"عين السمكة" والجدل حول الرقابة

شاهد واسمع
"عين السمكة" والجدل حول الرقابة


موقع يو تيوب





حلقات سابقة:
المئذنة: رمز ديني ام طراز معماري؟

خطر الهجمات الالكترونية

مأساة شعب في اغان

06 يناير 2006 3 سبتمبر 2006 25ابريل 2007 30 مارس 2007 08 مايو 2007 15 نوفمبر 2006 02 ابريل 2007 20 ديسمبر 2006 05 نوفمبر 2006 21 اكتوبر 2006 16 مارس 2007 9 اكتوبر 2006 09 اغسطس 2007 03 يناير 2007 25 مايو 2007 29 مارس 2007 17يوليو 2007 10 يوليو 08 نوفمبر 2006 22 يوليو 2007 27 نوفمبر 2006 16 مايو 2007 01 مايو 2007 05 ديسمبر 2006 07 ديسمبر 2006 03 ابريل 2007 13 يناير 2007 12 ديسمبر 2006 04 ابريل 2007 02 اكتوبر 2006 2 اغسطس 2007 19 يناير 2007 24 اكتوبر 2006 13 فبراير 2007 28 اكتوبر 2006 28 نوفمبر 2006 10 يوليو 2007 28 فبراير 2007 06 ابريل 2007 31 اكتوبر 2006 15 اكتوبر 2006 01 اكتوبر 2006 12 ابريل 2007 31 يوليو 2007 27 ابريل 2007 21 نوفمبر 2006 11 مايو 2007 24 يناير 2007 30 ديسمبر 2006 13 سبتمبر 2006 26 فبراير 2007 26 نوفمبر 2006 25 اكتوبر 2006 17 اكتوبر 2006 08 اكتوبر 2006 14 يناير 2007 08 يناير 2007 09 يناير 2007 28 مايو 2007 05 مارس 2007 14 مايو 2007 12 فبراير 2007 17 ديسمبر 2006 30 يناير 2007 22 يناير 2007 06 نوفمبر 2006 05 فبراير 2007 25 نوفمبر 2006 07 اكتوبر 2006 15 يوليو 2007 16 يوليو 2007 29 يوليو 2007 26 يوليو 200 25 يوليو 2007 24 يوليو 2007 23 يوليو 2007 04 نوفمبر 2006 25 سبتمبر 2006 07 مايو 2007 18 يوليو 2007 10 سبتمبر 2006 09 مارس 2007 21 مارس 2007 01 نوفمبر 2006 31 ديسمبر 2006 02 يناير 2007 27 فبراير 2007 12 سبتمبر 2006 17 سبتمبر 2006 16 ابريل 2007 23 ديسمبر 2006 20 مارس 2007 09 فبراير 2007 13 مارس 2007 15 يناير 2007 11 سبتمبر 2006 08 مارس 2007 11 يوليو 2007 24 سبتمبر 2006 23 مايو 2007 02 ديسمبر 2006 22 مايو 2007 5 اغسطس 2007 14 فبراير 2007 23 يناير 2007 12 يوليو 2007 30 اكتوبر 2006 30 ابريل 2007 09 ابريل 2007 29 نوفمبر 2006 06 فبراير 2007 23 سبتمبر 2006 18 مايو 2007 13 ديسمبر 2006 11 ديمسبر 2006 12 اكتوبر 2006 16 اكتوبر 2006 5 سبتمبر 2006 07 مارس 2007 24 ديسمبر 2006 02 مارس 2007 20 نوفمبر 2006 30 سبتمبر 2006 08 فبراير 2007 03 دسمبر 2006 16 ديسمبر 2006 24 ابريل 2007 11 اكتوبر 2006 06 مارس 2007 12 مارس 2007 10 ابريل 2007 21 مايو 2007 13 ابريل 2007 16 فبراير 2007 26 مارس 2007 20 سبتمبر 2006 29 اكتوبر 2006 18 ابريل 2007 11 نوفمبر 2006 19 يوليو 2007 21 ابريل 2007 29 يناير 2007 10 ديسمبر 2006 14 نوفمبر 2006 02 فبراير 2007 14 سبتمبر 2006 19 نوفمبر 2006







أفلام الديجيتال .. السينما المستقلة .. وأفلام الجراج، مصطلحات فرضت نفسها على الساحة الفنية خلال الأعوام الخمسة الاخيرة فى مصر. وصاحب تلك الأفلام صخب وضجيج بسبب ارتكازها بالأساس على فكرة رفض الرقابة على الأعمال الفنية.

آخر هذه الأفلام هو " عين السمكة" الذى أثار جدلاً حول اشتراكه فى مهرجان الأسكندرية السينمائي على الرغم من ابتعاده عن المحظورات الثلاثة وهي "الجنس والسياسة والدين". بي بي سي اكسترا يناقش الجدل الدائر حول أفلام الديجيتال فى مصر



--------------------------------------------------------------------------------


. راج مؤخراً اللجوء إلى استخدام مواقع شبكات الاتصال الاجتماعية مثل Myspace و Facebook وموقع الفيديو Youtube لأغراض مختلفة وصلت إلى حد الدعاية الانتخابية. آخر تلك الأمثلة عندما اتخذ مرشحو الرئاسة الأمريكية لانتخابات عام 2008 موقع يوتيوب منبراً للإجابة على أسئلة الناخبين، أملا في الوصول إلى البيت الأبيض.

ويحتوي الموقع على مختلف المواد النادرة أو الطريفة أو حتى الشخصية. أما السبب في اختيار يوتيوب بالذات من قِبل الساسة الأمريكيين وغيرهم فيعود إلى مجانيته وشعبيته غير المسبوقة بعد أن تجاوز عدد زواره السبعين مليون شخص في اليوم الواحد. قصة نجاح باهرة بكل المقاييس.

لكن ما هي قصة هذا الموقع؟ من فكر فيه وكيف تم تأسيسه؟ لنستمع معاً إلى القصة كاملة مع بي بي سي اكسترا الذي تجول مع أحمد صلاح زكي في يوتيوب دوت كوم.

بي بي سي إكسترا، كل يوم الساعة 10:06 صباحا بتوقيت جرينيتش، وتعاد الساعة الاولى في الثانية وست دقائق ظهرا، وتعاد الساعة الثانية في الخامسة وست دقائق من بعد الظهر، ويعاد مرة ثانية بالكامل بعد منتصف الليل بست دقائق.

يمكنكم الاتصال بنا مباشرة أثناء إذاعة البرنامج على: 00442072403298

أو إرسال الرسائل النصية على الرقم: 00447786203050

ولإرسال الرسائل عبر البريد الإلكتروني: bbcxtra@bbc.co.uk

شارك الآخرين برأيك عبر الاستمارة في نهاية الصفحة


http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/programmes...000/6953966.stm

عين السمكة ممنوع في مهرجان الإسكندرية ...!
16/08/2007






عين السمكة" قصة شاب عاطل يبحث عن معني لحياته!

جاء قرار مهرجان الإسكندرية بمنع عرض فيلم "عين السمكة" ليمثل صدمة جديدة للمخرجين الشباب الذين تقدموا لمسابقة افلام الديجيتال والتي اقامها مهرجان الإسكندرية لاول مرة هذا العام وبالتأكيد فإن هدف المهرجان كان تشجيعيا للشباب علي انجاز افلامهم بكاميرا فيديو رقمية محمولة توفر الكثير من مصاريف التصوير لكن لجنة المشاهدة التي تضم أعضاء من الرقابة وافقت علي عرض عشرين فيلما ورفضت "عين السمكة" لوجود مشاهد وعبارات تخدش الحياء العام.


وفي الاسبوع الماضي عرض مخرج الفيلم أحمد خالد نسخة كاملة "21 دقيقة" في قاعة مبني الجميل بمكتبة الجامعة الامريكية وهو فيلمه الثاني بعد فيلم "الجنيه الخامس" الذي اثار ضجة مماثلة قبل عامين وكان يحكي عن شاب وفتاة يستقلان الاتوبيس المكيف ويدفع الشاب للسائق خمسة جنيهات أربعة ثمنا للتذكرتين وجنيهاً ليغض السائق الطرف عما يفعلانه في المقاعد الخلفية للاتوبيس!


البحث عن الحرية
والأصل في اتجاه السينمائيين الشباب لاستخدام كاميرا الديجيتال في تصوير افلامهم هو "البحث عن الحرية".. حرية اتخاذ القرار بعمل فيلم سينمائي دون الرجوع لجهة انتاج تحدد ما تريده وما لا تريده والتحرر من ضرورة العرض العام ليحقق الفيلم أرباحاً من شباك التذاكر وقبل كل شيء التحرر من سطوة الرقابة طالما أن الفيلم لم يعرض في دور السينما بالتالي لن يخضع للرقابة ويحصل المبدع علي مساحة اكبر في حرية التعبير وهكذا شاهدنا خلال السنوات الخمس الماضية عددا كبيرا من الافلام الروائية القصيرة والتسجيلية التي انجزها المخرجون الشباب وفرضت نفسها علي الساحة ودخلت مسابقة مهرجان الاسماعيلية السينمائي ومسابقة المهرجان القومي للسينما ومسابقة مهرجان ساقية الصاوي للافلام الروائية القصيرة والتسجيلية وأخيراً مسابقة مهرجان الإسكندرية السينمائي.


وما حدث مع فيلم "عين السمكة" حدث قبل ذلك مع بعض الافلام منها: "المهنة امرأة" للمخرجة هبة يسري وقام معهد السينما بسحبه من مسابقة مهرجان الاسماعيلية وفيلم "راجلها" للمخرجة أيتن امين ورفض عرضه في مهرجان ساقية الصاوي وفيلم "بيت من لحم" لرامي عبدالجبار وفيلم "اكبر الكبائر" ليوسف هشام وكلهم تعرضوا للمنع من بعض الجمعيات الثقافية والسينمائية ولاشك ان تكرار المنع سوف يحد كثيرا من حرية هؤلاء الشباب في التعبير عن مشاكل جيلهم والتي تختلف بالتأكيد عن مشاكل الاجيال السابقة وما يظهر - علي سبيل المثال - في فيلم "عين السمكة" الذي يحكمي عن شاب عاطل يكاد لا ينام يوميا واصبحت عينه مثل عين السمكة في حالة يقظة دائمة وهو يعيش وحيدا مع أمه ويحكي بأسلوب الراوي كل ما يراود الشاب في خيالاته منها لقطات سريعة لمشاهد من فيلم جنسي وشتائم متبادلة مع اصدقائه علي المقهي انه قصة شاب عاطل يبحث عن معني لحياته!


رأي المخرج
رفض المخرج أحمد خالد التعليق علي قرار مهرجان الإسكندرية بمنع عرض فيلمه واكتفي بالقول ان مهرجان الإسكندرية واحد من المهرجانات الكبيرة ويعرض أفلاماً من كل دول حوض البحر المتوسط والمفترض أن لجنة المشاهدة صادفت الكثير من المشاهد والالفاظ الخارجة في افلام فرنسا وايطاليا واسبانيا والمغرب العربي بالتالي فإن مجال السماح بالعرض اكبر بكثير من المنع ويتطلع المخرج لعرض الفيلم في الجمعيات والنوادي الثقافية.


أحمد خالد خريج كلية الفنون الجميلة قسم تصوير ويعمل في الفن التشكيلي وله العديد من اللوحات واقام بعض المعارض في مصر والخارج كما سافر مع فيلمه "الجنيه الخامس" الي عدد من المهرجانات الأوروبية.

سكر بنات» يعكس تأرجح المرأة اللبنانية بين هاجس الانفتاح وقيود التقاليد

من إخراج نادين لبكي التي تشارك بالتمثيل.. ويعرض لمواضيع اجتماعية جريئة


المخرجة نادين لبكي في مشهد من فيلم «سكر بنات» («الشرق الاوسط»)

بيروت: كارولين عاكوم
خرق فيلم «سكر بنات» للمخرجة اللبنانية نادين لبكي المحظور اجتماعيا، فكان جريئا في فكرته وطريقة معالجتها من دون أن يدخل في خانة ما يعتبره البعض اباحياً في مجتمعنا الشرقي وان تناول مواضيع جريئة مستوحاة من قلب المجتمع اللبناني. لامس الحقيقة بحرفية المخرجة وعكس الواقع من خلال حياة سيدات لبنانيات شكلن نموذجا واضحا لسيرة يوميات هؤلاء التي وان اختلفت في ظاهرها المرتبط ببيئة كل منهن ومجتمعها، تبقى تجمع بينهن هواجس نسائية محورها في معظم الأحيان الرجل. هذا الشخص الذي وان بدا ظهوره الجسدي خجولا في هذا الفيلم، يشبه «الشبح» المعنوي الذي يشكل البوصلة التي توجه طريق الفتاة العصرية المتأرجحة بين هم كسر القيود الاجتماعية وعدم القدرة على تجاوزها في الوقت عينه، كي تصل في نهاية المطاف الى هدفها: الى قلب الرجل. نجحت لبكي التي شاركت في تمثيل «سكر بنات» وأدت دور فتاة في الثلاثين من عمرها مع أربع سيدات أخريات غير محترفات، في اطلاق معاناة المرأة اللبنانية من مختلف الطوائف الى العلن، وجعلت من صالون التجميل مكانا «تتعرى فيه» النسوة نفسياً ليبحن بعفوية وتلقائية بأدق تفاصيل حياتهن حيث لا مجال للتصنع والكذب.
وقد كان اختيار الممثلات غير المحترفات موفقا لناحية العفوية غير المركبة التي بدت واضحة ومقنعة، اضافة الى الأسلوب الخفيف والمرح الذي لجأت اليه لبكي في حوارات الممثلين وفي أكثر المشاهد حساسية وأهمية، معبرة بذلك عن طبيعة الانسان اللبناني الذي يجعل من مصائبه مادة أساسية للسخرية والاستهزاء من ذاته ومن وضعه وحالته الاجتماعية والنفسية. والنقطة المهمة التي تطرقت اليها لبكي كانت اظهار فئة معينة من المجتمع اللبناني تمثل نموذجا يختصر غالبية الشعب اللبناني التي قد يضعها البعض في مصاف «الوسط»، بعيدا عن الفقر الصارم أو مجتمع الطبقة المخملية والغنية. هذه الفئة التي تعيش في صراع بين من هي في الواقع ومن تحلم أو تريد أن تكون، فتحاول دائما أن تتجرد من مجتمعها وتحاول الارتقاء الى مرحلة الانفتاح والتمدن، لكنها مهما تقدمت ستعود في النهاية وتخضع لمعايير وقواعد حددتها التقاليد الشرقية واللبنانية والتربية والدين. وقد ظهرت هذه الأفكار واضحة في معاناة ليال (نادين لبكي) صاحبة صالون التجميل التي أحبت رجلا متزوجا تلتقيه سرا من حين الى آخر نظرا لارتباطاته العائلية وبالتالي عدم قدرته على الزواج منها، وهي في الوقت عينه تبدو حريصة على عدم افشاء سرها أو الاعلان عن علاقتها احتراما لأهلها وأفكارهم المتشددة. هذا الوضع ينسحب بشكل واضح على زميلات ليال في العمل وعلى زبوناتها. اذ عرضت لبكي في فيلمها مشكلات اجتماعية تنوعت بين علاقة الفتاة بالرجل قبل الزواج وعدم تقبل المجتمع لها، ما يضطرها الى البحث عن وسيلة تبعد عنها نظرات الناس وأحكامهم كي تكمل حياتها بشكل طبيعي. وكان لريما صديقة ليال، دور صامت ومعبر مع الزبونة التي شاركتها في مشاعرها وفي مشكلة هويتها الجنسية الملتبسة.

ولم تقتصر قصص «سكر بنات» على الشابات بل أظهر معاناة سيدة ترفض الاعتراف بسنها وتعير مظهرها الخارجي اهتماما مبالغا وتطمح الى أن تصبح ممثلة وتقوم بتصرفات تحاول من خلالها اقناع نفسها والمجتمع بأنها لا تزال شابة. وأيضا في سياق حياة المرأة ومعاناتها الاجتماعية، جسدت كل من «روز» و «ليلي» دورين بارعين، اذ تعيش الأولى وهي في الخامسة والستين من عمرها حياة معذبة بعدما ضحت بحقوقها الانسانية والطبيعية وفضلت عدم الزواج للاعتناء بشقيقتها، وهي بطبيعة حال التقاليد الاجتماعية ستفقد حقها بالحب والزواج بعد بلوغها سناً معينة. أما «ليلي» فكانت العجوز التي أضافت نكهة خاصة الى «سكر بنات»، شخصية فريدة ورائعة برعت في أداء دورها المستوحى عن قصة حقيقية لفتاة لبنانية أحبت ضابطا فرنسيا ومنعها أهلها من الارتباط به وخبأوا عنها رسائله التي لا تزال العجوز وبعد مرور عشرات السنوات تبحث عنها في شوارع الحي وتحت السيارات.

اجتمعت كل مكونات «سكر بنات» التقنية والفنية والموسيقية التي رافقت الأحداث والمشاهد لتنتج فيلما استحق بجدارة أن يعرض في صالات السينما اللبنانية ابتداء من التاسع من أغسطس (آب) الحالي، كما أنه سيدخل صالات أكثر من 40 بلدا عربيا وأجنبيا من بابها العريض بعدما شارك في التظاهرة السينمائية التي تقام الى جانب مهرجان كان السينمائي «أسبوع المخرجين الشباب» وحقق نجاحا مميزا.

http://www.youtube.com/watch?v=wqt6nP3_fC0



الكرسي


http://www.youtube.com/watch?v=N2Dlvklcs4g