الزميل المسافر
بالواقع كلامك أنشائى لا اثر له فى الواقع
الأسلام ديانة امبريالية أستعمارية فاشية هذه هى الحقيقة أحببت هذه ام اكرهت ,لاتستطيع المشطة(عاملة التجميل) تعديل الوش العكر(الوجه قبيح الملامح)مهما كانت ماهرة..
التاريخ الذى تتحدث عنه لن يقف فى جانب اى من أدعاءتك ,الحقيقة المرة ان الأسلام والكاثوليكية مارسا أبشع أنواع القهر الدينى الذى عرفه التاريخ البشرى,الفارق أن الكاثوليك أعترفوا بخطاياهم وطلبوا الغفرأن,بينما المسلمون يبررون دائما كل الجرائم البشعة التى حدثت فى تاريخهم ولاتزال تحدث,يعنى عقول ميئوس منها تماما تماما ,حتى يستيقظ ضمير المرء الأنسانى ويقول :لماذا أدافع عن هذا الأجرام ؟!!
لم تعرف المجتمعات الاسلامية أبدا تسامح دينى,بل سياسة الأبقاء على الحياة لاتباع الديانات الأخرى لعلة الجزية وتحصيل الاموال,مارس المسلمون من زمن محمد الى زمن طالبان ,كل أنواع القهر السحل القتل الجماعى بحق من خالفهم حتى ولو كان مسلما ينتمى لطائفة أخرى ,لايختلفون فى هذا عن الكاثوليك فى شئ ,كلهما حرق بمئات الالوف بشرا احياء بمدنهم وقراهم ونساؤهم وأطفالهم كل جريمتهم انهم اتباع معتقد أخر,كما مارس الأسلام القهر حتى على اتباعه فسود البشرة هم دائما ابدا طبقة العبيد ولو كان منهم بلال بن رباح ولو كان كافور الاخشيدى اسود البشرة حاكم مصر الذى تشبب بلون بشرته المتنبى مثلما يفعل زميلنا العلمانى بحق السادات,والمسلمون العرب بيض البشرة هم من صدر تجارة الرقيق للغرب ,ومأساة الرق بدأت على يد العرب المسلمون الذين فتحوا الابواب للغرب ,ولازال المسلمون يتاجرون بالبشر فى موريتانيا واليمن ودول الخليج وافغانستان والصومال.
الأسلام هو الذى أنتهك حرمة الطفولة وأجاز تزويج الرضع والصغيرات لمرضى مخابيل فى اواخر العمر بل حتى امام الشيعة الخمينى أجاز تفخيد الرضع ,وهو الذى حول المرأة الى شئ لاقيمة لها حتى يذكرون من باب التفاخر ان الأنصار كانوا يتنازلون عن زوجاتهم للمهاجرين كأنها مثلا حمار او قطعة اساس لم يعد بحاجة اليها,والأسلام صاحب التشريعات الغريبة العجيبة فى الطلاق ولو طلقها ثلاث فلا تحل له حتى تتجوز بأخر ,وهو راها رمز للشؤم سويا مع الكلاب,وجعل لها نصف الميراث وشاهدة اثنتين تعادل شهادة رجل واحد,وهى لايحل لها تولى مناصب قيادية,ويحق لزوجها تأديبها ضربا ,لانها ناقصة عقل ودين كما يتادول المسلمين,وجعلها هدف جنسى مجلل باكياس سوداء لانها فتنة ومن مداخل الشيطان.
الأسلام الذى لايعرف حقوقا انسانية ولامدنية ويتعامل مع كل شئ بمنطق اطج بعنقه بيده,يا أخى هل تعرف مثلا ان كثيرا من اللصوص مصابون بأنحراف جينى,وانهم بطرق علاج نفسى معينة كثيرون منهم يعودون للحياة الطبيعية,وان كثيرا من التصرفات الغير أجتماعية او الشاذة او الأجرامية تعود لأسباب جينية ويمكن علاجها,لكن المسلمون لايعرفون سوى سياسة اقطع ادبح أرجم...
انت تتحدث عن امريكا اللاتينية هل فى امريكا اللاتينية يعتقلون كاثوليكى اعتنق الأسلام؟أم يعتبرون شهادة المرأة بنصف شهادة رجل,ام يحرقون بيوت المسلمين والهندوس؟!!!!!أمريكا اللاتينية التى تتحدث عنها فيها نساء فى منصب رئيس الجمهورية البرازيل الارجنتين شيلى,فى امريكا اللاتينية يحملون السلاح دفاعا عن حقوق انسانية مهدرة وليس لأهدار حقوق انسان أخر,يمكنك الدعوة لدينك فى شوارع ريو دى جانيرو او بيونس ايرس او كاراكاس ولن يعتقلك احدا ولن تتعرض للضرب من المارة!
الأسلام كما قال بهجت نقلا عن زميل
ليس دينا بل مرض مزمن اشد فتكا من الأيدز!
الزميلة وردة
راجعى ردودنا على الزميل المسافر
تحياتى