https://www.youtube.com/watch?v=8oMQ97NKJ9Y

الوضيع كيري بيقول ان من حق اسرائيل تدافع عن نفسها. ابناء الحرام حتى تصريحاتهم المتعاطفة هي مجرد تجميل وجه والا الامر اكثر من عادي بالنسبة لهم. تصرفات امريكا يخجل منها حتى صبي الشوارع فاسف القدر ان يضع هذه القوة المجردة من الاخلاق كاكبر قوة عالمية. ومن السخافة التكلم عن قتل ثلاثة مستوطنين لم يتم التاكد مما قتلهم حتى. يعني بالله ثلاث فطايس بتجعلهم يعملوا مجزرة بالشعب الفلسطيني ويدمروا مناطقه.

العراقيين والسوريين والفلسطينيين عم يتقصفوا ويقتلوا امام انظار هذا العالم الهمجي الذي يستنكر بظاهره لكنه يصفق للمجرمين بداخله.

امريكا تدعم الاسد في قتل السوريين. وثيقة ويكيلكس تكلمت عن دعم امريكي بقيمة 5 مليارات للنظام الاسدي بالاضافة الى محاولة دعمها له تحت غطاء المساعدات الانسانية التي سيستخدمها في قتل السوريين.

امريكا تدعم المالكي في قتل العراقيين وتزوده بالاسلحة بشكل علني واما انظار العالم.

امريكا هي اسرائيل وكل ما تفعله طفلتها الزرقاء الشريرة تتحمل مسؤوليته امريكا نفسها.

اعوذ بالله المنطقة اصبحت لا تطاق للعيش بشكل طبيعي داعشية وصفوية وصهيونية عم تنخر بالشعوب المسكينة.

في بوست نشره يتسحاك فرتكنتل والد أريك فرنكنتل الذي قُتل عام 1994 على يد حماس في عملية كان يُديرها محمد ضيف في رام الله:

محمد ضيف كان شريكاً في خطف وقتل ابني أريك.
أنا لست سعيداً لقتل زوجته وابنه، فما ذنبهم؟
وما ذنب محمد ضيف بذاته أصلاً في قتل ابني العزيز؟ فنحن من يدفع الفلسطينيين إلى محاربتنا.
كل الوقت الذي يمر دون أن نوقع اتفاق سلام، كل الوقت الذي نستمر فيه باستفزازهم مراراً وتكراراً - في الحصارات، بناء المستوطنات، مصادرة حقوقهم الإنسانية إلى الحد الأدنى اللازم للحياة- فكيف لنا أن نلقي باللوم عليهم؟ ماذا كنا لنفعل لو كنّا مكانهم؟ في محادثة مع ابني أريك قال لي لو أنه كان فلسطينياً لقتل جنوداً من الجيش الاسرائيلي بقدر استطاعته كما فعلنا مع الجنود البريطانيين لكي نأخذ استقلالنا، فبالله عليكم لماذا لا يفهم هذا كل المطالبين بإخضاع الفلسطينيين؟ حتى متى؟

ها هي اسرائيل ترضخ أمام صمود غزة بأهلها ومقاومتها وتوقع هدنة طويلة الأمد يتخللها فتح المعابر وادخال مواد بناء لإعادة الإعمار وتوسيع مناطق الصيد مع وعد أنه بعد شهر ستبدأ مفاوضات المطار والميناء.

صحيح انو حماس ارهابية متاجرة بالدماء، فلو أنهم وكلوا أمرهم لصائب عريقات "كان جابهن بقعدتين مع ليفني".