي تتعمد بتر الحقائق تحديدأ فى العراق بانعكاسه الخطير على كل شبر فى المعموره, خصوصأ بعد ان دافعتم عن انحيازكم بخصوص هذا الملف وطالبتم الناس فى افتتاحية لاحقة ان يعطوكم امثله لصحيفه غير منحازه, وهل يعني الانحياز دفن الحقائق والوقائع ومفارقه الاحتراف والمهنيه, هناك كتاب فى الطريق يحكى عن قصه الحصار الامريكى الايرانى للخليج العربى ستجدون فيه الكثير عن صحيفتكم التى باتت قبله لانظار المهتمين بمايجرى فى العراق على وجه التحديد, وهناك بدايات لمنبر اعلامى عالمى يتركز دوره على فضح منابر بعينها غربيه وامريكيه وعربيه متهمه بتضليل الراى العام واسناد جرائم ضد الانسانيه ارتكبت فى ذلك البلد العظيم الى جانب السعى على كسر الحصار الاعلامى الرهيب المفروض على معظم معارض الحرب والجرائم الامريكيه اليوميه فى العراق , نستبشر بمقدمكم لهذا المنبر الهام فى هذا التوقيت الخطير من اجل تدافع الاراء وتوسيع مساحه الراى والراى الاخر وصولأ للحقيقه والمعلومه السليمه التى هى من صلب رساله الاعلامى الملتزم والامين مع فائق التمنيات لكم بتحقيق المزيد من التقدم.
عبد السلام
usa
12/02/2005
فى احد رحلاتنا الكشفيه بجبال لبنان الشامخه تهنا عن الطريق الذى يجب ان نسلكه لكى نصل الى المكان المقصود , كنا مجموعة تتالف من اربعة عشر شابا وكنا نحمل العتاد والمؤنة وكان الطقس حارا وقد ظهر علينا ملامح العطش والتعب بالاخص وانه كنا نمشى على اقدامنا لمسافة تزيد عن الثلاثين كيلوا مترا بين قرى تلك الجبال , واخذ كل منا يضع اللوم على الاخر ويخاطب الاخر بنبرة الغضب وكل ذلك بسبب الضياع والعطش والتعب , الى ان قررنا ان نستريح ونضع بعض الثقل عن ظهرنا ومن ثم نقرر فى اى اتجاه يجب ان نسير لنصل الى ذلك النبع الصافى والبارد والذى لا يعرف اى شخص منا اين موقعه بالتحديد . بقينا على هذه الحال الى ان مر بقربنا ابناء احد تلك القرى يمتطى حماره , طبعا سألناه. وبجملة او جملتين اجابنا وارشدنا الى الطريق وما كان منا الا ان نتجه فى ذلك الاتجاه الى ان وصلنا , لذلك اقول بانه احيانا من يمتلك المعلومات الصحيحه فكانما يمتلك كنزا ثمينا للغايه , بالاخص اذا كانت هذه المعلومات تنجيك من شر حاصل لا محاله . عسى الله عز وجل ان يمدنا بنور علمه من اهل العلم ان شاء ومن على كل منبر حر . وفقكم الله عز وجل على هذه الفكرة النافعه والتى وبدون اى شك سوف تبنى مزيدا من جسور التواصل والتقارب بين مواطني امتنا الغاليه فى كل مكان والتى اتمنى ان ينبثق منها نماذج وهيئات ثقافيه اجتماعيه تربط وطننا الغالى كله ببعضه وتبث فيه الفكر النافع وشكرا
Ahmad Barbar
Germany
12/02/2005
شئ جميل ان يكون للقارئ ايضا زاوية في الجريدة ليتفاعل اكثر مع حدث او رأي فسلبية القارئ الاجبارية وعدم استطاعته الرد على موضوع ما، يخلق عنده شئ من الاحباط.
Hesham Al Mallak
The Netherlands
12/02/2005
Why is there no editorial in Asharq Al- Awsat? I really would like to read the stand of the Editors on vital events, as I have sincer respect to your paper
الشريف جميل السيد راضى الشرع
Nederland هولندا - لاهاى
12/02/2005
شكرا لوعيك الجماهيري الصادق وللمعلومات...
كل انسان يقرأ صحيفة ما يعارض بعض الافكار او بعض المعلومات ..فيتهم الجريدة بالانحياز
او لايقرأ الجريدة مستقبلا. ان للقارئ رأيا وتعليقا ولكن كيف يوصل صوته؟
ولكن بوجود مساحة للتعليق اصبحت منبرا حرا للتعليق والتنفيس الملتزمين بالضوابط .. وانا كنت من هؤلاء ..وعندما فتح باب التعليق لم ولن افارق الشرق الاوسط يوما ومدمن على قراءتها واقطع مسافة طويلة لشرائها ولا اشتري غيرها .
زهير آل طه
السعودية
12/02/2005
كلمات و خواطر كتبتها لصحيفتى المحببة لي لعلي احظى فيها يوما بنشر مقالاتي المتواضعة التي مازلت ارسلها اليها دون كلل ولا ملل، بل تمنيت ان ارى منها ولو تعليقا كي المس الاهتمام الذي تتكلم عنه ايها الكاتب العزيز...
ناشدتك صحيفتي..
أزف لك ثقتي وأمنحك رجائي لمقالات متواضعة قد ترى النور يوما تحت ظل أناس شرفاء, يعرفون حق التعبير...
لا اخفيك سعادتي و خوفي في نفس الوقت, وان طلبت شيئا عاليا لا اقدر على وصوله و لربها اسقط واتكسر تكسيرا...
فقد ارتأيت ان اكتب تحت عمود اسميته (طاقات) وارفقت تحته مقالاتي البسيطة لعلها تحظى منك بالتقدير...
والا فثقتي بك ان تقيمها وتعطيني التقرير...
اناشدك صحيفتي ان لا تبخلي, لعلي اجد ضالتي يوم ابدا المسير...
يومها حين كتبت لك, شعرت بالفخر والغرور, والغرور من سمات الصغير...
ليتك تبحرين معي في مقالاتي الانشائية, نبضت من كياني فجاة, فبدات اكتبها واسطرها تسطير...
لا اعرف غير هذا وساحاول صياغتها لترضيك ان اردت لنزعتها الادبية تغيير...
سابوح لك سرا, انه انتابني خوف انك ستتجاهلينني ولن اجد عندك مصير...
سارفع لك رجائي مرارا وتكرارا حتى يرق قلبك ويغدق علي الكثير...
فان عاندت, لن اياس ابدا لان عندك ضمير...
وإلا سوف ألجأ شاكيا, لماذا تتركين طاقاتي وإن كانت متواضعة, لعلها يوما تتغذى وتنمو, فتصبح شيئا كبير...
سأطرق بابك وأبواب جيرانك, لعلهم يقتنعون بالقليل من اليسير...
سيبقى املي مفتوحا وان كتبت هنا وهناك, فلن أفضحك بالتقصير...