سلامات

مفكرين المنتدى المحترمين من يعرف الإجابة العلمية والمنطقية عن هذا السؤال

لماذا تشبث ويتشبث الإنسان بالحياة

شخص محكوم عليه مؤبد مع أشغال شاقة ولا ينتحر

أيضا يسعى الإنسان لإطالة العمر ووسطيا وبشكل عام في حالة السلم وليس الحرب كي يملأ الإنسان معدته قد يعمل 8 ساعات عدا اللباس والمواصلات وعدا مشاكل العمل النفسية خمسة أيام في الإسبوع وباقي وقته لمشاكله الخاصة والقليلين هم الذين يجدون وقتا جيدا للإستمتاع

ماهي القصة؟؟؟

وسؤال إضافي ليس ضروري الإجابة عليه ماذا لو قال الإنسان للخالق لا أريد هذا الوجود خيره وشره لا أريد وكفى ، ما رأيكم كيف سيكون جواب الخالق عندها

الحياة حلوة ....... رغم صعوبتها وآلامها .............احلى شي فيها والذي يهون متاعبها هو الايمان بالخالق ومن ثم حتما الايمان بالقضاء والقدر خيره ...... وشره

فكرة الانتحار تراود الكثيرين ...... والخالق منعنا عنها لانه يريد لنا ارادة قوية حتى لو كانت الظروف كانت مليئة بالالم فعلى الاقل يطلب منا الصبر والاحتساب لوجهه الكريم

طلب منا الصبر المؤقت ........ الحياة قصيرة جدا مهما طالت


انا شخصيا لدي عقد كثيرة في شخصيتي ومشاكل في راسي وحياتي لا حصر لها ...... وانا صراحة اقول لكم غير راضي عن كثير من الامور في حياتي .... .... ولكن

ما يواسيني انني اعمل ما عليي واترك الباقي لحكمة وارادة الخالق سبحانه .............

الحقيقية الوحيدة التي نشاهدها حولنا ......... لا توجد سعادة واطمئنان داخلي مهما اغرقنا في المتع والشهوات ........... يظل هناك فراغ ونقص وفجوة في نفوسنا

لا يسدها الا الايمان الحقيقي

(09-19-2010, 09:02 AM)استشهادي المستقبل كتب:  الحياة حلوة ....... رغم صعوبتها وآلامها .............احلى شي فيها والذي يهون متاعبها هو الايمان بالخالق ومن ثم حتما الايمان بالقضاء والقدر خيره ...... وشره

فكرة الانتحار تراود الكثيرين ...... والخالق منعنا عنها لانه يريد لنا ارادة قوية حتى لو كانت الظروف كانت مليئة بالالم فعلى الاقل يطلب منا الصبر والاحتساب لوجهه الكريم

طلب منا الصبر المؤقت ........ الحياة قصيرة جدا مهما طالت


انا شخصيا لدي عقد كثيرة في شخصيتي ومشاكل في راسي وحياتي لا حصر لها ...... وانا صراحة اقول لكم غير راضي عن كثير من الامور في حياتي .... .... ولكن

ما يواسيني انني اعمل ما عليي واترك الباقي لحكمة وارادة الخالق سبحانه .............

الحقيقية الوحيدة التي نشاهدها حولنا ......... لا توجد سعادة واطمئنان داخلي مهما اغرقنا في المتع والشهوات ........... يظل هناك فراغ ونقص وفجوة في نفوسنا

لا يسدها الا الايمان الحقيقي