سلامات
حسن سليمان
بالعادة عندما ينتقل إنسان من مرحلة فكرية لمرحلة فكرية أخرى يخجل ويغير معرفه
أنا أريد أن أعلم بعض الناس الشجاعة وأن لا يبقوا على الخطأ من باب المكابرة وعدم الإعتراف بالخطأ
في البداية كنت بخاريا ثم ذو توجه قرأني ثم ذو توجه بنوري ثم الأن قريبا بعض الشيء من مفهوم الألوهية ولكن لا أعتقد بإله وإنما بخالق لأن الإله فكرة مستحيلة وهمية
أنت حاليا وأبو القيرواني من أفضل المحاورين المسلمين ولكن للأسف الزومبي المسلط من الجهة السافلة يمنعكم من الرؤية والفهم لبعض الأمور
عزيزي
القرأن : صناعة مشتركة : بشرية وجهة خفية ليس من عالمنا
لذلك أنت ربما مفتون بالقرأن
القرأن مزيج من الخطا والصح
أنت ضال ومشرك حسب المعايير القرأنية للشرك والضلالة في القرأن نفسه راجع إذا رغبت موضوعي اليوم عن ضلالة المسلم وشركه في زمننا الحالي

تقبل تحياتي