كشفت محطة سي بي إس الأمريكية ارتفاع حالات الانتحار بين صفوف جيش الاحتلال في العراق وقالت أنها بلغت 120 حالة منذ بداية احتلال العراق عام 2003، وان العدد يصل إلى 6256 حين يضاف إليهم عدد الجنود المنتحرين بعد رجوعهم إلى أمريكا، وهذه هي المرة الأولى التي يكشف فيها الإعلام الأمريكي مثل هذه الأسرار.

وقد توصلت القناة إلى وجود 6256 حالة انتحار وقعت أكثرها بين الشباب المجندين بأعمار 18-23 سنة والذين ينتحرون بعد اشهر من عودتهم من المشاركة في احتلال العراق.

وجدير بالذكر أن آخر حالات الانتحار هي حالة المجند تيم بومان الذي أطلق رصاصة في رأسه بعد ستة أشهر من عودته عاشها بين اهله وكذلك فعل جيف لوسيه الذي شنق نفسه زديريك أندرسن الذي أنتحر بإلقاء نفسه من فوق جسر بحري.

وتصف المحطة عمليات الانتحار بـ "وباء ينتشر بين المجندين" في صفوف جيش الاحتلال الأمريكي وسط تصاعد أعمال المقاومة العراقية التي أثخنت جيش الاحتلال قتلا وإصاب

http://www.islamicnews.net/Document/ShowDo...89&TypeID=1

يا ثندر
سيذكر التاريخ الأمريكي
أن هذا البوشت وجوقته كانوا وبالا على تاريخ أمريكا وعلى شبابها ومستقبلهم المظلم
التقرير يتحدث عن حالات الانتحار ومحاولاتها
ولم يسلط الضوء عن حالة من يرجعون الى بيوتهم في أمريكا سواء المشوه نفسيا
أو المصاب جسديا وحالات العلاج المكثفة التي يخضع لها
وكل هذا لأجل طمع وخساسة المؤسسات العسكرية ومصانع الأسلحة والنهم والطمع للاستيلاء على مراكز المخزون من طاقة البترول بالعالم وبالتالي التحكم في مصائر وتنمية دول العالم الغير أمريكي
وهذا بالنسبة لهذه الطغمة كله يهووووووووون :angryrazz:

Array
يا ثندر
سيذكر التاريخ الأمريكي
أن هذا البوشت وجوقته كانوا وبالا على تاريخ أمريكا وعلى شبابها ومستقبلهم المظلم
التقرير يتحدث عن حالات الانتحار ومحاولاتها
ولم يسلط الضوء عن حالة من يرجعون الى بيوتهم في أمريكا سواء المشوه نفسيا
أو المصاب جسديا وحالات العلاج المكثفة التي يخضع لها
وكل هذا لأجل طمع وخساسة المؤسسات العسكرية ومصانع الأسلحة والنهم والطمع للاستيلاء على مراكز المخزون من طاقة البترول بالعالم وبالتالي التحكم في مصائر وتنمية دول العالم الغير أمريكي
وهذا بالنسبة لهذه الطغمة كله يهووووووووون :angryrazz:
[/quote]

أصدقك يا نسمة فالتعتيم الذي يمارسه الإعلام الأمريكي والعربي الموالي له شديد وللعلم فإن معظم حاملي السلاح هم من الشركات الامنية والمرتزقة وليسوا جنود امريكان وهؤلاء لا يحتسبون في صفوف الضحايا في الوقت الذي يعيش فيه ملايين المشردين في الولايات المتحدة ومعظم الشعب غير مؤمن صحيا ويعاني تدهور بالخدمات ، هل شاهدتي الفيلم الاخير لمايكل مور Sicko

http://www.imdb.com/title/tt0386032

عن المأساة التي تصيب الأمريكي إذا تعرض للمرض وكيف ان قسما كبيرا من الامريكيين يبيع بيوتهم وموجوداتهم ويقترضون كي يسددوا فواتير المستشفيات والأطباء !!!!؟؟؟ لأ وهذا المصيبة دولة بها هذه المشاكل وتعاني من مديونية قد تقودها للإفلاس تذهب وتحارب وتعتقد ان بإمكانها ان تصبح امبراطورية تسيطر على العالم

أنا وصلت لقناعة منذ زمن بعيد يا نسمة ان الذين المجموعة التي تحكم الولايات المتحدة توجه القرار السياسي بما يتناسب مع مصلحتها الخاصة حتى إذا تعارضت هذه المصلحة مع المصلحة الأمريكية الكلية

هناك خلل فظيع في النظام السياسي الأمريكي خلافا للديموقراطية الأوروبية فهناك حالة دمج بين السلطة التشريعية والقضائية مهما ادعى البعض كذبا بوجود فصل للسلطات وكما تعلمين فإن مبدأ فصل السلطات "التنفيذية والتشريعية والقضائية" هو أحد أهم مبادئ وأركان الديموقراطية بينما في النظم الشمولية يكون هناك دمج لهذه السلطات ،،، وأعني بحالة الدمج انه لا يمكن محاسبة الرئيس إلا إذا توافر للكونغرس أغلبية الثلثين مع أن الكونغرس هو جهة حزبية وسياسية ولا يفترض فيها الحياد وليس سلطة قضائية مستقلة لأ والمهزلة الأكبر من ذلك أنه حتى المحاكم العليا الاتحادية التي يفترض انها مختصة بهذه المسائل يكون قضاتها أعضاء في الأحزاب الحاكمة إما جمهوريين أو ديموقراطيين فأي مهزلة هذه

تخيلي بوش وتشيني قاموا بالإثراء من هذه الحرب كما يفعل حكام العالم الثالث ولم يتمكن أي احد من محاسبتهم وانزال العقاب بهم على فساد ذمتهم المالية وقبل ذلك كذب كلينتون على شعبه وحنث بالقسم الذي أداه كرئيس للولايات المتحدة وأيضا لم توفر هذه الديموقراطية المزعومة أي آليات لعزله وإدانته

6256


حاولو الانتحار ولكن لم ينجحوا كلهم بقتل انفسهم ...

مقدمة فيلم Sicko لمايكل مور

http://www.youtube.com/watch?v=FhH_AJBysks

وكأن محاولة الانتحار شيء هين ؟؟؟ هااا
بل أجدها أسوأ بكثير من حالة الموت لأنه سيحتاج الى مراقبة طبية وأهلية مرهقة
كما أن من يحاول الانتحار مرة احتمال قوي أن يعاودها مرة أخرى
ناهيك على أن الحالة النفسية تكون ضربت بالصميم ولا يصلح أن يكون انسان سوي وهذا بحد ذاته يعتبر انسان يعيش جسدا فقط معطوب الروح والنفس ...

أن ينتحر شخص تحت ضغط الحرب أو غيرها من الأحداث القصوى التي يعيشها الإنسان فذلك أمر يمكن قبوله. لكن أن ينتحر خارج من الجحيم عائد للجنة بين أهله وأصدقائه فذلك ما يصعب قبوله بصراحة. مالذي يجعل أحدهم ينتحر في الولايات المتحدة بين الفراش الوثير والطعام الوفير؟ وأين ذهب الأطباء النفسيون في الولايات لكي ينتحر الآلاف بدون تدخل طبي نفسي (إن كان هناك فعلا مشاكل نفسية تدعوهم للإنتحار)؟ أين المراقبة من الحكومة الأمريكية نفسها إن كانت الحالات بالآلاف سوى كانت محاولات ناجحة أو فاشلة؟

هل يمكن لأحد أن يؤكد الخبر من السي بي إس نفسها برابط من موقعها أو ما شابه. فبصراحة أنا أشك إذن أنا افكر إذن أنا موجود (ديكارت) :lol:

مالذي يجعل أحدهم ينتحر في الولايات المتحدة بين الفراش الوثير والطعام الوفير؟؟
.............................ز

يا حسرة
هو الفراش الوثير والأكل الوفير هو الذي يشفى المصاب والمجروح نفسيا ؟؟؟؟!!!!:con_razz:
اذا لماذا يصاب الأثرياء وأولادهم بمرض نفسي ويؤدي غالبا الى الانتحار ...؟؟؟
هذا غير محاولات المتكررة والتي تفشل
على سبيل المثال انتحار ابنة أثرى اثرياء العالم في زمنه كريستينا أوناسيس
ثم ابنة شاه ايران الشابة الجميلة
وغيرهم كثيرون
ان أصعب الأمراض هي الأمراض النفسية
واذا كان مريض نفسي وميولة الاستعراضية طاغية عليه تماما يصل الى سدة الحكم وهذا غالبا ما يحدث على مر التاريخ
قل على من يحكمهم السلام
يااااااااااا سلام :roll:

تغطية وزارة الدفاع الأمريكية
الإصابات الأمريكية في حرب العراق 15 ألف إصابة أو أكثر


شبكة المنصور

ترجمة: دجلة وحيد
كتب الصحفي الأمريكي مايك ويتني في 17/11/2007 مايلي:


تخفي وزارة الدفاع الأمريكية العدد الحقيقي للإصابات الأمريكية في حرب العراق. العدد الحقيقي يتجاوز 15 ألف وأن أخبار سي. بي .إس نيوز يمكن أن تثبت ذلك.

أرادت وحدة سي. بي. إس الإستقصائية أن تعمل تقريرا على عدد حالات الإنتحار في الجيش و "قدمت طلبا حسب قانون حرية المعلومات الى وزارة الدفاع". بعد مرور أربعة أشهر إستلموا وثيقة بينت -- بأن كان هناك ما بين 1995 و 2007 -- 2200 حالة إنتحار بين جنود "الخدمة الفعلية".

لغط تخريفي

كانت وزارة الدفاع تغطي المقدار الحقيقي لـ "وباء الإنتحار". بعد تحقيق شامل لبيانات إنتحار المحاربين جمعت من 45 ولاية، إكتشفت سي. بي. إس، بأن في عام 2005 لوحدها "كان هناك على الأقل 6256 حالة إنتحار بين أولئك الذين خدموا في القوات المسلحة. وهذا يعني أن 120 حالة إنتحار في الإسبوع في سنة واحدة فقط".

ذلك ليس خطأ مطبعي. موظفي الجيش في الخدمة والمتقاعدون، في الغالب متقاعدون شباب تتراوح أعمارهم بين 20 الى 24 سنة، يعودون من المعركة ويقتلون أنفسهم في أعداد قياسية. يمكننا أن نفترض بأن "جولات الواجب المتعددة" في منطقة حرب قد أحدثت أزمة صحة عقلية التي عنها الجمهور غافل كليا والتي بها وزارة الدفاع الأمريكية في نكران كلي.

لو نضيف ضحايا الإنتحار الـ 6256 من 2005 الى إصابات القتال الـ 3865 المبلغ عنها "رسميا"، نحصل على مجموع 10121. حتى لو كان هناك تخمين منخفض لأرقام إنتحار مماثلة في عام 2004 و2006، يعني أن العدد الكلي للإصابات الأمريكية من حرب العراق تتجاوز الأن 15 ألف.

هذا صحيح، 15 ألف جندي وجندية أمريكية ماتوا في حرب التي -- لحد لأن -- ليس لها تبرير قانوني أو أخلاقي.

قابلت شبكة أخبار سي.بي. إس نيوز الدكتور آيرا كاتز، رئيس الصحة العقلية في قسم شؤون المخضرمين أو المحاربين القدماء. حاول الدكتور كاتز تقليل اشتداد انتحار المتقاعدين قائلا: "ليس هناك وباء الإنتحار في قسم شؤون المحاربين القدماء، لكن الإنتحار مشكلة رئيسية".

لربما كاتز كان محقا، لربما ليس هناك وباء. لربما أنه شيئ طبيعي جدا للشباب والشابات العودة من القتال، الغوص في كآبة لا عزاء لها، ويتقتلون أنفسهم بنسب أعظم من أنهم كانوا يموتون في ساحة المعركة. لربما أنه شيئ طبيعي لوزارة الدفاع الأمريكية أن تتركهم حالما يعودون من مهمتهم كي يمكنهم أن يطلقوا النار على رأسهم أو يشنقوا أنفسهم بخرطوم ماء حديقة (صوندة) في سردابهم. لربما أنه شيئ طبيعي للسياسيين أن يستمروا بتمويل الذبح الجماعي بينما يتركون جانبا الإصابات التي أنتجوها بقساوتهم وقلة شجاعتهم. لبربما أنه شيئ طبيعي للرئيس أن يستمر بنفس، الأكاذيب العادية التي تديم الإحتلال ويواصل قتل أعداد كبيرة من الجنود الشباب الذين وضعوا أنفسهم في طريق الأذى من أجل بلادهم.

أنه ليس طبيعي، أنه وباء -- تفشي اليأس هو البديهية أو النتيجة الطبيعية للمعيشة في خوف متواصل، لرؤية أصدقاء أحدهم قطعوا بقنابل قارعة الطرقات أو أطفال فجروا الى قطع صغيرة في نقاط التفتيش العسكرية أو إيجاد إجسام مشوهة مرمية على جانب مجرى نهر ككيس قمامة.

أن طفح الإنتحار هو النتيجة المنطقية لحرب بوش. الجنود العائدون مصدومون بتجربتهم والأن هم يقتلون أنفسهم بجموع هائلة. لربما كان واجبا علينا التفكير بذلك قبل غزونا.

Pentagon Cover Up

15,000 or more US casualties in Iraq War
By Mike Whitney


11/17/07 "ICH" -- -- The Pentagon has been concealing the true number of American casualties in the Iraq War. The real number exceeds 15,000 and CBS News can prove it.

CBS’s Investigative Unit wanted to do a report on the number of suicides in the military and “submitted a Freedom of Information Act request to the Department of Defense”. After 4 months they received a document which showed--that between 1995 and 2007--there were 2,200 suicides among “active duty” soldiers.

Baloney.

The Pentagon was covering up the real magnitude of the “suicide epidemic”. Following an exhaustive investigation of veterans’ suicide data collected from 45 states; CBS discovered that in 2005 alone “THERE WERE AT LEAST 6,256 AMONG THOSE WHO SERVED IN THE ARMED FORCES. THAT’S 120 EACH AND EVERY WEEK IN JUST ONE YEAR.”

That is not a typo. Active and retired military personnel, mostly young veterans between the ages of 20 to 24, are returning from combat and killing themselves in record numbers. We can assume that "multiple-tours of duty" in a war-zone have precipitated a mental health crisis of which the public is entirely unaware and which the Pentagon is in total denial.

If we add the 6,256 suicide victims from 2005 to the “official” 3,865 reported combat casualties; we get a sum of 10,121. Even a low-ball estimate of similar 2004 and 2006 suicide figures, would mean that the total number of US casualties from the Iraq war now exceed 15,000.

That’s right; 15,000 dead US servicemen and women in a war that--as yet--has no legal or moral justification.

CBS interviewed Dr. Ira Katz, the head of mental health at the Department of Veteran Affairs. Katz attempted to minimize the surge in veteran suicides saying, “There is no epidemic of suicide in the VA, but suicide is a major problem.”

Maybe Katz right. Maybe there is no epidemic. Maybe it’s perfectly normal for young men and women to return from combat, sink into inconsolable depression, and kill themselves at greater rates than they were dying on the battlefield. Maybe it’s normal for the Pentagon to abandon them as soon as soon they return from their mission so they can blow their brains out or hang themselves with a garden hose in their basement. Maybe it's normal for politicians to keep funding wholesale slaughter while they brush aside the casualties they have produced by their callousness and lack of courage. Maybe it is normal for the president to persist with the same, bland lies that perpetuate the occupation and continue to kill scores of young soldiers who put themselves in harm’s-way for their country.

It’s not normal; it’s is a pandemic---an outbreak of despair which is the natural corollary of living in constant fear; of seeing one’s friends being dismembered by roadside bombs or children being blasted to bits at military checkpoints or finding battered bodies dumped on the side of a riverbed like a bag of garbage.

The rash of suicides is the logical upshot of Bush’s war. Returning soldiers are traumatized by their experience and now they are killing themselves in droves. Maybe we should have thought about that before we invaded.

Check it out the video at: CBS News “Suicide Epidemic among Veterans”


المصدر
http://www.cbsnews.com/stories/2007/11/13/...in3496471.shtml