من الذي يضمن لنا بأن جميع الانبياء والرسول كانوا يتعاملون ويتراسلون مع الخالق الموجد لهذه الارض وهذا الكون ؟

هل الانبياء يملكون اليقين بأنهم يتعاملون مع نفس الخالق والمدبر شخصياً لهذا الكون؟

لماذا الانبياء لم يخرجون في زمن واحد ؟؟لماذا هذا التباعد الكبير بين الانبياء في الدعوة الى الخالق؟!!

ماهي القدرات التي تجعل الشيطان أن يتحدى الله لإغواء الانسان!؟؟

لماذا لايكون الانبياء يتعاملون مع الشيطان ولا يتعلمون مع الله؟؟

من الذي يضمن بأن الانبياء هم يتعاملون مع شخصة وحدة؟؟

من الذي يعطي الانبياء المشروعية هل هي العقول ام من يدعون انهم رسل من عنده؟

لماذا دائما الانبياء والرسول اساليبهم تعتمد على الخفية وعدم الوضوح؟

أخوي مهاجر كلامك غير واضح ,,

طيب انا لما اتكلم معاك ونجلس سوى انا وياك وش الدليل او الإثبات ان مهاجر نفسه هو الموجود معي !!

بعدين الشيطان قدراته محدوده يتمتع بقدرات عجيبه ولكن في امور معينه والتي تتصف بالخفية وعدم الوضوح

بعكس الإنبياء الذين كانت دعوتهم وادلتهم واعجازهم الذي يفوق قدرات البشر واضح امام مرأى الناس


بعدين في بعض الإدلة الصارخة التي تُثبت ان هو الله ,, بدليل ماحدث في الأرض وهذا الكون من اعجازات تماثل الإعجاز في خلق هذا الكون من إنشقاق القمر الى قصة أصحاب الفيل عندما ارسل الله عليهم الأبابيل لرميهم بالحجارة أمام الملأ من المسلمين والمشركين وغيره الكثير من الإعجازات التي لايستطيع لاشيطان ولاعفريت القيام بها


والتباعد الكبير بين الإنبياء ان هذا لهو الدليل بعينه ان الذي بعثهم الله بدليل اتفاقهم على دعوة الله وحده رغم التباعد الزمني الكبير بينهم