اقتباس:اى ان بعقيدتنا الاله ليس مقيد بل بالفعل هو يعلم النتيجة و يحث على تغييرها ان كان المصير سيئا و يحث على تحسينها ان كانت النتيجة حسنة .
و انه تعالى مشيئته ان يكون للانسان مشيئة .

[QUOTE]و كتبت انا في رد سابق:
هل كنت استطيع الا اكتبة ان كان الله قد علم منذ الأزل اني كاتبة ؟


[QUOTE]ورد علي انسان قائلا :
الحق اقول لك
لا لن تستطيع الا ان تكتبه


الأن ماذا يمكن ان استنتج من كل هذة التناقضات ؟؟؟؟؟ في الأجابة :?:


سؤال مباشر اجابتة بنعم او لا
فقط

هل يمكن ان اختار شيئا يخالف العلم الذي علمة الله منذ الأزل ؟؟؟

الأجابة بكلمة واحدة لو سمحتم
بكل بساطة
نعم او لا

:97:

الزميل ليبرالى :
لو اخترت غير ما يعلمه الله عنك منذ الازل فان الله قد يرحمك و يمحو ما كان فى علمه انك فاعله .
مثلا :
لو ان انسانا اراد ان يسرق
فان الله يعلم انه سيسرق
و لكنه اختار الحلال عن الحرام
فان الله يمحو عنه ما كان فى علمه
و هذه رحمة من الله و لا تتم الا بمشيئته فلو شاء فان الامر يثبت و لا يتغير
و لكن الله وعد
ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم
ان غيروا نيتهم فى السرقة
فان الله يغير كونهم سارقين

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار