Arrayالتاريخ هو قصة كبيرة تتكون من مجموعة من القصص الصغيرة ، فلماذا ترفض القصص الصغيرة التى تشكل القصة الكبيرة ، طالما ان هذه القصص الصغيرة حقيقية[/quote]

أول مرة تقول حاجة عليها القيمة.:thumbup:
أهو البقين اللى أنت قولتهم دول أكيد متعلمهم فى المدرسة مش فى الغيط!

Array
أول مرة تقول حاجة عليها القيمة.:thumbup:
أهو البقين اللى أنت قولتهم دول أكيد متعلمهم فى المدرسة مش فى الغيط!
[/quote]

شكراً .. لكن لم اتعلم فى المدرسة اى شىء مفيد ، كنت فى غربة ومستغرب مما نأخذه من مواد نظرية بعيدة عن الواقع

الغيط أأكل منه 3 مرات يومياً ، لكن التعليم والإعلام أنكروا الغيط وأنكروا أوربا كمصادر حقيقية لحياتنا ، وقالوا ان مصدر حياة المتعلمين هم الغزاة وحياة الغزاة اللاهية والمخصصة للحروب

المدارس هى جسر بين العلوم الأوربية والمجتمع المحلى ، مع إنكار أوربا والمجتمع المحلى والتنكر لهم ، للعيش فى طوباوية حياة الغزاة السعيدة

Array
المشكلة، يا نارينا ، ليس في كون عبد الناصر صحي ، ولا ما صحيش . بل هي تكمن في ان البعض ما زال يتحسر على ايام عبد الناصر ،و البعض الآخر ما زال يشعر بارتفاع الضغط كلما ذكر عبد الناصر . و كما ارى فان السؤال الاساسي هو :
"هل المرحلة الحالية التي نعيش كل سلبياتها و ايجابياتها ،و التي تصفعنا بسلبياتها لدرجة البحث عن بديل لوضع السياسي الراهن ، تسألنا :
هل تجدون في العودة الى اسلوب و طريقة " الناصرية " ، حلا في مواجهة المشكلات الراهنة ؟

هذا هو السؤال ،و ليس من ضرورة للبحبشة عن سلبيات عبد الناصر او السادات ، او البحث عن ايجابيات كل منهما ، اذ لم تعد هناك اسرار و لا مخفيات لمن يهمه الامر .

الفكر القومي ، على الطريقة الناصرية او البعثية ، اثبت افلاسه ،و ما عاد ينفعنا ، و التمسك بأذني عبد الناصر ، و شدهما من قبره ، كما و توجيه اللعنات الى السادات- الذي صبغ المرحلة التاريخية الاخيرة من عمر مصر بصبغته ، حتى بعد ان مات - ما عاد ينفعنا . فما عاد الفر د يؤمن بنفي ذاته لاجل وطن قومي ،و لا يؤمن بالتضحية الاسلاموية لاجل امة عربية ،و لا يؤمن بعبادة القائد لصالح طبقة تاريخية مقدسة . اني أرى في الديموقراطية حلا لمشاكلنا . و الديموقراطية لأسف لا تتحقق بالنوايا و الثقافة فقط ، بل تلزمها عوامل و مستلزمات كثيرة .
:Asmurf:
[/quote]

ولا يتحسر ولا شي، ولا أحلم حتى بإعادة التجربة الناصرية، فالتاريخ لا يعود إلى الوراء والماء لا يجري في نفس النهر مرتين.
هذه النقاشات بالنسبة لي لا تخرج عن هدفين اثنين: واحدهما شخصي (قد أتحدث عنه قريباً في الاجتماعية) والثاني هو التصدي لمحاولات التشويه التي أحاطت بتجربة عبدالناصر منذ أن بدأ "الساداتي الخائن" حملاته الإعلامية ضد "الهرم الرابع" سنة 1974. أما السبب وراء ذلك فهو أن عندي أسبوعاً بعد من العطلة (عطلة الفصح) قررت مسبقاً أن أقضيها مع كتب كثيرة عن تاريخ مصر بين "فاروق والسادات"، وأن أحاول (إذا استطعت طبعاً وعلى قدر قدرتي على الاقناع) تصحيح بعض المفاهيم الخاطئة والأحكام المسبقة - في ذهن عشرات الأشخاص الذين يقرؤون كلامي - التي أراها تكثر وتترى عن عهد الزعيم الراحل.

أنا قومي عربي أكيد، ولكني لست قومياً بالمفهوم التقليدي للكلمة. بمعنى أنني لا أرى أي علاقة رحم بين "القومية" و"الديكتاتورية"، ولا أسعى إلى الوحدة العربية كسبيل لتحقيق عقائدي القومية. ولكني بالعكس من ذلك كله، أومن أن تطبيق الفكر القومي يجب أن يمر بخط معاكس لما قرره "عفلق والبيطار والارسوزي بل وعبدالناصر نفسه". بمعنى أن على القوميين اليوم السعي إلى بناء دول "علمانية ديمقراطية" قوية في الوطن العربي تعتمد على الحدود المتعارف عليها على الخارطة. وبعد ذلك يأتي الهم القومي "الوحدوي" والذي عليه أن يحترم "خصوصيات" كل قطر شقيق، بحيث نبدأ بالتقارب كما بدأت أوروبا، عبر تطوير أسواق مشتركة، يعقبها تطوير قوانين متماثلة ... إلخ.

مشكلة أخرى أوافق فيها "أوارفاي" تمام الموافقة هي "عدم التضحية بالمواطن في سبيل الوطن"، بل لعل من الأوفق صياغتها بشكل آخر بحيث نقول"عدم التضحية بالحريات الفردية في سبيل الشعارات الوطنية". لذلك فأنا أرى ضرورة بناء دولة علمانية ديمقراطية تحترم الحريات الفردية ومواثيق حقوق الإنسان كاساس للدولة وكأساس حتى للتقارب العربي العربي بل وكأساس للوحدة العربية المأمولة على المدى البعيد.

واسلموا لي
العلماني

ياأخ علمانى
إنت زعلان لأن مصر لاتحارب من اجل فلسطين ؟
هيجيلك بدائل كتير زى حزب الله وحماس وإيران ، وغيرهم من الدول الإسلامية ، ولو المسلمين مليار ممكن تلاقى فيهم 100 مليون مستعدين للحرب من اجل فلسطين ومن اجل الإسلام ، لكن ماأعرفش هينجحوا أم لا ؟ ، لكن لو نجحوا هيبقى فيه نظام زى نظام ناصر أو أمثاله أو إيران .. بمعنى أنه لن توجد حرية للأفراد

بالنسبة لحب الناس لجمال عبد الناصر فلأنه نجح فى طرد الإنجليز ، ولأنه أول حاكم مصرى من 2300 سنة ، وبالنسبة للفقراء ومتوسطى الحال الذين أخذوا تعليم نظرى ووظائف خفيفة ، وعاشوا حياة جيدة بدون عمل شاق أو متعب وبدون إنتاج
وفيه ناس كانوا بيكرهوه موت ، وهم الأغنياء الذين أخذ أموالهم وأراضيهم ومصانعهم وتجارتهم ، او الساسيين القدماء أو كل من أضير من الثورة
لكن لو الناس عرفوا ما حدث فى 67 ، وما حدث فى حرب اليمن ، ولو شافوا صور لهذه الحروب لكانوا إنقلبوا على عبد الناصر ، ولكن لحد هذه اللحظة لم تحدث محاكمة أو تدقيق أو معرفة لكل ما حدث من 52 وحتى الآن

غريب حقا ان نتحدث بعد كل هذه السنين عن عبد الناصر ولا نريد ان ننساه بالرغم من كل ما قام به من اخطاء .
لقد حلم البعض بغيابه كي نرى عهد الحريات والديمقراطيات والتنيمة والنهضه الصناعية والفكرية والثقافية.
ولكن طال انتظارنا وسوف يطول اكثر دون شك.

ولكن السؤال المشروع هو لماذا تحول المجتمع العربي بعد غيابه الى اكثر المجتمعات تخلفا ؟

وكما قال الأخ العلماني ان عبد الناصر لن يعود ولا نريده ان يعود لأن للتاريخ يسير في شارع بإتجاه واحد ودائما الى الأمام والمسقبل, والمستقبل لايمكن ان يتحول الى ماضي.

ولكن يحق لنا ان نحلم

نحلم بالحرية والإستقلال
نحلم بالوحدة العربية
نحلم بالعدالة الإجتماعية
نحلم بحق المواطنه للجميع
نحلم بالديقراطية السليمة لا المزيفة

نحلم ان تعود كرامة الإنسان العربي .

عبد الناصر اراد كل هذا ولكن القدر منعنا من كل احلامنا.

الدولة الإسلامية منذ تأسيسها من 14 قرن لها خصائص ثابتة ، وهى أنها دولة حربية وممنوع فيها الكلام أو المعارضة ، ومن يعارض يقتل

الملك حط فلوسه فى الطوابع والعملات والسيارات والقصور
لكن الثورة إستثمرت المال فى حاجات أهم لضرب الغرب والشرق كمان