اللغة العربية اهتمت للغاية بالفرج، وانعكس شدة الاهتمام في الاسماء المتعددة له حسب مواصفات تدلل على اهتمام مركز وممارسة واسعة. ولاادري لماذا لايجري تعليمنا هذه الاسماء التي لايجاريها في التعدد الا اسماء الخيل والبعير، وهنا استعراض لها:

فى كتابه العظيم (الروض العاطر فى نزهة الخاطر) يعدد الامام النفزاوى اسماء فرج المرأة ومعانى تلك الاسماء ، ولقد تعجبت كثيرا من كثرة اسماء الفرج ومعانى هذه الاسماء مبهجة بالفعل وتحمل دلالة علمية تدل على ان هذا الرجل سبق عصره بالفعل واليكم التفاصيل :

1
الفرج
الفرج هو الشق يقال: انفتحت لي فرجة في الجبل أي شق وهو بفتح الفاء وسكون الراء

2
الكس
يسمي به فرج المرأة الشابة من النساء

3
الزرزور
للصغيرة جداً وقيل للمرأة المريضة

4
أبو طرطور
هو الذي له طربوشه كالديك

5
أبو حشيوم
هو الفرج الذي يبقى فيه ضربة اللسان

6
القنفود
للعجوز الكبيرة إذا كان مشعور

7
الدكاك
لتدكيكه على الاير إذا دخله تنفس

8
الثقيل
هو الذي يثقل على خاطره فلو دخلتة ايور جمله الرجال لما أهمه ذلك ولو أصاب لزاد فيكون الاير في الهرب وهو وراءه فى الطلب

9
الفشفاش
هو الذي يطلق على بعض النساء دون بعض لان بعضهن إذا بالت يسمع له تفشفيش كثير

10
النفاخ
سمى بذلك الاسم لانحلاله وانغلاقه إذا آتته الشهوة يبقى يصل ويغلق فاه حتى يتم

11
أبو شفرين
هي التي يبقى اشفار فرجها رقاقا من الضعف

12
أبو عنكرة
هو الذي يكون في رآسة ليه كلية الكبش ويدير الأفخاذ يمينا وشمالا

13
الغربال
هي التي إذا صعد الرجل عليها وادخل ايره في فرجها تبقى تغربل بفرجها في الإدارة سائرة

14
الهزاز
إذا دخلها وحست في إرجاعها تبقى تهز من فتور ولا عياء حتى تأتى لشهوتها والمؤدى هي المرأة التي تؤدى بفرجها وتأخذ في مساعدة الأير إذا كان داخلا وخارجا

15
المعين
تعين الرجل في الحط والرفع والتدخيل والتخريج إذا كان بعيد الشهوة بطئ المنى فيأتي سريعا

16
المقبب
هو الذي تبقى علية لحمة كأنها قبة منضوبة على رأسه رطوبة شديدة

17
المسبول
هو الذي يمتد تحت الأفخاذ إذا نزلت ويرتفع إذا ارتفعت وقيل مسبولا بين الاوراك على اصل حلقته والملقى هو بعض النساء دون بعض لان بعضهن إذا آتاه الرجل به كالرجل الزعيم إذا التقى بقرينه وكان قرينه فييده سيف وكان عارفا بأمور الحرب والآخر بأمور اللقف فصار كلما لقيه بالدرقة. والمقابل يطلق على المشتاقة في الاير وقيل من لا يروع ولا يستحيى بل يقابل قبولا حسنا

18
الهراب
هذا على من كانت لا تحمل النكاح والتقت برجل زعيم شديد الاير كاملا فتصير هي تهرب منه يمينا وشمالا والصبار أمن التقت برجال شتوو نكحوها واحد بعد واحد وتصبر وتقابلهم بالصبر من غير كره بل تحمد ذلك

19
المأوى
هي التي بفرجها الماء الكثير

20
المصفح
هي المرأة الضيقة الفرج طبيعة من الله فتلقى فمه محلولا وقعره بعيدا لا يدخله الاير وقيل غير ذلك

21
العضاض
من إذا آتته الشهوة وكان الاير
فيه يبقى يعض فيه بانحلاله هو الذي يكون عريضا. وعريضة العانة احسن ما تنظر إليه

22
العريض
يطلق هذا الاسم على المرأة التي تكون جسيمة خصيبة الملحم إذا امتدت أفخاذها وعلمت فخذها
على فخذ يبقى بين أفخاذها طالما وإذا تربعت يبقى بين أفخاذها كالصاع حتى إن الذي يكون جالسا ببصره وإذا مشت وأبدلت الخطوة يكون خارجا من تحت الحوائج وهذه المرأة لا يشنعها إلا الاير الكامل العريض الشديد الشهوة