{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
في كل مئذنة حاو و مغتصب!
هاله غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,810
الانضمام: Jun 2006
مشاركة: #1
في كل مئذنة حاو و مغتصب!
الرئيس المالي الجديد يواجه هزيمة سياسية بسبب عقليات العصر الحجري فقد أراد المصادقة على قانون جديد يعيد للمرأة حقوقها المسلوبة زورا و بهتانا الا انه يواجه بعاصفة من الاحتجاجات و المظاهرات التي نظمتها جماعات اسلامية فيعيد القانون الى البرلمان.

من بنود القانون:

"لا تجب على الزوجة اطاعة أوامر زوجها، بل يدين كل منهما للآخر بالولاء والاحترام".

"كما تحصل النساء بموجب القانون على حقوق أكبر في الميراث ويحدد السن الادنى لزواج الفتيات بـ 18 عاماً".

وبالمقابل مثلت اعادة القانون إلى البرلمان صدمة بالنسبة لجماعات حقوق المرأة التي ظلت تحاول تغيير قانون الاسرة لاكثر من عشر سنوات.

http://www.bbc.co.uk/arabic/worldnews/20..._tc2.shtml
08-29-2009, 12:21 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Orion غير متصل
عضو مشارك
**

المشاركات: 15
الانضمام: Jun 2008
مشاركة: #2
RE: في كل مئذنة حاو و مغتصب!
كنت أتصور أن مسلمي افريقيا السوداء بمنأى عن التطرف و أمراض اﻹسلام السياسي التي تعتبر عربية بامتياز بالنظر لظروف نشأتها. و لكن كذبت اﻷحداث ظنوني، فمن جماعة بوكو حرام في نيجيريا إلى ما أوردته عن مالي، يا قلبي لا تحزن! أن يتحالف التطرف مع التخلف و الجهل في محيط مليء بالإنقسامات العرقية و القبلية و الدينية مؤشر مقلق بحق!
08-29-2009, 01:09 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Mr.M غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 161
الانضمام: May 2009
مشاركة: #3
RE: في كل مئذنة حاو و مغتصب!
"لا تجب على الزوجة اطاعة أوامر زوجها، بل يدين كل منهما للآخر بالولاء والاحترام"

لايوجد منظمة في العالم لها رئيسين.



"كما تحصل النساء بموجب القانون على حقوق أكبر في الميراث ويحدد السن الادنى لزواج الفتيات بـ 18 عاماً".

سأبدأ بحفظ حقوق جميع الورثة في الإسلام بشكل عام ثم سأتطرق للنقطة المطروحة

أما حقوق الورثة في الإسلام فحفظت بأن تم تحديد قسم لكل وارث لا يستطيع أحد التغيير فيه حتى المورث نفسه بينما ترك الباب مفتوحاً في الأنظمة الغربية، وللمعلومية فأن النظام الغربي كان يعطي الورث كاملاً للإبن الأكبر وفكرة التقسيم هي فكرة مأخوذة من التشريع الإسلامي.

ثانياً: لايجيز الإسلام التوصية لأحد الورثة بجزء من التركه ولايتيح التصرف في أكثر من الثلث حتى للجمعيات الخيرية والدينية.

ثالثاً: إذا طلق الزوج زوجته في مرض موته ترث منه.

رابعاً: حفظ الإسلام حقوق الوالدين في الميراث.

سادساً يصعب في الشرع الإسلامي على المورث منع أي من الورثة عن طريق البيع والشراء لأحد الورثة الأخرين ولا بالهبه خاصتاً عند دنو أجله.

أخيراً لايمكن بأي حال من الأحوال مقارنة الذكر بالأنثى في قضية الورث. فأحفاده من أبنائه الذين يحملون نسبه ونسب قومه لايمكن أن يقارنوا مع أبناء الآخرين في الميراث.



"وبالمقابل مثلت اعادة القانون إلى البرلمان صدمة بالنسبة لجماعات حقوق المرأة التي ظلت تحاول تغيير قانون الاسرة لاكثر من عشر سنوات"

حقوق المرأه في أن تأخذ دورها الذي يتناسب مع خلقها ... لا في أن تتساوى مع من فضل الله عليها وبالتالي تحمل مسؤليات ليست عليها وتحرم من فوائد لها.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 08-29-2009, 12:00 PM بواسطة Mr.M.)
08-29-2009, 11:57 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
صرخة وطن غير متصل
" احن الى خبز امى "
**

المشاركات: 19
الانضمام: Oct 2007
مشاركة: #4
الرد على: في كل مئذنة حاو و مغتصب!
اقتباس:كنت أتصور أن مسلمي افريقيا السوداء بمنأى عن التطرف و أمراض اﻹسلام السياسي التي تعتبر عربية بامتياز بالنظر لظروف نشأتها. و لكن كذبت اﻷحداث ظنوني، فمن جماعة بوكو حرام في نيجيريا إلى ما أوردته عن مالي، يا قلبي لا تحزن! أن يتحالف التطرف مع التخلف و الجهل في محيط مليء بالإنقسامات العرقية و القبلية و الدينية مؤشر مقلق بحق!

رائع يا رفيق ,,

التطرف والجهل والتخلف ! تولد الأرهاب والأنفجار
والحمد للعقل .. 15641
08-29-2009, 01:45 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
هاله غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,810
الانضمام: Jun 2006
مشاركة: #5
RE: في كل مئذنة حاو و مغتصب!
الزميل أوريون Emrose

اقتباس:كنت أتصور أن مسلمي افريقيا السوداء بمنأى عن التطرف و أمراض اﻹسلام السياسي التي تعتبر عربية بامتياز بالنظر لظروف نشأتها. و لكن كذبت اﻷحداث ظنوني، فمن جماعة بوكو حرام في نيجيريا إلى ما أوردته عن مالي، يا قلبي لا تحزن! أن يتحالف التطرف مع التخلف و الجهل في محيط مليء بالإنقسامات العرقية و القبلية و الدينية مؤشر مقلق بحق!

البعد الجغرافي بين افريقيا و آسيا لم يكن مشكلة أمام قوافل التجارة قديما فما بالك في عصر المواصلات و الاتصالات. و البترودولار يضخ التخلف و الدروشة الى جمهورية مالي الديمقراطية و غيرهل للعمل على تقويضها و ايقاعها في شباك الرجعية معه من خلال الدورات الاسلامية المجانية و حملات توزيع القرآن و الحجابات مجانا و ارسال الدعاة و نظم الاندية و الحلقات الاسلامية و المسابقات و غيرها.

مستر مايند

بهذه العقلية انتهت المرأة عندكم في كيس أسود بينما كلمة من كونداليزا رايس تجعل شيوخك يهرطقوا خوفا و رعبا و يخرجون بفتاوي تصلح لتوم و جيري.
و ان كان الله غير عادل و متحيز و ظالم و سادي فهل على المرأة أن تبصم و تحنى هامتها و تنفذ ما تؤمر به بلا نقاش؟

صرخة وطن
ثانكس لمرورك
Emrose
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 08-30-2009, 08:28 PM بواسطة هاله.)
08-30-2009, 08:27 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
الحكيم الرائى غير متصل
Black Man
*****

المشاركات: 6,559
الانضمام: Feb 2003
مشاركة: #6
RE: في كل مئذنة حاو و مغتصب!
كتبت منذ فترة عن صدامات حصلت بين بعض الحكومات الافريقية وسفارات رأس ابليس بجزيرة العرب بسبب تشجيعها للفتن الطائفية واغداقها الملايين على حركات سلفية دموية وانتهى الامر على ما اذكر مرة بطرد ممثلين دبلوماسيين لمملكة ابليس من غانا وكينيا وتحذير شديد اللهجة لملك مملكة الرعب من ان يرفع يده عن بلدانهم والا تكفلوا بطردوا كل ممثليه من ارجاء القارة السمراء ومنعها عليه الى يوم يبعثون, ولا استبعد شخصيا دورا ليبيا فى طرد مملكة ابليس من هناك والايعاز بتعويض مادى عن اى مساعدات كانت تأتى من هناك المهم مملكة ابليس لم تفلح الا فى اختراق نيجريا فاشعلتها نارا وتبقى تاثيرها محاصرا فى باقى الانحاء حتى اللحظة.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 08-30-2009, 09:24 PM بواسطة الحكيم الرائى.)
08-30-2009, 09:23 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 2 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS