لم يعد خافيا كم أن أنصار القاعدة والوهابية السوريون قبل العرب من ثورجية العار من حقد دفين وأجندات صهيونية فكلنا يعلم حجم التضليل الذي يمارسونه سواء في قنواتهم الوهابيةذات الخلفية التخريبية الأهداف كالجزيرة والعربية وعبر قنواتهم الخاصة, أكثر ما يمكن ملاحظته هو ليس التغطية على جرائم ما يسمونه بالجيش الحر بل على تورطهم مع أرذل وأحقر منظمات إرهابية وتغطيتها والتعمية على سلوكها والتعمية على أهدافهم اللاإنسانية والطائفية والإجرامية تحت مسمى يظن بأنه جذاب ك"الثورة", فكلنا يعلم أن هؤلاء غطوا على جرائم تنظيم القاعدة في تفجير الميدان وإتهموا النظام بتدبيره في كذب مفضوح حقير:

الاعمال الشيطانيه القذره التي يفتخر بها عملاء الناتو و احفاد ابي جهل بعد هجومهم على مخفر قرية قلعة الحصن في حمص:

تبني تنظيم القاعدة المنضوي تحت جناح ما يسمى بالجيش الحر بتفجير الميدان