أقدم الموظف في مشفى حلب الجامعي والبالغ من العمر ( 33 ) عاماً على عض المواطن حمدو ( 46 ) عاماً مسبباً له نزفاً في المنطقة الصدرية قريباً من القلب وذلك إثر شجار نشأ بينهما في مكتب التجريد بمشفى الجامعة .



ونشب الخلاف بينهما حول شرشف ادعى المواطن أنه لم يستلمه بينما أصر الموظف على أنه سلمه الشرشف مما دفع بخلاف وجهات النظر إلى التطور إلى تدافع وعراك انتهى بإصابة حمدو بعضة
قدر الطبيب الشرعي مدة شفاءها بـ ( 15 ) يومأ يتعطل فيها خمسة أيام عن العمل ووصف الإصابة بأنها تسحج رضي مع أماكن توضع أسنان على الناحية اليسرى من الصدر وتورم .

لا إثر سمي لعضة الإنسان إلا أنها غالباً ما تسبب إنتان ثانوي ويرتبط الضرر الذي تحدثه من سحجات وازرقاق إلى شدة ومكان العضة


يجب عض كافة المواطنين الذين يشتكون و يتجادلون! الموظف يقضي عمله في خدمة المواطنين و احتساء القهوة و الشاي! هل يستطيع أحد أن يشرب هذا العدد من الفناجين ثم يتحمل غلاظات المواطنين **؟ العض أنجح وسيلة تفاهم و يجب تعميمها!

يجب أرسال هذا المواطن المجرم الى السجن بتهمة أزعاج الموظف البريئ


نرجو معاقبة المواطن وتسليمه للموظف ليتابع عضه وذللك ليكون عبرة لكل مواطن سوري تهيء له نفسه عدم الرغبة بالشعور بالذل أمام أي موظف حكومي سوري. لم يورد الخبر هل تمت مكافئة الموظف أم ليس بعد. شكرا للإنجازات والمنجزات العظيمة . وسحقا للمواطن المقهور


شو بدنا بالعض .. شو صار بالشرشف؟