تحية طيبة وبعد

الذي قضم أذن زميله و يروج ويدعو للعنصرية و الفتنة بين ابناء البلد الواحد هو أحمد عويدي العبادي و ليس ممدوح كان أحمد عويدي استاذاً لنا في الجامعة الأردنية و كان يقول للطلبة في محاضرته الأولى :
مين عبادي؟
فيرفع من يرفع يده فيقول لهم 85 فما فوق
ثم يسأل مين بدو وسط؟
فيرفع من يرفع ايديهم فيقول: 75 فما فوق
فيسأل مين ظل اردني ؟
فيرفع من يرفع يده فيقول : 65 فما فوق
ثم يقول الباقي 50 و يمكن ما تحصلوها!
الحقيقة هذه النماذج العيانة العفنة التي تعمل حتى في الوحدات و الفيصلي لا تعبر عن النسيج الاجتماعي الاردني الفلسطيني فالاغلبية لا تعيش ولا تقبل بهذه الامراض القذرة التي لا تفيد و لا تخدم احداً.

و على العكس تماماً من أحد عويدي فممدوح العبادي رجل قومي عربي و نزيه و كان رئيس لجنة مناصرة الانتفاضة ولم يتربح من منصبه كأمين عام لعمان المنصب الأكثر إفساداً في الأردن خصوصاً انه يتصل بالأراضي والتنظيم و ما أدراك ما الأراضي في هذا البلد فهي المصدر الأهم للإثراء الجنوني القانوني السريع.

ملاحظة الخبر المذكور اعلاه على طريقة عرب تايمز و هو غير صحيح.
تحياتي

ولا تعليق

ثم إذا كتب الله لي عمراً ، سوف أكتب قصة حياة " الدكتورأحمد عويدي العبادي" ، وقصة حياةالدكتور " ممدوح العبادي" ، من الفهما الي يائهما

ليعلم من يريد أن يعلم ، أن عبداً من عبيد أخوال جدتي لأمي رأى من أكل طبخة بالبذنجان بالقريدس

الي حين مع التحية

النائب احمد العبادي لا يزال حيا في السجن والشرطه تنفي حتى ضربه...
والله اعلم