[RAM]http://www.stmarydubai.com/songs/rm/asmahouka%20hamissa!!s.ram[/RAM]

I hear you whispering, my God
In the beauty of roses
And the harmony of colors
In sound; in silence
And in the melody of tunes

Let me surrender everything
I call on you, and I meet you
I realize my being that is in you
You are the near, you are the beloved
You are closer to my being than I


----


Words that are deeper than their utterance

I'm throwing my theology books out in the trash. Who needs them :)

)إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنْفَعُ النَّاسَ وَمَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ مَاءٍ فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ) (البقرة:164)

)وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ فَأَخْرَجْنَا مِنْهُ خَضِراً نُخْرِجُ مِنْهُ حَبّاً مُتَرَاكِباً وَمِنَ النَّخْلِ مِنْ طَلْعِهَا قِنْوَانٌ دَانِيَةٌ وَجَنَّاتٍ مِنْ أَعْنَابٍ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُشْتَبِهاً وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ انْظُرُوا إِلَى ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَيَنْعِهِ إِنَّ فِي ذَلِكُمْ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ) (الأنعام:99)
)هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَالنَّهَارَ مُبْصِراً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ) (يونس:67)
)وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنْهَاراً وَمِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ جَعَلَ فِيهَا زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) (الرعد:3)
)وَفِي الْأَرْضِ قِطَعٌ مُتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ مِنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ يُسْقَى بِمَاءٍ وَاحِدٍ وَنُفَضِّلُ بَعْضَهَا عَلَى بَعْضٍ فِي الْأُكُلِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ) (الرعد:4)
)أَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ مُسَخَّرَاتٍ فِي جَوِّ السَّمَاءِ مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا اللَّهُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ) (النحل:79)
)وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) (الروم:21)
)وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِلْعَالِمِينَ) (الروم:22)
)أَلَمْ تَرَ أَنَّ الْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِنِعْمَتِ اللَّهِ لِيُرِيَكُمْ مِنْ آيَاتِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ) (لقمان:31)
)اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرَى إِلَى أَجَلٍ مُسَمّىً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) (الزمر:42)

وصدق القائل

وفي كل شيء له آية**تدل على أنه الأوحدُ

اقتباس:Words that are deeper than their utterance

صديقي العزيز جدا لوجيكال:

فرحت كثير بردك وسط همومي و أثلج صدري جدا. من كتب هذه الكلمات كتبها بنفس الدافع الذي نطق به رجل مثل داود بالروح قائلا: ذوقوا و انظروا ما أطيب الرب.

إذا، هي مسألة إستطياب! قطعا بكل تأكيد. عندما نقف أمام عمل فني بديع لا يسعنا إلا أن "نتذوقه" و نأكله أكلا. طوال سنين معرفتي بالمسيح لم تكن المسألة براهين و أدلة بل هي رب "نستطيبه" و نذوق حلاوته.


الأخت مسلمة:

القضية في كلمات التسبيح ليست في جهرية الرؤية العيانية لله يا أختاه بل القضية أبعد من ذلك؛ فهناك رؤية تفوق رؤيا الحواس و هناك سمع يفوق سمع الأذن... و على هذا المستوى جاءت كلمات المرنمة التي أرادت لعقلها و قلبها أن يلتحما بإلهها. هذا التلاحم من جانب الله أولا مع بنات و بني البشر يبادلونه إياه ملتصقين به طاعة لوصية التوراة: "و تلتصق بالرب لأنه. . . حياتك".

العبادة دائما تقع في حيز الـ هيام أي Order of adoration and contemplation و ليست حيز البراهين والأدلة أو أن القضية دين أحسن من دين. و تستمر الدراسات و تشحذ العقول و نستمر في بحثنا.

مع الشكر لك من ورد على الموضوع هنا.

(f)

المسألة مسألة مفهوم يا ابراهيم.

عندما كنت صغيرا، سمعت أن مبشرا أميريكيا(صديقا لوالدي) جاء الى مدينتي لتبشير العرب. فسمع صوت الآذان، فطلب من مرافقيه أن يأخذوه الى المصدر. عندما وصل الى المسجد و رأى المسلمين يسجدون و يقفون ثم يسجدون ثانية، سجد على الأرض على باب المسجد مثلهم. فسأله مرافقوه، "ما بالك تصلي مثلهم؟" فقال لهم، "ما هي إلا محاولة منهم للتقرب من الحقيقة العليا، و كلنا نحاول هذا مهما كان أسلوبنا. هم و أنا لدينا نفس السبب، و لكن طرق و مفاهيم مختلفة."

هناك فرق يا ابراهيم بين من يتبع طريقة معينة للتقرب من المطلق او الـ divine، و بين من يقضي كل وقته لمحاولة فرض مفهومه على الآخرين من خلال رؤية شاملة تقوم على أساس أن من يتفق معه يذهب الى الجنة و من يخالفه يذهب الى النار. فهذه رؤية سطحية و جاهلة لمسألة الدين قائمة على عقلانية و حرفية المعتقدات. و هذا هو "اللـه" الذي أحاور ضده.

أما المفهوم الشخصي القائم على أساس رؤية الشخص للمطلق و الـ divine، أي "هكذا أتقرب أنا من المطلق عن طريق الصلاة كذا أو الدين كذا أو الطقوس كذا،" فهذا حق كل انسان، و هو قيمة جمالية تعبدية لا علاقة بينها و بين العقلانية، و لا مانع من أن يكون الانسان عقلانيا و يمارسها بنفس الوقت طالما أنه لا يخلط بين الاثنين.

اللاهوتي الاميركي سبونج قال مرة (لا أذكر الاقتباس حرفيا فهو في احدى الكتب التي قرأتها)، "عندما أضع اللـه في كلمات، أجد أنني لم أعد أتكلم عن اللـه. و كلما تفكرت في اللـه، ابتعدت عن اليقين، و كلما اقتربت من اليقين ابتعدت عن اللـه. لذلك نبذت الكلمات و اليقين في علاقتي مع المطلق، و حصرت استخدامي لهما في حياتي اليومية فحسب."

طريقة التقرب من المطلق هي حق كل انسان، و لكن ليس من حق أحد أن يضع أسلوبه أيا كان تحت غطاء حل شامل يتبعه الجميع. هذا هو التطرف و الارهاب الفكري.

عزيزي مهلبية:

أشكرك على رفع هذا الموضوع و ما فيه من ترنيمة أحبها جدا و هي ترنيمة "أسمعك هامسا".. يبدو أن الوصلة أعلاه لا تعمل و الوصلة الجديدة هي http://www.stmarydubai.com/songs/rm/asmaho...20hamissa!!s.rm
[RAM]http://www.stmarydubai.com/songs/rm/asmahouka%20hamissa!!s.rm[/RAM]

و الموقع هو http://www.stmarydubai.com/arhymns/alhymns1.asp

أعتقد أن أجمل شيء يميز المسيحية و لمسته بشكل شخصي هو مسألة الإنسان الذي يكلم الله و أيضا.. يسمع صوته يرد عليه و يكلمه و يعرف مصدر الصوت بشكل لا يشتبه عليه. و قد أناجي الله في أمر و أجد الإجابة تأتيني بشكل موافق لما كنت أفكر فيه بالضبط.. يا له من إله عجيب فعلا.

(f)

اقتباس:أعتقد أن أجمل شيء يميز المسيحية و لمسته بشكل شخصي هو مسألة الإنسان الذي يكلم الله و أيضا.. يسمع صوته يرد عليه و يكلمه و يعرف مصدر الصوت بشكل لا يشتبه عليه. و قد أناجي الله في أمر و أجد الإجابة تأتيني بشكل موافق لما كنت أفكر فيه بالضبط.. يا له من إله عجيب فعلا.

فعلا اله عجيب !!
نعم
حقا
انه اله المحبة

تحياتي