{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
مصر والأمن القومي وحزب الله
rami111yousef غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 513
الانضمام: Jul 2008
مشاركة: #1
مصر والأمن القومي وحزب الله
د. رفعت سيد أحمد ــ
وسط السيرك الإعلامي والسياسي المنصوب في شوارع الصحافة والفضائيات والسياسة المصرية، بسبب ما سمي بتنظيم أو خلية حزب الله في مصر، يكتسب الحديث عن محددات مفهوم الأمن القومي أهميتها، وضروراتها، وهو ما تاه بسبب فعل (الصغار) الذين تسيدوا المشهد الإعلامي والسياسي، فأضاعوا القضايا وخلطوا الأوراق، وتعمدوا في أثناء هذا (السيرك) أن يساووا بين خطأ (وهو بالفعل خطأ) ارتكبه حزب الله وبين خطايا ارتكبتها ولا تزال إسرائيل ومن والاها في بلادنا ضد أمننا القومي بمعناه الصحيح وليس بمعناه الذي تريده تلك القوى التي خطفت مصر من تاريخها ودورها بل وحتى أمنها القومي بمعناه الصحيح.

* إن ما يجري هذه الأيام بين مصر وحزب الله، لا يفرح أحداً إلا إسرائيل وهو ما عبرعنه بدقة شيمون بيريز الذي قال علناً (إنهم يتقاتلون "أي الحكومة المصرية وحزب الله" دعهم يتقاتلون فإن هذا يفرح إسرائيل)، إن الخطأ أو (الجريمة) التي ارتكبها حزب الله أياً كان المسمى الذي يفضله من أطلق هذه الحملة المشبوهة ضد المقاومة اللبنانية والفلسطينية، لا يتناسب مع حجمها وحقيقة وقائعها التي لا تزال رهن التحقيق ولم يصدر بعد حكم قضائي نهائي بشأنها، هذا الضجيج الإعلامي السياسي المثار، اللهم إلا إذا كانت ثمة أهداف أخرى، بدأت تضح رغم قنابل الدخان التي ظلوا يلقونها علي الرأي العام خلال الأسبوعين الأخيرين، أبرزها هو مساندة سعد الحريري وفريق "14 آزار" في الانتخابات القادمة التي كان من المؤكد سقوطهم فيها، والحيلولة دون صعود قوى المعارضة "8 آزار"، وهنا أبحث عن الدور السعودي الخفي والماكر الذي دفع بمصر إلي الواجهة ليختفي هو بعد أن فشل طيلة السنوات الخمس الماضية في تغيير خريطة الصراع اللبناني الداخلي، هل مصادفة أيها السادة أن طيران الشرق الأوسط يحمل يومياً 15 ألف نسخة من كل صحيفة مصرية تهاجم حزب الله بدعم من فريق 14 آزار! والهدف الثاني هو التقرب مجدداً من تل أبيب وواشنطن،

ومثل هذه القضية هي "عربون محبة" في استراتيجية ما يسمى (مكافحة الإرهاب) ومحاولة لخداع الرأي العام المصري بأن (ليبرمان) يعد بمثابة حمامة وديعة مقارنة بنصر الله ومشعل، فلماذا إذاً وهذا هو السناريو القادم لا يستقبل ويرحب به في شرم الشيخ رغم عدائه وكراهيته لمصر ورئيسها! والهدف الثالث هو لفت الأنظار بعيداً .. بعيداً عن أزمات الداخل السياسية والاقتصادية والتوريثية!! كل هذه الأهداف لتلك الأزمة تمثل في تقديري دافعاً لنا لنحاول أن نقول كلمة هادئة حول مفهوم ابتذل للغاية خلال الأيام الماضية وصار كل (صغير) لا قيمة له يتحدث به قائلاً أن ما جرى يهدد (الأمن القومي المصري)، طيب .. ما هو مفهومك للأمن القومي يا سيدي؟ وما هي أبعاده وما هي حدوده؟ بالطبع لا إجابة. دعونا نسجل هذه الإجابة وبتجرد كامل ..
* * * *
منقول
04-18-2009, 09:15 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
rami111yousef غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 513
الانضمام: Jul 2008
مشاركة: #2
مصر والأمن القومي وحزب الله
الخطر الحقيقي علي الأمن القومي المصري هو في (إسرائيل)
رغم ان مصر لاينقصها المخرجين القديرين
إلا أن المسرحية فاشلة فشلا ذريعا وهناك حاجة داخلية لها ...
يقول د . ابراهيم علوش

حملة النظام المصري على حزب الله ليست فقط سياسية، بل هي سياسية وميدانية فعلياً، وهي ترتبط ببعدين أساساً، داخلي وخارجي.

داخلياً:
باتت شعبية نصرالله وحزب الله كبيرة جداً في الشارع المصري، منذ تحرير جنوب لبنان صعوداً. فالحملة الحالية التي تصور دعم الحزب للمقاومة كعدوان على مصر وتعدٍ عليها، بينما هي في الواقع عدوانٌ من قبل النظام المصري على موقف الشارع المصري من المقاومة، إن مثل هذه الحملة هدفه جزئياً تعبئة الشارع المصري ضد حزب الله خاصة والمقاومة العربية عامة من خلال محاولة إثارة الحس القطري أو الإقليمي المصري في مواجهة فصائل المقاومة العربية، ويجب على فصائل المقاومة العربية أن تنتبه لهذه اللعبة جيداً، وأن لا تستحي من إظهار مقدار حبها لمصر الأرض والشعب، مقابل مصر النظام.


خارجياً:
النظام المصري ينفذ ما يسميه "التزامات" تجاه الطرف الأمريكي-الصهيوني، وهي كالتزامات السلطة الفلسطينية ترتبط بإستراتيجية سحق المقاومة وتجفيف منابعها الخ...
وهناك من ربط توقيت إثارة المشكلة مع حزب الله بتجاهل أوباما والإدارة الأمريكية الجديدة للنظام المصري وتركيزه بالمقابل على تركيا والكيان الصهيوني وإيران... وحتى على النظام السعودي، لكن النظام المصري لا يجرؤ أن يفتعل أزمة، كما يذهب البعض، ليعيق تطور العلاقات الأمريكية-الإيرانية. فالمبادرات الأمريكية تجاه إيران ضرورة موضوعية في الإقليم للخروج من العراق. والتنسيق الأمريكي-الإيراني حول العراق مر بمراحل مد وجزر من قبل، واللعبة كانت وتبقى لعبة توزيع الغنائم في الإقليم.
فما جرى ضد حزب الله قرار أمني وميداني يسر الكيان الصهيوني سياسياً بالتأكيد، ولا يخرج عن طوع الولايات المتحدة ولا يضع العصي في دواليب مشاريعها السياسية في المنطقة، ولا يصيب إيران بقدر ما يصيب غزة وأهلها، وهو يستهدف شل الدعم للمقاومة الفلسطينية لوجستياً وسياسياً وميدانياً.. ودعونا لا ننسى أبداً هنا أن المستهدف أولاً هو من ينال الدعم، أي غزة والمقاومة الفلسطينية، والمستهدف خلفهما هو نهج المقاومة وتأييده في الشارع المصري.



أما من يزعم أن الهدف من حملة النظام المصري على حزب الله هو تخريب العلاقات الإيرانية-الأمريكية، من خلال إظهار إيران وكأنها تمد يدها في الداخل المصري وتعبث فيه، فكأنه يقول فعلياً أن المقاومة العربية ليست نبته محلية أصيلة وضرورية بل زرع إيراني، وكأنه يقبل ضمناً بدعاية "المعتلّين العرب" بأن الفصائل المقاوِمة في الوطن العربي هي امتدادات إيرانية، وكأنه يقول بأن غزة محمية إيرانية، وكأنه يقول بأن النظام المصري يمتلك قراراً سياسياً مستقلاً وإرادة حرة وجرأة على التدخل في مشاريع الولايات المتحدة، وهذا كله ليس فيه شيء من الصحة.


هنا لا بد أن نذكر بشيئين: 1 - أن دعم المقاومة وفك الحصار عن غزة هو حق وواجب كل عربي، 2 – أن من يحاصر أهل غزة ومقاومة غزة يفقد مشروعيته، ناهيك عن عدم وجود مشروعية تاريخية له أساساً بسبب وجوده ضمن نظام التجزئة القطرية، وناهيك عن عدم وجود مشروعية سياسية له بسبب علاقته مع العدو الصهيوني، وعدم وجود مشروعية شعبية له بسبب تفريطه بمصالح الناس وانتهاكه لحقوقهم. إن نظاماً كهذا يجب أن يسقط، وفي ذلك تكمن مصلحة الشعب المصري والأمة العربية. أما اللعب على وتر الوطنية المصرية للتحريض ضد المقاومة كنهج وكقوى، وليس فقط ضد حزب الله، فلن يمر على الشعب المصري الذي يعرف بالسليقة من يمثل التهديد الحقيقي لأمنه، ومن الذي يريد لمصر أن تعود لمجدها وعزها...


وفي النهاية من قرر أن الحدود العربية مقدسة؟!! بل هي زائفة... أما التقسيمات الموجودة بينها فوهمية، فما بالك إذا كانت توجد مقاومة لا بد من دعمها؟! فإذا كان دعم المقاومة يقتضي انتهاك حرمة "الحدود" العربية السخيفة، فإن دعم المقاومة يصبح له أجران، أجر دعم المقاومة، وأجر انتهاك الحدود العربية في خضم دعم المقاومة! ولو كانت غزة تقع على حدود سوريا أو لبنان، فإن الكلام نفسه يبقى صحيحاً. لا بل أنه يبقى صحيحاً دون أن تقع غزة على حدود لبنان أو سوريا... فدعم المقاومة لا يحتاج لإذن من أحد، حتى من سوريا أو حزب الله.

وفي صراع بين قوة مقاومة وبين نظام عربي يرتبط بمعاهدات مع العدو الصهيوني لا يمكن أن يقف المواطن مع النظام العربي، أو حتى على الحياد، وهذه بديهية إذا كانت تحتاج لمناقشة، فإننا نكون قد دخلنا في المحظور قبل أن نبدأ، لأن تأييد نظام عربي مرتبط بالطرف الأمريكي-الصهيوني هو... (إملأ الفراغ من عندك!).




تأييد المقاومة بالمناسبة لا يعني تأييد إيران أو مشاريعها في المنطقة بالمناسبة، وهي مشاريع هيمنة أيضاً لا يجوز أبداً أن ننجر لتأييدها. إن تأييد المقاومة يعني ببساطة، وبالحد الأدنى، تأييد فصائل المقاومة الموجودة هنا والآن، وليس في رؤوسنا، في مواجهة الطرف الأمريكي-الصهيوني وأذنابه، وهو تأييد مشروط وموضعي ولا يجوز أن يتحول أبداً لتأييد إيران أو تركيا أو حتى لتأييد هذا التفصيل الخلافي أو ذاك فيما لا يتعلق بممارسة المقاومة على الأرض، مثلاً، ببرنامج أحد فصائل المقاومة الثقافي أو الاجتماعي، أو بخريطة تحالفاتها. لكن نحن كمواطنين يجب أن نؤيد المقاومة. نقطة على السطر.
أما الأحكام الصادرة في الأردن ضد متهمي حركة حماس، فليست إلا تتمة لما قام به النظام المصري ضد حزب الله، وهي بالأساس رسالة أمنية وسياسية لكل من يفكر بدعم المقاومة من خلال دول الطوق التي يعتبر الأردن إحداها. وما يعزز هذا الاستنتاج هو أن تلك الأحكام الجائرة صدرت على خلفية انفراج في العلاقة بين النظام الأردني وحركة حماس. فهذه الأحكام ذات طابع سياسي بالضرورة، وليست لها أية قيمة قانونية أو قضائية.

04-18-2009, 09:23 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
rami111yousef غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 513
الانضمام: Jul 2008
مشاركة: #3
مصر والأمن القومي وحزب الله
ما نحن أمامه هو قيادة مصرية مسؤولة عن الإفقار المنهجي لشعبها في الداخل، وتتهرب على سبيل المثال من «أضعف الإيمان العربي» أي عقد القمم، وذلك إما بمقاطعتها أو تخفيض التمثيل فيها، وهي سلطة تغلق بالتنسيق مع «إسرائيل» كل المعابر إلى غزة وتصم كل الآذان أمام نداءات فتحها، وتعتقل «المتسللين»، وتحتفظ بكل اتصالاتها مع العدو، وتسكت عن إهاناته، وتتشدد في المواقف من «قوى المقاومة والممانعة» في المنطقة لتكون «ملكية» في ذلك أكثر من «الملك الأمريكي الإسرائيلي» على أمل كسب رضاه، وخلق مادة تبرر استمرارها في السلطة، وتسويق ذلك في الداخل المصري بالدرجة الأولى.
04-19-2009, 04:07 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
هاله غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,810
الانضمام: Jun 2006
مشاركة: #4
مصر والأمن القومي وحزب الله
Arrayما نحن أمامه هو قيادة مصرية مسؤولة عن الإفقار المنهجي لشعبها في الداخل، وتتهرب على سبيل المثال من «أضعف الإيمان العربي» أي عقد القمم، وذلك إما بمقاطعتها أو تخفيض التمثيل فيها، وهي سلطة تغلق بالتنسيق مع «إسرائيل» كل المعابر إلى غزة وتصم كل الآذان أمام نداءات فتحها، وتعتقل «المتسللين»، وتحتفظ بكل اتصالاتها مع العدو، وتسكت عن إهاناته، وتتشدد في المواقف من «قوى المقاومة والممانعة» في المنطقة لتكون «ملكية» في ذلك أكثر من «الملك الأمريكي الإسرائيلي» على أمل كسب رضاه، وخلق مادة تبرر استمرارها في السلطة، وتسويق ذلك في الداخل المصري بالدرجة الأولى.[/quote]

يعني هي واقفة على القيادة المصرية فقط يا زميلي؟
طيب خذ القيادة السورية الممانعة: أليست مسئولة عن افقار شعبها في الداخل؟ أليست حامية لحدود اسرائيل و تعتقل المتسللين و تسكت عن اهانات و غارات اسرائيل و تلعلع بأنها "سترد في الوقت المناسب"؟ و تتشدد مع القوى الوطنية في الداخل و تكمم الأفواه و تعمر المعتقلات؟ أليست تخلق بهذه السياسات أسس و مبررات استمرارها في السلطة؟ و تلك الممارسات أما كانت ترتكبها السلطة الفلسطينية؟؟

القيادة المصرية لا تختلف عن غيرها و كله "ملكي أكثر من الملك" .. لان علاقته باسرائيل و أمريكا علاقة "بزنس" و مصالح متبادلة و نخطئ نحن ان حاسبنا هذه الأنظمة بمنظارنا نحن و بتوقعات لا تتماشى مع الواقع اطلاقا .. نفترض أنها أنظمة "وطنية" و ننظلق لنحاسب تلك الوطنية و هي غير موجودة!
بالتالي فالقول:
Arrayالخطر الحقيقي علي الأمن القومي المصري هو في (إسرائيل)[/quote]
ليس دقيقا. الخطر المباشر في الأنظمة نفسها و الأمن القومي يبنى في الداخل قبل الخارج فالعدو بين ظهرانينا و هو الذي يصنع هشاشة الأمن الوطني و بالتالي الاقليمي. فلا أتصور دولا تابعة و مهلهلة اقتصاديا و اجتماعيا و ثقافيا قادرة على الكر و الفر.

المقالة المقتبسة من ابراهيم علوش فيها نقاط مش ولا بد:

Arrayتأييد المقاومة بالمناسبة لا يعني تأييد إيران أو مشاريعها في المنطقة بالمناسبة، وهي مشاريع هيمنة أيضاً لا يجوز أبداً أن ننجر لتأييدها. إن تأييد المقاومة يعني ببساطة، وبالحد الأدنى، تأييد فصائل المقاومة الموجودة هنا والآن، وليس في رؤوسنا، في مواجهة الطرف الأمريكي-الصهيوني وأذنابه، وهو تأييد مشروط وموضعي ولا يجوز أن يتحول أبداً لتأييد إيران أو تركيا أو حتى لتأييد هذا التفصيل الخلافي أو ذاك فيما لا يتعلق بممارسة المقاومة على الأرض، مثلاً، ببرنامج أحد فصائل المقاومة الثقافي أو الاجتماعي، أو بخريطة تحالفاتها. لكن نحن كمواطنين يجب أن نؤيد المقاومة. نقطة على السطر.[/quote]

فكيف لي أن أفصل بين المقاومة و منابعها و استراتيجياتها؟ هل ما حصل في غزة مقاومة فلسطينية أم ايرانية بدليل أن غزة لم تخرج الا بالدماء و الدمار!
كيف أفصل بين "نضالات" حزب الله التي تزيد طين لبنان بلة و تؤسس دولة داخل دولة مع أن النضال يقتضي وحدة الصف و وحدة المواجهة و وحدة الهدف و وحدة العدو؟
هذه دعوة تفتقر للمنطق و تبتر الجزء من الكل.

تجاوز الحدود الذي يدعو له ليس واقعيا من جهة و سيقود الى شوربة سياسية و اجتماعية من جهة أخرى. و سايكس بيكو هذه التي يعودون لها كلما دق الكوز في الجرة تذكرني بالاسلامويين و رؤية دولة الخلافة أول ضرورات عصر التنوير -أو التنييل- الجديد. تجاهل الحدود لن يتم قبل تغير هذه الانظمة و قيام السوق العربية المشتركة في ظل أنظمة مستقلة وطنية ذات سيادة ... و القتظرة بعيييييدة و هذا هروب الى الأمام لا يحتمله الواقع.

Arrayويجب على فصائل المقاومة العربية أن تنتبه لهذه اللعبة جيداً، وأن لا تستحي من إظهار مقدار حبها لمصر الأرض والشعب، مقابل مصر النظام. [/quote]
لا أعتقد أن حب مصر أرضا و شعبا يتأثر بالهبات السياسية و لا بالهباب الذي تمارسه الأنظمة فالشعوب العربية في الهم شرقو و تنتفض تضامنا مع بعضها كلما جد جديد و كأنما لا وجود لأظمتها.

Arrayناهيك عن عدم وجود مشروعية تاريخية له أساساً بسبب وجوده ضمن نظام التجزئة القطرية[/quote]

عبارة بريئة من أي منظق.

Arrayلأن تأييد نظام عربي مرتبط بالطرف الأمريكي-الصهيوني هو... (إملأ الفراغ من عندك!). [/quote]

عمالة. لكن أليس تحويل و توظيف "المقاومة" لخدمة الطرف الايراني عمالة أيضا؟ بل ان الطرف الامريكي على الأقل ينتمي لهذا العصر و يتيح مساحة حرية أكبر بكثير مما يعطيني اياها ولي الفقيه و المسواك و الشادور.

لست ضد المقاومة و لكن ضد أن تواصل شعوبنا تضحياتها ثم تصحو ذات يوم على كاظم الساهر ينوح

و صحيت من نومتي و لقيتك بحضن ثاني !!!!

و خذ النظام السوري مثلا أربعين عاما و هو صارعنا بالفكر القومي و المعركة القومية و القومية العربية و و و و في الاخر يتفاوض مع العدو القومي!

الشعب الفلسطيني قرابة أربعين سنة و هو يسمع الشعارات الرنانة عن الثورة و التحرير و الفدائي و سأعود وو و و ليجد سلطته الوطنية لا تفرق عن الانظمة الرجعية العربية .. و الكل كما قالت أحلام المستغانمي: على جثة اخر شهيد يوقع الصفقات... ألا نعتبر؟ خاصة و أن الصفقات مع ايران موقعة و جاهزة.


04-19-2009, 10:37 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
الحكيم الرائى غير متصل
Black Man
*****

المشاركات: 6,559
الانضمام: Feb 2003
مشاركة: #5
مصر والأمن القومي وحزب الله
والله يا زميلة كل الاحترام على طولة بالك
04-19-2009, 10:54 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
السلام الروحي غير متصل
عروبي لا عرباني لا انبطاحي
*****

المشاركات: 1,791
الانضمام: May 2003
مشاركة: #6
مصر والأمن القومي وحزب الله
أي أمن مصري؟ أي بتنقان؟!

نظام مبارك يمشي بالجزمة تدعس على راسه يستقيم وانظر لردة فعله تجاه وزير الخارجية القذر لبرمان..
نظام ذليل لا يستحق الاحترام لأنك عندما تحترمه يتنمر عليك وإذا دعست على وشه يصبح مثل البساس!
هذي نقطة ضعف نظام مبارك عندما اندفع الغزيون واقتحموا العريش ، الذليل مبارك خاف وعجز عن الوقوف بوجه الجماهير الهادرة قال مبارك : سيبوهم هم حيرقعوا يومين تلاته . وهذا خطأ حماس كان ينبغي ألا يعودوا إلا باتفاق على فتح المعبر وإذا كان ذلك الوقت من عذر لامكانية الاتفاق بين فتح وحماس فقد انتهى اليوم خاصة بعد العدوان على غزة وانكشاف سوءة مبارك ونظامه الذليل وتفرج العرب الجرب على غزة تدمر وتحاصر وتجوع وتهان!

فيا أيها الماحصرون انتفضوا وتحركوا واقتحموا معبر غزة واعتصموا داخل الحدود المصرية بالآلف ولا تعودوا حتى تحرروا معبر رفح من أيدي السفلة الأذلاء!

ومبارك وقتها إما أن يستكين ويرضخ أو أن يرتكب حماقة وتحدث صدامات عندها تتحرك مصر المحروسة لتنتفض على سارقيها!
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 04-20-2009, 02:25 AM بواسطة السلام الروحي.)
04-20-2009, 02:21 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
طنطاوي غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 5,711
الانضمام: Jun 2003
مشاركة: #7
مصر والأمن القومي وحزب الله
Arrayفيا أيها الماحصرون انتفضوا وتحركوا واقتحموا معبر غزة واعتصموا داخل الحدود المصرية بالآلف ولا تعودوا حتى تحرروا معبر رفح من أيدي السفلة الأذلاء![/quote]


يا تحفة ، حنعمل معبر جديد ، ولنسمه معبر "ماقبل رفح" ثم نغلقه ، ونترك لحماس معبر رفح مفتوحاً:lol:
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 04-20-2009, 05:38 PM بواسطة طنطاوي.)
04-20-2009, 05:37 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
rami111yousef غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 513
الانضمام: Jul 2008
مشاركة: #8
مصر والأمن القومي وحزب الله
الزميلة هالة
Array تجاهل الحدود لن يتم قبل تغير هذه الانظمة و قيام السوق العربية المشتركة في ظل أنظمة مستقلة وطنية ذات سيادة ...[/quote] معك حق في هذا ..
كم أن نصرة المظلوم والضعيف مطلوبة إنسانيا .... فكيف إذا كان هذا المظلوم شقيقاً!!
Arrayلكن أليس تحويل و توظيف "المقاومة" لخدمة الطرف الايراني عمالة أيضا؟ بل ان الطرف الامريكي على الأقل ينتمي لهذا العصر و يتيح مساحة حرية أكبر بكثير مما يعطيني اياها ولي الفقيه و المسواك و الشادور[/quote]لن أدافع عن ابراهيم علوش لكن أن تقبل المقاومة دعم إيراني اوغير ذلك لايعني مطلقاً عمالة كما فهمت وقال المثل
عدو عدوك = صديقك وأيضا صديق عدوك = عدوك فأرجو أن لاتعتبري إذا استفدت المقاومة من عدو لاسرائيل أو أمريكا أنها أصبحت عميلة له


الرائي :
Arrayوالله يا زميلة كل الاحترام على طولة بالك[/quote] ولك ايضاً



السلام الروحي :
Arrayنظام مبارك يمشي بالجزمة تدعس على راسه يستقيم وانظر لردة فعله تجاه وزير الخارجية القذر لبرمان..[/quote]
شكرا لمرورك هناك العديد من المواقف التي تؤيد هذه الفكرة ...



طنطاوي:

Arrayيا تحفة ، حنعمل معبر جديد ، ولنسمه معبر "ماقبل رفح" ثم نغلقه ، ونترك لحماس معبر رفح مفتوحاً[/quote]

فكره هايلــــــة يلا بيــــنا نسويها
04-20-2009, 11:10 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  زمن الممانعة: اسرائيل تهاجم حزب الله .. وحزب الله يهاجم يبرود! نوار الربيع 1 540 02-26-2014, 03:21 PM
آخر رد: خالد
  من جديد: "سوريا الكبرى" ---الحل القومي للمشاكل السورية Rfik_kamel 0 640 06-26-2012, 06:48 PM
آخر رد: Rfik_kamel
  قناة "الميادين" ... هل هي محاولة "ترقيعية" جديدة لسياسيات "الاسد وحزب الله وإيران"؟ العلماني 10 3,292 06-14-2012, 12:03 PM
آخر رد: فارس اللواء
  إرهاب المعارضة يطال أمين الحزب القومي السوري عبد المنعم قويس Rfik_kamel 5 1,679 04-13-2012, 01:08 AM
آخر رد: Rfik_kamel
  برهان غليون: إذا وصلنا للحكم سنقطع العلاقات مع ايران وحزب الله وحماس فارس اللواء 104 23,364 12-12-2011, 12:52 AM
آخر رد: فارس اللواء

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS