ليت احد عبيد عبد الناصر يتفضل و يقص علينا كيف وصل هذا الغادر الخائن المخادع الى حكم مصر و افعاله و سلوكه مع اللواء محمد نجيب ؟

و ننتظر ايضا اضافه عن سلوكه و افعاله مع شريكه فى الحكم عبد الحكيم عامر بعد هزيمة يونيو 67

مقابلة هادئة مع "الدكتورة هدى جمال عبدالناصر" (ابنة الزعيم الخالد)، تتحدث فيها عن الكثير من المناحي الشخصية للرئيس الراحل.

http://helwa.maktoob.com/مجلة_انت-مقال70419-.htm?PNo=0

واسلموا لي
العلماني

(01-18-2010, 12:37 AM)بهجت كتب:  هذا هو عبد الناصر المدجن .
...........................................
لنصل إلى الزمن الناصري و الحرب المصرية السعودية في اليمن ، و نقرأ الآن معاً نص رسالة الملك فيصل بن عبد العزيز ملك السعودية إلى الرئيس الأمريكي ليندون جونسون ، و التي حملت تاريخ 27 ديسمبر 1966 م الموافق 15 رمضان 1386 هـ ، و ترد بوثائق مجلس الوزراء السعودي تحت رقم 342 ، ( نقلا عن د. وليد البياتى ، ومصدرة : حمدان حمدان : عقود من الخيبات1 دار بيسان ص 489 - 491) و هي رسالة و و ثيقة أدت إلى تغييرمجري تاريخ المنظقة و العالم كله بعدها
يقول جلالته لأخية الرئيس الأمريكى جونسون : " .. مما تقدم يا صاحب الفخامة ، و مما عرضناه ، تبين لكم أن مصر هي العدو الأكبر لنا جميعاً و أن هذا العدو إن تُرك يُحرض و يدعم الأعداء عسكرياً و إعلامياً ، فلن يأتي عام 1970 – كما قال الخبير في إدارتكم السيد كيرميت روزفلت – و عرشنا و مصالحنا في الوجود . لذلك فإني أُبارك ما سبق للخبراء الامريكان في مملكتنا أن اقترحوه ، و أتقدم بالاقتراحات التالية : أن تقوم أمريكا بدعم إسرائيل بهجوم خاطف على مصر تستولى به على أهم الأماكن حيوية في مصر ، لتضطرها بذلك لا إلى سحب جيشها صاغرة من اليمن فقط ، بل لإشغال مصر باسرائيل عنا مُدة طويلة ، لن يرفع بعدها مصري رأسه خلف القناة ، ليحاول إعادة مطامع محمد علي و عبد الناصر ، و بذلك نعطي لأنفسنا مهلة لتصفية أجسام المبادئ الهدامة ، لا في مملكتنا فحسب بل و في البلاد العربية ، و من ثم بعدها لا مانع لدينا من إعطاء المعونات لمصر و شبيهاتها من الدول العربية ، اقتداء بالقول : ارحموا شرير قوم ذلّ " .
.............................
15215:

ما هي مصداقية هذه الرسالة ونحن نعلم أن الملك فيصل وقف مع أشقائه العرب في حرب 73 وأوقف بيع النفط الا بالعملة السورية ومعروف ايضا مقتل الملك على يد عملاء اميركا
كيف نوفق بين هذه الاخبار ؟

(01-27-2010, 07:14 PM)عبادة الشايب كتب:  

(01-18-2010, 12:37 AM)بهجت كتب:  هذا هو عبد الناصر المدجن .
...........................................
لنصل إلى الزمن الناصري و الحرب المصرية السعودية في اليمن ، و نقرأ الآن معاً نص رسالة الملك فيصل بن عبد العزيز ملك السعودية إلى الرئيس الأمريكي ليندون جونسون ، و التي حملت تاريخ 27 ديسمبر 1966 م الموافق 15 رمضان 1386 هـ ، و ترد بوثائق مجلس الوزراء السعودي تحت رقم 342 ، ( نقلا عن د. وليد البياتى ، ومصدرة : حمدان حمدان : عقود من الخيبات1 دار بيسان ص 489 - 491) و هي رسالة و و ثيقة أدت إلى تغييرمجري تاريخ المنظقة و العالم كله بعدها
يقول جلالته لأخية الرئيس الأمريكى جونسون : " .. مما تقدم يا صاحب الفخامة ، و مما عرضناه ، تبين لكم أن مصر هي العدو الأكبر لنا جميعاً و أن هذا العدو إن تُرك يُحرض و يدعم الأعداء عسكرياً و إعلامياً ، فلن يأتي عام 1970 – كما قال الخبير في إدارتكم السيد كيرميت روزفلت – و عرشنا و مصالحنا في الوجود . لذلك فإني أُبارك ما سبق للخبراء الامريكان في مملكتنا أن اقترحوه ، و أتقدم بالاقتراحات التالية : أن تقوم أمريكا بدعم إسرائيل بهجوم خاطف على مصر تستولى به على أهم الأماكن حيوية في مصر ، لتضطرها بذلك لا إلى سحب جيشها صاغرة من اليمن فقط ، بل لإشغال مصر باسرائيل عنا مُدة طويلة ، لن يرفع بعدها مصري رأسه خلف القناة ، ليحاول إعادة مطامع محمد علي و عبد الناصر ، و بذلك نعطي لأنفسنا مهلة لتصفية أجسام المبادئ الهدامة ، لا في مملكتنا فحسب بل و في البلاد العربية ، و من ثم بعدها لا مانع لدينا من إعطاء المعونات لمصر و شبيهاتها من الدول العربية ، اقتداء بالقول : ارحموا شرير قوم ذلّ " .
.............................
15215:

ما هي مصداقية هذه الرسالة ونحن نعلم أن الملك فيصل وقف مع أشقائه العرب في حرب 73 وأوقف بيع النفط الا بالعملة السورية ومعروف ايضا مقتل الملك على يد عملاء اميركا
كيف نوفق بين هذه الاخبار ؟

الجواب "بالأحمر". وكره "فيصل" لجمال عبدالناصر معروف مشهور. فهناك شائعات (تجد بعضها مكتوباً على الانترنت) تتحدث عن تآمر قديم بين "فيصل" و"أنور السادات" للتخلص من "جمال عبدالناصر" عبر تسميمه. بل ان هناك أصواتاً في العالم العربي ما زالت تتحدث عن هذا (الشاعر المصري أحمد فؤاد نجم مثلاً).

واسلم لي
العلماني

(01-23-2010, 01:41 AM)العلماني كتب:  أكيد لا، فليس هناك "إسلاموي" ديمقراطي ولا يستطيع أن يكون، وهذا بالضبط هو الفرق بيننا وبين الإسلامويين. بمعنى أننا قد نتغنى "بعبدالناصر" أو "بحافظ الأسد" (عند من يريد التغني به فأنا لا أحبه) ولكننا لا نقبل باستعادة اثنيهما،
واسلم لي
العلماني

استاذي العلماني لا وجه للمقارنة بين عبد الناصر وحافظ الاسد فجرائم هذا الاخير لا تخفى على احد وثرواته وممتلكاته الضخمة والهائلة التي جناها في مسيرته النضالية لا يجاريه فيها كبار المليارديرات في العالم واما عن تمكينه لابناء طائفته واسرته في الجيش فحدث ولا حرج
انت لا تحبه نعم ولكن يجب الا تقرنه بناصر

(01-27-2010, 07:41 PM)عبادة الشايب كتب:  

(01-23-2010, 01:41 AM)العلماني كتب:  أكيد لا، فليس هناك "إسلاموي" ديمقراطي ولا يستطيع أن يكون، وهذا بالضبط هو الفرق بيننا وبين الإسلامويين. بمعنى أننا قد نتغنى "بعبدالناصر" أو "بحافظ الأسد" (عند من يريد التغني به فأنا لا أحبه) ولكننا لا نقبل باستعادة اثنيهما،
واسلم لي
العلماني

استاذي العلماني لا وجه للمقارنة بين عبد الناصر وحافظ الاسد فجرائم هذا الاخير لا تخفى على احد وثرواته وممتلكاته الضخمة والهائلة التي جناها في مسيرته النضالية لا يجاريه فيها كبار المليارديرات في العالم واما عن تمكينه لابناء طائفته واسرته في الجيش فحدث ولا حرج
انت لا تحبه نعم ولكن يجب الا تقرنه بناصر

في هذه قلت نعم القول

فعبد الناصر لا يُقارن بأي من أشاوس العرب ولا يُوضع بسطر واحد مع نعاجهم، مع قناعتي التامة بأن الأستاذ العلماني لم يقصد المقارنة بينه وبينهم بأي حال.