والله أحنا نبنى لقطقط مقام فى وسط النادى وفوقة راقصة استربتيز فكم لقطقط من بركات , وها ههى أحدى بركاته , فما بالكم لو قال وداعا بالفعل إذا كان حدث هدوء مريب بالنادى وفى موضوعه ( هل أقول وداعا ؟ )

وبمناسبة الروح الجميلة دى بأقول ايه :

إيه رأيكم يا رجاله أنا شايف يوغرطا مش عاجبه العجب ولا الصيام فى رجب ومبيحبش العرب كلهم ولا حتى بيحب اللغة العربية يعنى استكمل اركان الكفر والعياذ بالله , فهو عدو لله ( احمم ) ولرسوله ( سستانى ) ولأئمة المسلمين ( المصريين ) وعامتهم ( الباقية وعلى رأسهم السوريين )

انا قرأت فى كتاب الثابت والمتحول الجزء الرابع أن جبران خليل جبران رأى المسيح فعلا وكان جبران صغيرا فى سن 17 تقريبا ولكنها كانت رؤيه من رؤاه الكثيرة فهو كما سماه أدونيس فى الكتاب رؤوى المهم قابل المسيح وشاهده وكلمه وكان جبران يقول ان الرؤيه امتداد للحقيقة ( أيقونة شيطان )

اقتباس:انا قرأت فى كتاب الثابت والمتحول الجزء الرابع أن جبران خليل جبران رأى المسيح فعلا وكان جبران صغيرا فى سن 17 تقريبا

جبران النيتشاوي فعلا كان يأتيه المسيح في المنام وكان يحب المسيح جداً. ذات مرة قال لميخائيل نعيمة: يا ميشا؛ أريد أن أرسم صورة للمسيح بخلاف ما هو موجود لأن معظم الأيقونات ترسمه وكأنه إمرأة بدون لحية. وفعلا يعرض لنا جبران مسيحه الذي كان يأتيه في الحلم كرجل وديع ولكنه ثائر الثورة النيتشاوية وقوي وليس بضعيف.

اقرأ السيرة الذانية لميخائيل نعيمة. أعتقد كتابه "سبعون".