صور ارشيفية من افغانستان بالخمسينات والستينات ..
ايام حكم الكفرة الشوعيين واذنابهم ,حتى اعزنا الله بالامارة الاسلامية , ثم اذلنا مرة اخرى(عم يتسلى)
فقط لاخذ العبرة لان الضحية القادمة قد تكون سوريا او مصر او اي بلد اخر فيه بذره الفايروس ..






















بقية الصور مع بعض التعليقات موجوده هنا
ملاحظة : لا احد ينكر سيئات الحكم الشيوعي , لكن من ناحية اخرى لكل نظام حسناته ولعل الفرق جلي نوعا ما بين الماضي والحاضر ..
السؤال الملح : كيف حصل ذلك ؟

ياراجل كل هذا حطام الدنيا الفانية ,والأخرة خيرا وابقى,الدنيا ممر والأخرة مستقر ,فلا تدعى شبهات اليهود والنصارى وبنى علمان لعنة الله ورسوله والملائكة عليهم أجمعين تصدك عن شعب الحق وبيناته فيأخذ ك بالله الغرور فتصبح نادما مكسورا موشفأش الشفنكحوشى ولله الحمد والمنة.

الفرق بين عهد المجاهدين و عهد من يوصفون بالكفار واضح حتى للعميان ........... لذلك أشعر بشفقة كبيرة على هذا البلد المسكين .

المصيبة أن المجاهدين انفسهم كفروا بعضهم البعض ، و لم يسلم منهم أحد ، حتى التماثيل التاريخية دمروها ، المرأة حبسوها في البيت و حرموها من التعليم ...... أبشع اشكال التخلف و للأسف كانوا يتلقون دعما هائلا من ال CIA و أموال العالم الاسلامي.

(10-10-2010, 03:00 AM)the special one كتب:  السؤال الملح : كيف حصل ذلك ؟

بارك "الله" في السعودية وأموالها التي أرجعت هذا البلد إلى "حظيرة" الإسلام .

اقتباس:بارك "الله" في السعودية وأموالها التي أرجعت هذا البلد إلى "حظيرة" الإسلام

.

و أعادت الأمور الى "مجاريها".

the special one
الزملاء .
تحياتي .
الحياة في أفغانستان زمن الشاه " ظاهر شاه " كانت أشبه بمصر في الأربعينيات و الخمسينات ، حياة عصرية تقودها طبقة أرستقراطية مرتبطة بالنظام الملكي . تعرفت في موسكو بعدد من الضباط الأفغان الذين كانوا يدرسون في الإتحاد السوفيتي ،و كنا نتقابل أثناء العطلات في النوادي الليلة ، و استرعى انتباهي أنهم كانوا يصطحبون صديقات أفغانيات كن يدرسن في موسكو ، و بهذا كن أكثر تحررا من الفتيات العربيات .
هناك من الزملاء من يقولون أن مصر لا يمكن ان تكون مثل أفغانستان لأسباب كذا و كذا ..و طبيعة الشعب القبلية و تسامح المصريين .... الخ .
كل هذا وهم .. الإسلاميون قادرون على تدمير أي حضارة خلال أيام قليلة ، أفغانستان لم تكن أقل تمدينا من مصر ، و لكن بفضل الجهاد و الأموال السعودية و المجاهدين المصريين و السودانيين و .... أصبحت قطعة من الجحيم .
أفغانستان هي مستقبل مصر الإسلامية .

(10-12-2010, 02:20 PM)The Holy Man كتب:  

(10-10-2010, 03:00 AM)the special one كتب:  السؤال الملح : كيف حصل ذلك ؟

بارك "الله" في السعودية وأموالها التي أرجعت هذا البلد إلى "حظيرة" الإسلام .

لا بارك الله فيها ... بل بارك الله في أمريكا ....

عليك بمشاهدة فيلم حرب تشارلي ولسون ..

http://www.youtube.com/watch?v=UHl-6uH8MUQ

-------------------------------------------------------------------------------

و بالنسبة للصور ... لا تصدق الملصقات و الكتيبات الشيوعية و التي رايت منها الكثير عند ابن عمي الشيوعي و التي تصور أن الاتحاد السوفييتي جنة الله في أرضه . و كلها لزوم دعايات و بروباجندا مضادة للحلم الأمريكي (الاحمق أيضا )

(10-13-2010, 01:30 PM)SH4EVER كتب:  ........
و بالنسبة للصور ... لا تصدق الملصقات و الكتيبات الشيوعية و التي رايت منها الكثير عند ابن عمي الشيوعي و التي تصور أن الاتحاد السوفييتي جنة الله في أرضه . و كلها لزوم دعايات و بروباجندا مضادة للحلم الأمريكي (الاحمق أيضا )

ماذا في هذه الصور يستحق عدم التصديق .
حياة طبيعية جدا لشعب بسيط .
لا توجد مظاهر مبالغ فيها .
الشيء الغير طبيعي و الشاذ هي الحياة اليومية للشعوب المبتلاة بالأصوليات .
في السعودية و إيران و مصر و أفغانستان و ...........
شعوبها دمرها الدين ،وترى الحياة الطبيعية .. مجرد دعاية ! .
...........................
ملاحظة بسيطة أرجوا الإهتمام بها .. هذه صور من العهد الملكي قبل التدخل السوفيتي .

لن يرضي سلفي قريش عنا حتي نتبع طريقة حياتهم و ثقافتهم في القرن السابع الميلادي
فصور أفغانستان الان لا تختلف عن صور مضارب بني عرص في شرالقرون

هؤلاء الإسلاميون يحتاجون علاج نفسي و يا حبذا لو كان بالكهرباء 330 فولت لعلاجهم من حالة رفض الواقع التي يعيشون فيها و هروبهم المستمر لأفكار و ثقافات و عادات شر القرون

ربنا ياخدهم أخذ عزيز مقتدر و يخلص البشرية من بلاويهم و ريحتهم الوحشة و أشكالهم العكرة