{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Rfik_kamel
Banned
المشاركات: 3,925
الانضمام: Apr 2011
|
الرد على: إن طبـول الحـرب تقرع ومن لا يسمـعها فهو مصـاب بالصـمم !!!...
الجيش العربي السوري جاهز للرد على أي عدوان مهما كان حجمه ونوعه
الأسد : جهز للرد......وســورية ســترد بالحرب .....على الحرب....
07/06/2012
انتهت المهلة غير المعلنة التي منحها الرئيس بشار الأسد للأطراف المعنية بالأوضاع في سورية، لتهدئة الوضع في البلاد والدخول في حوار جرى تحديد إطاره ومبانيه مع خطابه الأخير، وأن مرحلة جديدة من المواجهة والحسم قد بدأت، وفي مقال بعنوان "الأسد جهز للرد" للكاتب محمد شمس الدين ذكرت صحيفة البناء أن تاريخ 7 حزيران قد يكون موعد السوريين مع فصل جديد من المواجهة وذلك انطلاقاً من النقاط التالية:
اولاً: قيام القيادة السورية والحكومة السابقة التي تشكلت في بداية الأزمة بتنفيذ سلسلة من الإصلاحات الأساسية، وفي مقدمتها وضع دستور جديد شارك في صوغه مؤيدون ومعارضون وأخذ في الاعتبار كل المواد التي كانت تعتبر شائبة في الدستور القديم ومحل اعتراض شريحة كبيرة من الشعب السوري من المؤيدين للرئيس الأسد ومن معارضيه، وجرى عليه استفتاء شعبي وحصل بموجبه على تأييد السوريين وأسس لانتخابات عامة كان موعدها في 7 ايار الماضي أنتجت برلماناً جديداً، فشكل هذا اليوم تاريخاً مفصلياً في تحديد نهاية المرحلة الأولى من الإصلاحات، وبداية للمهلة التي قال الرئيس الأسد إنها بدأت وهي بتصرف العالم لا سيما الدول التي تبدي «مَلَكيتها أكثر من الملك نفسه» حيال ما يجري في سورية، ومن خلفها او من أمامها أولئك الذين لم ينفكوا يقتلون تحت شعار «الثورة» مطالبين بـ»الحكم».. لا بالإصلاح.
ثانياً: تلك المهلة التي تحدثت عنها المصادر تنتهي اليوم، وقد سبقتها كل خطوات الإصلاح تلك، وتَوّجها الرئيس الاسد بخطابه الهام الذي توجه به الى الشعب السوري والعالم من قاعة مجلس الشعب، إيذانا ببدء دورته التشريعية الأولى بعد انتخابه، حيث تضمن جملة من الأمور أولها وآخرها أن القيادة والحكومة التي جرى تكليف رئيسها أمس قررا إكمال المعركة ضد الإرهاب والمسلحين الذين يمعنون قتلاً بالناس وتخريباً في البلاد ومواجهة أهدافهم المتمثلة إما "بسحق الدولة أو تقسيم سورية".
ثالثاً: ردّ الرئيس الأسد على الحرب بالحرب التي أعلنها صراحة في خطابه الأخير ما يعني أن القيادة السورية تعي تماماً أن لا أفق لكل ما صنعته في ميدان الإصلاح بالنسبة للإرهابيين، ولا هو ما يريدونه فعلاً، فيما مواصلة الحرب من الخارج تعني امرين غير مشروعين، الأول أن إصرار التحالف العربي – الغربي على إجراء تغييرات في شكل ومضمون الدولة في سورية يعتبر تدخلا سافراً في شؤون هذا البلد الداخلية، والثاني يشكل اعتداءً على أمن الدولة، ما يحتم الرد باتخاذ قرار بالحرب مهما كانت النتائج.
إذن هي الحرب التي من الممكن أن تبدأ فعلياً في سورية للقضاء على بؤر القتل، إذ لا يمكن التعامل مع الحرب إلا بالحرب، وهو الخيار الذي تدفع باتجاهه دول التحالف العربي – الغربي عبر مسارين: الأول دعم المسلحين في الداخل ومحاولة توحيد صفوفهم المشرذمة عسكرياً، والثاني الذهاب الى اتخاذ قرارات من خارج مجلس الأمن الدولي والأمم المتحدة، إذ بات واضحاً أن لا إمكانية لأي قرار من داخله بعد إعلان روسيا والصين مجدداً معارضتهما لإجراءات على مستوى المنظمة الدولية التي باتت تسوّق لطرح وضع سورية تحت طائلة البند السابع وما يتضمنه من عقوبات اقتصادية وتدخل عسكري.
التدابير التي اتخذتها سورية تبدو تصعيدية في حدها الاقصى رداً على التصعيد الدولي ضدها، فهي لجأت الى طرد السفراء مقابل طرد سفرائها، فيما اشارت المصادر السورية الى أن تحديد السقف الزمني لمهمة المبعوث الدولي كوفي أنان ليس مطلباً دولياً فقط بل ايضاً هو مطلب سوري، إذ لا يجوز أن تبقى هذه المهمة غطاءً للعمل المسلح في وقت تقدّم فيه السلطات في سورية كل التسهيلات لإنجاح خطة المبعوث الدولي بنقاطها الست ومن دون تردد، في حين لم يستطع أنان أن ينتزع اي قرار من الدول الراعية للمسلحين الإرهابيين بوقف أنشطتهم، ما يعني أنهم لا يريدون لهذه الخطة النجاح حتى ولو قدر لها ذلك، لأن الهدف المنشود لا يمكن أن يتحقق من خلالها.
وبحسب الصحيفة فإن ما قاله الرئيس بشار الأسد في خطابه الأخير يؤكد على أن الخيار المتاح أمامه هو الحرب التي فرضت على سورية، وأن كل ما يمكن فعله لكسبها سيُفعل وهو أمر مشروع في موازين الصراع الدائر مع سورية، فيما الآخرون يهيئون أنفسهم لسلوك الطريق نفسه.
أما النتائج المتوقع مجابهتها فهي تحديداً ما قاله الرئيس الأسد عما يريده هؤلاء "إما سحق الدولة أو تقسيمها" وسورية استعدت لمواجهة الخيارين.
إلى ذلك وفي إطار معادلة الردع ولإفهام من يعنيهم الأمر أن الجيش العربي السوري جاهز للرد على أي عدوان مهما كان حجمه ونوعه عرض التلفزيون العربي السوري للمرة الأولى مشاهد لطائرات حربية متطورة جداً من طراز ميغ 29 كي والتي يطلق عليها اسم طائرة الظل الخفي التي تعادل الميغ 31 و الموجودة في سورية هي الأخرى ، وهذه الطائرة تخشاها إسرائيل كثيراً كونها مجهزة بأفضل أنظمة الإنذار المبكر والتقنيات الالكترونية الحديثة والتسليح المتطور وقدرتها على خوض الحرب الالكترونية .
سيرياستيبس عن البناء
|
|
06-08-2012, 03:18 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
Rfik_kamel
Banned
المشاركات: 3,925
الانضمام: Apr 2011
|
RE: الرد على: إن طبـول الحـرب تقرع ومن لا يسمـعها فهو مصـاب بالصـمم !!!...
(06-07-2012, 11:36 PM)سيستاني كتب: ستاتو فايسبوكي من اليوم للكاتبة العلوية الحرة سمر يزبك التي كتب رائف ذياب قصيدة تهاجم الثورة ببذاءة على لسانها قبل اسابيع في الساحة الاجتماعية :
http://www.facebook.com/samaryazbek.samar
85,7th Jun 2012, 04:18 PM كتب:Samar Yazbek
ماذا أنتم فاعلون؟ بعد كل المجازر الطائفية التي حصلت، هل حصل وهجمت قرية "سّنية" على قرية "علوية"؟ أنتم يا من تسكنون بجوار قرى المجازر وتتفرجون، لم لا تصرخون صرخة عدل؟ لم تتفرجون؟ تتهمون "الّسنة" بالطائفية، تقتلونهم قبل أن يحولهم النظام الى طائفيين، ماذا أنتم فاعلون؟ وهم يموتون ويتفرجون على موتهم؟ تخيلوا أن اطفالكم هم من يُقتلون !! ويلي منكم، وويلي عليكم، ويلي للعار في التاريخ القادم
سيستاني
سمر يزبك, هديل كوكي... ليسوا أحرارا , لن تستطيع التحدث عن الحق عبر إهتراءات وجودية كهذه
|
|
06-08-2012, 03:21 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}