وردنا البيان التالي من دار الإفتاء الإسلامي في القرن الحادي والعشرين ، وعملا بحرية النشر نضعه بالنص الكامل أمام عيون القراء المسلمين عسى أن يروا ويعوا ..!!
بسم الله وحده والصلاة والسلام على خير خلقه محمد صلى الله عليه وسلم، وبعد: فهذه فتوى اللجنة الدائمة للإفتاء من كبار علماء بلد التوحيد نصرهم الله وأعزهم وأذل من عاداهم وانتقدهم إلى يوم الدين . هذه فتوى عظيمة صدرت منهم تحرم الوردة الخبيثة التي تجلب الروائح المغرية للجنس والغرائز؛ وهي تقليد للغرب اللعين ومسخ للهوية الإسلامية الصافية. وبذلك فقد أُلقم أهل الشهوات بهذه الفتوى العظيمة حجراً، ولله الحمد والمنة. والفتوى بين يديكم أيتها الأمة الإسلامية في كل مكان وهي أعظم من كل شرح وتعليق؛ نسأل الله أن ينفع بها الأمة الإسلامية وقد بلغتكم الحجة، والله المستعان!
وهذا نص الفتوى رقم 1409 تاريخ 21/7 /1426 هجرية : الحمد لله والصلاة والسلام على من لا نبي بعده . وبعد، فلقد اطلعت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية الإسلامية العظمى والإفتاء على ما ورد إلى سماحة المفتي العام ، والمحال إلى اللجنة من الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء برقم 13305 وتاريخ 21/9/1425هـ ، وقد سأل المستفتي سؤالاً هذا نصه : لقد انتشرت في بعض المستشفيات محلات بيع الزهور ، وأصبحنا نرى بعض الزوار يصطحبون باقات لتقديمها للجرحى ، فما حكم ذلك ؟
بعد دراسة اللجنة للاستفتاء ، أجابت بما يلي : ليس من هدي المسلمين على مر القرون إهداء الزهور الطبيعية أو المصنوعة للمرضى في المستشفيات، أو غيرها. . وإنما هذه عادة وافدة من بلاد الكفر، نقلها بعض المتأثرين بهم من ضعفاء الإيمان، والحقيقة أن هذه الزهور لا تنفع الجرحى الراقدين في المستشفيات الرسمية والخاصة ممن وقعوا ضحايا الإعمال الإرهابية وغير الإرهابية ، بل هي محض تقليد وتشبيه بالكفارالاجانب خاصة المحتلين من القوات المتعددة الجنسية ، وخشيةٌ مما تجر إليه من الاعتقاد الفاسد بهذه الزهور من أنها من أسباب الشفاء ! وبناء على ذلك : لا يجوز التعامل بالزهور على الوجه المذكور ، بيعاً ، أو شراءً ، أو إهداءً في كل البلاد الإسلامية خاصة في العراق رغم أن ذلك يؤثر مباشرة على صداقة البلاد الهولندية وهي اكبر منتج للزهور في العالم ومأوى مليون ألف مسلم في العالم هربوا من ديار المسلمين ومن الحكام المسلمين يعيشون فيها بصحة وسعادة ورفاه . .!
انتهت الفتوى والحمد لله بالنصر على الكفار وزهورهم الملعونة ...!!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

فتوى رقم 1650 / ط/ز تاريخ العاشر من ذو القعده لعام 1425 ميلادي:lol:

تنامى الى اسماع هيئة علماء المسلمين بأن بعض الاخوة في الدين يميلون الى لعب كرة القدم (والعياذ بالله)

وحيث ان هذه (البدعة) لم تكن موجوده في تاريخ الامة منذ عهد الصحابة ، ولم يمارسها السلف الصالح .

وكونها بدعة اعجمية
فقد صدرت هذه الفتوى باجماع العلماء بتحريم هذه اللعبة حتى ولو كان اللاعب يرتدي لباسا شرعيا لأنها تشبه بالكفار والتشبه بهم كفر.
نسال الله السداد والرشد لأبناء هذه الامة . ومازالت الهيئة تتدارس موضوع رياضة (الجمباز) للفتيات المؤمنات .

اشتم رائحة فعل الزنا اشتم رائحة عرق زانية خبيرة :angry: