ياريت يافرات عملت مثلي وتجاوزت عنه وعن مداخلته هو وصويحبه واعتبرت نفسك لاشفت ولا دريت

فسوريا بلدنا وهي ارضنا وسمانا وكل طارئ عليها سيسحق باقدام شعبها ان كان فرس او سلفيون
فمن ثار على نظام سافل جبروت كهذا لن تتحكم به اي قوة في الارض بعد الان ، اللهم اذا استثنينا قطيع الاغنام في القرداحة
هو نفسه الذي هلكنا وهو ينكروجود عناصر ايرانية ، فبدل ان يقر بانه كان كاذبا ـ اتانا برد سفيه وكأن سورية بارضها وشعبها وزد عليها مراقدها ملك لايران وحزب الله ونحن احتليناها منهم

علي نور .. مثل حوراني يقول.... من جاب نفسه للردى لا يلومها

ضابط سابق في سي اي ايه: 50 عميلاً استخبارياً كبيراً يتواجدون على الحدود التركية مع سوريا


أنقرة- (يو بي اي): قال ضابط سابق في الاستخبارات الأمريكية إن قرابة 50 عميلاً استخبارياً كبيراً بينهم أمريكيون وفرنسيون وألمان وبريطانيون موجودون على حدود تركيا مع سوريا.
وقال الضابط السابق في وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (سي أي ايه) لصحيفة (حرييت) التركية في مقابلة نشرت الأحد، إن ما يقارب الخمسين عميلاً استخبارياً برتب عالية، من الولايات المتحدة وفرنسا، وألمانيا، وبريطانيا وربّما اليونان، يتواجدون حالياً على الحدود التركية مع سوريا.

وأشار إلى أن عدداً وافراً من الجواسيس يعملون تحت جناح العملاء الاستخباريين الكبار، و"كثيراً" من المخبرين يعملون أيضاً تحت جناحهم.

وقال غيرالدي إنه يظن أن هناك 15 إلى 20 عميلاً لوكالة الاستخبارات الأمريكية رفيع المستوى، يعملون في تركيا على ملف النزاع السوري وحده.

وأضاف " لا بد أن هناك عملاء شبه عسكريين، قد يكونوا متمركزين في القنصلية بأضنة أو قاعدة إنجرليك الجوية، لكن يمكن أن يعملوا على الأرض أيضاً".

ولفت إلى أن العملاء لن يعبروا إلى سوريا، بل سيوجّهون عمليات استخبارية مباشرة من داخل تركيا بالتعاون مع وكالة الاستخبارات الوطنية التركية.

وقال إن "سي أي ايه ربما لديها فقط 10 عملاء يتكلمون العربية بطلاقة، وربما 5 يتكلمون التركية بطلاقة. ولهذا فهم بحاجة للاعتماد على عناصر وكالة الاستخبارات التركية عند التعامل مع المتمردين السوريين".

وأشار غيرالدي إلى أن وكالتي الاستخبارات الأمريكية والتركية تعملان "عن كثب جداً" بشأن القضية السورية، مضيفاً أن واشنطن زوّدت أنقرة بصور، بينها التقط عبر الأقمار الصناعية، ومعلومات تقنية حساسة لا تتشاركها عادة مع أحد.

وذكر أن ضابط مخابرات تركي يرافق "دائماً" عملاء (سي أي ايه) في معاملتهم مع مسؤولين من "الجيش السوري الحر".

وقال إن الاستخبارات التركية تنسق كل أنشطتها في جمع المعلومات الاستخبارية المرتبطة بسوريا، مع وكالات الاستخبارات الألمانية والفرنسية والبريطانية.

وأضاف "لو لم تكن تركيا في المشهد، فإن العمليات (الاستخبارية) كانت ستسيطر عليها وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية".

وقد شغل غيرالدي بين العامين 1986 و 1989 منصب رئيس فريق (سي أي ايه) في اسطنبول خلال وظيفته الاستخبارية التي تواصلت 18 عاماً.

وسائل اعلام غربية وعربية تحرف تصريحات قائد الحرس الثوري

حرفت بعض وسائل الاعلام الغربية والعربية تصريحات قائد قوات حرس الثورة الإسلامية في ايران اللواء محمد علي جعفري، حول قوله بوجود أعضاء في الحرس الثوري في سوريا لتقديم الدعم العسكري (حسب قولها).

وسعت وسائل الاعلام المغرضة جاهدة لتشويه تصريحات جعفري وتأويلها والاستفادة منها.
وزعمت هذه الوسائل ان "ايران اعترفت ولأول مرة بأن لها وجودا عسكريا على الاراضي السورية"، في حين ان تصريحات جعفري كانت واضحة وقاطعة في هذا الشأن حين قال "لا حاجة لأي وجود عسكري في سوريا، لأن سوريا وبجيشها الشعبي ووجود أكثر من 50 ألفا من القوى الشعبية التي تقف بحانب الجيش السوري في الدفاع عن بلدها في وجه الهجمة التي تقودها وتحميها دول المنطقة والعالم، ليست بحاجة لأي قوات من الخارج".
كما ان جعفري وخلال تصريحاته أكد ان ايران ورغبة منها بحماية الشعوب الاسلامية ونظرا للظروف التي تواجه البلدين السوري واللبناني لم تدخر مجهودا لدعمهما وهي تفخر بأن تقدم لسوريا أي نوع من المساعدة الفكرية والاستشارية وان تنقل لها تجاربها، حيث ان سوريا عضو في محور المقاومة ضد الكيان الاسرائيلي الغاصب.

هذا وتشن أميركا وبالتآمر مع دول المنطقة، حربا ضروسا على سوريا ومحور المقاومة في المنطقة، وتستخدم في حربها جماعات مسلحة وارهابية تدخلها الى الاراضي السورية عبر تركيا وتمدها بالمال والسلاح والمعلومات الاستخباراتية.

http://www.alalam-news.com/news/1304084

عزيزي فرات هذا الكندرة هدفه أصلاً هو استفزازك فبالتالي هو حين يقرأ سبابكله يرقص فرحاً ويهز طيزه هزاً مثل خول جاءه "الفرج" ، فلا تعطه ما يريد يا عزيزي، وإن أردت أن تعطيه شيئاً ما فليكن بدون شكل صريح قد يأتي لك بعقوبة إدارية.
تحياتي عزيزي وشكراً على كتاباتك

(09-17-2012, 12:14 PM)فارس اللواء كتب:  

(09-17-2012, 11:47 AM)على نور الله كتب:  و قد حاولوا عدة مرات بكل وقاحة و بافلام مخرجة بشكل غبى توريط ايران و الشيعة و لكن انكشفت حيلهم و نصبهم , و بالرغم من ذلك اصروا على اتهام ايران و حزب الله .

يازميل علي

ما حدث يدل وبشكل رسمي أن هناك تنسيقاً عسكرياً بين إيران وسوريا في مواجهة الغرب وتركيا والخليج..ولا أستبعد أيضاً تنسيقا روسياً سورياً هو الآخر..

بصراحة أنا مبسوط من هذه التصريحات...

باختصار لأن المعارضة وحلفائها الإقليميين والعالميين كانوا يكرهون إيران ويبتزونها في الموضوع السوري دون سبب إلا أنها تقف ضد طموحات الرجل الغربي وسيطرته...أما الآن فسيكرهونها بسبب..وفي مثل هذا الوضع تأتي المكاشفة والتي تكون غالباً مقدمة لتفهم وجهات النظر وإحلال السلام.

عن جد, أين هي المشكلة وأين الأسرار المكشوفة? وأي أمر إستجد
البلدان لديهما إتفاقيات عسكرية وإقتصادية وليس هناك تدخل بالشأن السوري الداخلي, ورغم كل الفبركات لم يلحظ أي وجود مسلح لأي مواطن إيراني
الخبر ليس جديد والصحافة الغربية مهمتها الفلفلة ليتلقفها المتفلفلون

(09-17-2012, 06:56 PM)فارس اللواء كتب:  ضابط سابق في سي اي ايه: 50 عميلاً استخبارياً كبيراً يتواجدون على الحدود التركية مع سوريا


أنقرة- (يو بي اي): قال ضابط سابق في الاستخبارات الأمريكية إن قرابة 50 عميلاً استخبارياً كبيراً بينهم أمريكيون وفرنسيون وألمان وبريطانيون موجودون على حدود تركيا مع سوريا.
وقال الضابط السابق في وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (سي أي ايه) لصحيفة (حرييت) التركية في مقابلة نشرت الأحد، إن ما يقارب الخمسين عميلاً استخبارياً برتب عالية، من الولايات المتحدة وفرنسا، وألمانيا، وبريطانيا وربّما اليونان، يتواجدون حالياً على الحدود التركية مع سوريا.

وأشار إلى أن عدداً وافراً من الجواسيس يعملون تحت جناح العملاء الاستخباريين الكبار، و"كثيراً" من المخبرين يعملون أيضاً تحت جناحهم.

وقال غيرالدي إنه يظن أن هناك 15 إلى 20 عميلاً لوكالة الاستخبارات الأمريكية رفيع المستوى، يعملون في تركيا على ملف النزاع السوري وحده.

وأضاف " لا بد أن هناك عملاء شبه عسكريين، قد يكونوا متمركزين في القنصلية بأضنة أو قاعدة إنجرليك الجوية، لكن يمكن أن يعملوا على الأرض أيضاً".

ولفت إلى أن العملاء لن يعبروا إلى سوريا، بل سيوجّهون عمليات استخبارية مباشرة من داخل تركيا بالتعاون مع وكالة الاستخبارات الوطنية التركية.

وقال إن "سي أي ايه ربما لديها فقط 10 عملاء يتكلمون العربية بطلاقة، وربما 5 يتكلمون التركية بطلاقة. ولهذا فهم بحاجة للاعتماد على عناصر وكالة الاستخبارات التركية عند التعامل مع المتمردين السوريين".

وأشار غيرالدي إلى أن وكالتي الاستخبارات الأمريكية والتركية تعملان "عن كثب جداً" بشأن القضية السورية، مضيفاً أن واشنطن زوّدت أنقرة بصور، بينها التقط عبر الأقمار الصناعية، ومعلومات تقنية حساسة لا تتشاركها عادة مع أحد.

وذكر أن ضابط مخابرات تركي يرافق "دائماً" عملاء (سي أي ايه) في معاملتهم مع مسؤولين من "الجيش السوري الحر".

وقال إن الاستخبارات التركية تنسق كل أنشطتها في جمع المعلومات الاستخبارية المرتبطة بسوريا، مع وكالات الاستخبارات الألمانية والفرنسية والبريطانية.

وأضاف "لو لم تكن تركيا في المشهد، فإن العمليات (الاستخبارية) كانت ستسيطر عليها وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية".

وقد شغل غيرالدي بين العامين 1986 و 1989 منصب رئيس فريق (سي أي ايه) في اسطنبول خلال وظيفته الاستخبارية التي تواصلت 18 عاماً.

لدي مشكلة في قراءة ما تكتب ! خطك غير مفهوم , حتى لو قرأت فلن أفهم !