{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
بطانة «النفاق»!! ...لم يعد أمامنا إلا الصراحة.. لا تجميل الأشياء.. ولا النفاق.. ولا الترقيع..
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #1
بطانة «النفاق»!! ...لم يعد أمامنا إلا الصراحة.. لا تجميل الأشياء.. ولا النفاق.. ولا الترقيع..
بصراحة.. بطانة «النفاق»!!


دمشق
صحيفة تشرين
رأي
الاثنين 18 نيسان 2005
عبد الفتاح العوض
لم يعد أمامنا إلا الصراحة.. لا تجميل الأشياء.. ولا النفاق.. ولا الترقيع.. ولا تسطيح المشكلات.. ولا التبرير يمكن ان يقدم لنا شيئاً مهماً.. بل على العكس..

فكل قصائد الغزل بامرأة «بشعة» لن يجعلها جميلة!! ‏

الان علينا مواجهة الحقائق كما هي... ‏

لكن هذا يجب الا يسقطنا في نفق التشاؤم... ‏

فثمة اشياء جيدة غطتها اخطاء كبيرة هنا او هناك. ‏

المسألة الآن تقتضي منا جميعاً ان نكف عن الرؤية باتجاه واحد.. ‏

وان نضع أمام اعيننا هدفاً واحداً فقط.. هو مصلحة هذا الوطن. ‏

في وقت ما ­ وهذا مثال عليه ­ ينبغي ان نسمي الاشياء بمسمياتها.. وان نعلن عن أنفسنا بكل وضوح وان نتخلى عن اللغة المبهمة التي تعني كل شيء.. ولا تعني شيئاً..! ‏

الصراحة.. بين المواطن والمسؤول.. ‏

الصراحة بين المسؤولين انفسهم.. ‏

فكثير من المسؤولين اختاروا «بطانة» تعزف على ما يحبون سماعه.. ولا مايحتاجون لسماعه!! ‏

وبعض من المواطنين.. يتحدث أمام المسؤول بلغة النفاق المقرف.. ويتحدث أمام الآخرين بلغة النقد الحاقد!! ‏

فيما يجري الآن احساس واضح بان الطريق الذي يجب ان نسلكه ينبغي ان يكون مضاء بالحقائق... ومعبداً بالارقام.. ‏

ان الطريق الذي نحتاجه ... هو الطريق الذي يتسع لنا جميعاً.. ‏

طريق لا يجعل البعض يسير على حوافه.. او لا يجعل البعض الأخر يسير بعكس اتجاهه. ‏

طريق.. يوصلنا الى «سورية الجميلة» المزهرة بابنائها. ‏

وبمنتهى الواقعية.. فاننا بحاجة الى اشخاص «يقودون» الآخرين في طريق الصراحة.. وفي طريق الحقائق.. وان يقولوا الاشياء كما هي.. لكن وبذات الوقت ان يكون لديهم الايمان والقدرة على رؤية «الثمار» . ‏

ولاشك.. ان ثمة من سيخلط بين الصراحة.. والوقاحة.. وثمة من يستثمر الصراحة ليغسل «خطاياه». ‏

وثمة.. وثمة كثير... لكن هذا لا ينبغي ان يجعلنا نتوقف عن الاستفادة من مزايا الصراحة ومنافعها. ‏

وفترة بعد فترة... سيذهب الزبد... ويبقى ما ينفع الناس


http://www.tishreen.info/_opin.asp?FileNam...320050418104439
04-18-2005, 12:43 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #2
بطانة «النفاق»!! ...لم يعد أمامنا إلا الصراحة.. لا تجميل الأشياء.. ولا النفاق.. ولا الترقيع..
رسالة


دمشق
صحيفة تشرين
اقتصاد
الثلاثاء 19 نيسان 2005
انتقاد «خفيف» لبعض المسؤولين يجعلهم يضجّون «بالشكوى»!!

ودوماً لديهم مبرر جاهز.. فالصحفي له موقف شخصي!! ‏

من هذا المسؤول أو ذاك. ‏

والبعض منهم.. كان الى فترة قريبة يكتب وبكثير من الانتقاد لمسؤولين اصبحوا الآن يتجاورون على طاولة المسؤولية!. ‏

أريد ان أقول.. للسادة المسؤولين الذين يعدون انفسهم اكبر من النقد اننا في جريدة «تشرين» وفي الصفحة الاقتصادية لا نتوقف عند الخلاف الشخصي.. ونضعه خارج التأثير على العمل المهني. ‏

وفي الوقت نفسه لا نريد ان يجعله «الآخرون» مظلة لهم، و«فزاعة» للتخويف أو لمحاولة اسكات صوت التحليل والنقد. ‏

والدليل .. أن الذين يتحدثون عن «اسباب شخصية» لابد وان قرؤوا تصريحاتهم في ذات الصفحة، أو في غيرها من صفحات «تشرين» ولم يتم تغييب قراراتهم او توجهاتهم أو جهودهم، التي نترك للناس والزمن الحكم عليها. ‏

فكل شيء تحت المجهر، والحقائق العملية هي وحدها المؤهلة للاقناع. ‏

ولسنا في صحيفة «تشرين» في وارد الحديث عن الامور الشخصية .. بل ما يجمعنا الآن هو لغة العمل الذي يهدف الى تحقيق الغايات العامة.. وليس الغايات الشخصية. ‏

والاسلوب العملي للتعامل مع الصحافة يكون من خلال: ‏

إما الرد.. أو اللجوء للقضاء والاحتكام لقانون المطبوعات. أما أسلوب الشكوى هنا أو هناك فلا يليق.. ويجب ان يتوقف بعض المسؤولين عنه لأنه غير مجدٍ.
04-19-2005, 02:40 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #3
بطانة «النفاق»!! ...لم يعد أمامنا إلا الصراحة.. لا تجميل الأشياء.. ولا النفاق.. ولا الترقيع..
هل ستستقل سوريا عن حكم البعث؟

سليمان يوسف يوسف GMT 9:30:00 2005 السبت 23 أبريل
سوريا الواقعة بين مطرقة الأزمة اللبنانية وسندان الحالة العراقية، تواجه في هذه الأيام ضغوط إقليمية و دولية كبيرة، تهدد أمنها واستقرارها السياسي والاقتصادي، جعلت تمر ذكرى التاسعة والخمسين لاستقلالها السياسي، عن المستعمرين الفرنسيين، الذي يصادف في السابع عشر من نيسان، هذا العام على الشعب السوري، بخلاف السنوات السابقة، حيث اختفت المهرجانات الخطابية والمسيرات الجماهيرية التي كانت تعم المدن والبلدات السورية والتي كان ينظمها ويقيمها حزب البعث الحاكم بهذه المناسبة، كما في كل المناسبات، ليتحدث عن منجزات ثورته الانقلابية وعن حالة الاستقرار السياسي الذي تنعم به سوريا في ظل حكمه. لهذا، يتسارع السوريون، ومنذ أشهر، الى وسائل الإعلام والفضائيات لمتابعة تطورات الوضع اللبناني والحالة العراقية لما لهما من تأثيرات مباشرة على الوضع السوري.
في السابق، وكما هو معروف، كانت المسيرات الشعبية والوطنية، بالمناسبات وبدون مناسبات، من اختصاص وحق حزب البعث الحاكم وحده دون غيره من الأحزاب السورية، لكن هذا العام، و بينما الرفاق البعثيين، منشغلين بانتخاباتهم التحضيرية لمؤتمرهم القطري العاشر والمقرر عقده في حزيران القادم- وقد يكون الأخير في تاريخ (البعث) كحزب حاكم- شهدت بعض المدن السورية، وعلى غير عادتها، مسيرات واحتفالات متميزة بعيد الجلاء نظمتها قوى سياسية أخرى. ففي مدينة القامشلي، في أقصى الشمال الشرقي على الحدود العراقية التركية، التي وقعت فيها أحداث عنف دموية في آذار 2004، نظمت، بتاريخ 16من نيسان الجاري، مسيرة شعبية وطنية، دعت اليها ( اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين)رفع فيها العلم الوطني والعلم الأحمر الشيوعي وغابت عنها صور رئيس الجمهورية بشار الأسد، وقد شارك فيها العديد من القوى والأحزاب السياسية، الآشورية والكردية وشخصيات وطنية وهيئات مدنية من مختلف الطيف القومي والاجتماعي والسياسي في المدينة، التي تتميز بتنوع سكانها، حيث يعيش فيها خليط من العرب والآشوريين( سريان/كلدان) والأكراد والأرمن و اليزيديين.
تأتي أهمية هذه المسيرة، بالرغم من تواضعها ومحدودية المشاركة فيها، من أهمية وطبيعة المرحلة الحساسة التي تمر بها سوريا من جهة أولى ، ومن الدلالات السياسية للشعارات والهتافات التي رفعت فيها من جهة ثانية، من هذه الشعارات: ((...لا للفتنة نعم للوحدة الوطنية..... أبناء الجزيرة، عرباً وكرداً وآشوريين وأرمن أخوة في التاريخ والمصير.... لا للتهديدات الخارجية ضد بلادنا....الآن.... الآن وليس غداً يجب البدء بالإصلاح الوطني الشامل....الإسراع في حل مشكلة الإحصاء الاستثنائي في محافظة الحسكة ضرورة وطنية وديمقراطية... إزالة الأحكام العرفية..... محاربة الفساد ضرورة وطنية... لا للغلاء. سوريين... سوريين، عرب أكراد آشوريين، بدنا وحدة وطنية من القامشلي للجولان ... بدنا نحكي على المكشوف.. فساد ورشوة ما بدنا نشوف ... صار بدنا قانون أحزاب ...عز وكرامة عيشة هنية للأجيال.... سوريين سوريين، عرب أكراد وآشوريين ....)). فهذه الشعارات والخطابات تبدو جديدة وغير مألوفة في الشارع السوري، لذلك فهي جديرة بالتوقف عندها. فمنذ استلام حزب البعث السلطة في آذار 1963 لأول مرة تشهد الشوارع السورية، مثل هذه المسيرة الغير بعثية، ومن دون أن ترفع فيها صور رئيس البلاد، ومن غير أن يجبر الناس على المشاركة فيها وحمل أعلام حزب (البعث العربي الاشتراكي)(قائد الدولة والمجتمع) وعلى ترديد شعاراته وخطاباته الثورية، من غير أن يهدد بالطرد من الوظائف أو النقل الى المنافي الداخلية، كل من يرفض أو يعترض على ذلك، كما كان يعمل ، في السابق، الرفاق البعثيين المحصنين بالشرعية الثورية الانقلابية والمدججين بقوانين الطوارئ والأحكام العرفية والمحاكم الاستثنائية.
فهذه المسيرة، بشكلها ومضمونها، شكلت تحول مهم في تاريخ المسيرات السورية، فهي كسرت التقليد السائد في الشارع السوري وتجاوزات تلك الشعارات البعثية والقومية التقليدية،الرنانة و الرومانسية،التي سئمها الشعب السوري، من غير أن يتحقق شيء منها، إذ لم نسمع أحد يردد: (( بعثية هيه.... هيه، من المحيط الهادري الى الخليج الثائري، وحدة... حرية... اشتراكية.... عروبة ... عروبة ... عروبة، بالدم بالروح نفديك يا.......، الى الأبد... الى الأبد يا .....)) إذ اختفت هذه الشعارات، المثيرة للمشاعر والمخدرة للعقول، لتحل مكانها شعارات وخطابات أخرى مختلفة عنها، مع تحفظنا على بعضها، لكن بعموميتها جاءت، منسجمة مع الواقع وقريبة أكثر من نبض الشارع السوري. إذ لأول مرة، ومنذ عقود طويلة نسمع ، في الشارع، من ينادي ويطالب علناً بمحاربة الفساد وبالديمقراطية وبقانون الأحزاب وتحسين المعيشة ويقول: ((لا للنهب ولا للأحكام العرفية)) من غير أن تعترضهم وتعتدي عليهم رجالات الأمن والمخابرات وحراس البعث الحاكم. وقياساً على المسيرات البعثة السابقة، كانت هذه المسيرة المتواضعة، أشبه بتظاهرة احتجاجية على استمرار الأحكام العرفية وعلى الوضع السياسي والاقتصادي القائم، وعلى حالة الفساد المتفشية في المجتمع السوري، أكثر من كونها مسيرة احتفالية بيوم الاستقلال، حيث أفصحت شعارات وخطابات المتظاهرين ، عن هشاشة (الوحدة الوطنية) التي مازال الكثير من البعثيين، وغير البعثيين، يتغنى بها و يعتبرها من أهم الإنجازات السياسية التي حققها حكم البعث، لكن أن نرى و نسمع، بعد قرابة ستة عقود على الاستقلال الوطني لسوريا- منها أكثر من أربعة عقود تحت حكم البعث- الجماهير السورية وهي تردد في الشوارع: (( لا للفتنة... نعم للوحدة الوطنية... البدء بالإصلاح الوطني الشامل...)) لهو الدليل، على ضعف الاندماج في العلاقة الوطنية بين مختلف المكونات، الاثنية والدينية والمذهبية والثقافية والسياسية، التي يتكون منه المجتمع السوري، فمن دون شك، هذه الشعارات تعبر/ تعكس عن وجود خوف وقلق لدى السوريين من حدوث انتكاسات أمنية جديدة، مع استمرار حالة الاحتقان السياسية والاجتماعي في المجتمع السوري، ومراهنة السلطة على الاجراءات الأمنية وحدها، في معالجة ومقاربة قضايا ومشاكل السوريين، وابتعادها عن الحلول السليمة والخطوات الديمقراطية المطلوبة لتخفيف هذه الاحتقانات.
هل ستكون هذه المسيرة (القامشلية)- نسبة لمدينة القامشلي- بداية، لمسيرات وطنية أخرى أكثر حرية وديمقراطية وصراحة في الشعارات والهتافات يشهدها الشارع السوري ، تنظمها أحزاب سياسية سورية، عربية و آشورية و كردية، في المستقبل القريب وفي مناسبة وطنية أخرى؟ وهل دخل الشعب السوري، في عيد الاستقلال التاسع والخمسين، مرحلة الجمهورية الجديدة المستقلة عن حكم البعث . سألنا هذا السؤال لبعض المشاركين في هذه المسيرة أغلبهم شكك بحصول مثل هذا التطور في سوريا على المدى المنظور، وربط بعضهم بين هذه المسيرة، وبين الظروف والأوضاع الخارجية الصعبة المحيطة بسوريا من جهة، وبرضا السلطة السياسية على هذا (الفصيل الشيوعي) - المنشق الخامس عن الحزب (الشيوعي السوري) الأم، بقيادة (العائلة) التاريخية (البكداشية) الخالدة المتربعة على كرسي الزعامة منذ تأسيس الحزب عام 1924- المنضوي في الجبهة الوطنية التي يقودها حزب البعث، من جهة أخرى.
لا شك،انتقادنا لحزب البعث الحاكم ووقوفنا الى جانب هذه (المسيرة الشيوعية) لا يعني ولا يعكس مطلقاُ موقفاً سياسياً مؤيداً للحزب الشيوعي السوري في توجهاته السياسية أو أنه البديل المناسب لحزب البعث. فالشيوعيين، كالرفاق البعثيين، ما زالوا، أسيري أيديولوجيتهم الشمولية وعقليتهم الإقصائية وفرض إرادتهم على الآخرين، متمسكين بأعلامهم الحمراء( رمز الإرهاب الثوري) التي اختفت عن سماء موسكو (معقل الشيوعية) بسقوط (الاتحاد السوفيتي). ومازالت أميركا، القوية وسيدة العالم، بالنسبة لهم عدوهم التاريخي وعدوة الشعوب، لذلك فهم مصرين على محاربتها وإلحاق الهزيمة بها، من خلال ذات المفاهيم والشعارات القديمة والإيديولوجية المهزومة، فقد كانت حناجرهم تصدح، في هذه المسيرة، ببعض الهتافات الهزيلة(( بدنا نحكي عل المكشوف...أميركا ما بدنا نشوف... شيلوا... شيلوا... السفارات... ما بدنا اتفاقات)) هكذا الرفاق الشيوعيين قد تجاوزوا في شعاراتهم وطروحاتهم القومية كثيراً شركائهم البعثيين بالحكم، فهم ضد كل أشكال الوجود الأمريكي في المنطقة، وضد أي اتفاقيات سلام تحل مشكلة الصراع العربي الإسرائيلي المزمن والذي أنهك شعوب المنطقة، مادياً وسياسياً، حيث بحجة هذا الصراع تهدر مليارات الدولارات وتفرض قوانين الطوارئ والأحكام العرفية وتقمع الحريات.
سليمان يوسف يوسف... كاتب سوري آشوري...

shosin@scs-net.org


04-24-2005, 04:25 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  بصراحة... وما في أحلى من الصراحة...بصراحة Rfik_kamel 0 590 11-26-2012, 06:48 PM
آخر رد: Rfik_kamel
  بضدها تميز الأشياء arfan 1 537 08-29-2007, 01:48 PM
آخر رد: arfan
  د . فاروق الباز بين العلم و النفاق الشعبي الديني .. arfan 1 543 01-08-2007, 06:55 PM
آخر رد: arfan
  الشعراوي يعطي درسا في النفاق للحاكم وحض الشعب على أن يرضى بقدره لأن الحاكم لأنه يحكم بمراد الله thunder75 26 3,345 05-17-2005, 09:46 PM
آخر رد: thunder75

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS