(07-31-2010, 02:50 PM)الختيار كتب:  

(07-31-2010, 02:39 PM)صصصصصصصص كتب:  

(07-31-2010, 02:18 PM)حثالة القوم كتب:  الختيار

أذا كنتم على حق مما تعتقدونه لماذا لا تصرحون بيه في الواقع أي أمام الناس و لو كلفكم ذلك حياتكم

أم أنتم مجرد جبناء تختبؤن وراء شاشة الحاسوب و تنعقون

الذي يظن غيره بأنه ينعق فهو الذي ينعق و ليس غيره فالكلام صفة المتكلم

عزيزي ، أنت والزميل "حثالة القوم"

سؤالي لكم هو التالي :

هل يحق لنبيكم أن يدعو لمعتقداته في السر ولا يحق لغيره ذلك ؟

إن كان نعم فأرجو أن تبين السبب


تحياتي

ليس خوفا على نفسه بل أمتثال لأوامر الله

استمر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، في نشر الدعوة الإسلامية سرا ، مدة ثلاث سنين ، بعد أن اتخذ دار الأرقم منطقا لنشر الدعوة خفية ، وكان قد دخل الناس في الإسلام أفواجا من الرجال والنساء ، حتى فشا وانتشر ذكر الإسلام وشاع أمر المسلمين ، وأخذ الناس يتحدثون بالإسلام وبرسول الإسلام ، محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، إلى أن جاء الأمر الإلهي بالجهر بالدعوة ، عندما أمر الله عز وجل رسوله ، صلى الله عليه وآله وسلم ، بأن يصدع بما جاءه منه ، وأن يدعو الناس إلى الإسلام علانية يقول الله سبحانه وتعالى مخاطبا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم

فاصدع بما تؤمر وأعرض عن المشركين 1

وقال تبارك وتعالى

وأنذر عشيرتك الأقربين . واخفض جناحك لمن اتبعك من المؤمنين فإن عصوك فقل إني بريء مما تعملون 2

---

بالنسبة لسؤال الأخ هل التاريخ يعيد نفسه أم هكذا هم البشر دائماً

نعم يجب أن يكون هناك أناس لا تؤمن

هذه سنة الحياة

ما معنى ضوء بدون ظلام

اقتباس:ليس خوفا على نفسه بل أمتثال لأوامر الله

ليس امتثالا لاوامر الله بل تكتيك ذكي
تجميع لبعض الناس من حوله وعندما يشتد ساعده قليلا يبدأ يالدعوة
فالله والنبي صنوان ( قال الله أو أمر الله ) إذا فلقد قال النبي وأمر النبي .( شرك خفي ).

طاعة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ليست شركا أمرنا الله بطاعته
( من يطع الرسول فقد أطاع الله ومن تولى فما أرسلناك عليهم حفيظا ( 80 )

سؤال لذوي العقل النير
عندما الِإنسان يغوص في البحر بحثاً عن الذهب و هناك إحتمال لوجود الذهب بمقدار 20% و طبعاً هو سيبذل مجهود جبار للوصول للذهب و قد يموت .
فهل هذا الإنسان مخطئ أم مصيب .
الآن لنَقُول أن إحتمال صحة الدين 50% فهل من يتبعه مخطئ أم مصيب

اقتباس:سؤال لذوي العقل النير
عندما الِإنسان يغوص في البحر بحثاً عن الذهب و هناك إحتمال لوجود الذهب بمقدار 20% و طبعاً هو سيبذل مجهود جبار للوصول للذهب و قد يموت .
فهل هذا الإنسان مخطئ أم مصيب .
الآن لنَقُول أن إحتمال صحة الدين 50% فهل من يتبعه مخطئ أم مصيب

الدين يقين وليس احتمالات
وللإنسان حرية الاختيار ولا يوجد شيء اسمه خطأ أو صواب في قانون الاحتمالات ما بقي الأمر احتمالا وليس يقينا فسيبقى الميزان بين الكلمتين ( خطأ وصواب ).

---

اقتباس:طاعة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ليست شركا أمرنا الله بطاعته
( من يطع الرسول فقد أطاع الله ومن تولى فما أرسلناك عليهم حفيظا ( 80 )

وهل تسطيع أن تعبد الله من دون الوسيط ( محمد ) حتى لا تقول أن هذا ليس شركا.
ما دامت واستطك للإله ( محمد ) إذا فمحمد شريك للإله
وانت لا تستطيع أن تقول اشهد أن لا إله إلا الله من دون أن تذكر أن محمد رسول الله
فإن لم تذكر الثانية فأنت في النار ( فإن كان الأمر ليس شركا فما معنى ولوجك النار إن لم تشهد لمحمد بالنبوة )

(07-31-2010, 05:25 PM)مسلم كتب:  

اقتباس:سؤال لذوي العقل النير
عندما الِإنسان يغوص في البحر بحثاً عن الذهب و هناك إحتمال لوجود الذهب بمقدار 20% و طبعاً هو سيبذل مجهود جبار للوصول للذهب و قد يموت .
فهل هذا الإنسان مخطئ أم مصيب .
الآن لنَقُول أن إحتمال صحة الدين 50% فهل من يتبعه مخطئ أم مصيب

الدين يقين وليس احتمالات
وللإنسان حرية الاختيار ولا يوجد شيء اسمه خطأ أو صواب في قانون الاحتمالات ما بقي الأمر احتمالا وليس يقينا فسيبقى الميزان بين الكلمتين ( خطأ وصواب ).

هذا ليس بجواب
و أنا أسأل عن سلوكية الإنسان إن كان إحتمال نجاحه في الإختيار هو 50 % و سلك هذا الإختيار فهل هو على صواب
حيث أن الإنسان في سلوكه عندما يكون إحتمال حصوله على الذهب 20% يكون سلوكه في الحصول عليه قمة في الصواب حيث سيستمر في البحث و الغوص في البحر بحثاً عن الذهب حتى ولو مات

اقتباس:
ليس خوفا على نفسه بل أمتثال لأوامر الله

ارحمنا وارحم عقولنا يا رجل

ما هذا الكلام !!!!

نحن لا نؤمن بوجود إلهك فتقول أن إلهك من أمره بالدعوة سراً

ونحن عقلنا أمرنا بالدعوة سراً

لكن دعوتكم بطولة

ودعوتنا جبن


يا رجل والله انك تضحكني بهذا المنطق


أكتفي بهذا القدر من المناقشة في هذه المسألة


سلام

(07-31-2010, 05:09 PM)صصصصصصصص كتب:  سؤال لذوي العقل النير
عندما الِإنسان يغوص في البحر بحثاً عن الذهب و هناك إحتمال لوجود الذهب بمقدار 20% و طبعاً هو سيبذل مجهود جبار للوصول للذهب و قد يموت .
فهل هذا الإنسان مخطئ أم مصيب .
الآن لنَقُول أن إحتمال صحة الدين 50% فهل من يتبعه مخطئ أم مصيب

اقتباس:وهل تسطيع أن تعبد الله من دون الوسيط ( محمد ) حتى لا تقول أن هذا ليس شركا.
ما دامت واستطك للإله ( محمد ) إذا فمحمد شريك للإله
وانت لا تستطيع أن تقول اشهد أن لا إله إلا الله من دون أن تذكر أن محمد رسول الله

كيف سنعبد الله بدون طريقة مبينة أمرنا الله بالصلاة وفصل لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم كيفية الطريقة

نحن في حاجة إلى مصباح نستضيء بشعاعه، ونتبين بهداه مسالك الطريق، حتى لا نحار ولا نضل، هي دعوة الإنقاذ ودعوة الهداية والإرشاد.. ولقد أشار إلى هذا كتاب الله تبارك وتعالى إذ يقول ﴿لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَنْ كَانَ يَرْجُو اللهَ وَالْيَوْمَ الآَخِرَ﴾ (الأحزاب: 21).

اقتباس:فإن لم تذكر الثانية فأنت في النار ( فإن كان الأمر ليس شركا فما معنى ولوجك النار إن لم تشهد لمحمد بالنبوة )

هل تعرف ماهو الكفر و الشرك
هاذا يعد كفرا لأن في ذلك تكذيب كلام الله القران بأن محمد هو رسول من عند الله

. قول الله عزَّ و جَلَّ : { وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِينَ } [7] .

2. قول الله جل جلاله : { مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَكِن رَّسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكان اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا } [8] .

3. قول الله تعالى : { وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَآمَنُوا بِمَا نُزِّلَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَهو الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَأَصْلَحَ بَالَهُمْ } [9] .

4. قوله سبحانه و تعالى : { مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا } [10].

اقتباس:نحن لا نؤمن بوجود إلهك فتقول أن إلهك من أمره بالدعوة سراً

أن كنت لا تؤمن بالله فلن تؤمن بشيء

لدي قناعة تام بأن البشرية لن تختلف من آدم عليه السلام إلى يومنا هذا و الذي يشهد على ذلك هو الشيفرة الوراثية للبشر