{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
coco
عضو رائد
    
المشاركات: 1,795
الانضمام: Oct 2004
|
RE: يسلمو فارس.. الفيلم عن جد حلو
أما الحيلة الفنية أو التكنيك الذي يقوم بتفعيل السيناريو والقيام بدور القائد فهو ما أطلق عليه الزميل الحوت وجهة النظر , والحقيقة أن هناك فرقا بين وجهة النظر كما ترد في هذا النوع من السيناريو وأنواع أخري , فوجهة النظر هي رواية الحدث من وجهة نظر الشخصية , وقد تتعدد الروايات للحدث الواحد من خلال تعدد الشخصيات , فكل شخصية تري الحدث من منظورها الخاص حسب تفسيرها لعلاقاتها بباقي الشخصيات ومن خلال موقعها الاجتماعي والسياسي والنفسي والفكري إلخ , ولكن ما نراه في هذا السيناريو إنما هو صوت شخصية واحدة في حالة مونولوج أو تعليق علي الحدث أو سرد للحدث , وكما رأينا في فيلم ( بحب السيما ) فإن هناك تلك الشخصية ( الراوي ) الذي يسرد تاريخ أسرته وما حدث لها خلال فترة من الزمن ووجهة نظره في تلك الأحداث , والتكنيك المقصود في فيلمنا قريب من هذا النوع , تعليق علي الحدث من خلال مونولوج , فإن انتهينا إلي أنه نوع من وجهة النظر فلا يجب أن نذهب به بعيدا لأنه لا يعيد تفسير الأحداث كلها , وقد رأينا هذا الشكل في فيلم ( الظلال في الجانب الآخر ) للمخرج غالب شعت إن لم تخني الذاكرة فهو فيلم وجهات النظر بالمعني الفني , وقد عمد داود عبد السيد لهذا التكنيك في أفلامه التي أشرت إليها سابقا – أرض الخوف , مخبر ومولطن وحرامي – وربما كان التكنيك في ( مخبر ومواطن ومواطن وحرامي ) موفقا بسبب أن هناك حالة انفصال بين الراوي وما يرصده من حدث , فالشخصية المحورية في حالة انفصال طبقي عن باقي الشخصيات المخبر والحرامي وعن - وهذا هو المهم - بطلة الفيلم ( هند صبري ) مما يسوغ للتكنيك أداء دوره , كذلك كان لوجود بطل فيلم ( أرض الخوف ) ( أبو دبوره ) في عالم منفصل عن عالمه الحقيقي ومناقض له دور في تسويغ هذا التكنيك فهو مضطر للمونولج الداخلي والتعليق علي الأحداث بسبب حالة التكتم والسرية اللتين تفرضهما عليه هذه الظروف .
ولكن الجديد في فيلم ( رسائل البحر ) أنه جعل هذا التكنيك يكاد يكون عضويا في السيناريو , فالشخصية المحورية في السيناريو تعاني من نوع من الحبسة الكلامية لا نعرف سببها , هذه الحبسة الكلامية أعاقت الشخصية عن القيام بدورها الاجتماعي الحيوي وخلقت نوعا من العزلة والانسحاب من التجربة الإنسانية لها دعت لوجود مبرر قوي جدا لاستعمال هذا التكنيك , ونلاحظ أن الإعاقة لا تظهر إلا عند التواصل مع الشخصيات أما في حالة المونولوج أو التعليق علي الأحداث نجد أن الحبسة الكلامية قد زالت , ذلك أننا نسمع صوت الشخصية الداخلي الذي لا يعاني من هذه الآفة واضحا وصريحا .
فإذا انتهينا إلي أن هذا التكنيك كان له مبرره عند البطل , فنري أيضا أنه أدي خدمة للسيناريو كما في الفيلمين السابقين بإضاءة الضوء حول تاريخ الشخصية أيضا من خلال هذا البوح , أما ما أخذه الزميل الحوت علي السيناريو من وجود وجهة نظر أخري لشخصية أخري وهي البطلة نورا وأنه كان علي السيناريو الاكتفاء بصوت واحد وهو صوت البطل , ولم يكن هناك مبرر لوجود صوت نورا , فإننا لم نعد هذا التعدد في الصوت الداخلي ( المونولوج ) نوعا بالمعني الفني لفيلم وجهات النظر , وفي نفس الوقت كان سببه أن هناك حالة التباس في الحدث , أنورا مومس فعلا بالمعني المعروف أم لا ؟ لتبين لنا من خلال مونولوجها وتعليقها أنها متزوجة ولكنها تري نفسها كالمومس لأنها تبيع جسدها لزوجها نتيجة الظروف الاجتماعية , بينما في مسير الأحداث العادية يتبني المتفرج وجهة نظر البطل أنها مومس بالمعني المألوف , ولم يكن هناك طريقة للتفسير أو الشرح لحالتها إلا أن يدور هذا المونولوج – الصوت الداخلي – لكي تفسر للمشاهد حقيقة الأمر .
وتقاطع المنولوجين – مونولوج البطل مع مونولوج البطلة – هو الذي أعطي القيمة الفنية لحالة التعارض في الفهم بين الشخصيتين وبالتالي وجود حالة من فقدان التواصل , كما أراد الفيلم في الثيمة , فالبطلة طوال الجزء الأول من الفيلم لا تفصح عن أزمتها وتري أن تفسير البطل لحالتها هو كذلك حقيقة لأنها تري نفسها كما يراها , بل وتؤكده له وتزيده بإضافة أحداث غير حقيقية لكي تري صورتها الحقيقية في عين الآخرين فكأنه نوع من جلد الذات .
- يتبع –
كوكو
|
|
06-12-2011, 08:40 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
Narina
Banned و بشدّة شديدة
المشاركات: 2,182
الانضمام: Jun 2008
|
RE: يسلمو فارس.. الفيلم عن جد حلو
(06-12-2011, 08:40 PM)coco كتب: أما الحيلة الفنية أو التكنيك الذي يقوم بتفعيل السيناريو والقيام بدور القائد فهو ما أطلق عليه الزميل الحوت وجهة النظر , والحقيقة أن هناك فرقا بين وجهة النظر كما ترد في هذا النوع من السيناريو وأنواع أخري , فوجهة النظر هي رواية الحدث من وجهة نظر الشخصية , وقد تتعدد الروايات للحدث الواحد من خلال تعدد الشخصيات , فكل شخصية تري الحدث من منظورها الخاص حسب تفسيرها لعلاقاتها بباقي الشخصيات ومن خلال موقعها الاجتماعي والسياسي والنفسي والفكري إلخ , ولكن ما نراه في هذا السيناريو إنما هو صوت شخصية واحدة في حالة مونولوج أو تعليق علي الحدث أو سرد للحدث , وكما رأينا في فيلم ( بحب السيما ) فإن هناك تلك الشخصية ( الراوي ) الذي يسرد تاريخ أسرته وما حدث لها خلال فترة من الزمن ووجهة نظره في تلك الأحداث , والتكنيك المقصود في فيلمنا قريب من هذا النوع , تعليق علي الحدث من خلال مونولوج , فإن انتهينا إلي أنه نوع من وجهة النظر فلا يجب أن نذهب به بعيدا لأنه لا يعيد تفسير الأحداث كلها , وقد رأينا هذا الشكل في فيلم ( الظلال في الجانب الآخر ) للمخرج غالب شعت إن لم تخني الذاكرة فهو فيلم وجهات النظر بالمعني الفني , وقد عمد داود عبد السيد لهذا التكنيك في أفلامه التي أشرت إليها سابقا – أرض الخوف , مخبر ومولطن وحرامي – وربما كان التكنيك في ( مخبر ومواطن ومواطن وحرامي ) موفقا بسبب أن هناك حالة انفصال بين الراوي وما يرصده من حدث , فالشخصية المحورية في حالة انفصال طبقي عن باقي الشخصيات المخبر والحرامي وعن - وهذا هو المهم - بطلة الفيلم ( هند صبري ) مما يسوغ للتكنيك أداء دوره , كذلك كان لوجود بطل فيلم ( أرض الخوف ) ( أبو دبوره ) في عالم منفصل عن عالمه الحقيقي ومناقض له دور في تسويغ هذا التكنيك فهو مضطر للمونولج الداخلي والتعليق علي الأحداث بسبب حالة التكتم والسرية اللتين تفرضهما عليه هذه الظروف .
ولكن الجديد في فيلم ( رسائل البحر ) أنه جعل هذا التكنيك يكاد يكون عضويا في السيناريو , فالشخصية المحورية في السيناريو تعاني من نوع من الحبسة الكلامية لا نعرف سببها , هذه الحبسة الكلامية أعاقت الشخصية عن القيام بدورها الاجتماعي الحيوي وخلقت نوعا من العزلة والانسحاب من التجربة الإنسانية لها دعت لوجود مبرر قوي جدا لاستعمال هذا التكنيك , ونلاحظ أن الإعاقة لا تظهر إلا عند التواصل مع الشخصيات أما في حالة المونولوج أو التعليق علي الأحداث نجد أن الحبسة الكلامية قد زالت , ذلك أننا نسمع صوت الشخصية الداخلي الذي لا يعاني من هذه الآفة واضحا وصريحا .
فإذا انتهينا إلي أن هذا التكنيك كان له مبرره عند البطل , فنري أيضا أنه أدي خدمة للسيناريو كما في الفيلمين السابقين بإضاءة الضوء حول تاريخ الشخصية أيضا من خلال هذا البوح , أما ما أخذه الزميل الحوت علي السيناريو من وجود وجهة نظر أخري لشخصية أخري وهي البطلة نورا وأنه كان علي السيناريو الاكتفاء بصوت واحد وهو صوت البطل , ولم يكن هناك مبرر لوجود صوت نورا , فإننا لم نعد هذا التعدد في الصوت الداخلي ( المونولوج ) نوعا بالمعني الفني لفيلم وجهات النظر , وفي نفس الوقت كان سببه أن هناك حالة التباس في الحدث , أنورا مومس فعلا بالمعني المعروف أم لا ؟ لتبين لنا من خلال مونولوجها وتعليقها أنها متزوجة ولكنها تري نفسها كالمومس لأنها تبيع جسدها لزوجها نتيجة الظروف الاجتماعية , بينما في مسير الأحداث العادية يتبني المتفرج وجهة نظر البطل أنها مومس بالمعني المألوف , ولم يكن هناك طريقة للتفسير أو الشرح لحالتها إلا أن يدور هذا المونولوج – الصوت الداخلي – لكي تفسر للمشاهد حقيقة الأمر .
وتقاطع المنولوجين – مونولوج البطل مع مونولوج البطلة – هو الذي أعطي القيمة الفنية لحالة التعارض في الفهم بين الشخصيتين وبالتالي وجود حالة من فقدان التواصل , كما أراد الفيلم في الثيمة , فالبطلة طوال الجزء الأول من الفيلم لا تفصح عن أزمتها وتري أن تفسير البطل لحالتها هو كذلك حقيقة لأنها تري نفسها كما يراها , بل وتؤكده له وتزيده بإضافة أحداث غير حقيقية لكي تري صورتها الحقيقية في عين الآخرين فكأنه نوع من جلد الذات .
- يتبع –
كوكو
أولاً كوكو يا نقاق سيب فارس بحاله 
تانياً يسلمو هالإيدين يااااااااااااااااااااااا رب و اللاوي عم بنبسط بتحليلك أكتر مما انبسطت لما شفت الفيلم حتى
|
|
06-12-2011, 08:55 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
coco
عضو رائد
    
المشاركات: 1,795
الانضمام: Oct 2004
|
RE: يسلمو فارس.. الفيلم عن جد حلو
اقتباس:أولاً كوكو يا نقاق سيب فارس بحاله
( كده كده , 
طيب ابقي دوري ع اللي يفسر لك أحلامك بعد كده  )
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اقتباس:يبدو لي يا كوكو أنك لم تفهم قصدي، أنا لم أعني أنني كنت أفضل ألا يستخدم المخرج هذا التكنيك، بل أردته أن يستخدمه بشكل أكبر بحيث نرى سردا أكبر من وجهة نظر نورا، المخرج لم ينتقل لنورا إلا لحاجات ملحة وبرأيي كان سيكون أجمل لو زاد من مساحة الوقت المخصص لوجهة نظرها، ماذا لو رأينا أحداثا أكثر كما رأتها... هذا رأيي ولك أن تخالفه...
أنا لم أنتبه لتلك النقطة جيدا في ردك , وعندما راجعت ردك رأيتها .
عذرا , كنت أركز في تحديدك للمصطلح الفني بأنه فيلم وجهات النظر , وكان تركيزي علي هذه النقطة فقط .
بالنسبة لمساحة السرد الأطول من وجهة نظر نورا فنحن نحتاج لإعادة كتابة السيناريو , لأن وقت الفيلم تجاوز الساعتين وهو وقت طويل , الرسائل التي بثها المؤلف المخرج أخذت منه وقتا طويلا في العرض , ولا مفر من ذلك لتثمين الفيلم حسب نظرة هذه المدرسة الجديدة في السينما .
فإذا أعدنا كتابة السيناريو ووضعنا وجهتي النظر بين البطل والبطلة لربما أدي هذا بسبب الوقت اللازم لأي فيلم إلي استبعاد رسائل كثيرة في الفيلم يصعب علي تلك المدرسة التضحية بها مثل قضية التوحش الرأسمالي والاستهلاكي التي يمثلها الحاج هاشم مثلا والتي نجح الفيلم في صبها عضويا في قصة حب البطل والبطلة , كما رأينا , كذلك قصة كارلا وصديقتها وموضوع الشذوذ الجنسي التي رأي بعض النقاد انها أدت للتطويل بدون مبرر , كذلك قصة قابيل وورمه الخبيث , هاتان القصتان الفرعيتان كان لهما في رأيي دور مهم في رؤية العلاقة بين البطل والبطلة كخلفية تجسد هذه العلاقة وتصنع رتوشا وظلالا وطرقا جانبية تضئ تلك العلاقة لكي نفهمها بشكل أكبر وأعمق .
- يتبع -
كوكو
|
|
06-12-2011, 11:37 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
coco
عضو رائد
    
المشاركات: 1,795
الانضمام: Oct 2004
|
RE: الرد على: يسلمو فارس.. الفيلم عن جد حلو
(06-12-2011, 11:53 PM)الحوت الأبيض كتب: لم أفهم ما هو الشذوذ الجنسي هذا الذين تتحدثون عنه... لا أعرف إصرار المحدثين على استخدام مصطلحات مستحدثة بالغة في الإبهام رغم أن السلف الصالح سمى الأشياء باسمها الصريح وفرق بين أنواعها.
أعني السحاق 
ــــــــــــــــــــــــــــ
لا أدري إن كان هذا الشريط يحتمل الحديث عن ملامح المدرسة الجديدة أو ما سمي من النقاد بالواقعية الجديدة في السينما المصرية لأن الموضوع طويل ومتشابك , ولكن سوف أقف سريعا علي أحد أساليب هذه المدرسة عند هذا المخرج بالذات وهو ما سمي بالواقعية الشعرية , فطريقة استعمال الأدوات السينمائية من موسيقي وتصوير ومؤثرات خاصة وأداء تمثيلي عند هذا المخرج تتسم بالحساسية البالغة والرهافة المفرطة التي نراها في الشعر من حيث استعماله طرائق خاصة في التصوير الفني من مجازات واستعارات وقوالب موسيقية , استطاعت أن تجعل المتفرج أو لنسمه المتلقي هنا في حالة من الإيهام الذي تخلقه الأدوات الشعرية ولكنها في نفس الوقت تضع نصب عينها ألا يفلت منها المتلقي إلي منطقة هلامية لا يتمكن فيها من القبض علي المضمون الاجتماعي والسياسي والثقافي والفكري الذي يتواري في الخلفية , وسأعطي مثالا بالجانب الثقافي من هذا الفيلم , فحينما تدور الكاميرا بنعومة بالغة و تتحسس واجهات الأبنية والعمائر الموجودة بطول الشاطئ في مواجهة البحر من محطة الرمل مرورا بواجهة المحكمة وحتي القلعة فإنها وهي تصور تلك الشرفات والشبابيك والتحليات التي تكسوها وترسم لنا ذلك الطراز المعماري الفريد الذي جمع عدة حضارات وصاغها معا في بوتقة واحدة , أقول عندما تدور الكاميرا لوقت طويل نسبيا في نعومة لا تضع المتلقي في حالة هلامية لا علاقة لها بما يدور في الفيلم من واقعية , ذلك أنها تلقي الضوء - بمواجهة النقيض - علي الحاج هاشم النموذج الرأسمالي الجديد الذي لا يأبه لتلك القيم الثقافية التي تمثلها العلاقة الإنسانية الخاصة بين السيدة الإيطالية العجوز وبطل الفيلم والتي تعبر عن التلاقح بين عالمين وما حدث بينهما من اتصال في الماضي وتمثل في ذلك الطابع المعماري الفريد , فكل هم الحاج هاشم هو الربح حتي لو أدي الأمر إلي تدمير أي قيمة ثقافية , والسيدة العجوز تستسلم وتري أن ترحل لبلدها إيطاليا , بينما يظل البطل في حالة مقاومة ولكننا نري أنها مقاومة محكوم عليها بالفشل إزاء هذا التوحش الرأسمالي ومن هنا تأتي السوداوية في رؤية هذا المخرج , وإن كان يعطي الأمل بتسليط الضوء علي المشكلة وتحفيز المقاومة لدي المتفرج , الحاج هاشم يريد إفراغ العمارة من السكان لكي يهدمها ويشيد بدلها كتلة أسمنتية خالية من ذلك الجمال الذي تحسسته الكاميرا والذي عبرت به عن هذا التلاقح والاتصال الإنساني , لكي يقيم علي أنقاضها عمارة ضخمة بها ( مولات ) وجراجات .. إلخ , الحاج هاشم هذا الذي يصطاد السمك بالديناميت وليس بالشص أو الشباك كما يفعل الصيادون , وينتهي الفيلم والبطلان راقدان في القارب فوق عالم من الأسماك الميتة ,أي أن الجانب الإنساني مفقود تماما لديه كما أنه لا يتورع عن استغلال كل وسيلة للوصول إلي هدفه وهو الربح حتي ولو باستعمال القيم والتقاليد بطريقة مغلوطة أو باستغلال الدين حين يطارد البطل والبطلة ملوحا بتلك القيم أو حتي بالعنف إن لزم الأمر ,أنتهي إلي أن الكاميرا وهي ترصد هذه المباني لم تكن تضيع وقتا في إلية شعرية فارغة بل آلية تهمها في السياق الفيلمي وتعبر عن مضمون ثقافي , ولو أطلت في تحليل هذه النقطة لأخذت منا مساحة كبيرة , ولذلك أري أن الموضوع فعلا يحتاج لشريط خاص نفرغ له الجهد أنا والزملاء لمناقشة أفكار تلك المدرسة وأسلوبها
- ربما يتبع لمناقشة الأداء التمثيلي -
كوكو
|
|
06-13-2011, 08:12 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
|