{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
وجه حماس الإخواني
بيلوز غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 533
الانضمام: Mar 2005
مشاركة: #1
وجه حماس الإخواني
وجه حماس الإخواني

* مشعل إستبق الإنقلاب بمغازلة ملك الأردن بتنفيذ إستراتيجيته في عمق فلسطين.
*"التمكين" بـ"فتح مكة" الثاني، وبتحرير غزة من الكفار والعلمانيين والزنادقة والمرتدين.
* مكبرات المساجد تدعو لمحاكمات، القضاة فيها مشايخ الحركة، ويقتاد المتهمون إليها في أكياس بلاستيكية، وأدلة الإدانة والعفو آيات قرآنية.
* نهب نقابة الصحفيين، ومنزلي أبوجهاد وعرفات وحرق غرفة نومه. والوكالات تتحدث عن صراعات "الغنائم".. وعن مشاهد تُذكر بسقوط بغداد.
*سحل وتجريس نصب الجندي المجهول الذي بناه الجيش المصري بعد العدوان الثلاثي، وهدمته إسرائيل 1967 ليعيد عرفات بنائه.
* حماية حكومة حماس تفشت أجواء التكفير، فُجرت محلات "الإنحلال" ومواقع مسيحية واندية شباب.. وألقيت قنابل على حفلة موسيقية مدرسية. واحرق كتاب حكايات شعبية في قلب المدارس.


محمد طعيمة
(1)
كان صادما للبعض رؤية عناصر حماس تنزل علم فلسطين، الذي إرتبط بقضيتها دوليا وقوميا، لصالح علم فصيل، لكن "الإنزال" يتسق مع دستور الحركة منذ تأسيسها، فلم ير الشهيد أحمد ياسين عيبا في أن يشدد على أن فلسطينته، تأتي ثانية، بعد توجهه الديني / السياسي.
ولم يكن غريبا أن يأتي تأكيد رسمي لطبيعة دستور الحركة في موقف كاد البعض يعتبره تحولا في نظرتها للأخر، لكن المراقب لـ"مرونة" الإخوان بين قُطر وأخر لن يجد في الأمر أي تحول.. فقط "لعب سياسة".
التأكيد الرسمي جاء نهاية عام 2003 عقب "صدور أوامر" لعشرة من عناصرها بإراتداء زي بابا نويل تحية لمسيحي فلسطين. وقتها دُهش البعض، وهاجت قواعد الحركة وأجنحة فيها، هي ذاتها التي شككت في إعتبار الفدائيات شهيدات.. لأنهم ذهبن لتفجير أنفسهن بدون محرم.
مع ذلك يظل لذراع حماس العسكري دوره في المقاومة التي لم تبتدعها الحركة.. رغم إلتحاقها بقطار المقاومة متأخرة عن باقي الفصائل، إذ ظلت ساكنة و"محايدة"، عدة سنوات، في إنتظار ترسخ بنيتها الإجتماعية والمؤسسية الخاصة.

(2)
الأربعاء الماضي خلف الإحتلال، في الضفة والقطاع، ستة شهداء.. شيوعي وجهادي.. وفتحاويين وقساميين. المجد لهم أيا كان إنتماؤهم السياسي، وللفاسدين والعملاء اللعنات أيا كان إنتماؤهم السياسي.. في مقدمتهم "دحلان" ومنظومته ورعاته في القاهرة وعمان والرياض .. او تل الربيع المحتلة وواشنطن. وكما أن دماء شهداء فتح وبقية الفصائل، طوال أربعين عاما دشنتها معركة الكرامة، لم تحجب رؤية وفضح فساد وعمالة بعض عناصرها، فدماء شهداء حماس لن تحجب رؤية كوارث لقيادتها، هي إفراز طبيعي لرؤيتها الفكرية.

(3)
"كيف وصلنا إلى الإخوان" مقال تحليلي للأديب الكبير بهاء طاهر كتبه لـ"العربي" عقب فوز الإخوان بـ 88 مقعدا، وتستعيد تناقله مجموعات البريد الإلكتروني حتى الآن، وهو ينطبق على فلسطين كما مصر. المهم أننا في فلسطين وصلنا إلى الإخوان، وبدا لهم ان لحظة "التمكين" قد اتت وحان "سفور" الأفكار وتطبيقاتها، لنفاجأ بـ"القوة التنفيذية" تظهر من تحت الأرض إلى العلنية.. وخلال أيام من تشكيل حكومتها، لتبدو كجزء من سيناريو مُعد مُسبقا، وليس ردا على ما رددته قيادات حماس من عصيان عناصر الشرطة "الفتحاوية"، كما تصفها، لأوامرها.

(4)
بدت القوة التنفيذية أولى مؤشرات التطبيق العملي لفكرة "التمكين" الإخوانية. وبهذا المعنى فان كل حزب او فصيل يصل إلى السلطة سيكون "ميليشيته" الخاصة.. والحجج جاهزة دائما. فالإتهامات التي تطايرت في سماء فلسطين، وسبق حماس في كشفها قيادات وسطى وكوادر بفتح نفسهاهي ذاتها يمكن تطييرها.. حرفيا في مصر.. وبمستوى أكبر. ففساد فتح لم يصل لتفشي الفساد المصري، ولم تزور الإنتخابات وقبلت بفوز غريمتها. وإتهامات العمالة للمحتل، إذا وقفنا في خندق الإدعاء، تطال إخوان العراق وربما إخوان الإردن في تحالفهم التاريخي مع الملك حسين وإخوان مصر مع أل سعود، وإخوان لبنان في وقوفهم بالخندق الأمركي. والأهم علاقة حسن البنا "الملتبسة" مع الإحتلال الإنجليزي.. وعملائه بالقصر.

(5)
بشكل شخصي أنتمي لتيار لا يرى للكيان الصهيوني أي حق في الوجود.. سواء لأنه جزء من منظومة إستعمارية غربية.. أو لأنه كيان عنصري / يلعب بالدين.
لكن حماس، وبنصيحة من المرشد مهدي عاكف، كما اكدت سحر بعاصيري في "النهار" اللبنانية أول أمس، قبلت بخوض الإنتخابات وفق منظومة أوسلو، التي تعني الإعتراف بإسرائيل مقابل المعونات الدولية، ودخلت لعبة السلطة. وتواترت موافقات منها على قبول دولة بحدود 67، ومن الحركة الأم في مصر على دولة علمانية تجمع العرب واليهود.. ثم عاد المرشد ليقول أنها أراء شخصية لعبدالمنعم أبوالفتوح. وهي "الأثنين الماضي"، كما كشفت مصادر فيها لـ«الأخبار» اللبنانية المتعاطفة مع حماس، سعت لإقناع الجهاد الإسلامي بإعلان تهدئة مع إسرائيل، تلتزمان فيها بوقف الصواريخ مقابل وقف الأنشطة الإسرائيلية في غزة وعدم التعرض للمساعدات الدولية وعدم إغلاق المعابر أو منع الكهرباء والمياه. والأربعاء الماضي، ومع نفي مصدر حمساوي ما نشرته الأخبار، أكد محمود الزهار لـ «اسوشييتد برس»، ان الحركة تريد الحفاظ على الهدوء في القطاع، وانها منفتحة على هدنة مع اسرائيل حال أوقفت عملياتها في غزة والضفة، ثم مُطمئنا "نستطيع منع الصواريخ باتجاه اسرائيل". الزهار وشقيقه قائد القوة التنفيذية وسعيد صيام هم مهندسي الإنقلاب.
لعب سياسة، قد نتفهم معه عرض خالد مشعل لصفقة كاملة على ملك الأردن في حوار نشر بصحف محلية قبل إنقلاب غزة بأيام، عبر فيه عن "هواه الأردني" وأسرف – حسب تعبير القدس العربي- في "التغازل مع عمان الرسمية" وفاجأ الجميع بإعتراف نادر بحق عمان في وجود إستراتيجية أردنية في العمق الفلسطيني، و"بأن حماس مستعدة ضمنيا لتنفيذ هذه الإستراتيجية". انها نفس لعبة أسلافه من الحركة الأم مع الأب حسين.

(6)
لعب سياسة، لا يجوز ان يتطور كما أتفقت كل الفصائل ..العلمانية والدينية، وكما قال حفيد عز الدين القسام في مقال له بالقدس الفلسطينية مدينا حماس"إلى عنف وشراسة في القتل وتدمير مقرات او منازل أو ممتلكات خاصة".. وبإسم القسام. مذكرا بإن بين المنتمين للإجهزة الأمنية مناضلين مازالوا جزءا من المقاومة.
ويعلم من أطلقوا الرصاص حول أرجل "الأسرى"، بمنظرهم المُذل الذي تفاخرت فضائية حماس ببثه، وهم خارجين شبه عرايا من المقرات الامنية، ان منهم من زاملهم في عمليات فدائية مشتركة، وهو ما ينطبق على الـ"18 و11 و6"، قتيلا اوشهيدا، الذين هدمت عليهم مقرات الامن.
قد "نشمت" في نهب منزل دحلان، ونغضب لنهب منزل محمود عباس في القطاع ومنزل رئيس المجلس التشريعي "الحمساوي" في الضفة. الأخير ظلت الفضائية العربية الأولى تبثه ليومين لكنها تغافلت عن نهب منازل قيادات لهما تقديرهم في الضمير العربي كله.. منهم الشهيدين.. أبوجهاد مهندس الإنتفاضة الأولى وياسر عرفات. لوكالة الأنباء الفرنسية روى شاهد مقيم في مواجهة منزل أبوعمار طالبا عدم كشف اسمه خوفا من الانتقام "رأيت مسلحين يدخلونه ويسرقون اغراضا ويحرقون غرفة نوم". وقال مصور الوكالة ان ملثمين من كتائب القسام، كانوا منتشرين السبت على سطح المنزل ويمنعون اي شخص من الاقتراب.
الموجع هو ما نشرت وكالات انباء عن تشابه مشاهد غزة مع ذكريات سقوط بغداد، فـ"أحدهما يمسك بقبضة باب السيارة المغلقة ويطالب الآخر بالمفتاح كي يثبت ملكيته لها. وآخران يتشاجران على قطعة سلاح وُجدت في درج مكتب الرئاسة".. وأن "الذين وصلوا إلى المقر الدسم بمقتنياته، اختلفت غنائمهم كل حسب قدرته، ووسيلة نقله؛ فهناك من خرج مبتسماً لتمكّنه من تعبئة سيارة نقل كبيرة بالأثاث والمقتنيات الأخرى، وآخرون اكتفوا بما حملوه جسدياً".

(7)
قد يبدو ما سبق "نشوة لحظة التمكين"، لكن ما تلاه يوحي بسياسة عامة، فنهب مقر نقابة الصحفيين تم بعد "التمكين" بعدة أيام، وأيضا خطف مواطنين وقتلهم ورمي جثثهم في الشوارع. سياسة عامة، عتمت عليها وعلى ما سبقها الفضائية العربية الأبرز. سياسة تتناقض مع بيان إنقلاب غزة الأول، الذي شدد فيه خالد مشعل على أن حركته "وطنية.. لا إصولية"، لكن التوصيف لا يتسق مع الروح الإنتقامية ضد الرموز الوطنية، فالسلاح الذي إقتحم به منزل أبوعمار وقتل به تلاميذه ودمر به مشروعه النضالي بمأثره وأخطائه، هو ذاته الذي حوصر حفاظا عليه لأكثر من عامين تحت القصف والإذلال حتى الإغتيال.. لأنه رفض نزعه من ايدي حامليه.
روح إنتقامية تدفعنا للتساؤل.. وطنية ام "تمكين"، أفرز كما رصدت الأربعاء قبل الماضي هيئة حقوقية فلسطينية، طرقا جديدة في الاقتتال، "تعبّر عن شراسة المتقاتلين وخطورة جرائمهم".. و"اعدام مختطفين عُثر على جثثهم معصوبي العينين ومقيدي اليدين والرجلين. ورمي أخرين من على أسطح ابراج سكنية". وقتل سيدتين من عائلة بكر الفتحاوية، وسحل جثث في الشارع، ومنع طواقم الإسعاف من إنقاذ الجرحى. ليبلغ عدد ضحايا الاقتتال الداخلي السياسي 182 مواطنا في غزة مقارنة بـ 160 شهيدا على أيدي الإحتلال.

(8)
"وطنية" لا تتسق مع هدم وسحل نُصب الجندي المجهول الذي بناه الجيش المصري في غزة بعد العدوان الثلاثي وهدمه الصهاينة عام 67 وأعاد عرفات بناءه.. لتهده جماعة متطرفة، وتسحله.. وتزفه في الشوارع.. بحجة ان التماثيل محرمة. حماس وعدت بالتحقيق!
هدم النصب التذكاري حيرني كثيرا، انه نصب عسكري مصري بناء ورمزا. لم أستطع فهم مبررات سحله وتجريسه.. حتى لو وضعت نفسي في خندق التطرف. لكن مجرد الهدم يمكن تفهمه في سياق الأجواء التكفيرية التي سيطرت على غزة مع حكومة حماس، ولن تجدها في الضفة ولا في مخيمات الشتات.. في لبنان أو سوريا أو الأردن. أجواء "فجرت" خلالها كنيسة ومعها مواقع مسيحية، وعشرات التفجيرات في اندية شباب ومحلات للتجميل أو لبيع الأطباق الفضائية، وصالونات حلاقة.. لا فرق بين رجالي وحريمي، ومقاهي إنترنت. وألقيت قنابل وفتحت رشاشات على حفل موسيقي بمدرسة الإمام الشافعي في رفح.. "لأنه حرام".. ليقتل من قتل ويجرح من جرح. وهُددت، عبر موقع القوة التنفيذية، مذيعات التليفزيون الرسمي بالذبح "لأنهن ينشرن الرذيلة"، رغم أنهن محافظات لبسا ومهنية مثل أي تليفزيون رسمي عربي. وتفجير غرفة أخبار فضائية العربية لأنها بثت شريط مسجل لإسماعيل هنية قال فيه حرفيا "حتى لو ربنا بدو يشترط علينا شيء.. حنرفض". والأخطر "إحراق" وزارة التعليم، داخل المدارس، وبقرار من وزيرها الحمساوي (1500) من كتاب "قول يا طير" الذي جمع 45 حكاية شعبية، يعود بعضها لأكثر من أربعة ألاف عام.. كلها تؤكد الهوية الفلسطينية.

(9)
"فتح مكة"هكذا أسمت حماس إنقلاب غزة، لكن لم يتمتع فيه "الفتحاويين الكفار" بما تمتع به كفار قريش. لينكشف اكثر اللعب بالدين، متسقا مع الإستعانة بفتوى ليوسف القرضاوي عن "جواز قتل الفئة الباغية" ظلت توزع في القطاع منذ أول إشتباك مع فتح حتى "التمكين"، ودعمتها بفتاوى لأخرين، أبرزهم يوسف الأسطل، القيادي فيها وعضو إتحاد علماء المسلمين الذي يقوده القرضاوي.. وبالطبع رد مشايخ فتح بفتاوى مناقضة. لعب بالدين من الطبيعي أن يفرز مع "التمكين" سفور أكثر فجاجة للأفكار، لنسمع متحدث رسمي بإسم حماس يبشرنا ببدء"عصر العدالة وسيادة الإسلام"، ونقرأ للقيادة الحمساوية نزار ريان على موقع الحركة الرسمي، وصف مقاتلي فتح "بالكفار الذين خربوا بيوت الله وأحرقوا المساجد والمصاحف وداسوها وأحرقوا المؤسسات التعليمية وأعدموا المجاهدين" ويبشر "بإنتهاء العلمانية والزندقة".."فاليوم المعركة إسلام وردة، وستنتهي بنصرة الدين". ويتعهد بإقامة صلاة الجمعة بالتناوب في ابرز رمزين لهم، مقر عباس المعروف بـ«المنتدى» و«السرايا» مقر القوات الأمنية. وتطلق فضائية حماس اسم «تل الإسلام» على حي «تل الهوى» حيث مقر عباس.

(10)
"التمكين" بدأ بالقوة التنفيذية، أو"البشمركة" كما يصفها "غير حمساويين" تحدثوا عن تمويلها بتبرعات دولية جمعتها حكومة هنية، وقفزت بها نحو "دويلة"، أولى مؤشراتها وضع "المصحف" مكان عباس، ونظام تقمص فيه دور القضاة من وصفتهم وكالات الانباء بـ"علماء دين ومختصون في الشريعة من قادة حماس"، استبدلوا استدعاءات الحضور وقرارات الإعتقال، بالإعلان عن جلسات «محاكمة شعبية» عبر مكبرات المساجد. ووسط المئات من مناصري الحركة، في بيت لاهيا، حوكم أربعة من مساعدي القيادي البارز في «كتائب شهداء الأقصى» جمال أبو الجديان، الذي قتلته حماس. وفي مخيم النصيرات حوكم ناشط فتحاوي إقتاده ملثموا حماس في كيس بلاستيك، حيث أقرّ بالمشاركة في إطلاق نار. في الحالتين إقتصرت المحاكمة، حسب الأخبار اللبنانية، على قراءة آيات قرآنية تدين "المتهمين" وأخرى تدعو للعفو عنهم.. وبس!

(11)
من الطبيعي ألا تدين الحركة الأم "التمكين" من غزة، فهو اول تطبيق لدستورها، ومن الطبيعي أن ترى في الرد عليه بحكومة طوارئ.. تصعيد لا مبرر لها. وطبيعي أن يتغافل منظروا الإصولية تحت ستار الإعتدال عن جرائم "التمكين"، مركزين على سيناريوهات أمريكية وإسرائيلية ليست سرية، ولا تبرر أن نفعل بأيدينا ما يريدون فعله فينا.

محمد طعيمة
العربي
24-6-2007




06-23-2007, 02:36 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  "حماس" هي التي اختطفت الشبّان الإسرائيليين الثلاثة وجرّت اسرائيل إلى الحرب العلماني 37 2,072 09-08-2014, 05:53 PM
آخر رد: الوطن العربي
  وكأننا بحاجة إلى "كوارث" بعد: "حماس" تسعى للسيطرة على الضفة الغربية ! العلماني 4 560 09-02-2014, 03:59 PM
آخر رد: خالد
  حتى متى تختطف "حماس" "قطاع غزة" وتعبث بدم الأبرياء من شعبنا؟ العلماني 47 3,023 08-24-2014, 08:56 AM
آخر رد: على نور الله
  غزّة تتذمر من "حماس"، "سامي أبو زهري" يُضرب أمس في مستشفى الشفاء .. العلماني 15 1,174 08-20-2014, 06:55 PM
آخر رد: observer
  من جرائم وانتهاكات "حماس" في غزة ... العلماني 1 390 08-19-2014, 04:54 AM
آخر رد: فلسطيني كنعاني

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS