{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
المسلمون قسموا الجامع الاموي 700 م ثم احتلوه...والآن دور اليهود..تقسيم الحرم القدسي أو هدمه!
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #1
المسلمون قسموا الجامع الاموي 700 م ثم احتلوه...والآن دور اليهود..تقسيم الحرم القدسي أو هدمه!
تقسيم الحرم القدسي أو هدمه!
عبدالوهاب بدرخان الحياة 2005/04/11

... والآن، بعدما اوقفت الانتفاضة، وجد المستوطنون ان ساعتهم قد أزفت لاجتياح الحرم القدسي. ولم لا، فأبوهم الروحي ارييل شارون كان اقتحم الحرم مستفزاً تلك الانتفاضة. هذا هو المنطق الارهابي السقيم الذي زرعه زعيم ليكود، ولا يزال يغذيه، حتى بخطته المصفق لها دولياً للانسحاب من قطاع غزة وابتلاع ما أمكن من أراضي الضفة. انه منطق ارهابي، بالمواصفات الاميركية والاسرائيلية التي تجرّم العرب، لأنه يستند الى ايديولوجية عسكرية - توراتية، ولأنه يتجاهل الآخر تماماً، بل يحتقره وينكر حقه في أبسط حق حضاري يفترض احترام أماكن العبادة.

في الوقت الذي تلقى يومياً على الفلسطينيين عظات الدعوة الى الاقلاع عن العنف، والى الشروع في منهج تربوي بعيد عن التطرف، ها هو التطرف في عمق المجتمع الاسرائيلي يذهب الى أقصى غاياته في محاولة اقتحام المسجد الأقصى، ولا يتردد في زرع تجريبي لعبوات ناسفة. في المرة المقبلة قد لا يعثر على هذه العبوات، وقد يتواطأ الأمن الاسرائيلي مع المستوطنين كما حدث مرات ومرات في السابق، لأن الطرفين متداخلان. ليس مستبعداً ان يكون المستوطنون في صدد تنفيذ أمر استخباري سري لا ترغب «الدولة» الاسرائيلية في ان ينسب اليها، لكنها لا تمانع حصوله لتنكب في ما بعد على معالجة ذيوله، حريصة طبعاً على الاستفادة منه.

ما الهدف؟ انه واضح: لم يعترف الاسرائيليون ولا في أي يوم، قبل ما يسمى عملية السلام وفي أثنائها وبعدها، بأن وضع القدس قابل للتفاوض. ومع المناورة الكبرى التي بدأها شارون من خلال الانسحاب من غزة وبناء الجدار العنصري ومصادرة أراض متاخمة للقدس لتوسيع المستوطنات القريبة، قد يكون الوقت حان لحسم مصير القدس على الأرض، خارج خريطة الطريق، ومن دون تفاوض، بل من دون ايلاء اي اعتبار لوجود سلطة فلسطينية. ليس كالحرم القدسي دليلاً على وجود حق فلسطيني في المدينة المقدسة، اما المقدسيون العرب الذين وجدوا فيها قبل ان يأتي أي مستوطن وقبل ان توجد اسرائيل نفسها فإن شارون واسلافه توارثوا احتقار أبناء المدينة وعاملوهم كأنهم غير موجودين. اذاً، لا يمكن اقصاء القدس عن أي «تسوية نهائية» الا بإزالة المسجد وتغيير تقسيم الحرم أو تغيير معالمه إن لم يكن هدمه والخلاص منه.

كيف يعارض شارون وموفاز وبيريز مثل هذا الحلم الذي بدا مستحيلاً لعقود مضت، ما دام هناك بين أبناء شعبهم قد امتلأ بفكرة الهدم وعبأ ألوف الاسرائيليين برجاحتها وجدواها. كيف يعارض هؤلاء ولم يسبق ان تفوهوا بأي خطاب ولو كاذب عن تعايش الأديان، وعن سلام يحترم مقومات الحضارة الانسانية التي وهبت هذه الأرض في هذه المنطقة مسؤولية احتضانها تاريخياً. انهم، على العكس، اتخذوا منهجاً تحايلياً في التعاطي مع هذه المهمة الحضارية، فاستخلصوا من «التصالح مع الكنيسة» بفضل تسامح البابا يوحنا بولس الثاني امكان استيعاب القدس المسيحية وتهويدها، متجاهلين ان هذا البابا لم يفصل الكنيسة يوماً عن الناس وحقوقها. وها هم، على العكس ايضاً، يعملون لمصادرة مسالمة السلطة الفلسطينية الجديدة ليستخلصوا منها اعلان استسلام يمهد لإنهاء وجود القدس الاسلامية.

الدولة الاسرائيلية ذاتها اصبحت مطالبة، بل هي مطالبة منذ زمن، بأن تعلن اخيراً نياتها السلمية، وان تتوجه الى شعبها بخطاب مستقبلي بدل الإمعان في نهج الخداع الذي يترجمه مجتمعها بردود فعل كالتي نشهدها في اعتزام اقتحام الحرم القدسي. ان وجود متطرفين «منتخبين» في الدولة لا بد ان يفترض وجود من هم اكثر تطرفاً في المجتمع، وعندما تستمر الدولة نفسها في مخاطبة الشعب بما يستنهض غرائزه وأوهامه لا بد ان يستجيب هذا الشعب لقوانين العنف والارهاب بوصفها اللعبة الوحيدة في المدينة. هذه «دولة اجهزة» بامتياز، بل لعلها الأولى في المنطقة التي نشأت على اكتاف ميليشيات ارهابية، وهي النموذج الذي لا يزال يضع الأمن والعسكرة فوق كل اعتبارات قانونية أو حقوق انسانية.

مرة اخرى، تبدو السلطة الفلسطينية كأنها غير موجودة، فيما لا تتوقف نواقيس الخطر. نعم للمسالمة، لكن لا للسذاجة. فالسلطة اخطأت وتخطئ اذ تعتقد ان اسرائيل جاهزة للرد على تنازلاتها بأحسن منها. نعم للتهدئة لكن لا للتهاون، فحتى الاستسلام يتطلب ادارة وحنكة لئلا يفاقم الخسائر. فالسلطة اخطأت وتخطئ اذ تعتقد ان حكومة مجرمي الحرب والمستوطنين الموتورين يعترفون بأي خط أحمر. هذه السلطة تتناسى انها إزاء عدو لا يزال عدواً، ولا يزال متعطشاً للقتل، بدليل هذا القتل العاري الذي أودى بحياة ثلاثة فتيان في رفح وهم يلعبون كرة القدم، وبدليل الاضطرار الى اطلاق الرصاص على المدارس لقتل تلميذات صغيرات. من حق السلطة ان تقول لشعبها ان يتوقف عن العنف، لأن في ذلك مصلحة، لكنها لن تتمكن من ضبط الشارع طويلاً اذا استمر القتل من الجانب الآخر. ها هي محنة الاقصى اعادت اخراج الناس الى الشارع، فالعدو قد يكون سحب جنوده من هنا وهناك، لكنه اطلق قطعان المستوطنين ليحلوا محلهم. وفي أي حال لم يسمع أي مسؤول اسرائيلي ينكر علناً «حق» المستوطنين بانتهاك الحرم القدسي، أو يؤكد علناً مسؤولية الدولة الاسرائيلية عن أمن الحرم وحرمته. صحيح انه لا يمكن الوثوق بتعهداتهم، لكنهم لم يعلنوها اصلاً لأنهم، ضمناً، لا يعترفون بحرمة الحرم ويتمنون ان ينجح المستوطنون في جريمتهم.
04-11-2005, 08:21 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #2
المسلمون قسموا الجامع الاموي 700 م ثم احتلوه...والآن دور اليهود..تقسيم الحرم القدسي أو هدمه!
إرث البابا يوحنا بولص الثاني لشعوب الشرق الأوسط
د. بثينة شعبان

لماذا هبّ ملايين البشر من كافة الأديان والأعراق والجنسيات، للمشاركة بتشييع جثمان قداسة البابا يوحنا بولص الثاني إلى مثواه الأخير في الفاتيكان؟
ولماذا أصبح في العقد الأخير أكثر شخصية محببّة في الكون إلى قلوب البشر؟
وكيف حوّل الفاتيكان في عصره من مقر تاريخي لطائفة دينية، إلى محطة أساسية لنشر ثقافة الحرية والعدالة والكرامة الإنسانية، يؤمها ملايين البشر، بمن فيهم الرؤساء والقادة والوزراء والشخصيات الاعتبارية؟
لا شكّ أنّ قداسة البابا كان شخصاً استثنائياً منذ طفولته، فقد كان شاعراً وكاتباً ومسرحياً، تعلـّم لغاتٍ عدة وأتقنها، وكان عليه أن يختار بين المسرح والكنيسة فاختار الكنيسة. وعلى الصعيد الإنساني تعرّض لامتحان صعب في شبابه المبكـّر، حين فقد والدته وأخاه الكبير، وأخذ منذ ذلك الوقت يتأمل معنى «العذاب». وكحبر مقدّس أنجز للكنيسة الكاثوليكية مكانة دبلوماسية وسياسية لم تعهدها منذ عصر النهضة.
[SIZE=5]حين زار قداسة البابا سورية عام 2001 زار الجامع الأموي، حيث كان المسيحيون والمسلمون يدخلون المعبد في القرن السابع، فيتجه المسلمون إلى اليمين، والمسيحيون إلى الشمال ليصلّوا، وبعد ذلك اتفقوا على بناء كنيسة منفصلة عن الجامع،
:nocomment:

:lol2::lol2::lol2:


ولكنّ الكنيسة والجامع ظلاّ متجاورين متحابين في سورية طوال تاريخهما، تعبيراً عن جوهر الثقافة العربية المتمثـّل بالتعايش.
ولأن الأراضي المقدّسة في فلسطين، كانت وما زالت محرومة من عوامل السلام، وتنتشر فيها ثقافة الكراهية والاستيطان والقتل، فقد أبدى اهتماماً خاصاً بها ولذلك كان، مثلنا نحن العرب، يرى أنها يجب أن تكون مثالاً للعيش المشترك بين معتنقي الديانات الثلاث. فصلّى عند حائط المبكى، معتذراً عن الماضي، ولكنـّه أدان جدار الفصل العنصري، وقال إنّ بناءه يدمّر أي أمل بخلق دولة فلسطينية، وأكّد أنّ الصراع الإسرائيلي ـ الفلسطيني هو جوهر كل الصراعات في منطقة الشرق الأوسط، وأنّ الحلّ الأساسي يكمن في أن نضمن لكلّ شخص الحقوق الأساسية والكرامة الإنسانية، وأن نؤكد أن كلّ شعب له الحق أن يعيش في أرضه بسيادة وحريـّة، وأن سلامة المسيحيين في الشرق، لا تعني أنّ نحميهم كي يعيشوا في أماكن معزولة و«صافية مسيحياً»، لأن «الجسور» بالنسبة للمسيحيين هي أفضل من «الجدران»، ولأن عيش المجتمعات اعتمد على التفاعل بين المسيحية واليهودية والإسلام. كما عبّر عن قلقه من طرد المسيحيين والمسلمين من القدس، وقال يجب أن يستمر معتنقو الديانات الثلاث بالعمل والصلاة والازدهار في الأراضي المقدّسة.
ثقافة المحبـّة والتعايش والحوار هذه التي اعتنقها قداسة البابا طوال حياته بقناعة عميقة، وبشـّر بها لملايين البشر، هي ذاتها جوهر الثقافة العربية السائدة منذ فجر الإسلام في الشرق الأوسط، ولكنّ ما يهدد المسيحيين والمسلمين والأمن والسلام في الشرق الأوسط اليوم، هي ثقافة «الكراهية» التي يُعبـِّر عنها بعض المتطرفين، من دون أن يلقى الجميع رادعاً متساوياً، سواء من القوى العظمى أو من الأسرة الدولية، بل اقتصرت ردود الفعل على بعضهم دون الآخر. فقد تصاعدت دعوات كبار الحاخامات في إسرائيل لإبادة الفلسطينيين تطبيقاً، كما يدّعي بعض المتطرفين منهم، لأحدى فرائض الدين اليهودي، التي نزلت على نبي الأديان الثلاثة داوود. وزخرت المطبوعات التي توزع في الكنس اليهودية في إسرائيل بالكثير من الفتاوى التي وقـّع عليها كبير الحاخامات، والتي تبيح إبادة الفلسطينيين، وانضمّ لهذه الدعوات الحاخام مردخاي الياهو كبير الحاخاميين الشرقيين في إسرائيل، الذي يعتبر حالياً أكبر مرجعية دينية للحركة الصهيونية الدينية. فقد قال مردخاي إنه «يتوجّب على اليهود إبادة الفلسطينيين، كما طبّق الملك داوود فريضة الإبادة على قوم عمليق، الذين كانوا موجودين في أرض فلسطين، قبل إقامة مملكة اليهود». ونشرت صحيفة «ينبوع الأسبوع»، الناطقة باسم حركة «شاس» الدينية المتطرفة في إسرائيل «نعبـّر عن أسفنا لأننا فوتـّنا على أنفسنا فريضة الإبادة». وأيدت دعوات الإبادة العرقية الصحيفة الناطقة باسم حركة «حباد» اليهودية الأرثوذكسية، وصحيفة «قليل من الضوء» الناطقة باسم حركة «غوش ايمونيم» المتطرّفة، التي تتولى الإشراف على المشاريع الاستيطانية في الضفـّة وقطاع غزّة. وتزامن مع هذا التوجّه العنصري ضدّ الشعب الفلسطيني، التحذير من عمليات إرهابية يهودية محتملة لتدمير المسجد الأقصى، وتغيير طابعه الإسلامي في إصرار ينمّ عن الكراهية لأي وجود غير يهودي في المدينة المقدّسة، كما تزامن مع هذه الدعوات لـ«إبادة» الفلسطينيين ومنع عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم، عقد اتفاقات لاستقدام هنود إلى فلسطين، ليحلــّوا محلّ الفلسطينيين الذين تعمل آلة الكراهية على قتلهم واقتلاعهم من أرضهم وتهجيرهم، في حملة رسمية منظمة تقوم بها دولة ترعاها الولايات المتحدة. بينما تطالب الإدارة الأمريكية الحالية بتغيير المناهج في البلدان العربية نراها لا تولي اهتماماً لمناهج تدريسية، ومطبوعات إعلامية ومنشورات دينية تنشر ثقافة الإبادة والاستيطان والكراهية بتوقيع كبار الحاخامات في إسرائيل، وثقافة الكراهية هذه تتحول منذ أكثر من عقدين إلى سياسة حقيقية، تُطَبَق من قبل حكومات إسرائيل المتعاقبة على الأرض، فتمارس بفعلها تلك الحكومات القتل والإبادة والعنف والاستيطان وفق حملة حكومية منظمة، تهدف إلى إبادة وجود وحقوق شعب كامل.
هل يستطيع الرئيس بوش، مثلاً، أن يتبنى سياسة البابا يوحنا بولص الثاني، الذي أكّد دوماً على كرامة وحريّة الإنسان باعتبارهما حقّا لكل البشر؟ وهل سيعمل الرئيس بوش وطاقمه الحكومي على ردع هذا الخطر الجسيم المتمثل بسيطرة ثقافة وسياسة الكراهية في إسرائيل، بشكل يهدد وجود شعب بكامله دفع مئات الآلاف منهم حياتهم وحياة أطفالهم من أجل نيل حريته وكرامته واستقلاله؟ إذا أراد الرئيس بوش الانتظار حتى يأذن شارون بالتسوية النهائية، وإذا وافق شارون أنّ التسوية المستقبلية «يجب أن تأخذ الواقع الجديد الناشئ على الأرض بالحسبان، ومن ضمن ذلك جدار الفصل العنصري والمستوطنات الإسرائيلية»، فهذا معناه الحقيقي هوالمشاركة الفعلية في حملة الكراهية والإبادة والتهجير ضدّ الفلسطينيين ومقدساتهم ومباركة استقدام سكان آخرين مكانهم!!
هذا الاصطفاف الحكومي الأمريكي المطلق مع ثقافة الكراهية الإسرائيلية وسياسات التهجير والاستيطان والعنصرية ضدّ الفلسطينيين، هو ما نتذكـّره يومياً في الشرق الأوسط وعبر العالمين العربي والإسلامي وليس الشعارات الرنانة «للحرية» و«الديمقراطية»!
ولكن ما هو الإرث الذي سنتذكـّر البابا يوحنا بولص الثاني به، نحن في الشرق الأوسط؟ إنها مفاهيم محببّة جداً للعرب، لأنها قريبة جداً من ثقافتهم وتاريخهم، بل هي جزء جوهري من تكوينهم الديني الإسلامي والمسيحي على حدٍّ سواء: الحرية والكرامة والتعايش. وهي تقف على عكس ما تطرحه ثقافة الكراهية الوافدة من إسرائيل اليوم، والتي تؤكد على النزاع الديني والتعصب العرقي والتفتيت الطائفي للمنطقة، التي كانت مهداً للديانات السماوية الثلاث والتعايش الجميل بينها.
04-11-2005, 08:24 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
خالد غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 7,660
الانضمام: Apr 2004
مشاركة: #3
المسلمون قسموا الجامع الاموي 700 م ثم احتلوه...والآن دور اليهود..تقسيم الحرم القدسي أو هدمه!
أنا من موقعي المتواضع أطالب بإجراء تحقيق شرعي في إنشاء المسجد الأموي، وأدعو لإعادته إلى أصحابه إن كان قد أخذ منهم غصبا!

لست أثق كثيرا بإجراءات الوليد بن عبدالملك ولا بشرعيتها إلى ذلك الحد!

إلا أنني استغرب من عدم رفع شكوى في حينها إلى عمر بن عبدالعزيز، الذي أخرج جند المسلمين من سمرقند تحت أمر القاضي الشرعي!


عمومان إن ثبت ان اي مسجد كان أرضا أو كنيسة غصبت من أهلها، فالأصل إعادته إليهم، لكن ذلك لا يكون برمي الاتهامات، بل بدعوى قضائية محترمة!
04-11-2005, 10:50 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
علـي غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 147
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #4
المسلمون قسموا الجامع الاموي 700 م ثم احتلوه...والآن دور اليهود..تقسيم الحرم القدسي أو هدمه!
اقتباس:  Khaled   كتب/كتبت  
إلا أنني استغرب من عدم رفع شكوى في حينها إلى عمر بن عبدالعزيز، الذي أخرج جند المسلمين من سمرقند تحت أمر القاضي الشرعي!

وأنا أيضاً حصل لي الكثير من الإستغرابات المشابهة فيما مضى فبل أن أكتشف مدى التزييف الهائل في التاريخ الإسلامي الذي علمونا إياه وخصوصاً اسطورة الخلفاء الراشدين الخمسة.

(f)

04-11-2005, 11:26 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
خالد غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 7,660
الانضمام: Apr 2004
مشاركة: #5
المسلمون قسموا الجامع الاموي 700 م ثم احتلوه...والآن دور اليهود..تقسيم الحرم القدسي أو هدمه!
المهم يا علي ليس البحث في الماضي، بل البحث في الحاضر والمستقبل، فما حصل قد حصل!

المفروض هو البحث في كيفية تملك المسلمين لأرض المسجد، وتبيان هل كان التملك شرعي أم لا!

أما محاكمة الراشدين الخمسة، فتلك قصة أخرى، تختلف النظرات فيها بين من قرأ الأصفهاني أو كتب المستغربين والمستشرقين، وبين من قرا كتب التاريخ المعتبرة!

عموما، لن يهمني كثيرا أن ادافع عن الراشدين الخمسة، فلست عنهم بمحام، ولسنا في محكمة، إلا أنني أرفض أن أتبنى ما يكتب في كتب مستشرقين أو مستفربين أو أصفهانيين، ولي أسبابي.
04-11-2005, 11:48 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
أبو ليلى الدمشقي غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 181
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #6
المسلمون قسموا الجامع الاموي 700 م ثم احتلوه...والآن دور اليهود..تقسيم الحرم القدسي أو هدمه!
المسجد الأموي كان معبداً للوثنيين قبل أن يصبح كنيسة ......

فهل نعيده إليهم أيضاً ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



يطعمكم حجة والناس راجعة...


:lol:
04-11-2005, 11:58 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
خالد غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 7,660
الانضمام: Apr 2004
مشاركة: #7
المسلمون قسموا الجامع الاموي 700 م ثم احتلوه...والآن دور اليهود..تقسيم الحرم القدسي أو هدمه!
حبيبنا الدمشقي، إذا اراد القوم المحاكمة فلم لا؟

أن نعيد الحق إلى اصحابه خير وأحب من أن نصلي في ارض مغصوبة!
04-12-2005, 12:04 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
أبو ليلى الدمشقي غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 181
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #8
المسلمون قسموا الجامع الاموي 700 م ثم احتلوه...والآن دور اليهود..تقسيم الحرم القدسي أو هدمه!
أنا الدمشقي وأنا من يقرر إن كنت سأعيده أو لا....

:D




لن أعيده.....



:lol:



قرار نهائي.....



:bye:
04-12-2005, 12:10 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
خالد غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 7,660
الانضمام: Apr 2004
مشاركة: #9
المسلمون قسموا الجامع الاموي 700 م ثم احتلوه...والآن دور اليهود..تقسيم الحرم القدسي أو هدمه!
وحتى لو شكينا للقاضي العادل حاكم المدينة الفاضلة؟
04-12-2005, 12:21 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  الطريق الوحيد للسلام مع اليهود ...... طريق ميكو بيليد فلسطيني كنعاني 18 2,286 06-18-2014, 05:42 AM
آخر رد: فلسطيني كنعاني
  أمير قطر يعبر عن نيته تقسيم السعودية والإطاحة بآل سعود الملكة 5 1,906 06-25-2012, 02:44 AM
آخر رد: الملكة
  أيها المسلمون التحالف مع الغرب في هذه الظروف كفر مؤمن مصلح 6 1,544 03-25-2012, 10:44 AM
آخر رد: مؤمن مصلح
  مشروع إعادة تقسيم المنطقة ودماء سالت في المنطقة الشرقية السعودية مؤمن مصلح 5 1,618 03-12-2012, 06:10 PM
آخر رد: مؤمن مصلح
  من أفضل المسلمون أم اليهود ؟ minatosaaziz 69 16,441 07-31-2011, 03:11 PM
آخر رد: فلسطيني كنعاني

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS