هتلر لم ينتحر!



نيويورك، لندن - يو بي آي: كشف كتاب جديد صدر في بريطانيا أن الزعيم النازي أدولف هتلر لم يقتل نفسه في برلين عام 1945، وعاش في الأرجنتين حتى وفاته عام 1962. ووجد مؤلفا الكتاب، جيرارد ويليامز وسايمون دونستان، أدلة دامغة تشير إلى أن الزعيم النازي، وعشيقته إيفا براون، نقلا جواً وفي شكل سري إلى الأرجنتين.

والكتاب الجديد الذي يحمل عنوان «الذئب الرمادي: هروب أدولف هتلر» يورد أن بقايا جمجمة هتلر التي تحتفظ بها روسيا «هي في الواقع جمجمة إمرأة»، متهماً الاستخبارات الأميركية بـ «السماح له بالفرار من ألمانيا مقابل الحصول على تكنولوجيا الحرب النازية».

ودرس ويليامز ودونستان اختبارات الطب الشرعي ووثائق سرية نشرت أخيراً.

وقال ويليامز: «لا أدلة شرعية على موت هتلر أو إيفا براون، كما أن روايات شهود العيان تفيد بأنهما عاشا في الأرجنتين حياة مقنّعة».

الحياة، لندن، 18/10/2011

ههههههههههههه , انا شفت فيلم بيقول انه هرب للقمر وبني هناك قاعده عسكريه
استعدادا لغزو العالم من جديد عام 2012 ^_^

(10-19-2011, 09:26 PM)yasser_x كتب:  ههههههههههههه , انا شفت فيلم بيقول انه هرب للقمر وبني هناك قاعده عسكريه
استعدادا لغزو العالم من جديد عام 2012 ^_^

بعكسكما أنا أعتقد أن الأمر محتمل لكن علي قراءة الكتاب للحكم عليه... نهاية حياة هتلر لا تزال لغزا رغم شيوع رواية تزوجه من إيفا براون وانتحارهما... مع ذلك قد يكون الكتاب مجرد نظرية مستفزة تتيح رواجه.

في الفترة الزمنية دي كانت الشخصيات الهامة مغرمة بفكرة الشبيه او البديل ... محدش عارف ...محتاجين نعرف راى الكاتب في المخابرات الامريكية و ثفقة التبادل ،، و اينشتاين الهارب من المانيا الى امريكا و التكنولوجيا النازية ،، و مع انتهاء الحرب العالمية تقام دولة اسرائل ،، و اينشتاين يرفض الرئاسة و يا ترى مات ولا اتقتل سنة 1955 و بناء مفاعل ديمونة سنة 1958 ،، يبقى التكنولوجيا النازية راحت منين على فين؟

مفاعل ديمونة بنته فرنسا (فإسرائيل كانت قبل 67 ربيبة فرنسا) ونفس فرنسا بنت المفاعل العراقي مقابل حفنة من النفط.

أينشتاين لم يكن له علاقة بمشروع منهاتن (اقرأ عنه في ويكيبيديا).

في جميع الاحوال كنت اقصد بالتكنولوجيا النازية المادة العلمية لا البناء الفعلي

علة فكرة ألمانيا في النصف الأول من القرن العشرين كانت متطورة جدا علميا (قبل الفترة النازية وخلالها) وفي الكثير من المجالات، بعد احتلال الحلفاء لألمانيا فقد استفادوا من شروط معاهدة الصلح للاستفادة من علمها (هذا غير العلم الذي انتقل بعد هجرة الكثير من العلماء نتيجة الحكم النازي).