(06-15-2009, 08:52 PM)neutral كتب:  

اقتباس:وعلى فكرة انا مش موافق على التفسير ده خالص ومليش دعوة بيه
وأرجو إبراهيم ما يزعلش مني بجد

طيب أقولك إبراهيم سيرد عليك إزاى

شوف ياسيدى;

عزيزى لازعل ولا حاجة وأنا سعيد إنى تسببت فى إطلاق إبداعك الفنى ليحلق بعيدا فى فضاءات الإبداع الإنسانى لتمتعنا بمدخلاتك ورسوماتك الجميلة وإذا أردت أى كتب عن فن الكاريكاتير فأنا عندى مكتب تصوير فى بدروم المنتدى وأى خدمة ياراجل ياعسل أنت هههههه.

جبت كتاب العلامة الزحلفاني زاحف " كيف تتسلق بلزاجة في أسبوع "
والإخوة عملوله ترجمة ومجهود جبار ، وقلت أكيد حتهتم بالحصول عليه
حنجيب قريب كمان عرق سوس وخراطيش كليوباترا في الساحة عندنا
وبالإتفاق مع العزيز طارق نحاول استيراد مكنة غزل بنات
بس خايفين على البنات اللي حتيجي مع مكنة الغزل
ما يستخباش عليك طبعا عندنا شوية شباب شرقي شرقانين ههههههههههه
خايفين نجيب مكنة غزل البنات يخطفوا البنات ويسيبوا الغزل
عشان كده بنحاول الاول ننشر ثقافة احترام الآخر خاصة الأنثى قبل ما ندخل حاجة متطورة زي دي

انت لا تتخيل كم سعادتي بالتواصل معك يا صديقي العزيز
وألف ألف شكر ليك

إموااااااااح

في اليوم التالي وفي موضوع آخر :

عزيزي ما الذي يعجبك بالضبط في كتب الزحلفاني ؟
لماذا لا تقرأ كتب العمالقة في علم التسلق والزحلقة اللزجة مثل الأستاذة العظيمة قشرة موز ، أو العلامة البروفيسور صابونة
هل تعرف أن الزحلفاني حرض مجموعة من الحثالة من أتباعه على الشهيدة قشرة موز وجعلهم يفرمونها في ماكينة فرم الورق المقوى ؟

أتمنى أن تحدثني ما هي القيمة التي وجدتها في كتاباته
شخصيا قرأت في الهامش الرابع من مجلده عن " الزحلقة " ما جعلني أضرط
"زحلفانك" الذي أنت فخور به مهتريء ويحتقر الذين يتزلجون على الجليد بالباتيناج ويرى أنهم مخنثين

قمة الغباء أن نترك العمالقة ونتجه إلى مثل هذا الحثالة لنقرأ له

زمن البله والخواء العربي

عاجبك كده يا جلاب المصايب نيوترال ؟

انت كمان اتصدمت فيا يا إبراهيم دلوقت ؟
النادي بقى عامل زي المسلسلات الأرجنتيني ..
فيه ناس كتير بتاخد في بعض مقالب في تطور درامي طويل.

شوف يا إبراهيم
أنا اكتر واحد في النادي ده شايل منك ، وكان ممكن اكتب موضوع أطول من كل ما كتبه نيوترال والآخرون في الموضوع الذي أغلق.

ولدي الكثييييييير الكثير مما أقوله.
عارف لما جئت ترحب بي ، وانا رددت عليك وقلت لك ، " اتمنى لك التوفيق".
فكرت قبل ان اكتبها كثيراً ، كيف اتمنى لك التوفيق وانا مش طايقك ولا طايق شخصيتك ولا طريقة تعاملك ولا كلامك ؟
وانا لا احب ان انافق أحداً.
وكانت الاجابة بيني وبين نفسي ، هي أن تمنيّ لك بالتوفيق يعني أن اتمنى لك ان تتغير ، وان تكف عن فعل ما تفعله بنفسك وبالآخرين ، وان تصبح شخصاً آخر.
هذا هو التوفيق الذي اتمناه لك.
ولهذا في النهاية كتبتها لك وانا مرتاح الضمير.

و لم أرد كتابة شيء في موضوع نيوترال لأني لم أعد لأصفي حسابا مع أحد، وخصوصاُ أنت لأني مللت الحوار معك.

إضافة إلى ذلك ، كرهت كثيراً أسلوب الشتائم القبيحة الذي أصبح غالباً على الحوار.
وطريقة الجانج بانج كما وصفها ليلين.
وهذا ما أوحى لي بفكرة الرسوم.
وأيضاً أسلوب انت مع فريق الزمالك أو الأهلي ، الذي أصبح يصنف الأعضاء يمين وشمال بناء على آرائهم في موضوع ما ، لم يعد يجعل الحديث مع أحد هنا طيب المذاق.

جئت في سلام وهدوء وأريد أن أذهب كذلك أيضاً.

إذا كنت أنا صدمتك فيا مرة ، وأنا لا اقصد حقا الهجوم عليك ، ولكنها كمالة الكوبليه الذي بدأه نيوترال بتخيله لطريقة ردك ... والذي جاء محترفاً فعلاً ، لدرجة تخيلت قليلاً أنك عملت على اسمه hack ورددت عليّ به ،

ولم استطع مقاومة الاغراء بصراحة
فأكملت طريقة ردك بعده ، على طريقتي أنا أيضاً .

فتحملني مرة من فضلك لمرة ، ودعني أصدمك .

فقد تحملت صدماتك .... تقريبا .. حتى الآن ..
امممممممم
دعني اتذكر.....
واحد ...اتنين..ثلاثة....
..........همممممممممممم
تسعة وعشرين......
48........

ثلاث وسبعيييييين.....هممممممممم

مضطر للذهاب ، سأكمل العد ولو تذكرت سأكتب الرقم..

وعموماً خلاص يا عم ، لن اقترب ناحيتك مرة اخرى
وسوف أقتصر على حدود موطيء قدمي في النادي ولن أتعداها قدر الامكان..
متزعلش ، أنا لم آت هنا لأزعلك مني ولا أنت ولا أي أحد آخر

---

إضافة هامة : على فكرة انا لا أسخر منك في موضوع الكتب.


once again you don't get the point

أنا قلت لك أنت تقوم بمجهود جميل لتوفير الكتب القيمة والثمينة وشكرا لك على هذا.
أما هنا، أنا أسخر منك لتقلب مواقفك وتلونك ، وانقلابك ضد من كنت تبالغ في مدحه بالأمس إلى شتمك وإهانتك له اليوم.
ورميك للإهانات لمن يخالفك ويقرأ لفلان أو علان الذي يجعلك " تضرط " بطريقة جارحة لا تترك مجالاً لأحد أن يرد عليك بأسلوب هاديء ومحترم.

والكراهية الفظيعة التي تطفح منك فجأة دون أي مبرر، بطريقة موديّة وخنجريّة مفاجئة وطاعنة لمن كان يكن لك أي تقدير بالأمس.

بشكل تجعل به من يعرفك يصل إلى نقطة اللاعودة معك.
هذا فقط للتوضيح أن ما كتبته هنا لم يكن سخرية من موضوع الكتب.
ولكنك لم تترك مجالاً حتى لهذه الفضيلة ليتم تقديرها بشكل ملائم.

وعلى فكرة معلش

إضافة تانية قبل ما أنزل الشغل
ودي من قلبي فعلا.

إنت مش مسيحي.

أنا تعاملت مع ناس مسيحيين، لي صديقة لبنانية من أصل أرمني تعيش في الولايات المتحدة.
ههههههه
على فكرة أنا بتكلم جد مش بهرج.
انا فعلا اعرف هذه المرأة.

وهي مسيحية ، نحن لا نتحدث الآن
ولكن عمري في حياتي ما كلمتها إلا وشعرت بالراحة النفسية والطمأنينة.
لأنها عمرها ما قالت كلمة انتقاص أو إهانة بحق أحد ، ولهذا عمري ما وجدت نفسي أبداً
بحاجة إلى أن أضع my guard on وانا اتحدث معها.

عارف ، لو خالجني الشك الآن أن يسوع والروح القدس وكل هذه الأفلام يمكنها أن تكون حقيقية ، فسوف يكون بسبب تلك المرأة ونفسها وأخلاقها الملائكية.
بعض الناس تريد أن تجلس فقط بجوارهم لتشعر بالـ Blessing .

انت تجعل الواحد مشعنن و متوتر طوال فترة جلوسه إلى جوارك.
مثلاً لو دخلت معك إلى المطبخ ، لتريني الوصفة التي تعلمتها من صديقتك النرويجية من أم إيطالية والتي تعيش في جنوب افريقيا ، لا يمكن أبداً أن أجعلك تمسك بسكين أو أي أداة حادة ، ولا يمكن أيضاً أن أدير لك ظهري على الإطلاق.

وطبعاً
Thanks to you, and to other people like you
لأجلك ولأجل آخرين غيرك ، أنا كافر بالمسيح.
فلدي ما يكفي من النماذج الإنسانية التي تدعي المحبة ، كدليل على بطلان نظرية المعمودية والولادة من جديد والروح القدس في المسيحية وفشلها.

سأذهب..

نيوترال ، خذ هذه :

أنا لا أصنفك

مرة أخرى
you don't get it

أنا لا أستطيع أن احكم على إيمانك هل هو صح أم خطأ ، وأقيم محكمة على ضميرك الداخلي.
كان لدي صديقة مغربية متزوجة من برازيلي تعيش في ألمانيا ، وكانت تحكم على ضمائر الناس.
فقطعت علاقتي بها فور أن اتصلت بي.

ولهذا لا أستطيع أن أفعل مثلها وأحكم على ضمائر الناس.
ولكن انا اتحدث عن سلوكك معي .
سلوك شخص معين معك يجعلك تأخذ انطباعاً سلبياً أو إيجابيا عن الإتجاه الذي يمثله.
شئت أم أبيت.

سلوكك من خلال تقلبك ، وطعنك للناس في الظهر ، وإهاناتك لمخالفيك ، وشتيمتك للرموز التي يحترمها غيرك ، هو سلوك مسيء لما تحاول أن تدعو الناس له. ألا وهو المسيح المفترض أنه يترك أثراً وديعاً في النفس ، يأتي نحوك المسلم والملحد واللاديني ليحصلوا على السكينة .
باللغة العبرية التي فلقتنا بها " شاخينا " ولم نشد السيفون .
شفت نماذج قليلة جدا تعد على أصابع اليد من بين المسيحيين من هم كذلك.
كانوا يتلقون كلاماً سلبياً مقرفاً و معاملة سيئة وأصوات مزعجة ، ويقابلون أناساً من مختلف المذاهب الإيمانية. ولم أسمع منهم في يوم من الأيام نقيصة تجاه أحد ، ولا تجاه معتقد أحد.
ولم يضرطوا من قناعات الآخرين ويغرقوا الدنيا روائح كريهة.

مما أجبر الآخرين في النهاية على السكون في حضرتهم ، لأنهم كانوا وديعين ، والرحمة والمحبة تشع منهم ومن كلماتهم ، فكانوا يسمعون بغرض الاسترخاء . وطبعاً كان الحديث عن المسيح وعن المحبة.
تسمع عن المحبة منهم بعد أن تكون قد ذقتها بالفعل ، وبعد أن تكون أنت الذي كنت تحاول أن تسيء إليهم وتكتشف أن كل محاولاتك فشلت. فتجلس لترى ما هو سر هذا الشخص ولماذا هو هكذا ؟
وعندها يأخذك في رحلة مريحة وجميلة مليئة بالنسيم إلى عالمه.
هكذا رغم أنني أعتبر قراءة الكتاب المقدس إضاعة وقت ، ولكني لم أكن أمانع أبداً أن أجلس وأستمع لذلك الشخص لساعة أو اثنتين ، وهو يتحدث عن الكتاب المقدس.
صحيح أنني أقوم وأنا غير مؤمن بعد أن ينتهي . ولكن الغرض المطلوب حصل، وهو أنني جلست واستمعت حباً في الشخص الذي أمامي ورغبة في الحصول على المزيد من الـ Blessing الذي يشع منه.

وعلى فكرة هذا ليس تنويماً مغناطيسياً ولا برمجة لغوية عصبية ، فأنا عندي ملفات mp3 وفيديو في الاثنين ، وهما لا يؤثران فيّ . عكس ما أحكيه لك.. ، فهو شيء يأتي من مصدر مختلف عن تلك الكورسات.

هذا الشيء أنت عندك عكسه.
عندما أقرأ لك مشاركة أكون متأكداً انك ستؤذي بها أحداً ما. حتى لو كان شخصاً ميتاً من حقبة ما قبل التاريخ.
المهم أن هناك شيء ما ، سوف يجعلك تشعر أنك "تضرط " - على حسب تعبيرك - إن عاجلاً أو آجلاً. فأعمل حسابي أن أدخل وأنفي مسدودة بأصبعيّ احتساباً.

لهذا عندما أعود وأقول لك إنت مش مسيحي ، فأنا أتحدث عن ما يفترض أن يصدر من شخص يسكن يسوع في قلبه ، وما يحصل على أرض الواقع.
مش قصدي أنك مش مؤمن بالمسيح.
نواياك وإيمانك الداخلي شيء لا يهمني أن أحكم عليه ولا أستطيع أن أحكم عليه.
ولكن أقصد أن أقول لك : أنت مبشر فاشل. المسيح يخسر أناساً بسببك.
وقد جئت بنتيجة عكسية لما تدعي أنك تحاول فعله.
بدلاً من أن تسكن روع الناس زدتهم عفرتة وتخبطاً وبدلا من شفائهم أعطيتهم شعوراً بالأذى.
بالضبط كما يكفر أناس بالإسلام بسبب سلوك الناس المتطرفين الموجودين في النادي هنا ، وفي غير مكان.

أنا مش عايز أكتب المشاركة الطويلة دي كلها ، والتي تبدو كأنها هجوم على شخصك.
ولكن أجد الكلام يجر بعضه وأنا أكتب ، لأنك كلما كتبت شيئاً ، جئت وبينت لي أنك لم تفهم المقصود من كلامي ، وتظن أني أريد أذيتك في شيء جميل أنت تفعله حقداً وحسداً مني على رأي المسلمين.

في المرة الأولى تظن أني قال إيه .. أتريق على مجهودك الجميل في توفير الكتب.
وفي المرة التانية تظن أني أحكم على نيتك وإيمانك الداخلي بربك.

ضحية أنت دائماً ومهضوم ، ونحن الخونة الذين نطعنك بدون داع بينما أنت تمد يدك بالخير.
لا مش كده.
بل هو عكس ذاك. فتأمل ، على رأي ابن قيم الجوزية.
والإمام الزحلفاني