هذا الخبر ليس مهما

لانه لايتكلم عن خلاف مصر والجزائر حول الكورة

ولا عن القذافي وهلوساته

ولا عن سويسرا ومأذنها

ولا عن ..........................وعن...........................وعن.........................................

وانما عن تفجير داخل مدرسة ابتدائية للاطفال

ينجم عنه مقتل 7 وجرح 42 طفلا

ما ذنب هؤلاء الاطفال

حتى داخل المدارس يلاحقهم الموت



http://www.bbc.co.uk/arabic/middleeast/2..._tc2.shtml

يبدو إنه منتشر هناك عمليات خطف الأطفال ، فممكن العملية دى تكون عملية إنتقامية

مرحبا عزيزي vodka
ما حصل لهؤلاء الأطفال يقرح القلب ، أطفال العراق ضحايا صامتون يعيشون حياة مريرة مليئة بالقسوة ولا نستطيع أن نسميها حياة

مقتل 7 تلاميذ في انفجار شرقي بغداد
مدينة الصدر

قتل سبعة تلاميذ تتراوح اعمارهم بين الـسادسة والـ 12 عاما واصيب 42 بجراح في تفجير استهدف مدرسة في مدينة الصدر شرقي العاصمة العراقية بغداد.

ونتج الانفجار عن عبوة زرعت في ساحة المدرسة، حسب ما افادت به الشرطة.

وقال مسؤولون في الشرطة إن حصيلة الضحايا مرشحة للارتفاع.

يذكر ان مستوى العنف في العراق قد تراجع بشكل كبير في الاشهر الاخيرة، وتقول الحكومة العراقية إن الشهر الماضي شهد اقل حصيلة قتلى - 88 - في صفوف المدنيين منذ الغزو الامريكي للبلاد عام 2003.

وكان انفجار استهدف سوقا في مدينة الصدر في شهر يونيو/حزيران الماضي قد اودى بحياة 72 شخصا.

وتقول الحكومة العراقية إن الشهر الماضي شهد اقل حصيلة قتلى - 88 - في صفوف المدنيين منذ الغزو الامريكي للبلاد عام 2003.
................

هذا دليل قاطع ان القوات الامريكية كانت تسهل للقاعدة و الصداميين مهمة قتل المدنيين العراقيين , فالمناطق التى يتولى امنها الجيش العراقى يهبط فيها معدل العمليات الارهابية بينما بمجرد اقتحام او سيطرة القوات الامريكية على المنطقة و تولى الملف الامنى ترتفع العمليات الارهابية بحق العراقيين اضعافا مضاعفة .
و بانسحاب القوات الامريكية النهائى ان شاء الله سيتم اباده الارهابيين بالمبيدات الحشرية .
و يعود الامن الى العراق العزيز .

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

(12-09-2009, 01:52 AM)على نور الله كتب:  و بانسحاب القوات الامريكية النهائى ان شاء الله سيتم اباده الارهابيين بالمبيدات الحشرية .
و يعود الامن الى العراق العزيز .

يا ريت يا أخ علي
فالعراق عزيز علينا جميعاً
وهو أحد أركان العروبة، التي بدونها لا تتم