{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
السجن14 عاما لصحفي إيراني من كتاب الإنترنت....
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #1
السجن14 عاما لصحفي إيراني من كتاب الإنترنت....
أصدرت محكمة إيرانية حكما بالسجن على كاتب يوميات على الإنترنت لمدة 14 عاما بعد اتهامه بالتجسس ومساعدة عناصر معادية للثورة.

وكانت السلطات الإيرانية قد ألقت القبض على الكاتب أراش سيكارجي الشهر الماضي بعدما انتقد في إحدى يومياته على الإنترنت اعتقال كتاب آخرين.

وسبق الحكم على سيكارجي الذي يعمل أيضا محررا في صحيفة في شمال إيران، حملة على الإنترنت للضغط من أجل الإفراج عنه.

وقد أقامت السلطات الإيرانية مؤخرا حملة على المواقع اليومية على الإنترنت، ونجحت بالحد من إمكانية قراءتها داخل إيران.

ولا يزال موتجابا سامنجاد وهو كاتب إيراني آخر يمارس نفس تقنية الكتابة قيد الاعتقال.

ووصف ناطق باسم منظمة مراسلون بلا حدود التي تدافع عن قضايا حرية الصحافة عالميا الحكم على سيكارجي بالقاسي وطالب الرئيس الإيراني محمد خاتمي بالعمل من أجل الإفراج عنه.

واعتبرت المنظمة أن الحكم يهدف إلى ردع الصحافيين ومستخدمي الإنترنت في إيران من التواصل مع الصحافة الخارجية.

وكان سجارشي قد تحدث إلى القسم الفارسي في بي بي سي وإذاعة فاردا الممولة من الحكومة الأمريكية قبل اعتقاله بأيام.

وقد بلغ عدد الصحافيين الذين اعتقلتهم السلطات الإيرانية مؤخرا العشرين.

واتهمت السلطات سيكارجي بعدد من الجرائم ضد الدولة الإيرانية بما فيها التجسس وإهانة مؤسس الجمهورية الإسلامية آية الله الخميني والقائد الأعلى الحالي آية الله علي خامنئي.

واعتبر محامي سيكارجي المحكمة الثورية غير قانونية وغير مناسبة، داعيا إلى إعادة المحاكمة في محكمة عامة.

وكانت لجنة حماية كتاب يوميات الإنترنت التي أعلنت الثاني والعشرين من شهر شباط فبراير يوم الحرية لموجتابا وأراش قد نظمت حملة مباشرة على الإنترنت لإلقاء الضوء على القضية.

وقد زار الموقع المخصص للحملة نحو 10 آلاف مستخدم، بينهم 12% من إيران، بحسب مدير الحملة.

وقال المدير كرت هوبكنز للبي بي سي إن الحكم على سيكارجي سيساعد على نشر رسالة الحملة.

وأضاف: "ستتوجه عيون 8 ملايين من كتاب اليوميات أكثر على إيران وليس أقل بعد هذا الحكم. لن يتمكن الملالي من القيام بأية خطوة من دون أن تنتشر في فضاء يوميات الإنترنت."
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news/newsi...000/4292999.stm
02-24-2005, 01:51 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بوعائشة غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,825
الانضمام: Sep 2002
مشاركة: #2
السجن14 عاما لصحفي إيراني من كتاب الإنترنت....
غريبة هي معاداة الثورة!..

وغريبة أكثر نصوص قانون العقوبات في بلداننا مثل النص على قانون التحريض على كراهية نظم النص موجود في قانون العقوبات البحريني وتصل عقوبته إلى الإعدام!..

من يزور طهران يدرك تماماً أن حكم الملالي في طريقه للزوال ، ويعرف تماما أن السلطة الفعلية في يد طلبة الجامعات الذين هم الجيل الجديد من الشباب المتحرر ، وفي اعتقادي ان الحرس الثوري في نزعة الموت الأخيرة..

تحياتي
02-24-2005, 03:48 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #3
السجن14 عاما لصحفي إيراني من كتاب الإنترنت....
اقتباس:وفي اعتقادي ان الحرس الثوري في نزعة الموت الأخيرة..

من بقك يعني تمك لباب السما..

:baby::baby:
02-24-2005, 05:18 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #4
السجن14 عاما لصحفي إيراني من كتاب الإنترنت....
حكاية الإنترنت والعرب...
خالص جلبي

نحن دخلنا عصر الإنترنت ولا نعرف ما الإنترنت بعد؟ فما هو الإنترنت وما هي ثقافته؟
إن عصر الإنترنت يختصر بثلاث كلمات: لم تعد مسافات. والرسالة التي تصل من غرفة إلى غرفة في نفس البيت تصل بنفس السرعة إلى قرية نائية في جبال الأنديز. وبذلك كسر العلم الجغرافيا وأنهى عصر احتكار المعلومات وقتل الرقابة قتلا. فأصبح الناس بنعمة الإنترنت إخوانا يتنفسون الحرية بأمواج إلكترونية.
والإنترنت يعني عصر انفساح المعلومات فلم تبق سرية وأسرار. وهذا يعني تراكم معرفي وتسارع علمي يكاد سنا برقه يذهب بالأبصار. والمشكلة في المعلومات اليوم ليست شحها بل طوفانها الذي يهدر بموج كالجبال. ومن لم يفهم هذه الحقيقة فهو رجعي ولو لبس نظارة إيطالية وتدلت من صدره ربطة عنق أميركية.
وعصر الإنترنت يعني ثالثاً انتهاء عصر الفردية وأي عقل يتغذى حاليا من عقل جمعي جبار في حجم الكرة الأرضية.
وهذه الحقائق الثلاث تلقي الضوء على أمور تحدث في العالم العربي تظهر عدم التكيف مع (صدمة المستقبل) كما يسميها (ألفين توفلر). ففي يوم 20 يونيو (حزيران) 2004م تم الحكم على مواطن عربي بالسجن ثلاث سنوات خففت إلى سنتين ونصف لأنه دخل على الإنترنت فقرأ مقالات من مواقع محظورة ثم أرسلها بطريقة (Forwrd) إلى بعض ممن يعرف. واعتبرت محكمة أمن الدولة أن هذه جريمة لأنه يقوم بترويج أخبار كاذبة تضر بأمن الدولة؟ ما يشبه الفرق بين تعاطي المخدرات وترويجها فمسموح الدخول على الإنترنت حرام الترويج لآراء معينة. ونظرا لأن تعاطي الوعي السياسي هو اليوم أخطر من تعاطي المخدرات فيجب التعامل معه بأقصى العقوبات.
والدولة بهذا الحكم صارت من جهة مصدرا لتحديد الصواب من الخطأ وما يطلع عليه المواطن وما هو ضار به؟ وثانيا افترضت في المتلقي أنه غبي سلبي ليس عنده أي قدرة لفلترة الضار من النافع. وهم بهذا الحكم الثنائي ارتفعوا إلى منصب القداسة والمعصومية ومصدر الحق والباطل في مقابل مواطن قاصر يتلقى المعلومات من دون القدرة على تمييز الغث من السمين؟ ولكن ليست الحكومة الله رب العالمين. وليس المواطن ذلك الغبي. وليس بالإمكان حجز المعلومات.
وفي 25 يونيو (حزيران) تمت مناقشة هذه القصة وأشباهها في إذاعة لندن ( BBC) وتم التصويت من كل العالم العربي حول هذه القضية: «هل أنت مع مراقبة الإنترنت أم ضدها؟» وكانت نتيجة التصويت حسب إذاعة لندن «بين ربع موافق ونصف موافق على المراقبة الجزئية وثلث يمنع المراقبة». وهذا يدل أن ثلاثة أرباع العالم العربي في الظلمات يعمهون.
ومن شرح وجهة نظره مع المراقبة رأى أنه لا بأس من (الاطلاع) ولكن لا يجوز النشر؟ وهذا يعني أنه يفكر بنفس طريقة الجريدة. فمن يقرأ جريدة لا يخطر في باله أن يرسل الجريدة إلى صديقه. ولكن من يقرأ في الإنترنت تأتي أمامه (Fo rward) ومن كان له صديق فليس أمامه سوى كبسة زر لتتحول إليه بلمح البصر أو هو أقرب؟
والسؤال هل الإنترنت هو للدخول وقراءة المعلومة فقط أم هل يسمح بالاطلاع وتبادل الرأي مهما كان ضارا ومعارضا وحراما وعيبا في نظر (البعض)؟
وفي هذه المشكلة تبرز ثلاث تحديات:
(1) أولاً ما الفرق بين (التفكير) و(التعبير) أو الاطلاع والاتصال أو قراءة المعلومة ونقلها؟
(2) ثانياً: (علاقة الجغرافيا بالسياسة) أو (التقنية بالمراقبة); فالإنترنت اليوم كسر الجغرافيا ولكن رجال الأمن يريدون اصطياد أطباق طائرة بمكانس ساحرات العصور الوسطى؟ مثل العد بطريقة الأصابع في وقت رياضيات التفاضل والتكامل. ومن وقف في وجه عجلة التاريخ سحقته ولم تبال.
(3) ثالثاً: فرض دخول عصر العولمة تحولا في السياسة وهو ما يفسر قدرة الناس في العاصمة العربية المذكورة على التجمع للاعتصام. وعندما يُضرَب أحد المعتصمين فلأنه قال كما قال رجل مؤمن آل فرعون أتحبسون رجلاً أن اطلع على الإنترنت؟ وهي تذكر بعلم الرياضيات من النانو. وكأن الأمة كائن ميت بدأ بتحريك إصبع إبهام قدمه الأيمن بعد أن استعد حفارو القبور لدفن الجثة. وعندما تتحرك الأمة بمقدار النانو متر فهي مرحلة في رحلة السنة الضوئية. وعندما تعج الساحة بعناصر ضد الشغب والمعتصمين وينتهي الاجتماع بدون دماء فهو نصر للطرفين: الحكومة والأمة بأنهم أصبحوا أنضج وأوعى وأدرك لمتغيرات العصر.
والعنف لا يأتي إلا بالعنف فيجب الرهان على تحرك من هذا اللون من أجل ولادة طبيعية للحرية في أرض غابت عنها الحرية منذ أيام معاوية.
فنحن هنا شهود على تحول نوعي في العالم العربي بمقدار النانو متر في الحركة ولكنها تبقى حركة على أية حال. ولو جلست ذبابة على طرف حاملة طائرات فإنها تؤثر في الاتزان بمقدار لا نعلمه. أحصاه الله ونسوه والله على كل شيء شهيد. فيجب التفاؤل بالمستقبل.
ولو أن المعارضة في العالم العربي سلكت هذا الطريق فإن الحاكم سوف يطمئن وترتاح الأمة وتتحرك المظاهرات. ولكن المظاهرات في العالم العربي إن تحركت أحرقت وكسرت وإذا تدخلت الحكومة فالحكم للسيف العلي الكبير.
وجدلية (التفكير) و(التعبير) يجب فكها بعد أن دخلنا شتاء العولمة بدون حطب ودثار فنحن نرجف فرقاً من المعلومة إلى درجة أن أحد المعلقين في برنامج (BBC) اعتبر أن تناقل المعلومة يفضي إلى حرب أهلية ولذا يجب المحافظة على الجهل. وقال ثانٍ: الاعتقال سيد الحلول حتى يكون عبرة لمن يعتبر فيقفل على عقله إلا من ثقب حكومي ويحافظ على السرية في مجتمع باطني.
وفلسفة نقل الأفكار تقوم على ثلاث أفكار:
(1) عندما نحرم نقل المعلومات نخطئ ثلاثاً فليس هناك من وسط لتصحيح الأفكار ونموها مثل نقلها والجدل فيها.
واعتبر (برتراند راسل) في كتابه (السلطان) أن أفضل طريقة لنمو عقل الأطفال هو عرض المتناقض والمتباين عليه. مثل التيار الكهربي الذي لم يكن ليفيد لولا تردده. والكهرباء الساكنة لا يعول عليها مقابل الكهرباء المتناوبة.
(2) والعقل ليس بقاصر ولا يستيقظ مثل تغذيته المستمرة بدفق المعلومات فلا وصاية على العقل كما قال الفيلسوف (كانط) من أي مؤسسة دينية أو حزبية.
(3) وعندما تقسم الحكومة المعلومات فتقول: هذا حلال وهذا حرام فيجب أن نجيبهم بما قال القرآن هل عندكم من علم فتخرجوه لنا. إن يتبعون إلا الظن وإن هم إلا يخرصون. وهذا يعني إعادة نشر الأفكار للنقاش فيها. وهو ما هربنا منه فعدنا إليه. والكومبيوتر لا قيمة له بدون شاشة عرض وإلا كان علبة صفيح لا أكثر.
إننا في عالم العروبة نخلط بين (المعلومة) و(نشرها) فنسمح بـ (حرية التفكير) ونحرم (حرية التعبير) إلا كما تشاء الأنظمة؟ ولكن حرمة التعبير تقتل التفكير والتعبير معاً. والعقل في العادة لا يطلب إذناً لممارسة وظيفته؟ فالدماغ يفكر كما يخفق القلب وتتنفس الرئة؟
ثم هب أننا قطعنا الألسنة كما كان يفعل الفراعنة مع خدم الأهرام فيدفنون مع أسراره وكنوز فرعون; فهل يستجيب اللسان حقاً أم يحدث ما حصل في قصة (الحلاق والامبراطور والمزامير)؟
يحكى أن امبراطورا كان يفتك بكل حلاق يقص له شعره لأنه كان يفشي سر أذنيه الطويلتين، حتى جاءه شخص كتم هذا السر واستمر في الحلاقة وحافظ على سلامة رأسه، ولكن الحلاق المسكين لم يستطع ضبط نفسه فذهب في غفلة عن العيون إلى شاطئ النهر، وهناك أمام هدير الماء المتدفق صرخ بأعلى صوته: أذنا الامبراطور طويلتان مشوهتان قبيحتان؟! حتى جاء ذلك اليوم عندما نبتت فيه عيدان البوص التي يستخدمها الرعاة للنفخ، وعندما بدأوا في النفخ للماشية ارتجت الحقول مع مزامير الرعيان مع كل نفخة. أذنا الامبراطور طويلتان.. طويلتان.

kjalabi@hotmail.com
02-25-2005, 12:40 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #5
السجن14 عاما لصحفي إيراني من كتاب الإنترنت....
اغتيالات للرأي في سورية

بهية مارديني GMT 21:45:00 2005 الأحد 6 مارس
بهية مارديني من دمشق: اعتبر المحامي والناشط الحقوقي خليل معتوق ان محكمة امن الدولة في سورية تغتال بأحكامها التي تصدرها حرية الرأي والتعبير في البلاد وان هذه المحكمة شأنها شأن جميع المحاكم الاستثنائية تخل بمبدأ استقلال القضاء ووحدته وتجانسه وتحرم المتهم من المثول امام قاضيه الطبيعي كما تحرمه من حقه في اللجوء الى محكمة اعلى تراقب سلامة الاجراءات واعمال صحيح القانون .
واشار معتوق في تصريح لـ"إيلاف" الى عقدها جلساتها بوجود محامين فقط واكثر من ذلك من رجال الامن ولا يسمح لاهالي المعتقلين بالحضور ولا للصحافة مما يعد انتهاكا للحق في المحاكمة العادلة والمنصفة.
وشدد معتوق على ضرورة احترام الحكومة السورية للمعاهدات والاتفاقيات الدولية التي صادقت عليها وهذا الامر يتطلب وقف العمل بقانون الطوارئ والاحكام العرفية واطلاق حرية الرأي والتعبير وإغلاق ملف الاعتقال السياسي الى غير رجعة .
[SIZE=6]ونوه معتوق بمحاكمات اليوم للطالبين مهند الدبس ومحمد عرب وبإنزال عقوبة السجن 3 سنوات مع الاشغال الشاقة بحقهما .
من جهته قال الكاتب والناشط الاشوري سليمان يوسف في تصريح لـ"إيلاف" انه يجب على السلطات السورية ان تخفف من الاحتقان في ظل الظروف المحيطة بالبلاد ، ولكن هناك اصرار على الاستمرار في تشديد القبضة الامنية على كل رأي مخالف لسياسة السلطة ، موضحا ان محكمة امن الدولة جاءت بوضع استثنائي وبموجب قانون الطوارئ واحكام عرفية يجب الغاؤها ولا ضرورة لها .
ولفت يوسف الى خطوة ايجابية بادرت بها السلطات السورية وهي اطلاق قاضي التحقيق العسكري الاول في مدينة حلب سراح ثلاثة معتقلين اشوريين سجنوا منذ خمسة أشهر على خلفية اغتيال شابين اشوريين في محافظة الحسكة ، ولكنه اعتبر ان هذه الخطوة لاتكفي وكان يجب على السلطات الافراج عن 16 معتقلا اشوريا ما زالوا في السجن على خلفية القضية ذاتها.
واشار يوسف الى تباطؤ السلطات في تقديم هؤلاء الى المحاكمات واطالة فترة التحقيق معهم دونما مبرر .
03-07-2005, 01:38 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  بمرسوم ملكي: الأستاذ علي بن فضل البوعينين نائبا عاما بدرجة وزير بوعائشة 3 1,719 12-27-2005, 11:03 PM
آخر رد: بوعائشة
  الامارات تمنع الاولاد تحت ال18 عاما من سباقات الهجن ...حكومات لاتفهم سوى بالصرماية بسام الخوري 5 1,354 07-09-2005, 09:46 PM
آخر رد: بوعائشة
  إستمرار قمع حرية التعبير في السعودية عن طريق حجب مواقع الإنترنت بسام الخوري 2 1,136 04-26-2005, 05:32 PM
آخر رد: قنبر

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 2 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS