(01-29-2010, 03:39 PM)thunder75 كتب: (01-29-2010, 01:00 AM)الزعيم رقم صفر كتب: مصر الاخ الاكبر و الجزائر هى الاصغر و مفيش مشاكل حبابيبنا الحلوين و لما نغلبهم اربعه صفر فهذا شئ عادى لان الكبير كبير
ولما انت كبير ومحدش قدك ، اتغلبت ليه يا كبير من الصغار في تصفيات المونديال
كفاية فشخرة بقى وعقد تفوق وريادة
انت يا ابنى جاى تسد نفسنا وتنكد علينا !! ربنا يسد نفسك
مش مصدق اننا الكبار ومحدش قدنا ومش عارف ليه اتغلبنا من الصغار !! اقولك انا .....
اثبتت تلك البطوله ووصول مصر للمباراه النهائيه واقترابها من تحقيق حلم الحصول على بطوله الامم الافريقيه ثلاث مرات متتاليه اننا الاكبر والاقوى والافضل على الاطلاق ومحدش قدنا , ويؤكد ذلك فوز مصر على جميع المنتخبات المتأهله لكأس العالم وبالثلاثه والاربعه , فقد فزنا على نيجيريا بالثلاثه , والكاميرون بالثلاثه , والجزائر بالاربعه , وفزنا على كوت ديفوار بالقياس , حيث فازت عليها الجزائر بالثلاثه ونحن فزنا على الجزائر بالاربعه , ولم تتبقى سوى غانا وانشاء الله سنهزمها , وعليه فان منتخب مصر هو منتخب بحجم 5 منتخبات تأهلت الى كأس العالم ولا يضاهيه فى افريقيا احد ,
اثبتت مباراه الامس ان المنتخب المصرى يلعب الكره للكره فقط , وانه عندما تتوفر الظروف الطبيعيه من ملاعب جيده وجماهير منضبطه وحكم عادل ولاعبين يلعبون الكره ولا يلعبون على اقدام الاخرين لتكسيرهم فان منتخب مصر هو الاقوى والمتفوق دائما , ففى ظل اجواء الارهاب التى وفرتها الجزائر حكومه وشعبا ولاعبين للمصريين ومنتخب مصر كان من الصعب على المنتخب المصرى الفوز فى المباراه الفاصله بالسودان .
فعلى سبيل المثال تم طرد اللاعب نذير بالحاج اثر تدخل عنيف مع اللاعب احمد المحمدى متعمدا اصابته فى قدمه بعيدا عن الكره , هذا لأن الحكم الذى ادار المباراه كان حكما عادلا ويعرف الفرق بين لعب كره القدم والحروب القتاليه خارجها , اما فى المباره الفاصله فى ام درمان فقد كانت هناك لعبه مماثله بين نفس اللاعبين نذير بالحاج واحمد المحمدى وسقط الاعبان على الارض خارج الملعب , واثناء قيام اللاعب نذير من على الارض قام بركل المحمدى بباطن قدمه فى منطقه حساسه ( عضوه الحميمى ) وشاهدها كل من شاهد المبتاراه وشاهدها الحكم الرابع على الخط بجوار اللاعبان , الا ان الحكم ابن الصرمه الضعيف ايدى ماييه تغاضى عن طرد اللاعب نذير رغم انه كان حاصلا على كارت اصفر فى ذلك الوقت , ولم يوفر الحكم الحمايه للاعبى منتخب مصر وكان اضافه ممتازه لأجواء الارهاب التى وفرتها الجزائر .
ورغم ان الحكم كان عادلا الا انه تغاضى عن احتساب ضربه جزاء صحيحه ومستحقه لعماد متعب فى بدايه الشوط الثانى والتى خرج على اثرها عماد متعب من الملعب مصابا , ورغم اشهاره ثلاث بطاقات حمراء فى وجوه لاعبى الجزائر الا ان ذلك لم يكن رادعا لهم للكف عن ايذاء لاعبى المنتخب المصرى واللعب على اقدامهم , واظهرت اللقطات التليفزيونيه تعمد لاعبى الجزائر ضرب لاعبى مصر فى اقدامهم واصابتهم , فقد نال احمد حسن ضربه فى كعب قدمه , ونال الحضرى ضربه بالكوع فى وجهه وهو يلتقط احدى الكرات , وقد جامل الحكم لاعبى الجزائر بضربه حره مباشره على حدود خط منطقه الجزاء المصريه اثر قطع اللاعب حسام غالى للكره من قدم لاعب الجزائر , ورغم ان الاعب المصرى قام بالكره الا ان الحكم احتسبها ضربه حره , رغم ان القانون بيقول ان الفيصل هو الاستحواذ على الكره حتى ولو مات الاعب المنافس , وكادت تلك اللعبه ان تسفر عن هدف للجزائر لولا براعه الحضرى .
اذا فقد اثبت الفراعنه انهم الافضل والاقوى على الاطلاق , وان عدم تأهلهم لنهائيات المونديال خطأ ليس فيهم ولكن فى عمليه الاختيار والتأهيل نفسها , فليس من المنطقى وليس من المعقول ان لا يذهب منتخب حاصل على بطوله امم افريقيا مرتين ويلعب النهائى فى الثالثه ولا يلعب فى المونديال العالمى .
كما اكدت مباراه الامس ان سيناريو قذف الباص الخاص بلاعبى الخضر بالحجاره كان سيناريو مدبر وملفق , وان المصريين لم يكونوا بحاجه لذلك , فلا يقوم بمثل تلك الاعمال الغوغائيه والهمجيه سوى المنتخبات الضعيفه والتى تريد الفوز بأى وسيله , اما منتخب بمثل تلك القوه والاداء المتميز فهو قادر على الفوز بمنتهى السهوله وهو حاطط رجل على رجل , ولا يحتاج الى مثل تلك الوسائل .
كنا فى حاجه لهذا الفوز العريض والكبير لتأكيد اشياء كثيره , وقد تحقق بحمد الله , ولا يشغلنا الان الفوز بالبطوله او لا , فكما قلت سابقا نحن المصريين نعانى من حاله تشبع بالبطولات , لكن مباراه الانس كانت هى البطوله وقد فزنا بها ,
الف الف مبروك للاعبى منتخب مصر , والف مبروك للمعلم شحاته , والف مبروك لشريكى فى الكفاح الانترنتى ضد الجزائريين نيوترال عبد الماده
كما اهنىء وضاح وبهاء والسيستانى والحكيم الرائى احمد طارق ومجدى نصر وبنى ادم وكل الزملاء المصريين الاعزاء فى هذا المنتدى .
بحث
قائمة الأعضاء
التقويم
وثائق المساعدة
/
مصر تسحق الجزائر بأربعة قصص للتاريخ
