نسمه عطرة
عضو رائد
    
المشاركات: 11,293
الانضمام: Jan 2005
|
وصل الحال للاستنجاد ...بغزو ( أمير ) الظلام للانقاذ !!!
باراك اعد خطة لمهاجمة قطاع غزة بمشاركة 20 ألف جندي في غضون أسابيع
غزة-دنيا الوطن
كشفت صحيفة "صاندي تايمز" البريطانية، في عددها الصادر اليوم الأحد، أن وزير الجيش الإسرائيلي الجديد أيهود باراك، الذي يتولى منصبه رسمياً بعد أيام، يعتزم شن هجوم واسع النطاق على قطاع غزة، خلال الأسابيع القليلة القادمة .
وذكرت الصحيفة نقلاً عن مصادر عسكرية إسرائيلية قولها، إنه تم إعداد خطة يشارك بموجبها نحو عشرين ألفاً من جنود الجيش الإسرائيلي في العملية .
وحسب المصادر العسكرية، فإن باراك أصدر تعليمات تقضي بإعداد خطط مفصلة لنشر فرقتين مدرعتين وفرقة مشاة ستستعين بطائرات مقاتلة وطائرات صغيرة بدون طيار لشن الهجوم البري الواسع.
http://www.alwatanvoice.com/arabic/news.ph...ow&id=93313
|
|
06-17-2007, 02:23 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
thunder75
عضو رائد
    
المشاركات: 4,703
الانضمام: Feb 2002
|
وصل الحال للاستنجاد ...بغزو ( أمير ) الظلام للانقاذ !!!
أعتقد يا نسمة أن التدخل الاسرائيلي هو لقطع الطريق على مجيء قوات دولية طبعا هذا بالإضافة إلى السبب الأساسي وهو أنهم لا يستطيعون التعايش مع طالبان أو محاكم اسلامية على حدودهم
الأمور تعقدت وأصبح هناك أكثر من لاعب في الساعة ، لكني مع ذلك سعيد لأن حركة حماس كانت في منتهى الغباء السياسي فقد قدموا لخصومهم السياسيين أعظم خدمة
شوفي نص الخبر الأصلي في صحيفة الصندي تايمز بيقول ايه
ISRAEL’s new defence minister Ehud Barak is planning an attack on Gaza within weeks to crush the Hamas militants who have seized power there.
المصدر
http://www.timesonline.co.uk/tol/news/worl...icle1942918.ece
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 06-17-2007, 04:16 PM بواسطة thunder75.)
|
|
06-17-2007, 04:11 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
نسمه عطرة
عضو رائد
    
المشاركات: 11,293
الانضمام: Jan 2005
|
وصل الحال للاستنجاد ...بغزو ( أمير ) الظلام للانقاذ !!!
ثندر (f)
منذ متى كان الأحمق ذكي ؟؟؟؟
حماس أثبتت أنها المغفل والأهوج بجدارة ...
هل تعرف متى ...؟؟؟
منذ أن قامت بتلويث الانتفاضة بالعمليات الكاميكاز ,,,خسرت جموع كثيرة من أصحاب القلوب الرحيمة
والتي كانت تتعاطف معها ,,,لكن قبل أن تقطف هذه الثمرة الرائعة من التعاطف والذي
كان سيقلب الأمور بصالح قضيتهم ..عالميا
قاموا بحماقة غريبة عجيبة من عمليات الكاميكاز
كان ممكن أن تتم المقاومة بدون هذا الأسلوب الذي ينفر حتى من تعاطف معهم
وقام ( ابن لادن ) لتشويه هذه الثورة العملاقة ... وتعميق شعور الابتعاد عنهم ...بل والقرف منهم
أما ما قاموا به قبل ايام فهو آخر مسمار في نعش المقاومة ,,,,
ثم اليك تفاصيل أكثر بخصوص هذا الخبر
أحداث غزة تسرّع في تعيين باراك وزيرا للدفاع
غزة-دنيا الوطن
يؤكد قرار رئيس الحكومة الإسرائيلية ايهود اولمرت استعجال تعيين زعيم حزب «العمل» الجديد ايهود باراك وزيراً للدفاع بدلاً من عمير بيرتس، الأهمية التي توليها إسرائيل للتطورات الأمنية التي شهدها قطاع غزة في الأيام الأخيرة وسيطرة حركة «حماس» على الحكم وضرورة ان يكون على رأس وزارة الدفاع عسكري مرموق من وزن باراك يشاركه في اتخاذ القرارات المستوجبة ويحميه عند الحاجة من لجنة تحقيق تدينه كما حصل بعد الحرب على لبنان. كما يؤكد قبول باراك المنصب من دون مفاوضات ائتلافية كان يعتزم إجراءها لتحسين مواقع وزراء حزبه في الحكومة، إجماع الحلبة السياسية على أن لا مجال «وقت الأزمات والحروب» لخلافات ونقاشات حزبية، إنما يجب الترفع و «رص الصفوف» لمواجهة «العدو المشترك».
ومع تسليم اولمرت حقيبة الدفاع لباراك الذي سبق أن شغل هذا المنصب، فضلاً عن ماضيه العسكري الحافل وتبوئه أرفع المناصب العسكرية، فإن الأول يبلغ الإسرائيليين بأن لا مجال بعد اليوم لتذكيره بافتقاره إلى الخبرة العسكرية، على اساس أن القرارات العسكرية ستكون من الآن في يد «سيد الأمن» باراك، وانه لن تتكرر أكثر النقاشات داخل المؤسسة العسكرية أو بين هذه والمستوى السياسي حول ما يجب فعله في غزة، كما هو حاصل منذ أكثر من عام منذ تولى بيرتس الذي يفتقر إلى أدنى الخبرة العسكرية والسياسية على السواء، منصب وزير الدفاع.
وكان اولمرت وباراك اتفقا في لقائهما صباح أمس على تعيين الثاني وزيراً للدفاع «في أسرع وقت نظراً للأوضاع في المنطقة». وتم إقرار التعيين في استفتاء هاتفي مع جميع الوزراء، ما يعتبر مصادقة من الحكومة على التعيين. وسيصوت الكنيست على التعيين مساء الاثنين.
ويتوقع ان يكون باراك الوزير الأكثر حضوراً ونفوذاً في الحكومة المهزوزة، كما يصفها الإسرائيليون أنفسهم، وعلى خلفية وجود رئيس حكومة ضعيف، خصوصاً ان التعيين يتم وسط إقرار أوساط إسرائيلية بأن التطورات في القطاع أربكت المستوى السياسي وأنه يتخبط في اتخاذ القرارات الصائبة.
وإذا كانت الظروف الناشئة في أعقاب فشل الحرب الثانية على لبنان الثانية وشعور الإسرائيليين بالإحباط إزاء نتائجها، أتاحت لباراك «المكروه حتى الأمس القريب» انتزاع زعامة حزب «العمل»، فإن التطورات في غزة استدعت تعيينه على عجل وزيراً للدفاع لتفادي احتمال أن تقع الحكومة الحالية في خطأ آخر يهز إسرائيل من جديد، ما يمهد له الطريق ليثبت للإسرائيليين عبر التشدد العسكري الذي يطالبون به، أنه الزعيم البديل للزعامة الهشة للحكومة.
ولا شك في ان هذا التعيين العاجل، بعد ثلاثة أيام فقط على انتخاب باراك زعيما لحزب «العمل»، يحمل معه رسالة إلى الفلسطينيين وإلى «حماس» تحديداً بأن عهد بيرتس ولى وأن على كرسي وزير الدفاع يجلس من أعطى أوامره بقمع الانتفاضة الثانية منذ بدايتها من دون أن يتردد في اللجوء إلى أعنف الوسائل العسكرية.
ويرجح معلقون أن يسلك باراك طريق رئيس الحكومة السابق آرييل شارون التي اتسمت بـ «خطى بطيئة وهادئة وبغموض شديد، لكن وسط تكريس وتوسيع انتهاج سياسة القوة والقمع الدموية بحق الشعب الفلسطيني وسياسة تغييب وشطب دور الشريك الفلسطيني وهي السياسات التي بدأها ووضع لبناتها الأولى إيهود باراك نفسه في ولايته السابقة لرئاسة الحكومة، خصوصاً في أعقاب فشل محادثات السلام مع القيادة الفلسطينية في مؤتمر كامب ديفيد صيف العام 2000 ومن ثم في مواجهة الانتفاضة الثانية»، كما كتب المعلق في «هآرتس» يوسي فرطر.
واعتبرت أوساط حزبية قرار اولمرت «نزع الثقة» عن بيرتس، رغم إعلان الأخير قبل أشهر نيته الاستقالة والانتقال إلى وزارة المال في حال بقائه على رأس حزب «العمل»، لكنه لن يحظى بهذه الوزارة بعد خسارته زعامة الحزب وقد يبقى في الحكومة وزيرا بلا حقيبة. وقالت أوساط قريبة من اولمرت انه ينتظر منذ أشهر «لحظة التخلص من بيرتس» وتعيين باراك وزيراً للدفاع لإدراكه الوزن النوعي الذي يضيفه لحكومته. من جهته، أعلن مكتب بيرتس انه بلغ رئيس الحكومة قبل أن يلتقي هذا باراك نيته مغادرة منصبه على جناح السرعة، رافضاً اعتبار القرار إطاحة.
|
|
06-17-2007, 04:24 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}