فساد المعارضة السورية لا يعرف اى حدود ، و تم قتل عشرات الاطفال فى ادلب فى حملة تطعيم قامت بها ما تسميه المعارضة الحكومة المؤقتة ، و لم نسمع من خالد و رفاقه اى بكاء و لا نواح كما اعتدنا ، عندما كان يوهمنا بان قلبه على السوريين ، و خوفه على الاطفال الابرياء
لان المعارضة متورطة بما لا تستطيع درء مسؤوليتها عنه ، فان هذه الدماء ليست بريئة و ليست دماء الاكثرية السنية .
و لو امكنهم توريط النظام السورى لطنطنوا الدنيا و طالبوا بتدخل دولى