قرأت الموضوع ثم أعدت قرأته ثم أعدت قرأته وفى منتصف الطريق وانا بقرأه للمرة الثالثة أفتكرت عادل أمام وهو بيقول هو سعادتك بتدورى على عيل تايه ولاحاجة!
وبعيدا عن المزح فقد ابتدأ العاقل كلامه على نمط اول القصيدة كفر فقد جعل محمد بن عبد الوهاب المحرر من الخرافة وطبعا الكلام ليس عليه جمرك فالقذافى هو أيضا محرر العبيد...

يعني انا سمعت عن انتقادات غريبة وعجيبة في حياتي، لكني لم أر في حياتي انتقادا لطرح، يتركز فقط على الإهداء.
الإهداء: اهداء في النهاية، ليس مطروحا للنقاش، وغير مرتبط بالطرح الاساسي للموضوع.
هايدغر أهدى "الوجود والزمن" لأستاذه "هوسرل". وبعدما تولى هتلر مقاليد الحكم، كان هايدغر هو من طرد هوسرل من الجامعة، لأن الأخير يهودي، ومنعه حتى من دخول مكتبة الجامعة.


أما بخصوص عدم فهم السياق، فهذا هو البحث الأصلي الذي قمت بانتقاده:
مآلات الخطاب المدني - ابراهيم السكران
وأعتقد أن طنطاوي بالغ كثيرا عندما أوصل عدم فهمه للموضوع لدرجة "الحديث بلغة أخرى".


شكرا لكم