Arrayوهكذا يكون الحل الفوري ، و الذي لا يتطرق اليه الشك ، من وجهة نظر ماركسية ستالينية ، بان نتجاهل الطبيعة الانسانية ، و الرغبات الفردية ، و الحريات بان نطرح حلا طوباويا على الطريقة الاسلامية .
عندما تطرح المشكلة امام الاسلاموي السلفي ، يكون رده الفوري ، ان لا حل الا بالاسلام ، متجاهلا ، او غير مدرك بان الاسلام ولى الى غير رجعة ، او غير مدرك ، بان هناك مكونات نفسية للانسان ، لا يمكن ان تقضي عليها القوانين ، أو ان تحجبها ، مهما تستلن الحل ، او تأسلم .

عندما نطرح حلا لمشكلة عالمية ، باعتراف بائن اعلاه ، يجب ان يكون الحل واقعيا ، انسانيا ، ممكنا ، و قابل للتطبيق ولو على مراحل ! و ليس باستخدام هيئة الامر بالمعروف و النهي عن المنكر ، ولا باستخدام زوار الفجر الموالين لسلطة الديكتاتور !

تحياتي .[/quote]

الزميل آورفاي
الحل لا يمكن ان يكون فوريا ...... اشتراكية ثم شيوعية و في البلدان المستعمرة مثل حال العرب : ديمقراطية شعبية / اشتراكية / شيوعية .... هذا بالنسبة الي المرحلية ،،،،،،، اذن الحل لن يكون بين ليلة و ضحاها .
لا تتعب نفسك اذن في التشهير بالطوباويين اصحاب الحل الفوري و لو قرات الماركسية ما اتهمتها بالطوباوية فقد اسست ذاتها علي ارضية نقد الطوباوية ،،،،،و ربما ,,اقول ربما .. لولاها ما سمعت انت و امثالك بكلمة الطوباوية ،،، هل انصحك بقراءة كتاب فريدريك انجلس : الاشتراكية العلمية و الاشتراكية الطوباوية ،،،، هل انصحك بقراءة ارنست بلوخ ،،، انا اعرف انك قارئ جيد و بالتاكيد لن تفوتك هذه الملاحظة ،،،،، فكيف تماهي يا زميلي العزيز علي هذا الصعيد بين الماركسية و السلفية الاسلامية ،،،، يا زميلي لماذا تورط نفسك في هذه المقايسة البائسة ؟؟؟
ملاحظة اخيرة ، الطبيعة الانسانية التي تحدثت عنها لا وجود لها و ان شئت سنناقش ذلك بادلة علمية غدت الان معروفة للكثيرن

تحياتي

هذا رأي شعبي في احد المواقع ، هذا رأي الناس وليس رأيي انا ، يعني انا مجرد ناقل لوجهة نظر بكل حياد .


خبر آخر مضاف يساند جوهر هذا الاستفتاء :

في مسعى لوضع حد للتحرشات الجنسية، إن كانت عبر الملامسة أو اللفظ، والتي تتعرض لها نساء المكسيك، قررت بلدية العاصمة مكسيكو سيتي تخصيص حافلات ضمن شبكة النقل العام، للجنس اللطيف فقط وذلك بعدئشكاوى عدة رفعتها جمعيات الدفاع عن حقوق المرأة. ومنذ منتصف هذا الأسبوع خصصت سلطات مكسيكو سيتي، التي يقل نظام النقل فيها من مترو وحافلات قرابة 22 مليون راكب يومياً، حافلات تحمل إشارات زهرية اللون على واجهتها الأمامية لإبقاء الرجال بعيداً عن ركوبها. ويوم أمس الأول شوهدت السيدات في الحافلات المخصصة لهن وهن يضعن مواد التجميل ويتحاورن بعيداً عن مضايقات الرجال. وعندما صعد أحد الرجال الحافلة عن طريق الخطأ، بدأت السيدات بممازحته ومطالبته قراءة اللافتة التي تشير إلى أنها للجنس اللطيف فقط، وهو ما أحرجه مقدماً اعتذاره إلى أن غادرها بعد عدة أمتار. وتسعى الخدمة الجديدة التي تغطي ثلاث مناطق ناشطة، لرفع العدد إلى 15 حافلة بحلول نيسان المقبل.
يُشار إلى أنه يتم العمل بنظام الحافلات وقطارات المترو المخصصة للنساء فقط في دول الهند والبرازيل واليابان ودول أخرى.