مبدئيا فمقاطع المدعو TheAmazingAtheist من المقاطع التى أتابعها كل فترة لأعرف ماأستجد على الصعيدين الدولى والمحلى وأهم مايميز هذه الفاتورة واجبة السداد بالإضافة لأنه كوميدى وله ستايل مميز فهو يتكلم بأريحية شديدة وبدون تحفظ وهذا يرجع لإستخدامه وسائط إتصال غير تقليدية كالنت لا يوجد بها محاذير وخطوط حمراء كثيرة كالموجودة فى وسائط الإتصال التقليدية- راديو , تلفزيون, صحافة إلخ-....... المهم ماعلينا, فى تلك المقاطع الأربعة تتحدث تلك الفاتورة عن ولاية تكساس اللعينة ومدى غباوة وإنغلاق الكائنات الحية التى تقطن بها والحقيقة الرجل عنده حق ينفسن من تكساس لأنها بالفعل ولاية بنت دين كلب حتى مقارنة بغيرها من الولايات الزبالة كألاباما وجورجيا ورغم كل الخرا الغارقين فيه تجد الواحد منهم يختال فرحا على العالمين بصفيحة الزبالة القادم منها كما لو كان هذا شرفا وهبة إلهية لايحظى بها سوى صفوة الصفوة!!وبعد الأحداث الأخيرة بين مصر والجزائر وإختراقى للمجتمع الجزائرى حتى وصلت للمطبخ وتعرفت على المحجوبة والشخشوخة بدأت بالفعل ألاحظ تشابها بين الشخصية التكساوية والشخصية الجزائرية وبالذات فى مسألة إن الواحد يبقى قاعد فى صفيحة زبالة وسعيد وفخور جدا بنفسه!

http://www.youtube.com/watch?v=ZnmDqJHv4lc

http://www.youtube.com/watch?v=zzwYEORQMoM&feature=channel

http://www.youtube.com/watch?v=Vm_NY-N0hUc&feature=channel

http://www.youtube.com/watch?v=ADvbCWEPEt0&feature=related

كانت أمريكا سيدة العنصرية في القرن 20، وما زالت مظاهر تلك العنصرية بادية حتى اليوم. فأين الغرابة أن تنتقل العدوى لمهاجرين من أصول تعتبر ال USA أفضل من كثير من الدول؟ ومن الناحية الأخلاقية، لا ينقص سوى أن يستعمل البلوماسيون ألفاظ الشارع الأميركي البذيئة العادية، هي عادية لأنها صارت علامة ثقافية مميزة للمجتمع الأمريكي تظهر ليس في الشارع وحسب وإنما في كل الفعاليات الثقافية الأمريكية من سينما وتلفزيون ومسرح. ظاهرتان قل أن تجدهما في غير أمريكا: البذاءة والعنصرية.

وعندما يجد بعض أصحاب مركب النقص أنفسهم في مجتمع كهذا، يجدون في ممارسة ذلك متعة، خصوصاً إن كانوا محرومين منها في مجتمعاتهم الأصلية. صديقنا هنا مثلاً لو قيض له أحد البرامج التلفزيوينية المصرية -أيام وجوده ببلده- فلن يجرؤ على استعمال ألفاظه التي يستعملها هنا. أما الآن، فلا حرج أو رادع أخلاقياً لديه في أن يصف دولة كاملة وشعباً عن بكرة أبيه أنه غارق في (الخرا) بحسب تعبيره اللطيف. ولكن (لو) قيل له أنه يأكل (خرا) فهذه شتيمة مخالفة لقوانين النادي، أما القول أن الشخصية الجزائرية بتعميم بشع هي شخصية قاعدة في صحيفة زبالة فهو حرية تعبير أمريكية عبر الانترنت العربية أي بين شعوب لا تفهم الرقي والتطور الأمريكيين.

أن تصل العنصرية لهذه الدرجة من القسوة فهذا مؤشر أكيد على أن منتهجها يتباكى على الإنسانية بينما فاقد الشيء لا يعطيه ولا يشعر به. من يقرأ ما كتبه الزميل هنا سيعتقد أن مجتمعه الأصلي يعيش في صحيفة من الذهب، وأن المجتمع الذي هاجر منه غارق في النعيم، وأن الجزائر وشعبها وحدهما دولة بنت دين كلب وشعب غار في (الخرا) بحسب تعبيره الأمريكي النظيف. ولم يجد زميلنا مثالاً يستنجد به سوى ذلك الأشعث الأشقر البهيم، متناسياً خطبته الطويلة (أمس) عن الفروق بين مصر الخمسينات (عبد الناصر) ومصر السبعينات (السادات) بعد ديباجة طويلة عريضة من شرح الظروف المختلفة بين فترتين بينما هو يتغافل عن الظروف المختلفة بين سيدته أمريكا وبين مسقط رأسه أو ما يجاوره. لكن التعصب يبدو ليس حصراً على قلة الثقافة، بل تظهر آثاره بوقاحة عند أي (نكشة) لأي مدع للحضارة.

والسؤال الذي يطرح نفسه هو: هل يمكن للدول المتحضرة أن تؤثر حضارياً في عقلية المهاجرين إليها؟ أم أن المثل الذي يتحدث عن القالب والسنين الأربعين هو كتاب منزل؟

اقتباس:كانت أمريكا سيدة العنصرية في القرن 20، وما زالت مظاهر تلك العنصرية بادية حتى اليوم. فأين الغرابة أن تنتقل العدوى لمهاجرين من أصول تعتبر ال USA أفضل من كثير من الدول؟ ومن الناحية الأخلاقية، لا ينقص سوى أن يستعمل البلوماسيون ألفاظ الشارع الأميركي البذيئة العادية، هي عادية لأنها صارت علامة ثقافية مميزة للمجتمع الأمريكي تظهر ليس في الشارع وحسب وإنما في كل الفعاليات الثقافية الأمريكية من سينما وتلفزيون ومسرح. ظاهرتان قل أن تجدهما في غير أمريكا: البذاءة والعنصرية.

أنا لاأعرف ما الذى حشر العنصرية فى الموضوع? بذاءة ماشى إنما عنصرية فوسعت منك!

اقتباس:وعندما يجد بعض أصحاب مركب النقص أنفسهم في مجتمع كهذا،

ده اللى هو مفروض أنا! شفت أنا روحى رياضية إزاى وبتقبل النقد وتلقيح الكلام?

مشكلة هذا البهيم الأشقر مع تكساس -والتى هى نفس مشكلتى مع الجزائر- هى رد فعل المواطن التكساوى عندما يسب أحد تلك الولاية الملعونة فبعكس مواطنى باقى الولايات الذين يتقبلون السباب بأريحية وروح رياضية تجد المواطن التكساوى يثور ويرغى ويزبد عندما يتعرض أحد لولايته مع العلم بأنها بالفعل أوسخ ولاية على مستوى أمريكا! وفى الدقيقة 1:38 من هذا المقطع بعنوانTexas STILL Sucks يتحدث البهيم الأشقر عن تلك النقطة تحديدا ورد فعل المواطن التكساوى
http://www.youtube.com/watch?v=zzwYEORQMoM&feature=channel

اقتباس:من يقرأ ما كتبه الزميل هنا سيعتقد أن مجتمعه الأصلي يعيش في صحيفة من الذهب، وأن المجتمع الذي هاجر منه غارق في النعيم،

أين قلت أنا هذا تحديدا?
بالنسبة لموطنى الأصلى فأنا شخصيا أقول عنه أنه أيضا sucks ولامشكلة لدى فى هذا بل وكنت أضحك على الإذاعات العربية التى كانت تشتم مصر لكن مسألة الجزائر مختلفة لأن الأمرأنتقل من خانة الشتائم والسباب إلى خانة تهريج الخدامين.