هنا بعض الكلمات الثورية لبعض السوريين الاحرار ..الموضوع ليس للنقاش, رجاءا..

Mikhael Saad
من آمن بسوريا وان مات فسيحيا، وان سجن فسيطلق سراحه، وان هجر فسيعود. ايها السوريون آمنوا بسوريا حرة ديمقراطية.
ان سوريا الان تسند ظهرها على جذع زيتونة بانتظار ولادة مخلصها، ولادة الشعب السوري .
-من عاداتنا رد الجميل بآحسن منه، فليكن الاحد القادم باسم الاب الثائر:
اصدرت السلطات السورية قرار بطرد الاب اليسوعي باولو داليليو من سوريا على خلفية مواقفه المؤيدة للثورة السورية

Faraj Bayrakdar
أبانا باولو.. أنا السوري ذا الماضي الشيوعي أقولها بكامل قناعتي.. أبانا باولو.. لم يمض على حكم بشار الأسد الوريث سوى 11 عاماً، وأنت أصيل في سوريا لمدة تقارب 30 عاماً.. سمعتك وقرأتك وقرأت تاريخك.. إن أصرّ النظام السوري على طردك فستعود إلى سوريا وديرك معززاً مكرّماً ولو بعد حين.. قلبي معك يا أبانا، مثلما قلبك مع أبناء سورياك

عمر إدلبي:
مجلس الامم المتحدة لحقوق الإنسان يدين الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان في سوريا...
أربعة دول عارضت القرار هي روسيا وكوبا والصين والأكوادور ،، وامتنعت عن التصويت ستة دول هي أوغندا والفليبين والهند وأنغولا وبنغلاديش والكاميرون!!!!!
فلنحفظ أسماء هذه الدول جيداً
هذه الحكومات تضاف إلى قائمة أعداء الشعب السوري

Rami Nakhle:
من يطالع أخبار الصحف اليوم من مشرقها إلى مغربها وبكل اللغات... تصل إليه رسالة واضحة أن النظام السوري في آخر أيامه. من يتابع التطورات على الأرض من الأرض أو عبر محطات التلفزة (غير السورية) يصل إلى ذات النتيجة
معقول بشار والمعلم وهـ الشلة ما عندون إنترنت وتلفزيون وأرض؟

Samar Yazbek :
كتبت العديد من نصوصي في "دير مار موسى" عند الأب باولو. هناك حيث يتشاكل العدم بالحياة، وتشتعل الرغبة بخلق كون مواز

Eiad Shurbaji:
هذه الصورة من وسط حماة الرائعة اليوم أنظروا إلى الطائفية...واعلموا من الذي يفتعلها
هؤلاء شباب مسلمون (متديّنون) يرفعون الصليب احتراماً للدين المسيحي، وتحيةً للأب باولو الذي طرده النظام (اللاطائفي)وليخرس كل من يتحدّث عن حرب طائفية، هذه الحرب لو كانت ستحدث لحدثت منذ بداية الثورة..... أنتم الذين تعيشون في سورية، قولوا الحق....هل اعتديتم على أي من جيرانكم أو أنهم اعتدوا عليكم لمجرد اختلافكم طائفياً.الحرب الطائفية هي ما رأيناه في لبنان بالثمانينات عندما هجّرت عوائل من مدن وقرى بأكملها من مناطق ذات غلبة دينية ما، انظروا حيث تسكنون أيها السوريون، ألا يوجد حولكم ناس من أقليّة دينية، هل حزموا أمتعتهم وهربوا، أما ما زلتم تصبحون على بعضكم كل صباح..

فيصل الظفيري:
إن شاهدت يوماً أم شهيد تبكي طفلها الذي قتله الأمن ..ثم تظهر غداً على الإعلام السوري تُبرئ القاتل ..اعذرها فهي تحمي طفلها الآخر..

Salma Al-Dairi
الفزعة .. كلمة مقدسة .. لا يعرفها الا من عاش ظروفها .. الكثير منا يعتقد أن القرى تقاتل لوحدها .. و أن سياسات المقبور حافظ قد شرذم أهلنا .. لكن في المحن تعرف معادنهم الاصيلة .. نحن في رنكوس جربنا هذه المعادن .. هبت الناس من كل حدب و صوب .. و الله .. و الله .. الموضوع أكبر من يصدق .

Feras A. Atassi
عندما أتكلم عن البوطي .. فأنا من دعاة الحرية والتحرر وإنسان وطني
عندما أتكلم عن نصر الله .. فأنا طائفي !!أعزائي .. هذه قمة الطائفية !!
الأكثر إزعاجاً ... هم جماعة يعتمدون مبدأ الدين لله والوطن للجميع .. قتل زعيمهم في لينان بعد تسليم السوريين له ... وأصبحوا فجأة من دعاة نظرية المؤامرة ...
لك يخرب بيتكم !! في مؤامرة في التاريخ أكبر من وجود الأسد في سدة الحكم !! وهدوء جبهة الجولان .. والفوضى في لبنان !! ... وأكثر من 70 ألف شهيد سوري على يد الأسدين !!
اصحوا بقى .. يلعن أبو الايدولوجيا إن لم تحترم الإنسان وقيمته وحريته ... لسه نايمين في كتب المؤامرات والنظريات والعلاك المصدي !!
لو كان معلمكم الأكبر الآن حياً ... لكان في سجون النظام .. أو في قوائم شهداء الثورة السورية ..
نحن طلاب حرية .. خليكم انتو في بند أيديولوجيا نظرية المؤامرة والحاجة إلى العبودية !!
ويلا عالحرية

Yassin Al Haj Saleh
في ليبيا القذافي أيضا كان المعتقل الذي ينال البراءة لا يفرج عنه، بل يقضي سنوات قد تصل إلى 18 في عنبر البراءة. في سورية الأسد كان هذا شائعا جدا على الدوام. وفي إحدى رواياته يتكلم المرحوم غالب هلسا على عنبر البراءة في سجون مصر الناصرية.

تموز المديني · 12-04-2011, 11:47 PM

الزميل العزيز اختيارات موفقة وما اكثرها اسمح لي بالمشاركة معك هنا فالصفحة على ما يبدو هادئة "حتى الآن"

ليس لنا خصومة مع أي طائفة في بلادنا ونحن في حاجة إلى الجميع كما أنهم في حاجة إلينا مشكلتنا مع النظام الفاسد الظالم المستبد الفاجر فقط ، ولن يهدأ لنا بال حتى ندفع به إلى مزابل التاريخ بحول الله وطوله

أ.د.عبد الكريم بكار
29-11-2011

ياأبونا دئدء الجراس .. ويا شيخ الجامع نادي
الشعب السوري عم ينداس .. والظالم قتل ولادي

ياأبونا دئدء الجراس .. الشعب السوري عم ينداس
ومافي رحمة ولا احساس .. والموت معبي بلادي

يا شيخ الجامع نادي .. داسوا المصحف ببلادي
هدمو رموزي وامجادي .. قتلوا شيوخي واسيادي

عنا ياسيدي المسيح .. للتعذيب بساط الريح
والشعب مدبح تدبيح .. عندو الحرية عبادة

ونادي يا سيدي محمد .. عم اصرخ ابكي واتنهد
خلي كل العالم يشهد .. اني بموت وبفدي ولادي

يا ابونا ضوي للشموع .. واحكي للعدرا ويسوع
سوريا مليانة دموع .. بسهولا وبالباوادي

ويا شيخ بدعوة تذكرنا .. وادعي مولانا ينصرنا
نحن عن الله تأخرنا .. دخيلوا اسمو الهادي

الشعب السوري ما بينزل .. اسمو وشرفو فوق الكل
ما بيرضخ ما بيعرف ذل .. وبيتمنى الشهادي

اغنية مهداة الى الأب باولو

النظام السوري هو الرمز الأبرز لقلاع القمع بين الدول الديكتاتورية..ولذلك تجد الدول كلما كانت أكثر قمعاً لشعبها كلما كانت أكثر تمسكاً به ودفاعاً عنه وخوفاً عليه ..

2-12-2011

إن الذي جلب الحلف الأطلسي إلى ليبيا، ليس الشعب الليبي المغبون، ولا الجامعة العربية المهزومة، ولا قطر، بل هو طغيان القذافي، وتفاهات كتابه الأخضر، وخطايا لجانه الشعبية، وحماقات أبنائه...
وظلم الأسد لشعبه، وعبثيات حزب البعث، وتغول المؤسسة الأمنية، هو الذي يوفر المسوغات للتدخل الخارجي، وليس الشعب السوري المغلوب على أمره، ولا الجامعة العربية، ولا نظام آل سعود، ولا الصغيرة قطر.

الكاتب الجزائري: سعدون يخلف
2011-12-01

elen faddoul · 12-05-2011, 01:28 AM

كلمات رائعة يكتبها أبطال يعرفون أن المجازفة بنشرها ستكلفهم في أبسط الأحوال حريتهم
لا تنتقد هذه الكلمات سنوات الظلم الطويلة فقط بل تذكرنا نحن الجالسين بملل خلف الكومبيوتر كم نحن ضعفاء لم نفعل شيءاً لوطننا ولشعبه الباسل
نحن جيل الكبار نطلب العفو من أبنائنا أو من زهور في عمر أصغر أخوتنا
نحن جيل الحركة التصحيحية المجيدة تكبلنا القيود مع أننا في أوروبا وأمريكا
وهم يسعدون بالحرية حتى ولو كانوا تحت سيف الجلاد
أرواحهم حرة وعبثاً يحاول الجلاد تكبيل يديهم بالقيود

أبو إبراهيم · 12-05-2011, 03:09 AM

اقتباس:Samar Yazbek :
كتبت العديد من نصوصي في "دير مار موسى" عند الأب باولو. هناك حيث يتشاكل العدم بالحياة، وتشتعل الرغبة بخلق كون مواز

كل التعليقات عم تحكي عن الثورة وعن الغير، إلا هذا التعليق...
حاسس فيه مبالغة ومدح بالذات...

لواء الدعوة · 12-05-2011, 03:53 AM

هذه رسالة من بلال إبن الشهيد العالم الشيخ القائد : نزار ريان رحمه الله يتضامن بكل حرارة مع الشعب الشامي المعطاء ، هذه رسالة شاب فقد والديه وأغلب اخوته في عملية إغتيال حقيرة نفذتها دولة الكيان الإجرامي الصهيوني في حرب قطاع غزة ضد والده ، ولذلك هو يقدر حرارة التضحية وفقدان الأخوة والأبوة ، ويقدر عطاء الثورة ووهجها ، ولذلك من الطبيعي أن يتفاعل هذا الشاب الذي ورث الإنسانية عن والده الحنون مع الشعب السوري ، وإني لأذكر كيف كان ينصح الشيخ نزار ابنه ابراهيم بعدم قتل الأطفال والنساء اليهود وعندما ذهب إبراهيم لينفذ عمليته البطولية وتحصن في أحد منازل مستوطنة " إيلي سيناي " أمسك الأم وأطفالها ووضعهم في غرفة في طرف المنزل ورفض قتلهم وواجه الجيش الإسرائيلي وجهاً لوجه بكل بطولة وفداء ، لترد دولة الغدر بقتل جميع اخوته تقريباً وهذا هو الفرق بيننا وبين إسرائيل ، وبين الشعب السوري ونظامه الأسدي .

بسم الله الرحمن الرحيم
عن معاني الأخوة ومشاعر الألم وعن التقصير
لطالما تغنّت قلوبنا بالشام وحبّ الشام وأهله، وهل فلسطين إلا قطعة منه، وهل كانت تُسمّى زمن الخلافة إلا سوريّة الجنوبية!
... نحبّها لله، وما عرفناها إلا أرض أهل الله وخاصّة عباده، ولا زالت ذكريات سنين طفولة قضيناها في رحاب الأمويّ، وحدائق قاسيون، تبثّ فينا الحنين، وتدعونا لكلمة وفاء، في وقتٍ تعلن مآذن الأمويّ الحداد وترتدي خضرة قاسيون السواد، وقلوبنا تردد في ألم:
سلامٌ من صبا بردى أرقُّ *** ودمعٌ لا يُكفكفُ يا دِمشقُ
ومعذرةُ اليَراعةِ والقوافي *** جلالُ الرّزء عن وصفٍ يدِقُّ
دمُ الشّهداء يعرفه (بشّار) *** ويعلم أنه نورٌ وحقُّ
(مع الاعتذار للفراهيدي وشوقي).

يقتلنا والله ما نشهد من سفكٍ لدماء الأحرار، باسم العروبة والممانعة والمقاومة والتصدي للاستعمار والمؤامرة، وأيّ استعمار أطول من توارثٍ لا تُرى له نهاية من حكم عائلة مجرمة، وأيّ مؤامرة أكبر من قتل الأطفال ودكّ البيوت بنيران الدبابات وتفجير الرؤوس برصاص القناصات!
نشاهدُ على الجزيرة ما نشاهد، ونقول: نعرف والله هذه المشاهد! نعم: رأيناها رأي العين في حرب غزّة، ونراها ثانية بعين الكاميرا!! ولكن في درعا وحماة وحمص والبوكمال وتلكلخ ودمشق وأخيرًا في حلب!

نعرف طعمَ الموتِ ومرارة الفراق، ولكنّ آخره حلو المذاق، آخره نصرٌ وعزّ، والموتُ على قسوته أهون من الذلّ وإيثار السلامة.
لا عيشة أكثر استقرارًا من عيشة الحمار! يأكل ويشرب وينام ويعمل بجدّ! ولا يملك من أمره شيئًا! فمن اختار الذلّ تحت شعار الاستقرار، فلن يظفر بأحسن من عيشة الحمار!
ميز الله البشر بالعقول، وخصّ المسلمين بعده وبعد رسوله بالعزّة، والذين كفروا يأكلون ويتمتعون كما تأكل الأنعام! فلا تحيدوا عما اختاره الله لكم من العزّ ولو بالدم، وضريبة الحرّية غالية! ومن يطلب الحسناء لم يغلها المهرُ!
إنني أكتب لكم وأنا واحدٌ من الملايين التي تتابع أخباركم من جمعة إلى جمعة ومن حصاد إلى حصاد ومن نشرة إلى نشرة، أو إن شئتم من طفل إلى طفل ومن عين إلى عين ومن حنجرة إلى حنجرة!

أقول لكم –وأنتم أساتذتنا في التضحية وأبطال التحدي والمواجهة ــ : إنّ نصركم أقرب مما نظنّ وتظنون، فاثبتوا على ما تقدمون، واصبروا على ما تلقون، والله معكم ولن يتركم أعمالكم.
إنّ أبناء فلسطين لا يرضون أن يتذرع النظام المجرم بقضية فلسطين لادعاء مؤامرة عليه وتبرير سفك دماء شعبه، ولا نقدمُ بلدًا على بلد ولا شعبًا على شعب، ولا نرهن مصير قومٍ لمصلحة آخرين، ونثق بالله أولًا وبشعبنا السوري العظيم ثانيًا أنه سيكون لفلسطين وأهلها ومقاومتها خيرًا من نظام بشار وأبيه وأخيه، وما خوفُ الصهاينة عليه إلا لأنّهم يعلمون أن شعب سوريا ممانع أكثر منه، يتوق لتحرير أرضه ونصرة إخوانه والاجتماع بهم تحت قبّة الصخرة وما ذلك على الله ببعيد.

إنّ أخاكم صاحب هذه الكلمات العاجزة، والدعوات الصادقة آناء الليل وأطراف النهار، يكتبُ هذه الكلمات، وهي حيلته، تعلو خدّيه حمرةُ الخجل إذ يطالع الشاشات وقد غطتها حمرة الدماء القانية! لا يمثل في كلماته إلا نفسه بوصفه إنسانًا مسلمًا عربيًا، لا ترضى معاني الإنسان فيه أن يصمت أمام ما يرى، تفرض عليه مواقفه اعتبارات الأخوّة والولاء لإخوانه المسلمين –والمسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه-، وتوجب عليه أخلاق العرب وشهامتهم أن لا يكون إلا مع إخوانه في سورية الصابرة.
والله معينكم وناصركم

أخوكم بلال نزار ريان
غزة - فلسطين

Enkidu61 · 12-05-2011, 06:15 AM

حب الوطن والمطالبة بالحرية ليست فطرة على مايبدو بل ميزة.

the special one · 12-05-2011, 07:06 PM

شكرا ثوار .. تكمل :

لم أجد ما يسمح لي بالتسامح مع الطغيان, لا الممانعة ولا مصلحة البلد ولا مؤامرة كونية, مصلحة البلد في العدالة بين أبنائه وكرامة الوطن من كرامة مواطنيه والممانعة تقوى بالشعب, والمؤامرة يضحدها الشعب, أما الاستبداد فهو سيف مسلط على رقاب الشعب.
المواطن الذليل مشروع خائن, والوطن الذي يذل أبناءه لا يستحق انتماءهم إليه.
سأخون هذا الوطن كما خانه الماغوط, وكما كان الماغوط مدفوعاً بهذيانه بالرعب والحرية سأكفر بالرعب لأصل إلى الحرية.
يا أيها الوطن الملفوف مشنقة حول رقابنا سنحيلك حبل أرجوحة لأحلامنا الصغيرة.
Habib Barshouni

تسجيل الدخول
اسم المستخدم:
كلمة المرور:	فقدت كلمة المرور؟
	تذكرني

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع		الكاتب	الردود	المشاهدات	آخر رد
	ثورة بو عزيزي السلفية .	بهجت	14	3,215	05-22-2012, 01:33 AM آخر رد: بهجت
	ثورة الحمقي في بلاد ما وراء الحائط	فارس اللواء	8	2,188	02-24-2012, 02:42 PM آخر رد: فارس اللواء
	مصر تشتعل مجددا .... ثورة 27 مايو فى الطريق	أحاه	70	16,348	12-18-2011, 02:18 PM آخر رد: طنطاوي
	رسائل شهرزاد للملك ... شهادة لميس ضيف عن ثورة البحرين	SH4EVER	0	2,201	07-23-2011, 10:50 PM آخر رد: SH4EVER
	صور لن ننساها ........ ثورة البحرين في صور	SH4EVER	29	9,158	07-02-2011, 02:06 AM آخر رد: SH4EVER