{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
*** : نحــن أمريــكا ... طــز.. فيكم ، وفي الجمعية الوطنية ..!
هملكار غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 977
الانضمام: Feb 2002
مشاركة: #1
*** : نحــن أمريــكا ... طــز.. فيكم ، وفي الجمعية الوطنية ..!
*** : نحــن أمريــكا ... طــز.. فيكم ، وفي الجمعية الوطنية ..!
هكذا تنجح " الديمقراطية " الحديثة برعاية بوش .
محمـد ح. الحــاج: ( كلنا شركاء ) 20/4/2005

الانتخابات العراقية تحت الاحتلال الأمريكي أنتجت ما يسمى الجمعية الوطنية العراقية ..!!
هذه الجمعية التي انتخبت رئيساً ، ومجلس رئاسة للعراق " الديمقراطي الجديد " ، ورئيساً للوزراء ...، وتتجه لوضع صيغة لدستور جديد لعراق المستقبل، وشعبه الذي سينعم " بالحرية " كل ذلك دفع برئيس أمريكا بوش الثاني للقول وبملء الثقة : إن ذلك يبعث برسالة إلى كثير من دول الجوار ..، من بيروت إلى طهران مروراً بدمشق التي لم يذكرها ، هذا النجاح الديمقراطي ...! كيف ينظر له الأمريكان بصفتهم سلطة وصاية ( والحق أنهم سلطة احتلال ليس إلا ) ، وما مدى الحصانة التي يتمتع بها هؤلاء الذين انتخبهم شعب العراق ، ولا ندري إن كان انتخابهم على هذا الشكل بإرادة أمريكية أم لا، ولكن بالتأكيد فإن من لا ترضى الإدارة الأمريكية عن مشاركتهم لم يتجرأو على الترشيح حتى، أو الظهور ، وهكذا نفترض أن من جاؤوا هم من المقبولين إلى حدٍ ما وعليه فلا بد أن يتمتع هؤلاء بالحصانة والاعتبار اللذين لأمثالهم في الدول الديمقراطية، وخاصة في بلد المحتل ( بفتح التاء) ... أمريكا ، فهل هم كذلك ..؟.
فتاح الشيخ ، عضو الجمعية الوطنية العراقية المنتخبة " ديمقراطياً" وهو لا بد يتمتع بحصانة نيابية كما غيره في أعرق الديمقراطيات العالمية، .. كان متجهاً لحضور جلسة الجمعية الوطنية العراقية يوم التاسع عشر من نيسان ، لكن ، لا بد له وأمثاله من التوقف قليلاً على الحواجز الأمريكية التي ترعى أمن العراقيين الذين لا يمتلكون " جهاز أمن" قادر على القيام بواجباته في الحماية ، وكان على سيارة الشيخ صورة للسيد مقتدى الصدر،.. لم يبلغه أحد بأن ينزع الصورة التي قد تثير حفيظة الضباط الأمريكان ، الذين وكما يقال باللهجة العراقية : كسر خشم الكثير منهم رجال الصدر ، وعلى الحاجز جره من رقبته الجنود الأمريكان برغم الاحتجاج والصراخ، والتعريف عن نفسه، وفي حين بادر رفاق له من أعضاء الجمعية الوطنية للتعريف عنه وأنه عضو في الجمعية الوطنية العراقية بادرهم ضابط أمريكي ، وكما جاء على لسان عضو المجلس السيد فتاح بالقول وبلغة عربية : ، واختزل هذا الضابط بكلامه المشاعر والقيم التي تنظ! ر عبرها الإدارة الأمريكية إلى أمثال هؤلاء، والذين خرج من بينهم رئيس الدولة ونوابه، ورئيس الوزراء وربما من سيأتي من الوزراء لاحقاً... إنها الحرية، والديمقراطية ، على الطريقة البوشارونية المعولمة – الحديثة ، أو المستحدثة، لا فرق ، فالرئيس بوش الثاني مغرم ومتيم بتحرير شعوب منطقة الشرق الأوسط الكبير ، ومصر على تطبيق مفاعيل الدمقرطة حسب نظريته، شاءت هذه الشعوب أم أبت .
النائب الشيخ ، وبطريقة ديمقراطية أيضاً، أكل علقة ساخنة لن ينساها، وكاد مضيفوه أن يخنقوه ، وقد فقد صوته ، ربما لساعات ، واحتجاجاً على هذه المعاملة اللائقة، علقت الجمعية الوطنية جلستها لمدة ... ســــــاعة كاملة ..!!، ولم يخطر ببال أحد أن يرفض عقد أي جلسة إلا بعد اعتذار يطالب به رئيس الجمعية ... اعتذار لن يحصل أبداً، فالأمريكي أكبر بكثير من أن يعتذر، وإذا كانت الديمقراطية في بلاد العم سام تقضي بأن يستقيل وزير الدفاع على الأقل، فيما لو تجاوز عناصر من وزارته على نائب في مجلس النواب، أو عضو في مجلس الشيوخ، فإنه هنا، وفي منطقة الشرق الأوسط الكبير لن يعلق على الحادثة حتى، وربما يقول إن ضرورات أمنية قد فرضت نفسها، وأن على عضو الجمعية الوطنية العراقية أن يتمتع بروح المسئولية وتقدير ظروف هؤلاء الضباط، وأن يعتذر منهم عما بدر منه من استفزاز ، كوضع صورة الزعيم الوطني الذي يعتبرونه عدواً لأنه يرفض وجودهم، مع أنه يكن العداء الشديد للنظام السابق الذي عملوا على حشد الدنيا للإيقاع به وإسقاطه بذرائع ليس أقلها امتلاك أسلحة " الدمار الشامل" وأنه يشكل خطراً على من حوله من دول، وعلى أمن وسلام! العالم كله، ليتبين العالم مدى كذب وخداع هذه الإدارة وأطماعها الواسعة، ووضاعة أهدافها في السيطرة على العالم وبكل الوسائل غير المشروعة، وغير الأخلاقية ، ويتساءل المواطن العراقي: وماذا لو أعلن مجلس الرئاسة العراقي، مدعوماً بقرار الجمعية الوطنية العراقية عن رغبته في وضع جدول زمني لخروج القوات الأمريكية والمتحالفة من أرض العراق، ولأن هذا الوجود بحد ذاته يحرض ويستجلب العمليات التي يطلقون عليها تسمية ( عمليات إرهابية ) حتى ولو كانت في معظمها عمليات مشروعة ضد الاحتلال ..؟ فهل سيبقى بعدها مجلس الرئاسة، أو الجمعية الوطنية ؟؟؟ أم سيتم إسقاط الجميع وبذرائع مختلقة ليتم جلب غيرهم من مغسولي الأدمغة الذين يرفضون خروج هذه القوات ..!!
الافتراض بأن مثل هذا المجلس الرئاسي قد يطالب بانسحاب القوات المتحالفة ضمن جدول زمني محدود، أمر بعيد عن الواقع، ويبقى في عالم الخيال، فلا الطالباني، ولا الياوراني، ولا الجعفري، يقبل أي منهم بانسحاب القوات المتحالفة، لأن أحداً من هؤلاء لا يثق بقدرة أي من أجهزته على حمايته داخل العراق، ولا يستند أي منهم إلى قاعدة شعبية عريضة وقوية تستطيع مساندته، ويبقى أن ما يطرحه الشارع العراقي من تساؤل مشروع يصب في عملية استكشاف ومعرفة القيمة الحقيقية لأي من هؤلاء حسب النظرة الأمريكية ، ليس إلى شخصيته، وإنما إلى الوظيفة التي يقوم بها، ومدى قدرته على تسويق وتسويغ الاحتلال، وإدامة بقاء قوات الاحتلال لأطول مدة ممكنة ...، هذه فقط هي الرغبة الأمريكية، وما يتحدث عنه الرئيس بوش وأركان إدارته لا يخرج عن كونه سفاسف من الكلام المستهلك والذي ملت من سماعه آذان كل شعوب العالم، فهو مجرد متاجرة بالكذب، وتضليل مستمر، وأما الحقيقة فالجميع يعرفها، إن قيمة أي من هؤلاء الأزلام لا تختلف بحال من الأحوال عن قيمة فتاح الشيخ، أو غيره ممن سيتعرضون لاحقاً للضرب والإهانة، أو من الذين تعرضوا ولا زالوا يتعرضون من رموز! الشعب العراقي ، سواء في ديارهم، التي ربما تهدم أجزاء منها، أو في مراكز الاعتقال والسجون والتي أفضلها طبعاً، أبو غريب، ولو لم يكن أفضلها بنظر الأمريكان ، لما سمحوا بأن يتسرب عنه أي شيء، كما لم يسمحوا بأن يتسرب عن غيره إلا القليل من المعلومات والتي لا تنشر، أو لايسمح بنشرها ، ويبقى الأمر الذي يعرفه العراقيون جميعاً، أن أي من القيادات الحالية على ساحة العراق، والتي تقوم بمهماتها تحت الاحتلال، ليست بذات قيمة حقيقية ترقى لأكثر من مراسل أو حاجب في مكتب المندوب السامي للعم سام (السفير) أو حتى نائب مساعد وزيرة الخارجية الأمريكية السيد زوليك ، عداك عن الحاكم الأكبر الذي يوجه أوامره ذات اليمين وذات الشمال وقصدت الوزير رامســـــــــــــــــــفلد ، الذي يرفض التعرض لأزلامه وأنصاره الذين اختارتهم أجهزته ووضعتهم في المواقع الحساسة في كل من وزارتي الدفاع، والداخلية العراقيتين، وهما ليستا وزارتين، وإنما مكاتب لتنفيذ أوامر الوزارة الأساسية في واشنطن دي ... سي ..!!!
لو افترضنا أن الرئيس بوش الثاني يهتم لمصداقيته فعلاً، لقلنا بأن ضربة قاصمة قد تم توجيهها لهذه المصداقية، لأن ممارسة كهذه بحق عضو في سلطة تشريعية لدولة ما ، لا يمكن أن يندرج ويحصل تحت راية الديمقراطية والحرية، أو لقلنا أن ازدواجية ما تحكم السلوك الأمريكي، ازدواجية يشكل طرفاها ، العسكر، والمدنيون، ليختص العسكر بفرض سلوك ما بقوة الحذاء العسكري على شعب يتحكمون بمقدراته، ويفرضون عليه قياداته، في حين يتولى المدنيون ( الإدارة البوشية ) أمرالتسويق لهذا السلوك بطرق ووسائل مخادعة، ومفبركة، قاعدتها الكذب الدائم ولو كان مكشوفاً، وبما أن المنطق يقتضي من كل القيادات العراقية الحالية ( لو افترضنا جدلاً بأنها قيادات فعلية، وتمثل طموحات الشعب العراقي في التحرر والسيادة وإنهاء الاحتلال ) ، أن تعيد النظر بمواقفها، وأن تبحث عن وسيلة ناجعة لوقف العدوان على الشعب العراقي، وإنهاء مهزلة سيناريو اختلاق المعارك بين الطوائف والمذاهب، واستهلاك طاقات العقل العراقي عن طريق قتل علماء العراق، والكثير من قياداته الواعية والمنفتحة على الآخر، وأيضاً تبديل خطابها تجاه الداخل العراقي بالعمل على ضمانة الحق! وق للجميع، وتحديد حركة وحرية قوات التحالف والطلب منها الخروج خارج المدن كمرحلة أولى، ووضع جدول زمني لخروجها من العراق بشكل تام، عندها فقط نتأكد من أن معظم هذه القيادات ستجد من يلتف حولها من أبناء الشعب العراقي، ويدافع عنها، وعن استمراريتها، وسينكشف لاحقاً من باع نفسه، وعمله للشيطان الأمريكي، وهو بالتأكيد لن يبقى على أرض العراق إذا ما رحل هذا الشيطان .
لو أن الضابط الأمريكي هذا، فعل ما فعله على أرض الولايات المتحدة، أو أوروبا، وأنه قال ما قاله لعضو في أي مجلس نواب هناك، لبادره النائب وألقمه فردة حذائه، ثم لبادر من هو حاضر من أعضاء المجلس أيضاً فأوسعوه ضرباً وإهانة، ثم ليفرضوا على وزير الدفاع أن يعتذر لهم، ويقوم بتسريح هذا الضابط ، ولربما كان قال بعضهم لمثل هذا الضابط : طز فيك وفي التربية العسكرية التي تربيت عليها، أو لأضافوا أيضاً بأن الراتب الذي يتقاضاه هو من جيوب المدنيين الذين يفترض به خدمتهم والسهر على راحة ممثليهم وأمنهم وكراماتهم، حرام على أمثاله ، أما وأنه عنصر في قوة احتلال فقط، وعلى أرض شرق متوسطية، يجرؤ على فعل ما فعل دون خوف من محاسبة أو عقاب، وكان على الموجودين من أعضاء الجمعية الوطنية العراقية ( لو امتلكوا الجرأة ) أن يقولو له طز ... فيك وفي الديمقراطية التي يبعث لنا بها رئيسكم الذي لا يمتلك من الاحترام في صفوف الشعب الأمريكي ما يعادل النسبة التي يمتلكها الوطني مقتدى الصدر في صفوف العراقيين من كل الطوائف، والذي أثارت صورته مشاعر الهوس والجنون عند الضباط اليانكي .
ســلاما ... كرامة العراق الوطن، وسلاماً ... كرامة القيادات العراقية المستحدثة، وستــ ... طـز ... في ديمقراطية بوشارون الثاني – امبراطور العالم الجديد .
04-22-2005, 02:30 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
خالد غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 7,660
الانضمام: Apr 2004
مشاركة: #2
*** : نحــن أمريــكا ... طــز.. فيكم ، وفي الجمعية الوطنية ..!
سيأتيك تبريريون يقولن أنه في عهد الهالك صدام كان عضو الجمعية الوطنية يذبح في الشارع.
لكنهم نسوا أن الهالك صدام لم يزعم أنه نجدة هبطت من السماء ليحل نعيم الديمقراطية كما زعم بوش.
أمريكا تزعم أنها أم الديمقراطية وأبوها. وأن الديمقراطية هي من أمريكا وإليها! ثم تقول لمن ينتخب بزعمها ديمقراطيا طز.
وينسى هذا الجندي، وأمريكا من خلفه، أن راتب الجندي القائل طز مدفوع من ثروات العراق المنهوبة!

كيف يأمن عضو جمعية وطنية على نفسه أن يضع الدستور الذي يريد، إن كان عنوان التفاهم معه هو طز!

فعلا طز!
04-22-2005, 04:21 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
خالد غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 7,660
الانضمام: Apr 2004
مشاركة: #3
*** : نحــن أمريــكا ... طــز.. فيكم ، وفي الجمعية الوطنية ..!
مكرر
04-22-2005, 04:24 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
فضل غير متصل
لو راح المغنى بتضل الاغانى
*****

المشاركات: 3,386
الانضمام: Jul 2002
مشاركة: #4
*** : نحــن أمريــكا ... طــز.. فيكم ، وفي الجمعية الوطنية ..!
04-22-2005, 06:49 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
حسان المعري غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 3,291
الانضمام: Jul 2002
مشاركة: #5
*** : نحــن أمريــكا ... طــز.. فيكم ، وفي الجمعية الوطنية ..!
اقتباس:  Khaled   كتب/كتبت  
سيأتيك تبريريون يقولن أنه في عهد الهالك صدام كان عضو الجمعية الوطنية يذبح في الشارع.
لكنهم نسوا أن الهالك صدام لم يزعم أنه نجدة هبطت من السماء ليحل نعيم الديمقراطية كما زعم بوش.
أمريكا تزعم أنها أم الديمقراطية وأبوها. وأن الديمقراطية هي من أمريكا وإليها! ثم تقول لمن ينتخب بزعمها ديمقراطيا طز.
وينسى هذا الجندي، وأمريكا من خلفه، أن راتب الجندي القائل طز مدفوع من ثروات العراق المنهوبة!

كيف يأمن عضو جمعية وطنية على نفسه أن يضع الدستور الذي يريد، إن كان عنوان التفاهم معه هو طز!

فعلا طز!

(f)
04-23-2005, 01:06 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
هملكار غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 977
الانضمام: Feb 2002
مشاركة: #6
*** : نحــن أمريــكا ... طــز.. فيكم ، وفي الجمعية الوطنية ..!
هل عرفتم الآن لم لا نثق بأمريكا؟!!!

أمريكا دولة لا تفقه بفن الإستعمار فهي قد عجزت طوال تاريخها السيئ عن استعمار أي دولة ودوما خرجت مهزومة ... على عكس فرنسا وانكلترا اللواتي امتلكن خبرة استعمارية أمنت لهم فترة استعمار معقولة.


أمريكا مجرد ثور هائج
04-23-2005, 01:10 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
Lightbulb هكذا كان تأثير المقاومة الوطنية العراقية قبل تسع سنوات...وهكذا سوف يستمر حتى التحرير زحل بن شمسين 5 1,689 06-12-2013, 07:01 AM
آخر رد: زحل بن شمسين
  الوطن والرابطة الوطنية خالد 10 2,295 02-27-2012, 06:14 AM
آخر رد: observer
  الغنيوة الوطنية المصرية minatosaaziz 3 1,550 03-13-2011, 07:01 PM
آخر رد: fares
  غسان شربل...أشعر أن الوحدة الوطنية تتصدع في أكثر من مكان. بسام الخوري 2 1,556 09-21-2010, 04:11 AM
آخر رد: tornado
  الوطنية و القومية bassant 38 7,396 08-07-2008, 11:29 PM
آخر رد: شهاب المغربي

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS