المقاتلون السوريون إسلاميون متعصبون ، وقد أكدوا لي أنهم لا يسعون إلى إسقاط نظام الأسد ، بل إلى إقامة إمارة إسلامية تكون جزءا من الإمارة العالمية

باريس، لندن، الحقيقة(خاص): من يتذكر منكم الجراح الفرنسي الشهير "جاك بيرس" الذي زار حمص في شباط/ فبراير الماضي وإدلب في أيار / مايو ، وأقامت له "الجزيرة" عرسا و"حفلة إعلامية مطنطنة"؟

بيرس ( 71 عاما)، وهو أحد مؤسسي منظمة"أطباء بلا حدود"، لا يمكن اعتباره محابيا للنظام السوري، بل من ألد أعدائه. ورغم أنه يعمل مع منظمة خيرية ، فإنه لا يتردد في الإفصاح عن آرائه السياسية، والتي ليس أقلها "غرامه " بـ "الجيش السوري (اللحدي) الحر"، و وصفه النظام السوري بـ"المجرم"، ومطالبته مرارا وتكرارا بفرض حظر جوي على سوريا ، وبالتدخل العسكري الأطلسي ... جريا على ما يقوله صديقاه الصهيونيان برنار هنري ـ ليفي و برنار كوشنير( زميله في تأسيس المنظمة المذكورة).

جاك بيرس عاد يوم أمس الجمعة من زيارة سرية إلى مدينة حلب، حيث قضى أسبوعين في المشافي الميدانية لعصابات "الجيش الحر" يجري العمليات الجراحية لجرحاه كجزء من واجبه في"دعم الثورة السورية ضد النظام المجرم"! لكنه عاد هذه المرة ورأسه مقلوب رأسا على عقب! فمن كان يعتبرهم "ثوارا جديرين بالانتصار" خلال زيارته الأولى في شباط / فبراير الماضي، أصبحوا الآن ـ من وجهة نظره ـ مجرد "متمردين إسلاميين لا يفكرون بإسقاط نظام الأسد، ولكن إقامة إمارة إسلامية تستلهم فكر القاعدة"، و " أناس متعصبين". ويؤكد جاك بيرس أن أكثر من نصف المقاتلين أجانب وليسوا سوريين!

جاك بيرس صحا من أوهامه وهذياناته السابقة، وأدرك أخيرا أن ما يجري في سورية هو "ثورة إسلامية مسلحة بقيادة وكالة المخابرات المركزية الأميركية و بندر بند سلطان"، كما عبّرت "واشنطن بوست" يوم أمس!

وكالة"رويترز" التقته مساء أمس الجمعة في شقته بباريس وأعدت التقرير التالي الذي ننشره حرفيا:
جراح فرنسي: جهاديون ينضمون للقتال في حلب سعيا لاقامة دولة إسلامية

باريس (رويترز) - قال جراح فرنسي قام بعلاج مقاتلين في حلب إن مقاتلين اسلاميين يسعون لتحويل سوريا الى دولة دينية يتزايدون في صفوف المعارضة المسلحة التي تقاتل لاسقاط الرئيس بشار الأسد ويعتقدون انهم يخوضون "حربا مقدسة".

وعاد جاك بيريه الذي شارك في تأسيس منظمة أطباء بلا حدود الخيرية من سوريا مساء الجمعة بعد أن أمضى اسبوعين يعمل سرا في مستشفى بمدينة حلب المحاصرة في شمال البلاد.

وفي مقابلة مع رويترز بشقته في وسط باريس قال بيريه (71 عاما) إنه على خلاف ما شاهده في زياراته السابقة الى حمص وإدلب في وقت سابق من العام الحالي فإن نحو 60 في المئة ممن عالجهم هذه المرة كانوا من مقاتلي المعارضة نصفهم على الأقل ليسوا سوريين.

وقال الطبيب "في الحقيقة كان ما رأيته شيئا غريبا. إنهم يقولون بشكل مباشر إنهم ليسوا مهتمين بسقوط بشار الأسد بل مهتمون بكيفية الاستيلاء على السلطة بعد ذلك وإقامة دولة اسلامية تطبق الشريعة لتصبح جزءا من الإمارة العالمية."

ومن بين الجهاديين الأجانب شبان فرنسيون قال انهم يستلهمون نهج محمد مراح وهو متشدد اسلامي من تولوز قتل سبعة أشخاص في مارس آذار باسم تنظيم القاعدة.

ودأب الاسد على القول بأن الانتفاضة المستمرة ضده منذ 17 شهرا هي من صنع أشخاص يصفهم بأنهم "إرهابيون مدعومون من الخارج" وان قواته تعمل لاستعادة الاستقرار.

وقال بيريه انه أثناء زياراته السابقة لسوريا في مارس/ آذار ومايو/ ايار رفض ما ردده البعض من أن المقاتلين الاسلاميين يهيمنون على المعارضة المسلحة لكنه الآن مضطر لإعادة تقييم الوضع.

وتعزز رواية الطبيب ما يتردد بشأن أدلة على أن الصراع ضد الأسد يجتذب فيما يبدو أعدادا أكبر من العرب والمسلمين كثيرون منهم بدافع ديني لآداء واجب الجهاد والاستعداد للتضحية من أجل الإسلام.

لكن رغم ان بعضهم جهاديون محترفون ومقاتلون سابقون في العراق وأفغانستان والشيشان وليبيا جلبوا معهم مهاراتهم في القتال وصنع القنابل مما أثار قلق الحكومات العربية والغربية التي تشيد بالمعارضين إلا أن كثيرين ليس لديهم ما يقدمونه للسوريين سوى الدعاء والنوايا الحسنة.

وتحدث بيريه عن علاج العشرات من هؤلاء الجهاديين من دول عربية أخرى لكن ايضا كان بينهم على الأقل شابان فرنسيان.

وقال بيريه "بعضهم كانوا فرنسيين ومتعصبين تماما بشأن المستقبل... كانوا حذرين للغاية حتى مع الطبيب الذي يعالجهم. لم يثقوا بي لكنهم أبلغوني ذات مرة أن محمد مراح نموذج يحتذى."

وعلى مدى سنوات عبر بيريه عن قلقه من أن المتطرفين الاسلاميين الفرنسيين الذين يسافرون الى مناطق تفتقر لحكم القانون سيعودون لتدبير وتنفيذ هجمات في بلدهم. وسافر مراح الى أفغانستان وباكستان لتلقي تدريبات.

وفي زياراته السابقة عمل بيريه في مستشفيات متنقلة لكنه قال انه في هذه المرة كان يستقبل ما يصل الى 40 مسلحا جريحا يوميا في مستشفى عادي تحت سيطرة المعارضة المسلحة في حلب.

وأضاف انه كان عالج مدنيين اصيبوا اثناء وقوفهم في طوابير للحصول على الخبز في مركز تسوق عندما تعرض للقصف.

وقال "قتل الخباز. كان رجلا نحيلا يغطيه الطحين تماما وجسده ملطخ بالدماء وبه ثقوب ناجمة عن الشظايا. كانت صورة صادمة ومؤلمة."

وأضاف قائلا "ما يتعين أن يعرفه الناس هو ان عدد القتلى أكبر بكثير مما يعلن. أقول ان عليك أن تضاعف الرقم كي تحصل على العدد الحقيقي."

وقال بيريه الذي دخل سوريا عبر الحدود الشمالية مع تركيا ان لديه أيضا مؤشرات الي أن أنقرة تحاول منع السوريين الفارين من عبور الحدود.

واشار الى حقيبته التي يحمل بها أدواته الجراحية وحذائه وملابسه الملطخة بالطين وهو يقول ان القوات التركية غمرت منطقة ريحانلي الحدودية بالماء حتى تجعل من الصعب على اللاجئين عبور الحدود دون اكتشاف أمرهم.

وقال "قبض علينا الجيش التركي. استغرق الأمر 20 ساعة لعبور الحدود وفرضوا علي غرامة 500 دولار لعبور الحدود بصورة غير مشروعة. غمروا الحدود تماما بالمياه حتى يتمكنوا من سماع من يعبر ومن يقبضون عليه يردونه على عقبيه

واشنطن بوست : بندر بن سلطان هو القائد الفعلي للثورة الإسلامية السورية مثلما كان قائد الثورة الأفغانية

09 أيلول 2012 04:09 عدد القراءات 5264
Share on facebook Share on twitter Share on email Share on print More Sharing Services 29

السعودية تنفذ أجندة خاصة بها في سوريا تقوم على تفجير صراع مذهبي في المنطقة كما فعلت في العراق ولبنان، وعلى واشنطن أن تكون حذرة من الانسياق وراءها

واشنط، الحقيقة(خاص من : وائل علاّم + التحرير): قالت صحيفة "واشنطن بوست" في تقرير لمراسلها الأبرز لشؤون الشرق الأوسط، ديفيد أغناتيوس، إن الوضع الحالي في سوريا الآن يشبه إلى حد كبير الوضع في أفغانستان خلال الثمانينيات لجهة ما يتعلق بالدعم السري الذي تقوم به وكالة المخابرات المركزية وحلفاء الولايات المتحدة في الشرق الأوسط للمعارضة السورية. فكما في أفغانستان إبان تلك الفترة، يقوم ضباط وكالة المخابرات المركزية الأميركية المنتشرون على الحدود الأردنية والتركية مع سوريا بمساعدة المتمردين في مجال القيادة والسيطرة والأنشطة الأخرى. كما أن الجهة التي مولت حرب "المجاهدين" الأفغان (السعودية) هي نفسها التي تقوم بتمويل الحرب السرية في سوريا . وفي الحملتين كلتيهما، الأفغانية والسورية، هناك شخص واحد مشترك يدعى بندر بن سلطان ، رئيس جهاز الاستخبارات السعودي. وتوضح الصحيفة بالقول "في الثمانينيات ، كان بندر بن سلطان سفيرا لبلاده في واشنطن، وقد تولى آنذاك تمويل عمليات وكالة المخابرات المركزية الأميركية في أفغانستان، وهو الآن رئيس للاستخبارات السعودية، ويقوم بالدور نفسه في سوريا لجهة تشجيع العمليات(السرية) في سوريا". إلا أن التقرير، وبعد أن يشير إلى "الإيجابية" المتمثلة في إخراج السوفييت من أفغانستان، يقول إن الجماعات الإسلامية التي كانت مدعومة من وكالة المخابرات الأميركية شقت الطريق إلى عقود من الفوضى والتطرف الجهادي الذي لا يزال يهدد أفغانستان وجيرانها ، بل وحتى الولايات المتحدة نفسها. وهذا ما تحسب له إدارة أوباما الآن ، وما يجعلها حذرة في دعم المتمردين السوريين. وينصح التقرير الإدارة الأميركية، انطلاقا من التجربة الأفغانية، بأن تكون حذرة في دعم الاستراتيجية السعودية المطبقة الآن في سوريا . فما يقوم به السعوديون اليوم في سوريا ( حرب سرية وتصدير الجهاديين وتمويلهم) ،إنما الغرض منه هو إبعاد الجهاديين المعارضين لنظام حكمهم الأوتوقراطي ، وجعلهما يقاتلون بعيدا عن أراضي المملكة (حديث الصحيفة يعيد هنا إلى الذاكرة تقارير استخبارية أكدت أن السعودية أطلقت المئات من معتقلي"القاعدة" من سجونها مقابل ذهابهم للقتال في سوريا).

وإلى ذلك ، تقول الصحيفة إن ما تقوم به السعودية هو تغذية الصراع المذهبي بين السنة والشيعة في المنطقة، والسعوديون يعتبرون الأسد "العلوي" جزءا من "الهلال الشيعي". لكن "المعركة الطائفية( التي تقوم بها السعودية في المنطقة) سامة ومدمرة ، وهي من النوع الذي دمر العراق ولبنان ، وهي توشك أن تغرق سوريا في الجحيم ذاته". وعلى الولايات المتحدة أن تبتعد عن دعم العنصر الطائفي في هذا الصراع الذي تؤججه السعودية.

مقابل ذلك، والكلام للصحيفة، على الولايات المتحدة أن تعمل يجد ( بشرط أن يكون ذلك سرا) لدعم "العناصر العقلانية" في المعارضة السورية والحد من نفوذ المتطرفين . وقد تجاهلت الولايات هذه السياسة في أفغانستان ، حيث سمحت للباكستان ، ومن خلال التمويل السعودي، بدعم المقاتلين الذين تشاؤهم . وهؤلاء أصبحوا لاحقا من بين أكثر العناصر تطرفا. وعلى واشنطن أن لا تكرر الخطأ نفسه في سوريا.

وأخيرا، يدعو التقرير الإدارة الأميركية إلى لعب"الورقة القبلية" في سوريا كما لعبتها في العراق، فلعلها تكون الحاسمة في الصراع ضد نظام الأسد. فزعماء القبائل في سوريا لديهم ثأر دموي مع الأسد ، ويمكن استغلال ذلك ، فهؤلاء يمكن أن يؤمنوا أيضا وقاية من نمو "القاعدة" وبقية المنظمات المتطرفة في سوريا.

ما يخيف في سوريا، والحديث لم يزل للصحيفة، هو أن"القاعدة" تقاتل بالفعل في سوريا ، وعناصرها يعدون بالمئات ، هذا فضلا عن مقاتلي "القاعدة" الذين يأتون من منطقة الموصل في العراق عبر الحدود السورية.

عصابات المعارضة المسلحة تصفي بعضها بعضا :

وإلى ما تقدم ، ولكن على صعيد الصراع المسلح بين عصابات ومجرمي"الثورة الإسلامية المسلحة" في سوريا، تستعيد "نيويورك تايمز" موضوع التقرير الذي نشرته"الحقيقة" قبل يومين ، حول تصفية زعيم "القاعدة" ( "جبهة النصرة") في شمال سوريا ، أبو محمد الشامي ( فراس العبسي) ، فتقول إن مقتل العبسي، رئيس «مجلس شورى الدولة الإسلامية» قبل يومين عند معبر "باب الهوى"، سلط الضوء على حجم الخلافات المتزايدة في أوساط المقاتلين السوريين، لا سيما بين التابعين لـ«الجيش السوري الحرّ» وأولئك المنتسبين لـ«القاعدة». فالعبسي، المعروف بأنه مقرّب من «القاعدة»، اختطف قبل أيام ثم قتل طعناً بالسكاكين عند معبر باب الهوى الحدودي مع تركيا. وقد اتهمت جماعته «كتيبة الفاروق» التابعة لـ«الجيش السوري الحرّ» بقتله، ما أدى إلى اندلاع اشتباكات عنيفة بين الطرفين.
وتأتي هذه الحادثة في وقت شديد الحساسية بالنسبة للمعارضة السورية، حيث تتوالى التقارير عن حجم الانقسامات التي تنخر بجسمها لا سيما بين المقاتلين «العاديين» و«الجهاديين»، بينما يجهد الغرب وحلفاؤه لتوحيد صفوفها أو أقله التغطية على انقساماتها.
وفي تقريرها هذا، تسلط «نيويورك تايمز» الضوء على «التصفيات» التي بدأت بين المقاتلين، فتشير إلى أن مقتل العبسي، الذي يتولى كذلك مسؤولية «جبهة النصرة»، بات خطراً بعد أن دعت عائلته، كما «مجلس شورى الدولة الإسلامي»، إلى الأخذ بثأره بأقسى الوسائل . وازداد الأمر خطورة بعد أن تمّ تحديد الجهة المسؤولة عن مقتله وهي «كتيبة الفاروق» التي تعتبر، وفق الصحيفة، فاعلة في حمص. علماً بأن تنظيم «القاعدة» قال إنه حدّد الجناة بعد أن قام شهود عيان بتصوير واقعة اختطاف العبسي وتدوين رقم لوحة السيارة، في وقت نفت "كتيبة الفاروق" مسؤوليتها عن الحادث. وتشير الصحيفة إلى أن معلومات سابقة كانت أفادت بأن إسلاميي «القاعدة» المتواجدين على معبر باب الهوى يقيمون علاقات تنسيق حسنة مع الأمن التركي، في حين كان هنالك تأزّم في العلاقة مع "الجيش الحر"، وهو ما دفع إلى اشتباك سابق بين «الجيش الحرّ» و"القاعدة".

وفي ظلّ «العداوات» الكثيرة التي كانت ضد العبسي، يحمّل البعض المسؤولية عن مقتله للنظام فهو كان مقاتلاً ناشطاً عند معبر باب الهوى، وقد أراد النظام أن يعاقبه، فضلاً عن أن بعض المقاتلين لفتوا إلى أن النظام يستفيد من مقتله، لأن ذلك سيؤجج النزاعات "العقائدية" بين المقاتلين، لا سيما أن «كتيبة الفاروق» يديرها عبد الرزاق طلاس وهو مقرّب سابق من النظام.
في المقابل، رأى بعض المقاتلين أن الاستخبارات الأميركية قد تكون مسؤولة عن مقتله، وقد طلبت من المقاتلين في «كتيبة الفاروق» تصفية العبسي.
يُذكر أن العبسي هو من أصل سوري، وقد ولد في جدة في السعودية العام 1973 ونشأ هناك. وبعد تخرجه في الثانوية عاد إلى موطنه في حلب، والتحق بالجامعة ليتخرج في كلية طب الأسنان.
وكان العبسي هاجر للجهاد في أفغانستان، حيث التقى "أبو مصعب الزرقاوي" والتحق به، ثم عاد للسعودية قبل عملية 11 أيلول/ سبتمبر 2001 بفترة وجيزة، كما عاش في السودان لفترة قبل عودته إلى سوريا العام الماضي.

أول دليل قطعي من نوعه على تورط "الحلف الأطلسي" مباشرة في تسليح العصابات الإسلامية في سوريا !؟

08 أيلول 2012 16:09 عدد القراءات 2929
Share on facebook Share on twitter Share on email Share on print More Sharing Services 10

إدلب، الحقيقة (خاص): أظهرت صور لأسلحة وذخيرة صادرها الجيش السوري في بلدة "سلقين" بريف محافظة إدلب خلال اليومين الماضيين أول دليل من نوعه على تورط "تلحلف الأطلسي" مباشرة في تسليح العصابات الإسلامية المسلحة. وتظهر إحدى الصور(منشورة أدناه) صندوق ذخيرة لبنادق عيار "7.62" مم ، فضلا عن معدات عسكرية أخرى. ويحمل الصندوق عبارة NATO Ball ، وهي عبارة حصرية بالذخيرة والأسلحة المستخدمة من قبل قوات الحلف الأطلسي والجيش الأميركي. ولا يمكن اعتبار هذه الذخيرة من الجيش التركي، لأن الجيش التركي تحمل أسلحته وذخيرته عبارات باللغة التركية وخاصة به. وتشير العبارات إلى أن الصنوق يحتوي على ألف طلقة ، ويزن 34 كغ.

الإثنين 10 أيلول 2012

عصابات الجيش السوريالحر تنفذ إعداما جماعيا بحق عشرين مجندا مخطوفا:


قنوات العهر الوهابي تروج للشريط ، وإعلام السلطة الباغية يتجنب ذكر الجريمة، و"المرصد السوري (الوهابي) لحقوق الإنسان" يعترف بالجريمة ... للمرة الأولى!؟

حلب، الحقيقة(خاص): نفذت عصابات الجريمة المنظمة في ما يسمى "الجيش السوري(اللحدي) الحر"، المدار من قبل المخابرات التركية والتابع لمجلس اللحديين السوريين المسى "المجلس الوطني السوري" الذي ينطق باسمه الوهابي الجديد جورج صبرة، مجزرة إعدام جماعي بحق عشرين مجندا من قوى الجيش وحفظ النظام جرى اختطافهم من"ثكنة هنانو" قبل يومين. ويظهر الشريط الذي وزعته العصابة الإجرامية المذكورة عشرين جثة مكومة في الشارع بعد إطلاق النار على أصحابها، فيما يزعم المجرم المتحدث في الشريط أنهم"عناصر أمن"! إلا أن من فضح هذا الدجال ، لم يكن سوى رفيقه "أبو عبد الله الحلبي" ، الناطق باسم ما يسمى"المجلس الثوري في حلب"، في اتصال مع قناة "الجزيرة" الوهابية التي اعتبرت الأمر إنجازا عسكريا باهرا، حيث قال "إنهم عسكريون أسرى من ثكنة هنانو، وقد قضي أمرهم بإرادة الله "، مضيفا القول " لقد فعلنا كما فعل الرسول العربي قبل 14 قرنا في معركة بدر"! وهو ما دعا الكاتب والأكاديمي الكردي السوري ، سربست نبي، إلى الكتابة على صفحته قائلا:"هم أعدموا لاعتبارات طائفية ليس إلا. السؤال الآن : أي منطق فرض هؤلاء حكماً وخصماً في الوقت نفسه؟ مالذي يميز هذا السلوك البربري عن سلوك النظام؟ ويميز منطقهم عن منطق المستبد والجلاد القاتل؟ ثانياً بكل الأحوال هؤلاء مجرد جنود سوريين وأبناء طبقات مقهورة لا إرادة لهم ولاحول ولا قوة لهم, هم بين نارين, نار النظام, ونار هؤلاء هواة القتل الطائفي. السكوت عن هذه الجريمة خيانة وطنية وإنسانية, مثل السكوت عن جرائم النظام". ( شكرا سربست نبي ، فقد أثبت دوما أنك منسجم مع نفسك وقناعاتك ، ولم تعرف النفاق).أما النصاب "الخليجي" ياسين الحاج صالح،"المعبأ بالحقد الطائفي الأرعن والموتور حتى أذنيه" ( كما وصفته سمر يزبك قبل سنوات في رسالة تحتفظ بها"الحقيقة") ، وهو من أكبر الرموز المحرضة للعصابات المذكورة على ارتكاب الجرائم والمذابح وتهديم مؤسسات الدولة، فاكتفى بوصف الأمر حرفيا على صفحته بأنه"خطأ"، كما لو أنه يتحدث عن شخص ضرب شخصا آخر "كفا على وجهه"! وهذا ما يميز بين مثقف أصيل مثل سربست نبي، ومثقف فاجر ومنافق يقيم في منزل السفير الأميركي في دمشق( كما أكد ديبلوماسي فرنسي)، ويحرض من هناك على القتل الطائفي!

أما "المرصد السوري(الوهابي) لحقوق الإنسان"، برئاسة الأخواني التكفيري أسامة سليمان (رامي عبد الرحمن)، وفي سابقة هي الأولى من نوعها، فقد اعترف أن العصابات الإجرامية المذكورة"أعدمتهم بعد اختطافهم من ثكنة هنانو".

تبقى الإشارة إلى أن المغدورين ، وكما هو واضح في الشريط، أعدموا بعد تقييد أييدهم خلف ظهورهم. وهو ما يعني أنهم مخطوفون. علما بانه لا يوجد في "ثكنة هنانو" أي رجل أمن. فجميع العناصر الـ 600 الذين كانوا فيها لحظة الاستيلاء عليها من قبل العصابة المذكورة هم من عناصر الشرطة و العسكريين شبه المدنيين، الذين تنحصر مهمتهم في قضايا التجنيد والشؤون اللوجستية المرتبطة بذلك.

وكانت العصابات المذكورة سيطرت على"ثكنة هنانو" قبل يومين. وهو ما أنكرته السلطة ومحازبوها في حينه، لكنها اعترفت بذلك اليوم ضمنا حين تحدثت مساء اليوم عن"تحرير ثكنة هنانو من قبضة الإرهابيين"!

أما الجريمة الثانية التي ارتكبت بحق هؤلاء المجندين فكانت من قبل إعلام السلطة الأسدية المجرمة، التي "طنشت" على الجريمة ، ورفضت ذكر أي خبر عنها!

http://www.syriatruth.org/news/tabid/93/...fault.aspx

(09-11-2012, 12:31 AM)Rfik_kamel كتب:  
أول دليل قطعي من نوعه على تورط "الحلف الأطلسي" مباشرة في تسليح العصابات الإسلامية في سوريا !؟

08 أيلول 2012 16:09 عدد القراءات 2929
Share on facebook Share on twitter Share on email Share on print More Sharing Services 10

إدلب، الحقيقة (خاص): أظهرت صور لأسلحة وذخيرة صادرها الجيش السوري في بلدة "سلقين" بريف محافظة إدلب خلال اليومين الماضيين أول دليل من نوعه على تورط "تلحلف الأطلسي" مباشرة في تسليح العصابات الإسلامية المسلحة. وتظهر إحدى الصور(منشورة أدناه) صندوق ذخيرة لبنادق عيار "7.62" مم ، فضلا عن معدات عسكرية أخرى. ويحمل الصندوق عبارة NATO Ball ، وهي عبارة حصرية بالذخيرة والأسلحة المستخدمة من قبل قوات الحلف الأطلسي والجيش الأميركي. ولا يمكن اعتبار هذه الذخيرة من الجيش التركي، لأن الجيش التركي تحمل أسلحته وذخيرته عبارات باللغة التركية وخاصة به. وتشير العبارات إلى أن الصنوق يحتوي على ألف طلقة ، ويزن 34 كغ.

زبالة العلوي نزار نيوف من جديد ..

يعني صعب النظام العلوي يطبع على صندوق الخشب كلمة الناتو و يصوره على انه أسلحة مضبوطة .!!!

شو صار معه بعد فبركة صور صاحبة عبد الرزاق طلاس ... كتير مهتم بالحالة الجنسية لعبد الرزاق ؟

(09-11-2012, 12:35 AM)Rfik_kamel كتب:  وكانت العصابات المذكورة سيطرت على"ثكنة هنانو" قبل يومين. وهو ما أنكرته السلطة ومحازبوها في حينه، لكنها اعترفت بذلك اليوم ضمنا حين تحدثت مساء اليوم عن"تحرير ثكنة هنانو من قبضة الإرهابيين"!

أما الجريمة الثانية التي ارتكبت بحق هؤلاء المجندين فكانت من قبل إعلام السلطة الأسدية المجرمة، التي "طنشت" على الجريمة ، ورفضت ذكر أي خبر عنها!

http://www.syriatruth.org/news/tabid/93/...fault.aspx

طبعاً بدها تطنش مشان معنويات الشبيحة .. كيف بدهم يلموا أوباش قرى الساحل للتشبيح بعدين .؟

بيعرفوا حالهم كذابيين .. علوي يدعي المعارضة يدافع فيها عن النظام العلوي و يروج أكاذيبه مع قليل من النقد الذي لا ينال من رواية النظام الرسمية لما يحدث بل يحاول إضفاء مصداقية على رواية النظام من مصدر "معارض" من ورا هالشوية نقد ..ليأتي آخر علوي آخر ينقله هذه القمامة على انها الحقيقة المطلقة ... و بعدها منطلع نحن الطائفيين .!

من يصدق .؟

لاتنسى أن العلوي نزار نيوف يدعي أنه معارض
وهو عنصر مخابرات يؤدي وظيفته تجاه النظام الطائفي
وموقعه المسمى الحقيقة ولاعلاقة له بالحقيقة هو موقع تديره المخابرات العلوية في سورية ومخابرات الشيعة في لبنان
الطبيب الفرنسي جاك بيرس لم يقل شيئا مما يدعيه نزار نيوف

نزار نيوف في لبنان!
الحقيقة بين اختطاف واختطاف
نزار نيوف, لمن لم يسمع به من قبل, هو صحفي سوري أمضى سنوات من عمره في السجون السورية قبل أن يطلق سراحه في التسعينيات, بتدخل شخصي ـ كما أشيع يومها ـ من الرئيس الفرنسي آنذاك جاك شيراك (لماذا؟!), وهو يقيم حالياً في باريس ويرأس ما يسمى مجلس العدالة والحقيقة والمصالحة, أو شيء من هذا القبيل!.

كما أنه يدير موقعاً الكترونياً للخبريات اسمه الحقيقة!. ولأنها الحقيقة, ولأن الحقيقة, كما نعلم وتعلمون, كانت وما زالت, وربما تبقى, عزيزة جداً جداً على نفوس جماعات معينة في لبنان, بح صوتهم في السنوات الأخيرة وهم ينادون بالحقيقة ويرفعون شعارها, فقد أصبحوا تبعاً لذلك يستقون خبرياتهم من مصادر مماثلة, إن لم تكن مطابقة, للمصادر التي يعتمد عليها نزار نيوف في خبرياته في الحقيقة.
بل وأكثر من ذلك أصبحت تلك الجماعات على ما يبدو تستلهم أسلوب نزار نيوف في صناعة الخبريات, وهذه الصناعة لمن يجهلها رائجة جداً هذه الأيام, وخصوصاً في لبنان, ومن مراجعها المخضرمين على سبيل المثال لا الحصر نهاد الغادري وحسن صبرا, ولكن هؤلاء مهما أبدعوا لن يصلوا إلى "كرسوح" نزار نيوف الذي يستحق بجدارة جائزة "مسيلمة" عن الخبرية التي روجها عن نفسه منذ بضعة أعوام, حيث كان يزور إحدى الدول الأوروبية لاستلام جائزة ما, فإذا به يتخلف عن الحفل المخصص لاستلام جائزته, ويخطف نفسه بنفسه, بالاتفاق مع شقيقه, وينشران الخبرية في جميع وسائل الإعلام ومنابر حقوق الإنسان العالمية التي سارعت كالعادة إلى اتهام المخابرات السورية مطالبة إياها بسرعة الكشف عن مصيره وإطلاق سراحه فوراً!. ولم تكتشف تلك الوسائل والمنابر "كذبة" نزار وشقيقه إلا بعد مرور أكثر من 48 ساعة, حيث وجد نيوف "الخاطف والمخطوف" مرمياً في إحدى الغابات, بطريقة أقل ما يقال فيها: كاريكاتورية!.

والأمر نفسه ـ على ما يبدو ـ يتكرر اليوم في لبنان عبر خبرية ساذجة (!) عن تعرض أربعة شباب للاختطاف في صنين على يد من عرّفوا (؟!) عن أنفسهم أنهم من المقاومة, وقد نشر الخبرية بسرعة قياسية أحد أقطاب الأكثرية في جميع وسائل الإعلام, وظل مصرّاً على تصديقها رغم نفي حزب اللـه لها, ولم يقتنع بالنفي لأنه ببساطة لا يريد أن يقتنع, ولم يعد يناسبه أن يقتنع.

فإذا افترضنا فيه حسن النية وعدم التورط في الأكذوبة وعدم السماع بنزار نيوف من أساسه, أما كان أجدى له ولموقعه ولمن يمثل (هذه الـ "من يمثل" يحبها اللبنانيون كثيراً على ما ألاحظ!) لو أنه أعمل عقله قليلاً وأدرك ببساطة أنه من السهل جداً على أولئك الشباب "المخطوفين" أن يفبركوا حكايتهم من ألفها إلى يائها, متأثرين أو غير متأثرين بنزار نيوف وخبريته الآنفة الذكر, ومن يخطف نفسه بنفسه لن يكون عاجزاً عن خطف نفسه.. بأيدٍ صديقة.. على وزن نيران صديقة.. وما حدا أحسن من حدا.. سلامي كل سلامي للحقيقة!.

د. عمار سليمان علي
النزاهة نيوز

صاحب ومحرر موقع الحقيقة السوري المدعوم من تحالف المخابرات السورية والاسرائيلية يتهم فيلكا بنشر مقال لم ينشر
على كثر ذكائه في تأليف الاكاذيب الشبيهة بالحقائق والقابلة للتصديق مثل زعمه حاليا بان لا علاقة له بموقعه الحقيقة السوري علما بان نزار نيوف وحده وحده من يكتب كل كلمة في ذاك الموقع التافه الذي تبلغ مرتبته على مقياس ريختر الانترنت ثلاثة ملايين وستمئة الف للوراء بعد فيلكا مع اننا مدعومين من كم مشحر يهودي وعربي في اسرائيل بينما هو اي الزب نزار نيوف مدعوم ماليا وكذبتيا من مخابرات اسرائيل وسورية والسعودية وسعد الحريري في آن واحد وترعى نفوذه بين قحبات باريس مخابرات فرنسا التي تسمح لنزار نيوف بقيادة شبكات دعارة من المغربيات واللبنانيات ويشغلهن مع زبائنه الخليجيين والخليجيات على إعتبار انه يشغل رجال ونساء قحبين وقحبات...
آخر فتغرات هذا الزب المخبر عند اسياه في المخابرات السورية والاسرائيلية وكلتاهما بالمناسبة متحالفتان متضامنتان في عدة مصالح مشتركة منها مثلا خدمتهما المشتركة لباريس في القضاء على الارهاب الديني المغاربي ونيوف كان له دور في ذلك.......
شو كنا عم بنحكي ؟؟

ايه ...صحيح

نيوف الزب يكذب على القراء فيضع صور اسرائيليين ولبنانيين (ايلي نعمه) ميتين ويعينهم مراسلون له وبما انه اعمى ولا يرى بان اصحاب الصور التي يزعم بانها لمراسليها مأخوذة بالاصل عن نشرات النعوة والتعزية بالوفاة التي تنشرها الصحف إلا أن عماه الشديد لكثرة ما لاط به قاووش السجناء الذين قضى معهم سنوات خدمته العسكرية في المخابرات السورية كعصفور سجون اي مخبر بين المساجين ، هذا الزب الذي يزعم انه ترك ملكية موقعه الكاذب ينشر منذ ايام الاكاذيب عن فيلكا وهي نفس الاكاذيب التي كان عام 2008
قد قبض ستمئة دولار من صحيفة السياسة الكويتية لكي يخترع لها مسندا تستند عليه للقول بان فيلكا هي ملك للمدعو خضر عواركة وبالمناسبة الاخير فرح بهذا الاتهام لانه صيت غنى ولا صيت فقر وصمت عواركة عن نفي هذا الامر تواطيء غير مباشر سنحاسبه عليه قضائيا قريبا جدا كما سنحاسب الزب نزار نيوف ايضا وبالقضاء والقدر الاسرائيليان العادلان
شو كنا عم بنحكي ؟؟
ايه صحيح كنا عم بنقول ان نزار نيوف الشهير بالزب المقطوع
كتب تقريرا يزعم فيه بان موقع فيلكا نشر امس مقالا عن احداث سوريا علما بان ما تحدث عنه لم ننشره نحن بل نشرته المواقع السورية جميعها والعربية اجمع واسم المقال
بندر بن سلطان لضباطه : اقتلوا المتظاهرين وانشروا شائعات تحمل المسؤولية لحافظ مخلوف
وقد وصلنا المقال ولم ننشره للزميل محمد الروسان لسبب وحيد وهو اننا كنا في الموقع نمارس الجنس الجماعي فما فضينا ننشر ومن حظ نزار الزب...... الخرا اننا لم ننشر الحلقة الرابعة من مقال يستند بالتأكيد على معلومات امنية اردنية يريد مسربوها اخلاء مسؤولية الاردن مما يفعله بندر في سوريا
طيب ليش نزار نيوف ما عذب نفسه وتكلف وأنقبر مر على موقعنا للتأكد من اننا نشرنا المقال ام لا ؟؟
السبب ايها القراء المساطيل هو التالي
كما قال زعيم قبيلة العردات السورية هيثم مناع العردات بن الشيخ سطام قاضي الافاعي والصيصان فان نزار نيوف كان ولا يزال حاليا في سوريا وهناك النظام القمعي السوري يخشى من سطوة فيلكا وقدرته على تحريك الشعب السوري العظيم في تظاهرات ثورية حقيقة لا يقودها ما بندر ومشايخ الفتنة الطائفية لهذا فموقعنا محجوب في سوريا والبغل نزار نيوف غير قادر على الوصول إلى الموقع ولانه قرأ ثلاثة حلقات من مقال محمد الروسان ظن باننا نشرنا الحلقة الرابعة بينما نحن لم نفعل فأنبعص وفات بالحيط
الآن اذا خضر عواركة عندو ذرو رجولة فليرفع قضية ذم وقدح وضرب سمعة تجارية وتسبب بالخطر على الحياة وتعريض حياة مواطن كندي للقتل على يد الارهابيين وسوف يربح عواركة القضية خلال ثلاث دقائق وبقرار فوري من قاضي مستعجل في مونتريال حيث يقيم
ليش ؟؟؟؟؟؟؟؟

لأن الحمار نزار نيوف اتهم عواركة بملكية موقعنا وهو امر كاذب وغير ثابت بتاتا ولأن البهيم نيوف زعم ان موقعنا نشر مقالا لم ننشره وبالتالي نسب إلى عواركة جريمة لم يقترفها ونسب اليه الانتماء إلى المخابرات السورية بينما عواركة مقيم في كندا وإن كان من مخابرات ينتمي اليها فهي المخابرات الكندية وهو امر مثبت بسبب قدرة عواركة على الوصول إلى وثائق المحكمة الدولية ونشرها دون ان يلاحقه دانيال بلمار
(باع عواركة الوثائق التي سربته له قصدا المخابرات الكندية إلى تلفزيون برس تي في والى موقع قناة الجزيرة

انظر الروابط
هل سيفعلها عواركة ويسعى لكي يصدر القضاء الكندي مذكرة توقيف بجرم تعريض مواطن كندي لخطر القتل عن سبق اصرار وترصد ومن ثم يجري الطلب من الانتربول الفرنسي توقيف نيوف فور عودته الى باريس من سوريا ؟؟

الفرنسيين والكنديين لديهم مذكرة لتبادل المجرمين وبامكان عواركة لو اراد جلب الكذاب السوري إلى مونتريال والتمتع بمشاهدة القرد نزار نيوف مسجونا في زنزانة فيرمي الموز ويضحك عليه حين يرمي له السجائر

مرسلة بواسطة FILKKA ISRAEL في السبت, أبريل 09, 2011