Arrayملاحظة قاسية بعض الشيء:
االروابط التي اتعبت نفسك بوضعها ... انقعها واشرب ميتها !![/quote]

يعنى أنت رأيك إن إسرائيل فنكلشتين وكتابه أونطة ولايستحق الإحتجاج به?وزاهى حواس فى الكلتشه برضه?

عفو نيوترال , يا زميل عاصى - زاهى حواس بيعتبر من اكبر استاذة المصريات فى مصر , وهو استاذ له شهرة عالمية ضخمة ... أنت بتتكلم فى ايه ؟

Arrayانتا بتعرف حاجة عن الراجل ده؟!!![/quote]


أه.... كنت بلعب معاه طاولة على القهوة!
ممكن ببساطة تجوجل على إسمه وتعرف من هو وأين يعمل وإذا كان فنكلشتين وزاهى حواس مش ماليين عينك فبالتأكيد أنت لديك من العلم والخبرة فى هذا المجال مايدفعك لقول هذا الكلام ويفضل أن توضح لنا مؤهلاتك وخبرتك التى تجعلك تتكلم بكل تلك الثقة.

عندما يتكلم قسيس أو شيخ عن وجود اليهود فمصر فمعروف مسبقا من أين أستقى معلوماته وكلامهم أساسا لاوزن ولاقيمة له سوى بين العامة والدهماء لكن عندما يردد وزير للثقافة نفس الكلام فالأمر مختلف تماما.

سأفترض معك أن الأمر محل جدل- رغم إنه من وجهة نظرى أكذوبة كغيرها من الأكاذيب بالتوراة ولاجديد تحت الشمس- ألا يجدر بوزير للثقافة أن يشير لهذا الجدل خاصة وأن رئيس هيئة الأثار فى بلده صرح بنفسه أن قصة الخروج أسطورة!

بدون الدخول فى تعقيدات فأنا أرى أهمية الموضوع فى شيئين

أولا وزير للثقافة إما جاهل أو عنده إستعداد للرضوخ للمتدينين بمجتمعه ومايؤمنوا به حتى لايثير غضبهم والإتنين أسوأ من بعض.

ثانيا, نفى حادثة الخروج وتواجد اليهود بمصر بالأدلة التاريخية هو فى حقيقته بمثابة ضرب عصفورين بحجر لأن الأسطورة يؤمن بها فريقى الهلال والصليب وإسقاطها أمامهم بشكل علمى وتاريخى سيفتح عيون كثيرة خاصة وأن الأمر ليس له بعد طائفى بحيث تعتقد طائفة أن الضربة موجهة لها وحدها وطعن فى الأساس الدينى لإسرائيل بدون الدخول فى متاهة معاداة السامية وكل هذا التهجيص.

انا مسلم ولن اعلق على الكلام الفارغ الذي تعرض لديني ولكن نيوترال عرج على امر مهم
لماذا يطنطن وزير الثقافة المصري حول مسالة بني اسرائيل دون دليل علمي بالرغم من انه علماني ولا علاقة له البتة من قريب او بعيد باجندة من اجل جعل القران المرجع الاساس للحكم???
الاجابة في رايي هو ما ذكرته سابقا وهو التسويق للسياحة فالحكومة المصرية اصبحت (جهازا كبيرا جدا جدا) من اجل تسويق السياحة والتي تدر ارباحا مهولة لجيوب المتنفذين في الحزب الذين حصلوا على الاراضي والتمويل من بقرة حلوب الا لاهلها الحقيقيين وهي مصر
يا صاحبي لا تنزعج فهي دعوة وقورة للشيكل من اجل ان يتفضل للجيوب التي تبيع الوطن بارخص من التراب
والله غالب على امره

مصر كانت محطة لقبائل البدو الرحل ومن ضمنهم عشيرة -أسرائيل- أحدى العشائر المترجلة ,ليس فى الامر هنا اى مشكلة تاريخية,المشكلة فيما بعد كيف تحولت عشيرة من البدو الرحل الى أزمة عالقة بحلق الجنس البشرى وفرضت هيمنة روحية على التاريخ البشرى الشرق اوسطى او البحر متوسطى ومنه انتقلت الى العالم الذى ابتلاه الله بالثالوث المقدس اليهودية والمسيحية والاسلام...
كيف حدث ولما كيف وصلت الامور الى الحد التى تدار فيه الحروب تحت رايه اله ابرام-ابراهيم تنازعا على ميراثه الضائع بين ابنه من زوجته الثانية او جاريته المصرية وابنه من بنت عمه سارة ..يعنى بصراحة حاجة وسخة ان العالم على كل تقدمه لازال عالقا باذيال قضية ميراث تعود لا لاف السنين..

مستعيناً بعُدّة من النظريات الأدبية والاجتماعية والآثارية. يقدّم لنا البروفسور إدوار سعيد دراسة استكشافية للتأثيرات العميقة لما يمكن لكتاب سيغموند فرويد موسى والتوحيد أن يُحدثه في السياسة الشرق أوسطية اليوم.

يرى سعيد أن افتراض فرويد بأن موسى كان مصرياً يُضعف أي حديث عن هوية "خالصة"، بل إن الهوية في حد ذاتها لا يمكن أن يُنظر إليها من دون إدراك القيود الكامنى فيها. كما يقترح المؤلف أن مثل هذا المعنى المترجرج للهوية كان بإمكانه، لو تمّ دمجه في السياسة العملية، أن يمثّل قاعدة لحل ممكن للمسألة الفلسطينية. غير أن توجّه إسرائيل الوحشي نحو فرض دولة يهودية حصرية ينفي أي معنى لماضٍ أكثر تعقيداً وشمولية.
http://www.neelwafurat.com/itempage.aspx?i...mp;search=books







عالم الانثروبولوجيا جيمس كليفورد يقول عن الهوية الثقافية (إن الفرد دائماً وبدرجات مختلفة ليس ذا أصل واحد - فهو- دائماً واقع بين ثقافات أو متطلع إلى ثقافات أخرى .. ولهذا فإن الهوية الثقافية ﺣﻴﻦ ﻳﺘﻢ فحصها ودراستها ميدانياً و إثنوغرافياً نجد أنها دائماً مختلطة ونسبية ومخترعة)

فيلم وثائقى بعنوان the bible's buried secrets عرض بالأمس على قناة
PBS وهذا رابط لموقع القناة وصفحة الفيلم

http://www.pbs.org/wgbh/nova/bible/meyers.html

خلاصة الفيلم أن التوراه هى بمثابة الفولكلور الشعبى لجماعة من البشر عاشت فى أرض كنعان أو مايعرف اليوم بفلسطين أما علاقتها بالتاريخ فهى أهون من خيوط العنكبوت وفى أفضل الأحوال علاقة مماسية بحيث تلتقى مع التاريخ فى نقطة واحدة ثم تفارقه بلارجعة.

وأنا قاعد أتفرج على الفيلم ورد على ذهنى خاطرتين;

أولا, أثناء دراستنا للتاريخ المصرى القديم بالمدارس لم يكن هناك أى ذكر لا لموسى ولا لخروج جماعى من مصر ولا لإنشقاق بحر ولا أى من هذا التهجيص تماما كما إنه لم يكن هناك أى إشارة لأدم وحواء فى منهج الأحياء ولكن كانت هناك نظرية التطور ورغم ذلك مازال كل هذا التهجيص هو السائد بين الناس بسبب لعنة الدين!

ثانيا, تعبير" أهل الكتاب" الذى يستخدمه المسلمون للإشارة إلى اليهود والمسيحيين قعدت أقلبه فى دماغى يمين وشمال لمحاولة سبر أغواره وفهم الظروف التى نشأ فيها وتوصلت إلى نظرية مفادها الأتى:

عندما تريد الإشارة إلى مجموعة من الناس تشير إليهم بأهم مايميزهم عن غيرهم فمثلا لو أسرة تمتلك سيارة مرسيدس بالحى سيشير إليهم الناس على أنهم أصحاب أو أهل المرسيدس وهكذا الحال عندما نقول أهل الطرب وأهل الفن وأهل الهوى إلخ

أنا مثلا عندى مكتبة شخصية بالبيت بها العديد من الكتب فهل أستحق أن يطلق على لقب "أهل الكتاب"? بالقطع لا لأنى ببساطة لست الوحيد الذى يمتلك مكتبة شخصية بل هناك ملايين غيرى بنفس الوضع وبالتالى فإمتلاكى لها لايميزنى عن غيرى ولكن لو كنت أنا الوحيد الذى أمتلك مكتبة لكان إطلاق عبارة" أهل الكتاب" على منطقيا وله معنى

الزمن الذى عاش فيه محمد كان زمن أغبر موغل فى البدائية والتخلف حتى بالنسبة لبعض الحضارات المعاصرة له ووجود بعض الأفراد فى هذا العصر يمتلكوا مايمكن أن نطلق عليه تجاوزا كتاب وهو فى حقيقته شوية نكش فراخ على جلود حيوانات كان حدث إستثنائى وغير عادى ولافت للنظر فهذا العصر الأغبر لم تكن به كتب خاصة وأن ثقافة العرب وقتها كانت ثقافة شفوية ,وبصرف النظر عن محتوى اللعنة المسماة بالتوراة إلا أنها كانت شئ مميز فى هذا العصر ولما كان هذا الكتاب اللعين هو أهم مالفت نظر محمد فقد أطلق عليهم وصف" أهل الكتاب" لتمييزهم عن غيرهم وبمرور الوقت طقت فى دماغ محمد وقال لنفسه إشمعنى هما يبقى عندهم كتاب وإحنالأ?fuck it وبدأ فى كتابة كتابه الخاص وطبعا لأن كتاب" أهل الكتاب" كان هو الكتاب الوحيد المتوفر بالأسواق وقتها كان هو أهم المصادر التى أعتمد عليها محمد فى فبركة كتابه الخاص مع إجراء بعض التعديلات لتلائم ظروفه الخاصة وحتى لاتكون العملية مهروشة وفى النهاية أصبح العرب لهم كتابهم الخاص كما أن "لأهل الكتاب" كتابهم ومع ذلك ظل "أهل الكتاب" محتفظين بلقبهم الذى أطلقه عليهم محمد رغم أن المسلمين فعليا أصبحوا هم الأخرين أهل كتاب!

Array
دليلي هو مدونات ومنحوتات ووثائق تاريخية فرعونية وغير فرعونية لا علاقة لها بالكتب المقدسة لدى الديانات المختلفة...

انا اتناول المسالة من منظور علمي بحت - كمتخصص في التاريخ ..

وهناك مصادر تاريخية لا علاقة لها بالمصادر الدينية - والتي تحوي الكثير من الحقائق التاريخية الصحيحة بالمناسبة - تشمل مخطوطات ومنحوتات ورسومات وغيرها تؤكد وجود اليهود و الديانة اليهودية في مصر في عصور الفراعنة...
[/quote]

ليس هناك اي مستند او دليل تاريخي يدل على وجود اليهود في مصر الفرعونية,

هناك من المؤرخين من يعتبر ان الهكسوس الذين يحيط بهم الغموض هم اليهود, لكن فعليا لم يرد ذكر اليهود و لا احداث التوراة الهائلة المفترضة في اي مستند او تأريخ فرعوني مع ما عرف عن الفراعنة من تفاصيل في تدوين الوقائع التاريخية....

Array
ليس هناك اي مستند او دليل تاريخي يدل على وجود اليهود في مصر الفرعونية,


[/quote]

إذا بماذا تفسر وجود قصة الخروج تلك بالقرأن?

الاخ نيوترال

ومن قال ان الاسلام او القران يقول بوجود اليهود في مصر , مشكلة الاسلام و القران هو في تشويه تفسيره و تزوير الكثير من الاحاديث و دخول الكثير من الاسرائيليات عن طريق احبار اليهود مثل عبدالله بن سلام , انا كمسلم لا ا عتقد بحدوث احداث التوراه في ارض النيل ا و ما يسمى مملكة القبط . ادعوك لقراءة بحث نداء السراة http://www.tajdeed.org/attachments/NedaAlsorat.pdf

ففيه الكثير من الحقائق المذهله المغيبه عن الكثير و هناك ايضا كتاب التوراة جاءت من جزيرة العرب لكمال الصليبي