{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
لايبنتز
عضو متقدم
   
المشاركات: 409
الانضمام: Jun 2007
|
كل عام و أنت طيب .. مانديللا الطيب .
Array
قبل اي شيء اريد ان افتتح مداخلتي بهذا الاقتباس
العملاء ليسوا وطنيين حتى يمكن مصالحتهم والحوار معهم هم جاؤا مع الغزاة ليضربوا بمعوله هدما بالوطن، وليقيموا عراقاً على شاكلتهم. وقد هدموا عراقنا بما يكفي لكي تقوى الدوافع لكنسهم، لا لمصالحتهم. أما الغزاة فقد اثبتوا في كل ما فعلوه انهم مجرمون، كائنة ما كانت الذرائع التي ساقوها لتبرير وحشية مصالحهم. ومع المجرمين يجوز العقاب وتجوز المقاومة ويجوز الجنون، ولكن لا يجوز العقل ولا تجوز "المصالحة". أحدنا يجب أن يُهزم، كلياً ونهائياً. هذه هي المعركة. لا توجد منطقى وسطى بين الوطنية والعمالة، ولا تستقيم بينهما أية "مصالحة". وسواء طال الوقت أم قصر، فان مقاومة كالتي خاضها العراقيون، لن تُهزم.
عوني القلمجي
علي الصراف
لاشك ان تجربة نيلسون مانديلا في النضال السلمي وتضحياته الشخصية وتحمله عقود من السجن في زنزانة انفرادية وتكليلها بالنجاح تستحق كل الاحترام والاعجاب ، لكن تعميم هذه التجربة أو تجربة غاندي في المقاومة السلمية ومنهج اللاعنف وجعلها نموذج ودواء يصلح في التعامل مع كل انواع الاحتلالات والصراعات والاضطهاد بل ومحاولة سحبها على الاحتلال الامريكي في العراق فيه عملية تبسيط شديد لواقع معقد ومختلف تماما.
العراق الآن بحاجة إلى رجال من امثال هوشي منه و ماوتسي تونغ ومصطفى كمال اتاتورك الذي قاد حرب الاستقلال وانقذ تركيا من التفتت وتغيير هويتها القومية ، العراق بحاجة لمثل هؤلاء ليحافظ على كيانه وهو بالفعل يملك قادة مثل هؤلاء لا الى امثال مانديلا وغاندي فهذا ليس زمانهم ومكانهم بل ليس هناك اي شيء يمكن لامثالهم ان يقدموه للعراق الآن.
لكل تجربة ظروفها الخاصة ، وتجربة مانديلا وغاندي ليستا إلا حالات استثنائية للغاية في تاريخ حركات تحرر الشعوب من نير الاستعمار والاضطهاد العرقي والمييز العنصري وليستا حالات عامة تصلح للقياس بعبارة أخرى هي استثناء وليست قاعدة ولها ظروفها الخاصة جدا وهذا ليس قولي أنا بل هو قول التاريخ ، هل يظن البعض أن اسقاط النازية والفاشية كان يمكن أن يتم بهذه الطريقة السلمية وهل كان يمكن لفيتنام ان تتحرر وتتوحد بطريقة نيلسون مانديلا بل وهل كان يمكن للجزائر ان تطرد الاستعمار الفرنسي ومعه مليوني مستوطن فرنسي والذي الذي كان يريد تغيير الهوية القومية والتركيبة الديموغرافية للجزائر دون أن تقدم شهداء ودماء ودون أن تجعل المستعمر (بكسر الميم) يدفع ثمنا باهظا وخسائر فوق مستوى قدرته على الاحتمال في المدى المتوسط والبعيد
نقطة اخرى يا زميل لايبنتز
رغم انك تقدم نفسك في المداخلة اعلاه كمدافع عن البعث لكن لا يبدو لي على الاطلاق انك تفهم منطلقاته المبدئية في التعامل مع العملاء والغزاة ، بدليل انك تعتقد ان التعايش بينهما كان ممكنا لو اختار الامريكان وعملاؤهم القادمين على ظهور دباباتهم التصالح والتعايش مع البعث. وبدليل انك تصر على احداث حالة فصل مصطنع بين قيادة البعث التاريخية والقاعدة الحزبية البعثية وتتحسر على عدم ضم البعث إلى العميلة السياسية والمشروع الامريكي في العراق ، وبيادق المُحتلين ودُماهم العميلة ظنا منك ان هذا الامر كان سيجلب السلام للعراق والتعايش لأن مشكلة البعثيين "باعتقادك" هي من البساطة بحيث انه يريد حصة في كعكة السلطة والمناصب.
يازميل ما تقدمه لنا هو منتهى التسطيح ، فالتعايش بين البعث و الطبقة السياسية العراقية الحالية المكونة من من العُملاء المُزدوجين لأميركا وإيران هو امر مستحيل سواء الآن أو في الماضي او في المستقبل تماما كما ان انضواء البعث تحت قيادة الاحتلال هو من سابع المستحيلات بحكم المنطلقات الفكرية والايدولوجية لحزب البعث هناك مشروع تحرري وطني استقلالي واخر طائفي يقوم على التبعية والنهب وخدمة الغزاة الامريكان والفرس والمشروعين يقومان على تدمير الآخر.
يذكرني هذا الفهم الساذج بأطروحات العديد من كتاب المارينز في الصحافة العربية البترودولارية الذين يحاولون التذاكي ويصرون على ان أخطاء أمريكا في العراق هي أخطاء تكتيكية وليست استراتيجية أي على مستوى السياسية الكلية القائمة على فكرة الغزو
حيث يعتقد هؤلاء أن خطأ أمريكا في العراق كان حل الجيش العراقي والأجهزة الأمنية ، وفي ذلك يفترض هؤلاء أن الجيش العراقي الوطني ومنتسبي المؤسسات الامنية كانوا سيقبلون على انفسهم التجند تحت إمرة الغزاة والمحتلين وأعوانهم وعملائهم من حكام العراق الجدد الذي عينهم الحاكم العسكري الأمريكي بول بريمر فيما يعرف بمجلس الحكم والذي كان أولى قراراته جعل يوم احتلال بغداد (9 أبريل/نيسان 2003) عيدا وطنيا ثم يمضي هؤلاء الضالون في البناء على هذا الاستنتاج بأن الشعب العراقي كان من الممكن حكمه والسيطرة عليه أمنيا بواسطة المؤسسة العسكرية السابقة التي يفترض أن تعمل تحت إمرة الغزاة وتكون النتيجة أن يتحول العراق إلى بلد ديموقراطي يعيش بسلام
لكن هناك حقيقة موضوعية هامة وتاريخية أيضا أرى أنها غابت عن قراءتك السياسية للمشهد العراقي كما غابت عن هؤلاء فالجيش العراقي والعنصر البعثي ، تم تنشئتهم وإعدادهم على عقيدة فكرية وعسكرية مختلفة تماما عن عقيدة الجيش العميل والطبقة السياسية الحاكمة المكونة من الميليشيات الطائفية الفارسية وكل الذين مارسوا العمالة والتجند تحت امرة الغزاة أي أنه وأعني الجيش العراقي الشرعي ومعه حزب البعث بحكم تركيبه النفسية الأيدولوجية غير مؤهل لممارسة دور العمالة لبوش وبريمر ونغروبونتي وأخذ الأوامر من امثال الجلبي والحكيم والجعفري والمالكي والطالباني والبرازاني وسائر العملاء المزدوجين لإيران وامريكا ولا يعتبر أن هذا مشرف لصاحبه ولا مبعث فخر بل هو مبعث خزي وعار
[/quote]
عزيزي ثندر
قد يكون اخطأت في تحليل ما جرى في العراق بعد الاحتلال ، ولقد قلت ما قلت في تعليقي السابق كافتراض لما يجب ان يحدث بعد الاحتلال والافتراض مكانه الخيال والعاطفة وهو عكس الواقع الذي تحكمه القوانين والخطط ...... الخ
العراق بلد محتل منتهك سيادته والقرارات الخطيرة التي تنفذ فيه هي قرارات أمريكيه تصب ضمن بنود الاستراتيجيه الامريكيه في احتلالها للعراق.
و القرارات الخطيرة التي اتخذت ومنها على سبيل المثال لا الحصر قرار اجتثاث البعث الذي كان من ضمن القرارات التي اتخذت في عهد بريمر كان من ضمن الاستراتيجيه الامريكيه في احتلالها للعراق كما ذكرت الدراسات والتحقيقات والوثائق الامريكيه.
فيما يتعلق بالتعاون بين حزب البعث والاحتلال الامريكي ايضا اعيد ان ما قلته سابقا قلته كافتراض وليس كواقع يجب ان يحدث ، واعلم جيدا ان حزب البعث حسب دستوره الرسمي هو حزب مناضل ضد الاستعمار ولا يجب عليه حسب دستوره ان يتعامل مع الاحتلال.
Array
مبادىء عامة
المادة (6) :- حزب (البعث العربي الاشتراكي) انقلابي يؤمن بأن اهدافه الرئيسية في بعث القومية العربية وبناء الاشتراكية لا يمكن ان تتم الا عن طريق الانقلاب والنضال، وان الاعتماد على التطور البطيء والاكتفاء بالاصلاح الجزئي السطحي يهددان هذه الاهداف بالفشل والضياع لذلك فهو يقرر :
أ - النضال ضد الاستعمارالاجنبي لتحرير الوطن العربي تحريراً مطلقاً كاملاً.
......
......
تعديل الدستور
مادة منفردة :
لا تعدل المبادىء الأساسية والعامة، وتعدل بقية مواد الدستور بموافقة ثلاثة ارباع المؤتمر القومي للحزب بعد اقتراح يقدم من قبل القيادة القومية.
[/quote]
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 07-07-2008, 03:02 PM بواسطة لايبنتز.)
|
|
| 07-07-2008, 01:48 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}