مشاهد" التجربة الدنماركية تتحقق".. فقد هددت قوات مشتركة من الجيش والشرطة بإطلاق وابل من القنابل المسيلة للدموع لتفريق المئات من المحتشدين حول مكان اختباء سائحة أجنبية تلبس جيب قصير داخل محل ملابس من الجماهير المحتشدة لمشاهدتها والتى تعقبتها خلال سيرها فى الشارع بوسط مدينة السويس.
وقد تمكنت بالفعل القوات المشتركة من إخراج السائحة ونقلها فى سيارة مصفحة اخترقت جموع المحتشدين الغاضبين من تدخل القوات المشتركة إلى الفندق الذى تقيم فيه واخطرت النيابة وتولت التحقيق.

تلقى اللواء عادل رفعت مدير أمن السويس بلاغا من شرطة النجدة من صاحب محل ملابس فى شارع سعد زغلول الرئيسى بوسط مدينة السويس قرر فيه قيام عشرات الأشخاص معظمهم من الشباب بتعقب سائحة أجنبية شابة ترتدى قميصا وجيب قصير جدا خلال سيرها فى الشارع ومعاكستها وإطلاق التعليقات عليها واضطرار السائحة اللجوء إلى محله للهرب من المطاردين لها إلا أن المطاردين للسائحة احتشدوا فى الشارع حول محله ورفضوا الانصراف.

وتزايدت اعددهم خلال وقت قصير بعد انتشار الخبر حتى تزايدات اعدادهم فى الشارع بالمئات وتم اغلاق الشارع بالحشود البشرية امام حركة السيارات وتحويل اتجاة السيارات الى الشوارع الجانبية المحيطة.

أسرعت قوات مشتركة من الجيش والشرطة الى موقع الاحداث وعجزت القوات المشتركة فى البداية نتيجة شدة الزحام عن اخراج السائحة من المحل.

واضطرت القوات المشتركة الى التهديد باطلاق وابل من القنابل المسيلة للدموع لتفريق المحتشدين وتمكنت من اخراج السائحة من المحل بصعوبة ونقل السائحة وهى فى حالة اندهاش وانهيار وبكاء الى سيارة مصفحة نفلتها الى الفندق السياحى الذى تقيم فيه وسط صيحات الغضب والاستهجان من جموع المحتشدين ضد تدخل القوات المشتركة واخطرت النيابة وتولت التحقيق.

شاهد المحتوى الأصلي علي بوابة الفجر الاليكترونية - سائحة تلبس جيب قصير تحقق مشاهد "التجربة الدنماركية"بالسويس


شعب متدين بصحيح

Aneta Henrick Gotenburg

الإسم الأول اسكندنافي دون جدال

الإسم الثاني هو الصيغة السويدية للإسم وليس الصيغة الدنماركية التي تخلوا من حرف c إلا في الكلمات المنقولة من اللغات الأخرى كما هي، فتكون صيغة الإسم الصحيحة Henrik

الإسم الثالث هو إسم قرية سويسرية في مقاطعة بيرن، ويوجد ما يشبهها في المنطقة الإسكندنافية وهي مدينة Gothenburg وفق اللفظ الإنكليزي والكتابة الإنكليزية، أما الصيغة السويدية فتكتب Göteborg، يوجد في السويد أسماء عوائل منسوبة إلى مدن صغيرة وبلدات، لكنني لم أسمع بإسم ينتهي بـStockholm أو Gotengurg أو Malmö أو Göteborg.

قبل أن يكتب هذا فلما عن التجربة الدنمركية، ليته اطلع قليلا على الثقافة الخاصة بالدنمركيين، وربما لو أنه استعان بمن يقطن الدنمرك من الجالية العربية، ومنهم مخرجي الأفلام وكتبة السيناريوهات، لما وقع في هذه الغلطة السخيفة في الإسم، بس كله عند العرب صابون على ما يبدو.

بعدين هذا فلم موجود للإثارة، إش علاقته بشعب متدين أو شعب ملحد؟

(03-18-2012, 02:24 PM)خالد كتب:  بعدين هذا فلم موجود للإثارة، إش علاقته بشعب متدين أو شعب ملحد؟

العلاقه انو أحداث الفيلم تحققت على أرض الواقع حرفيا وكأنه نبوئه

أبو أيوب أنت قرأت المقال أم ذهبت مباشرة لمشاهدة المقطع

سيارة مصفحة .. جماهير محتشدة .. قنابل غاز مسيل للدموع الخ الخ الخ

حدة ردة الفعل الأمنية هذه تساوي حدة الحرمان و الكبت التي يعانيها هؤلاء المحتشدون ليروا منظرا لا تأبه لأنكى منه شعوب بحالها لا تعاني ذلك الحرمان.

هذا القهر الانساني الذي يسمى عندنا نحن التقاة الورعون فضيلة و مكارم أخلاق و ما شاكل سيجعل دوما كل ممنوع -مهما اجتهدنا و أبدعنا في تزويق المنع- مرغوبا و قادرا على الدفع الى سلوكيات اجرامية و مؤهلأ لانتهاك القانون بشتى الأشكال. و بالتالي فهو في حقيقته مضاد نظريا و عمليا للفضيلة المزعومة.

لا شئ يقف في وجه الطبيعة البشرية و القانون الذي لا يأخذها بعين الاعتبار قانون منافق و فاشل و يتم خرقه و انتهاكه عند كل متنفس سرا أو علنا. و يؤدي بنا الى شيزوفرينيا أخلاقية.


انما بكرة تفرج و ينتشروا الجواري و تشبعوا فرجة نظرية و تطبيق عملي كمان ... و صدقني انه بما يرضي الله و رسوله.

الوقعة السودا المخططة بكحلي و مزركشة ببني محروق هي وقعتنا احنا معشر النساء

فكل القضايا و المشاكل تحل على ظهورنا

و "موعود معانا و دايما بالبهدلة يا قلبي"


تشاو مستر كدري

الاستاذه هاله عندنا
يا مرحبا يا مرحبا
حمدلله ع السلامه يا جميل

(03-18-2012, 06:48 PM)هاله كتب:  سيارة مصفحة .. جماهير محتشدة .. قنابل غاز مسيل للدموع الخ الخ الخ

حدة ردة الفعل الأمنية هذه تساوي حدة الحرمان و الكبت التي يعانيها هؤلاء المحتشدون ليروا منظرا لا تأبه لأنكى منه شعوب بحالها لا تعاني ذلك الحرمان.

هذا القهر الانساني الذي يسمى عندنا نحن التقاة الورعون فضيلة و مكارم أخلاق و ما شاكل سيجعل دوما كل ممنوع -مهما اجتهدنا و أبدعنا في تزويق المنع- مرغوبا و قادرا على الدفع الى سلوكيات اجرامية و مؤهلأ لانتهاك القانون بشتى الأشكال. و بالتالي فهو في حقيقته مضاد نظريا و عمليا للفضيلة المزعومة.

لا شئ يقف في وجه الطبيعة البشرية و القانون الذي لا يأخذها بعين الاعتبار قانون منافق و فاشل و يتم خرقه و انتهاكه عند كل متنفس سرا أو علنا. و يؤدي بنا الى شيزوفرينيا أخلاقية.

+18
http://www.facebook.com/photo.php?v=287778157927854

بليز مستر كدري
نو ألقاب و لا تايتلز
فما أطال اللقب عمرا ... و لا قصر في ايvاليوويشن اسم حاف
مع الاعتذار للجميل رامي بالطبع

و ربنا يجعله مرسي بكو

شئ مرعب فعلا,ربما شئ لاتراه الا فى البلاد الأسلامية خاصة .