اقتباس:  the_sniper   كتب/كتبت  
الفاضل م.سورى
ما كتبته هناك هي خواطرى أنا وحدى ،التي الهمنى الله اليها ليرسخ ايماني به  


اما بالنسبة لقولك "أريحونا و أتركوا الطب بحاله بعيدا عن الأديان و العقائد."
فكيف هذا والمريض يجئ اليك اذ يجئ قبل ان يطلب منك الدواء ،فانه يدعو الله بالشفاء
سلامى...

سيدي الكريم،
بدأت مداخلتي قائلا أني عثرت على أعجاز جديد..


أي لم أكن على علم به من قبل.

فإن تفضلت و قلت أنها خواطرك... فلا شك عندي.
أعتذر منك.

أما الدعوة لله من أجل الشفاء، فأنا لست ضده..

لست ضده كإنسان.
بل و أستعمله مراراً.
فالأمل بالشفاء. سواءً. أكان هذا بعون الله أم بعون الصدفة أو أي قوة طبيعية. به نصف الطريق للشفاء.

لا تنسى أن هذا الموضوع سكين على حدين..

فكم من مرة سمعت مريضا يقول و ربما يشتم ربه..

"ماذا عملت لك يا ربي حتى بليتني بهذا المرض العضال"


و لكنني عندما أرتدي رداء الطبيب، أضع الخالق جانبا. و أقدم لمريضي من معرفتي و خبرتي.

و عندما لا تكفيني.. لا أطلب المساعدة من الرب.. بل أنده لزميلي.
فعونه أكثر فائدة من عون الرب.


و إن فشلنا جميعاً.

نخلع قناع الطبيب و نقول لعائلته
رحمه الله.

شكرا للزميل أبراهيم عرفات على مشاعرك


لك تقديري

اقتباس:  الصفي   كتب/كتبت  
طلبنا من الزميل محمد السوري بوصفه طبيبا ان يبين لنا اين الخطأ في الاية القرانية.
و ايضا نساله : هل يؤمن بان القران كلام الله ام لا؟  

السيد الصفي
بناء على طلبك رفعت الموضوع و أجبتك، قدر المستطاع.. على تساؤلك القديم.

أيماني أمر يخصني,

منذ نعومة أظفاري قال لي والدي القرآن هو كلام الله.

صدقته. و ربيت على هذا.

و لكوني لست عالما بالفقه و الدين و الشرع و اللغة و لكوني لا أستطيع أن أقرأ الغيب لا أستطيع أن أغير من شيء بهذا الأمر.

لا أستطيع أن أحارب لا ضده و لا معه.

و لكني لا أتقبل كذب المشعوذين من البشر. و لا تأويلا تهم الشخصية التي تهدف لتغيير قناعات البشر.

فمن أراد أن يبقى مسلما ليبقى و من أراد أن يكون مسحيا ليكن و من أراد أن يصبح بوذيا فمالي و ماله. لكل قناعته... فهو حر. شرط أن لا يقتل و ينكل بالغير بإسم هذه القناعة

اقتباس:  MSouri   كتب/كتبت  

اقتباس:  الصفي   كتب/كتبت  
طلبنا من الزميل محمد السوري بوصفه طبيبا ان يبين لنا اين الخطأ في الاية القرانية.
و ايضا نساله : هل يؤمن بان القران كلام الله ام لا؟  

اقتباس:السيد الصفي
بناء على طلبك رفعت الموضوع و أجبتك، قدر المستطاع.. على تساؤلك القديم.

أيماني أمر يخصني,

بالطبع د سوري ايمانك امر يخصك. و كذلك ايماننا امر يخصنا , و لكن بمجرد الاعلان للعامة يتحول الامر من الخاص الى العام.
الغرض من السؤال كان الهدف منه معرفة كيفية الحوار معك. فاذا كنت تؤمن بان القران كلام الله فمن السهل جدا ان تسلم بخلوه من الاخطاء تصديقا و ايمانا فهنا يختلف نوع الخطاب معك عنه في حالة انك لا تؤمن بان القران كلام الله.

اقتباس:و لكني لا أتقبل كذب المشعوذين من البشر. و لا تأويلا تهم الشخصية  التي تهدف لتغيير قناعات البشر.

عفوا يا سيدي و لكن الا ترى انك تتهم الاخرين و كانك مطلع على دخائلهم؟ اليس من المحتمل ان يكون هذا ما يؤمنون به فعلا؟ و اليس رفضك بتاويلهم لهذه الايات هو ايضا محاولة منك لتغيير قناعات البشر بتاويلاتك الشخصية ايضا ؟

اقتباس:فمن أراد أن يبقى مسلما ليبقى و من أراد أن يكون مسحيا ليكن و من أراد أن يصبح بوذيا فمالي و ماله. لكل قناعته... فهو حر. شرط أن لا يقتل و ينكل بالغير بإسم هذه القناعة

ما علاقة هذه العبارة بموضوعنا؟
اخيرا اشكر لرفع موضوع اعجاز القران العلمي و ردك على تساؤلي , و هاك ردي:
http://nadyelfikr.net/viewthread.php?tid=1...46262#pid246262