اعرف تماما الحياء ولكن حين نتحدث عن الدين فلا حياء في الدين . وكذلك ليس هناك اي تناقض في الدين نفسه وليس هناك مبدل لكلمه الله سبحانه وتعالى فهو انزل الذكر وهو له حافظ عينا ساهره لا تنام على سلامة القرعان الكريم. ونحن العبيد الا اليه نحاول ان نتعرف على ربنا وربكم ورب الكون من خلال صوره الشمسيه والملونه ومع ذلك كنزنا بعض المعارف والاعجازات العظيمه ومنها معرفه الامر ومعرفة المشيئه والفرق بينهما ولكن ما اوقفنا نحن ابناء ادم هذه الآيه البينه فهل هي مشيئه ام امر وبما ان مفسرينا حفظهم الله ورعاهم تهربو من التفسير حرنا واستخرنا الله ان نحاول فهم ما اراد من هذه الايه من الآيات البينات اعتمادا وتوكلا على الله وعلى نبيه ......
فهل قضى امر الله ان نعبده . فهنا قضاء الامر يعني المشيئه وليس فيه اختيار او انتخابات او هروب هي مثل وجهك فاذا قضى الله امر يقل له كن فيكون . ولكن الامر يختلف في هذا القضاء في هذه المشيئه فالكثير لن يعرف من هو الله وهذا يعني الله لن يقضي الامر . وعليه ان نخرج من هذه المغالطه الى دوامه الاحتمالات واذا افترضنا ان الكلمات كتبت غلط ولهذا يكون لها معاني كثير من الاحتمالات والتصورات الغريبه والعجيبه واذا افترضنا ان الله سبحانه اراد ان يقول { ووصى } بدل وقضى سيكون المعنى في تفسير الطبراي والبخاراوي والقرطباوي سيكون على النحو التالي
:- بالله ياخوان رجاءا.. رجاء حار ارجوكم ان تعبدوني انا وحدي وهذا رجاء اخوي
{{ يقول تعالى آمراً بعبادته وحده لا شريك له، فإن القضاء ههنا بمعنى الأمر. قال مجاهد {وقضى} يعني وصّى، هذا تفسير الاخ الكثيراوي ويثني على هذا التفسير الاخ الطبراوي }}
{{ قوله تعالى: "وقضى" أي أمر وألزم وأوجب. : إنما هو "ووصى ربك" فالتصقت إحدى الواوين فقرئت "{{ التصقت الواوين مع الصاد ففجاءه تحولت الواو الى قاف والصاد الى ضاد وهذا هو عين الاعجاز اللغوي والعلمي سبحان الله قادر على كل شي }} وقضى ربك"{{{ هنا بيت القصيد }} إذ لو كان على القضاء ما عصى الله أحد. وهذا الاخ القرطباوي }}{{ فكيف تكون الآيه وهي لااحد يحفظها ولا احد يصلحها ولااحد يفهما و لااحد ينسخها }}
والصحيح هي اوصى الله يعني الله يقول لكم :- اذا ممكن تعبدوني..اذا ممكن واذا لا فلا..فهي وصيه .. ليس غاية الكون ربك اوصاك ان تعبده :- يعني رجاءا تنتبه لي على البسطيه ساعود بعد دقائق ...توصيه .
هذا اذا كانت الكلمه اوصى بدل وقضى
وماذا لوكانت الكلمه { وقضى } قريبه من { مصى } وهنا تكون الطامه الكبرى يعني ما علينا نحن العباد الا ان نمص اياه والا النار النار ياعبله .. ويحرم على الجميع المص من غير الله ويموت الشعب الفرنسي المغرم بالمص
اما اذا كانت الكلمه قد كتبت بالغلط وهي كانت بدل قضى تكون { فصى } فص تعني بالتحديد وبالتأكيد في بعض الدول الاسلاميه المجيد والعاليه بارأية الاسلام والمعزه بالمسلمين تعني خروج الهواء المظغوط من الدبر كالرعيد ياسبحان الله والسؤال هو من يفص على من العباد على الخالق الجبار ام الجبار على العباد الغير جباريين
يفسر الجميع بالتفسير المنطقي والعقلاني ان الخطاء من وضع الكتاب اي من الذين كتبو الذكر الحكيم سحبت قلم شطحت حبر فهل من المعقول ان تمر كل هذه الحفنات واللاطنان من السنين لم يستطيع احدنا من فطاحلت الاعراب والنحو و الصرف الصحي تغير هذه الكلمه في كتاب الله الحكيم . او يستطيع الذي انزل الذكر والحديد ان يغيرها .
وعلى هذا اعتراضي بين المشيئه وبين الامر وحيرتي في ان الملائكه لم يؤمر بالعباده تعبد الله في ذاتها ....
وانا في هذه الحيره من الامر انتبهت لشي ما .........
فقد وضع الله يديه الطاهرتين على مسند العرش ورفع مؤخرته الشريفه وقال لي :- اريدو يابن الكلب الا تعرف اني ماماماما خلقت الانس والجنس الا ليعبدوني
والمشكله اني لم اعبده فأين المشئيه بالخلق... والملائكه لن تأمر بعبادته تعبد له وتسبح بحمده... ياحمده... ؟
قلت له يالله لا تغلط ... عيب !!!!!!!!
اما اذا كان الامر امرا فالله لايأمر بالعباده بل اوامر الله معروفه يأمر بذبح بقره خضراء او برتقاليه نسبة الى اغنيه البرتقاله ولم يقل وقضى ربك ان تذبحو بقرة خضراء بل امر امر يأمر ان نأتي النساء من الامام يأمر بالفسق لمترفين قرانا التعيسه يأمر بامور بسيطه تماما اما العباده فهو امر اختياري ولكن ما خلقت الانس والجن الا ليعبدو اين تذهب هذه المشيئه وهذا ليس امر بل جمله اخباريه
ولفتراض ان القضاء هو امر فهل استثنى من قدرته الذات في الصيروره كما تقول الايات اذا اراد الله او اذا قضى الله امر فيقل له كن فيكون وهذا ما يتناسب طرديا وعكسيا وتربيعيا في العجز القرعاني العظيم في البقره 117
َخْلُقُ مَا يَشَاءُ إِذَا قَضَى أَمْراً فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ }آل عمران4 اعبدوني نعبد مثل الخرفان ولن نقل افا لاننا لن نعرف غير العباده والتوحيد في ذاتنا
اما هذه الآيه الكريمه التي انقذتني من تفاسير الاخوه الذين تنتهي اسمائهم بالواو والياء فهي التي فصلت الامر على اعجاز قرعاني حيث تفصل الآيه بين القضاء والامر {هَلْ يَنظُرُونَ إِلاَّ أَن يَأْتِيَهُمُ اللّهُ فِي ظُلَلٍ مِّنَ الْغَمَامِ وَالْمَلآئِكَةُ وَقُضِيَ الأَمْرُ وَإِلَى اللّهِ تُرْجَعُ الأمُورُ }البقرة 210
بينما نحن نتبحر في آيات الذكر الحكيم نرى ان الله ان نأتي نسائنا من حيث امرنا وهذا الاختلاف في الامر ان الطبيعه البشريه لن تعرف النكاح الا من ما املت علينا قوانينها وليس امر الله وهو المفروض يكون قضى من ضمن الصيروره والمشيئه وليس هناك حاجه الى الامر هذا الا هناك تغير في الخلق وعليه ان نغير راحلتنا الى اماكن جديده يعرفها الفاروق عمر ابن صهاك جيدا... كما الدابه والانعام لم ينزل لها كتاب او ذكر حكيم يعلمها ان تأتي الانثى من غير المعروف فالله ياعيني عليه يقع في مطب الامر والمشيئه ولن يعرف ان يفرق بينهما قضى علينا العباده خلقا وامرنا ان نتناكح بفضل الايه الكريمه البقره 222 والا ماعرفنا كيف نتناسل ونكثر الامه بالاغبياء والذباحين والقتله وجمهور العلماء حتى يتباهى نبينا الكريم امام الامم بغبائنا في اللغه العربيه وبطشنا في بني جنسنا .
وهناك آيه عجيبه يتداخل فيها الامر بالامر والمشيئه بالتسليه تصور هذا الخلق العظيم من الكواكب والراجمات الى القمر الذي انشق والتحم الى الشمس وهذه كلها ايات بينات وهناك الكثير من امور الغيب مثل الثقوب السوداء او الجواري الكنس { البقر الوحشي } والاعجازات الاخرى مثل سبع سماوات بدون اعمده ولا كيس سمنت واحد يحملها كلها تعمل ليس بالمشيئه بل بامر وهذا المستغرب من امرالامر لهاذا الله كيف كلها تعمل بامر ولم يستطيع يكون الامر معي بالعباده فهل تماسك هذا الكون اصعب من تماسكي ببعض من ان يخلقني عابده قطعه من العباده بل اوصى وامر على ان اصلي على النبي خمسه مرات باليوم او بالاصح ثلاثه لاني من الحفره الشيعه فنحن اكثر عصرنه من الاخوه الاعداء نصلي ثلات مرات بالجمله وليس بالمفرط ...
ومع ذلك يتضح لنا الاعجاز العلمي او اللغوي في القرعان فهل الكلمه التي فتحت شهيتنا على الكتابه بعد كما يقال قد كتبت بالخطا من قبل الكتاب الذكر العثماني والذكر الجعفري او الذكور كلها قد كتبوها قضى بعد ماكانت اوصى وهنا تكون مصيبه اكبر من قضى
:- هي قضى ربك ... وهذا لايمكن لاني لازلت كافر منذه ان اتى والدي حرثه مع السيده الوالده وهي تخالف الحال فالقضاء هو عين المشيئه وذاتها والمشيئه لا يمكن تغيرها ولا تبديلها الا من خالق المشيئه نفسه . فامر ليس قضاء ولا قدر
:- هل هي مصى ... ويكون احتمال مصى الله عباده ان لايمصو الا اياه { مصى ربك الا تمصو الا اياه مصا }
:- هل هي فصى ... ياللكارثه لو فص الله علينا .او نحن نفص الا اياه .
:- ومن الممكن ان تكون فضى الله عباده .. اي افرغ الله جيوبه من العباد اوابعدهم من وجهه الكريم او اركبهم المترو
:- واحتمال تكون مطى ........... لاتعليق ... عليك تصوير الاعجاز وحدك لاتدخلني في الموضوع
:- واحتمال تكون وطى الله عباده .........وطئ ... يافرحتي وانا احامل من الله في الشهر السابع.
وهذا الاعجاز العلمي الذي ازفه الى الاخوه والاخوات من دين المسلمين والمسلمات ليثبتو لربهم انه على غير صواب القول وهذا الاعجاز هو غلطة من الله وهن كثيرات والحمد لله
لقد كتب القرعان في اللوح المحفوظ وجعل اللوح المحفوظ بين عيني اسرافيل وهو ياقوته حمراء مائله الى البنفسجي قليلا وحوافها مطرزه باللؤلؤ الخليجي مستخرج خصيصامن الخليج العربي سابقا لتجميل اللوح والله سبحان هو الوحيد القادر على قراءة اللوح وما كتب فيه ثم ينادي جبرائيل الرسول الكريم ويعطيه كلمة الرب الى سيد البشر واشرف الانبياء بعدما اثبت بالدليل الجنائي وشرطه الاداب انهم اي الانبياء الاخرين ليس على بد من الاخلاق وهناك شبهات تدور حول شرفهم الا نبينا النبي السعودي فهو اشرف من الجميع حتى انه اشرف من امي . وحين تصل الكلمات عن طريق الاخ جبرائيل صاحب الستمائه من الاجنحه يخرج اشرف الانبياء ومع الطفله الرضيعه الى الصحابه وامهات المؤمنين ليخبرهم ان البريد وصل ... البريد وصل ... ويعرف الجميع ان المراسل بين الله وبين اشرف الخلق جاءه باآيه ومن ثمه تنتشر الآيه الكريمه على الملء ... وقد جائت الآيه التي نحن بصددها وهي اعجاز علمي وخلقي جديد تقول { ووصى ربك } الا ان بعض الكتاب والخطاطين من محو الاميه ومن غفله من الله كتبوها وقضى ربك ان لا تعبد الا اياه ...... وهذا يعني اننا نحن ذات العباده نحن العباده نفسها كما لك عين تبصر هي بالظبط ان تعبد .... هذا ينافي واقع الخلق فهل قضى الله .... وهي نفس الاعجاز في الآيه الحكيمه ما ما ما ما خلقت الجن والانس ومنهم اريدو ابن الخلف الا ليعبدو ...... وما تعني المشيئه نفسها اين كان الله من الكتبه العوران { الاعور هو من له عينين ترى على اليمين او على اليسارفقط وهي خلقت ربك لا عيب فيها ولا ضرر } حين كتبو ووصى الى وقضى وهو الذي انزل الذكر وهو له حافظ.....وها هو الذكر يصبح لعبه بيد الكتاب وبيد الكفره مثلي وامثالي الخارجين على { قضى الله وعلى غايه الكون والخلق }
فهل من احد يرسي بنا على برالامان في تفسير هذا الاعجاز العظيم بين قضى ومضى ومصى ومطى وصى فصى قصى الخ
والاعجاز التالي ماذا تعني حافظون للذكر .. هل هم الشرطه في خدمة الشعب .
ملاحظه صريحه :- مهزله هذا الدين.............وانا اعرف اتحدث فيه .!!!!!
بحث
قائمة الأعضاء
التقويم
وثائق المساعدة
