أنا سيدة متزوجة ولي من الأولاد و أعيش حياة كريمة حيث أنني من عائلة ثرية ولكن يوجد جرح ينزف كلما وضعت رأسي علي سادتي لنوم أجد الأشباح ووجوه سوداء للمجرمين تطاردني كلما نظرت إلى عيني زوجي أحسست كم أنا لا استحق ذلك الاحترام كلما امتدت يده ليلمس جسدي ارتجت أطرافي آني سيدة وصلت إلى حافت الانهيار حتى أحس أنني عبدة لتلك الحبوب المهدئة ذات اللون الأحمر التي بدأت بآخذها من دون وصفت طبيب كيف سأذهب إلى الطبيب النفسي ماذا سأقول له سأقول أنني سلمت جسدي لتعبث يد سوداء في ما هو محرم تحت ضغط إما الرسوب والفشل أو الفضيحة والعار وتدمير المستقبل والابن والزوج ونظرة الاحترام في عيون الناس تحت سلاح جامعي أردني عقيم يسمي الدكتور ملك المادة ومراجعة أوراق الاختبار تكون في جمع العلامات ولا تكون في المادة المكتوبة وان الدكتور لا يخطئ كيف لا يخطئ وما حدث لي أليس بخطاء وتلك الأيدي العابثة والنظرات الحقيرة لقد بدأت قصتي في العام 1994 عندما أنهيت مرحلة الدراسة الدنيا ل انتقل إلى الدراسة في جامعة خاصة في عمان في شفا بدران تسمى جامعة العلوم التطبيقية حيث آني حصلت علي معدل لم يسمح لي بدخول جامعة حكومية واخترت دراسة القانون لكي أتعلم كيف أدافع عن حقوقي وإذا بي أتعلم كيف تكون مقموع مغتصب مهتوك العرض لانك
( لن تنجحي إلا إذا )
كما قلها لي دكتور القانون الدولي يوسف عطاري وانطلقت إلى عميد الكلية محمد علوان ليغلق الباب ويقول لي سأحول الموضوع للتحقيق وستشكل لجنة للتحقيق ونحتاج لشهود وإذا لم تثبتي سيتم عقابك وتشر العقاب علي لوحات الإعلانات, ماذا تحقيق شهود إعلانات الموت الانتحار افضل ألف مرة فقلت له وأنا دموعي علي وجهي والحسرة في قلبي أنا لا أريد أي فضائح وإذا به يضع يده ويمسك ذراعي ويخبرني انه سيحل الموضوع وطلب أن لا اخبر أحد لان هذا كفيل بالإساءة لأسرتي أنها عصابة وليست كلية وتغيبت عن حضور المحاضرات لعدة أيام في محاولة للوصول إلى اتزان وإذا بإحدى الطالبات تناديني وتخبرني أن دكتور القانون الإداري عمر الشوبكي يطلبني في مكتبة فذهبت ودخلت وإذا به يرسم على وجهه علامات الغضب ويخبرني أن مستواي الدراسي ضعيف وأنني سأرسب وازدادت الدوامة وبداية على حافة الانهيار وخرجت أجد دكتور القانون الدولي يوسف عطاري صاحب العرض السخي في وجهي وهو يحاول أن يكون لطيف في حديثة وبقامته القصيرة وما بين وجه دكتور القانون الداري عمر الشوبكي. الغاضب وجهه وجدت نفسي أحاول اقنع نفسي أنة إنسان يرغب في جسدي من جائز حب لم اجرب الحب من قبل دقائق أجد نفسي في مكتبة مغلق الباب وقبلاته في كل مكان وكانت البداية لثلاث لقاءات عبث في جسدي وفرغ كل رغباته الشاذة, وفي اللقاء الثالث توقف عن كلمات الحب واظهر وجهه الحقيقي ليطلب مني أن دكتور القانون الإداري عمر الشوبكي موجود في الشقة وأنني ساجد متعتي معه كيف لماذا لم أفكر إلا إنني دخلت قدماي الوحل ولحظات كان دكتور القانون الإداري عمر الشوبكي في فراشي وكبرت الدائرة ليدخل العميد الدكتور محمد علوان واستمرت لمدة سنتان من الجحيم كلما حاولت أخابرهم بأنة يكفي وما حدث يخبروني بان الآمر سري وأنني لست لوحدي وكان يذكرني بمعدلي الذي لم احصل علية طول حياتي وبالمستقبل الذي سأحصل علية لان معدلي مرتفع ووعدني العميد الدكتور يوسف علوان عدة مرات بأنة سيساعدني بالحصول علي منحة لدراسة الماجستير في مصر.
وفي سنتي الأخيرة توقفو عن طلبي وانسحبوا بهدوء حيث علمت انهم قد ادخلوا طالبة جديدة في شباكهم المخادعة, ولم يتوقف الكرم الحاتمي في العلامات حتى تخرجي ولم احصل على منحة كما وعدني العميد الدكتور محمد علوان.
وبعد تخرجي أحسست بحجم ما قدمته مقابل لا شئ وأنني لم اكن اكثر من مومس غبية فرغو فبها رغباتهم وكان المقابل بضع الأرقام المكتوبة بقلم حبر جاف لا يتجاوز ثمنه 20قرش كم أنا مومس رخيصة.
العميد الدكتور يوسف علوان, دكتور القانون الدولي يوسف عطاري,دكتور القانون الداري عمر الشوبكي هم مجرمون مغتصبون أنا كنت ضحية, ويوجد عشرات الضحايا أن لم يكون الآلاف في الجامعات التي ل تكون قصتي إلا مثال صغير عنها وان لم يمتلكن الشجاعة فأنا أخيرا قررت أن ا صرخ أقول أوقفوا المرضي النفسيين الشواذ المغتصبين المتسترين تحت عباءة العلم.
أتمنى من يصل صوتي للجميع وأنا اصرخ هذه قصتي وهذا ما فعلوه بي
أتمنى أن أحس براحه في نفسي عندما يسمع الناس

mankoul
http://www.al-atheer.com/vb/showthread.php...&threadid=29996
answer nr 8

ومع انني مؤمن بان حدوث هذا الامر موجود
لكن يبدو لي ان هذه الفتاة تتهم ثلاث دكاترة يقومون بنفس العمل بالاتفاق وهذه ليس بمعقول

فلو انها قالت واحد او اثنين ممكن

ولا بد من ملاحظة انها قالت ان هناك فتيات اخريات

فكيف يخبيء ثلاثة اشخاص اعمالهم هكذا

:what:

ولكن انا خلال حياتي الجامعية قد رايت الكثير من الدكاترة الذين لا يساوون نعلي وهم يتملقون للفتيات في مكاتبهم ويرفعونهم في العلامات

وبينما لو سالهم شاب لعاملوه باحتقار

وهذه الشخصيات ممكن صدور اي شيء مماثل لهذه القصة منها

في هكذا حالة .. لا غنى للمرأة من اخبار اهلها لكي تتخلص من هذا المأزق ، وهم يبادرون بدعمها لانتزاع حقها دون ان تخسر شيئا ولا ترتبط بعلاقة لا تريدها ولا تفشل دراسيا

العزيز بسام
هناك شريفات ولكن يجبرهن احتياج النجاح الى الخضوع لهولاء الوحوش والتنازل عن اغلى ماتملك

وبعضهم هي من تغريه لكي تكسبه لان معدلها الذكائي هابط جدا وتحاول تعويضه بهذه الطريقة

احد الاساتذه يقول للطالبة ناجحة يقصد الي خلص منها يعني ناكها والي ماناكها راسبة

اي علم هذا الي يكسر عين الطالبات

والسلام