{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
العميد
عضو رائد
    
المشاركات: 934
الانضمام: Jul 2003
|
أبو هريرة مرة أخرى
أخي الحبيب كـايند
أكرمك الله وجزاك عني وعن المسلمين كل خير ، فلقد أصبت أخي الكريم ، والأفضل أن أنشغل بما هو أهم إلا إذا احتاج الأمر ، فعندي بعض الأبحاث تركتها معلقة هذه الأيام ، ولكن أضع هذا الرد الآن لأني كنت قد كتبته أمس ، ولم أستطع أن أدرجه لخلل في الموقع ، أو لعله خلل من عندي .
الزميل ابانوب
مهما حاول أغلب النصارى أن يخفوا أو يستروا الحقد والكراهية التي يتعاملون بها مع الإسلام فلن يفلحوا ، فكلما جئت لتضع مساحيق التجميل على الوجه المرعب لما تخفيه صدوركم من بغض وحقد تزيد الطين بلّة وتظهر وتثبت لنا بشكل أوضح من سابقه مدى الحقد المخزون الذي تكاد تنفجر منه الصدور .
فأقلامكم تلبّستها الكتابة الحاقدة ولم تستطع الإنفكاك منها ، لأنه حقد متأصل في الجذور ، فمهما حاولت فلن يرضى قلمك إلا بإظهار هذا الحقد ، وصدق الله العظيم إذ يقول {قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ} ، فوالله إني أرى في هذه الآية صدق ما جاء به الحبيب المصطفى صلوات الله وسلامه عليه ، فهي تدل على أنها من علّام الغيوب الذي يعلم السرّ وأخفى ، فلقد كشفت وأبانت عمّا تطفح به القلوب بشكل دقيق .
وهذه المحبة التي أراد الزميل أن يرينا إياها ظهرت بوضوح عندما بدأ يلعنني ويدعو عليّ ، فقال لي ((فلتنزل على رأسك لعنات السماء والأرض )) ، وقال أيضًا ((فلتنزل عليك لعنة الله قدوس القديسين حافظ كل كلامه الى أبد الآبدين من يد كل حاقد زنديق)) .
وبعد كل هذا يقول بشكل مكشوف مفضوح ((وأحب المسلمين كأخوة لى فى البشرية)) .
هذا هو الحب الذي ذكر، لعن وسب ، ثم يقول إنه يحب المسلمين ..
والزميل ليس شاذًا عن القاعدة ، فهو كما قلنا عينة منهم ومثال حيٌّ أمامنا ، فالمنصرون يمتلؤون بغضاً وكراهية للإسلام ، ويستعملون الحيل والدغدغة العاطفية ، ويُظهرون أنفسهم أنهم يحبون المسلمين ، وقلوبهم مليئة حقدًا وكرهًا لهم ، لسانهم يتظاهر بالمحبة ، وقلوبهم طافحة بالحقد ، تمامًا كما قال الله تعالى في كتابه { يُرْضُونَكُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ وَتَأْبَى قُلُوبُهُمْ وَأَكْثَرُهُمْ فَاسِقُونَ}
وهم كما قال عنهم الإنجيل منسوبًا للمسيح :
((قبور مبيضة تظهر من خارج جميلة وهي من داخل مملوءة عظام أموات وكل نجاسة ..
من خارج تظهرون للناس أبرارا ولكنكم من داخل مشحونون رياء وإثما!)) (متى 23 : 27) .
ولقد فكرني ذلك بشخص في البالتوك اسمه سعودي كريستيان عندما قال لزكريا بطرس "أنا رجعت للإسلام " أمام الجموع التي في الغرفة عنده ، فوقع قوله كالصاعقة على رأس القمص ، وتبلبل واضطرب وعلاه الارتباك ، فحاول أن يحافظ على هدوئه فقال بتمثيل مفضوح " إحنا بنحبك" ، وأراد أن يضبط نفسه أكثر فلم يستطع من هول الخبر الذي قسم ظهره ، فانفجر الحقد من قلبه وشرع يسب ويشتم الإسلام ورسوله وهو يرغي ويزبد فظهر معنى "إحنا بنحبك" بعد ثوانٍ معدودة ، تمامًأ كما فعل الزميل هنا ، وصدق الله إذ يقول (( ... وَإِذَا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ ، قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ ** إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ ، وَإِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا ، وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ )) .
ثم إننا بعدما أريناه الخشبة وهو يريد أن يخرج ما توهمه قشّة ، مارس الزميل سياسة دفن الرؤوس في الرمال .
فإياك أيها الزميل أن تنتبه لمجازر يهوه الإرهابية ..
وإياك أن تنتبه لمجازر داود ونشره الناس بالمناشير وتقطيعهم بالفؤوس ..
وإياك أن ترى مجازر شاول بأمر إله النقمات ..
وإياك أن تطلع وتنظر إلى مجازر يشوع والإبادات الجماعية والتطهير العرقي الذي قام به بأمر المحبة من إله المحبة ..
وإياك أن تتخلى عن نشيد الأنشاد الذي كتبه الوثني الكافر عابد الأوثان وهو يسطر عشقه وفسقه فيه ..
وإياك أن تترك مزامير ذاك الزاني السفاح الذي نشر الناس بالمناشير ، نشر شعب مدينة بأكملها بالمناشير وقطعهم بالفؤوس بلا شفقة ولا رحمة، وهذه المدينة اسمها "ربّة" وهي عمّان اليوم في الأردن ، ثم يقول الكتاب (((المقدس))) إن داود فعل ذلك بكل مدن عمون ، فإن إله المحبة لم يكتفِ ويرتوِ بتجريع الموت المريع لمدينة واحدة ، فأطلق عليهم يهوه نبيَ الرحمةِ داودَ لينشر سكان باقي مدن بني عمون ويقطع رجالها ونساءها وأطفالها وشيوخها بالفؤوس ..
وإياك عزيزي ثم إياك أن تقول لنا إن إله المحبة نشرهم بالفؤوس وقطعهم تأديبًا لهم ، فلو كنت مكانك لخجلت بعد هذه الفضائح في هذا الكتاب أن أقول وأردد "الله محبة" ، فإن من يسير على طريقتك لن يرى في سيرة هؤلاء وغيرهم إلا عصابة كبيرة من القتلة والمجرمين والسفاحين ومصاصي الدماء برئاسة يهوه المحرض الأكبر على كل هذا الإرهاب والانحطاط الأخلاقي .
فكل هذا الإرهاب وهذه الجرائم اللا أخلاقية المسطورة جمعتموها في كتاب وأسميتموه (((مقدس))) .
أفلا يخجل الإنسان من نفسه وهو يطعن في غيره وعنده كل هذه المخازي والكوارث التي تشيب لها الرؤوس ؟؟
وكل الأكاذيب والفواحش الملصقة بالأنبياء والخرافات المذكورة فيه لم يتحمل الزميل أن نقول له الحقيقة بأنها أكاذيب وخرافات ، فسماع الحقّ صعب ، فراح يصب اللعنات علينا وشتمنا بالزندقة بطريقة إرهابية ، فأضاف إلى إرهاب الكتاب المقدس إرهابًأ فكريًا ، فالذي يختلف مع زميلنا في الرأي لا بد وأن يواجه إرهابًا فكريًا ، وأن يترقب الدعاء عليه باللعنات .
وبعد كل هذه المخازي في أسفار الكتاب المقدس ، نجد أن أغرب شيء هو تعبدكم بأسفار سليمان الثلاثة التي أخذتموها عن كافر عابد للأوثان ، ثم تأتون لتنفوا عن أنفسكم الضلال ، أبعد كل هذا الضلال من ضلال ؟؟
Arrayقلنا قبل ذلك الفرق بين زنا داود وزنا محمد .. داود قد زنا وتاب وأخذ يبكى حتى آخر عمره على خطيته[/quote]
أما زنا داود فهو ثابت عندكم بنصوص كتابكم ، وأنت تقرّ وتعترف بذلك ، وأما اتهامك نبينا بالزنا فهو كذب وافتراء كما أسلفنا ، ولكن تستمر بسياسة دفن الرؤوس في الرمال .
وتوبة داود عن فعلته بزوجة أوريا الحثي لن تنزع عنه صفة الزاني ، بل سيبقى الوصف عليه أنه زنى ، وأنت اقتبست توبته بصورة مشوهة من المزمور 51 ، واستوحيت توبته من عنوانه ، ولكن فاتك أن هذا العنوان مشكوك فيها من قبل دارسين مسيحيين ، يقول آدم كلارك في مقدمة السفر 51 :
The propriety of this title has been greatly suspected, says Bishop Horsley: "That this Psalm was not written on the occasion to which the title refers, is evident from the Psa_51:4 and Psa_51:18. The Psa_51:4 ill suits the case of David, who laid a successful plot against Uriah's life, after he had defiled his bed: and the Psa_51:18 refers the Psalm to the time of the captivity, when Jerusalem lay in ruins." Dr. Kennicott is of the same mind. He says: "The title is misplaced; that it was written during the captivity, and the cessation of the temple worship; the author under great depression of mind, arising from the guilt of some crime, probably some compliance with heathen idolatry, not murder nor adultery; is plain from the Psa_51:4, "Against Thee Only have I sinned."
والترجمة باختصار ، أن آدم كلارك يذكر أن هذا العنوان مشكوك فيه إلى حد بالغ ، ونقل عن أسقف يدعى هورسلي يقول بأن هذا المزمور لم يكتب من أجل السبب المذكور في العنوان ، وأستند إلى العدد 4 والعدد 18 من نفس السفر ، وكذلك نقل كلام كيني كوت وأن له نفس الرأي .
والأدهى من كل ذلك أن الزميل يعترف بأن معلوماته المشوهة عن الإسلام هو ما زرعها في رأسه القساوسة والمنصرون في مدارس الأحد ، وهذا هو السبب الذي يجعل الكثير من النصارى يفترون ويكذبون على الإسلام ويتعاملون معه بجهل شديد وحقد دفين ، فليس عندهم علم بأكثر مما تعلموه منهم ، لذلك لا أستغرب ، فإنهم لا يعرفون الإسلام إلا ما قاله لهم رؤوس الضلال والشرك ، فالذي استطاع أن يغرز في أفكارهم التعاليم الشيطانية التي زينها لهم إبليس كـ ( صلب الإله من أجل ثمرة أكلها آدم ، وأن المغفرة لا تكون إلا بسفك دم الله على الصليب ، وأن 1 + 1+ 1 = 3 ، وأن الله ولدته امرأة وخرج من فرجها ملطخًا بالدم والنجاسة ، وأن مريم هي أم الله ) فمن استطاع أن يغرس في رؤوسهم هذه الأفكار الشركية والكفرية التي لا يقبلها العقل ، فلا يصعب عليه أن يشوه لهم الإسلام بنفس الطرق الخبيثة الملتوية .
فأيها الزميل ، أرجو أن تراجع نفسك ، وحاول أن تسعى لطلب الحق بالدليل والبرهان ، وليس بتسليم عقلك لما يقولونه لك ، بل ابحث وميّز الأدلة ، ولا تشغل نفسك بفريغ تحاملك على الإسلام ، تعامل مع الأمور بحيادية ، فلن ينفعك إلا أن تخلص النية لله ، وأن تشحذ تفكيرك وجهدك لطلب الحق فالعمر قصير ، والموت قادم لا محالة ، فأدرك نفسك قبل الفوت ..
أسأل الله لك الهداية ، واعذرنا إن أسأنا إليك في شيء ، فليس القصد الإساءة وإنما التبيين والإصلاح
العميد
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 06-11-2007, 03:01 PM بواسطة العميد.)
|
|
06-11-2007, 02:45 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
Abanoob
عضو رائد
    
المشاركات: 1,567
الانضمام: Apr 2004
|
أبو هريرة مرة أخرى
محمد النبى الكاذب يجبر الناس على الإعتراف بنبوته المزورة وإلا قاتلهم وإستعبدهم ليعطوا الجزية وهم أذلاء عبيد وإلا قتلهم جزاء تمردهم :
قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (التوبة 29).
يقاتل جميع الناس حتى يقولوا أنه رسول الله و إلا قتلهم و أخذ أموالهم
حدثنا عبد الله بن محمد المسندي قال حدثنا أبو روح الحرمي بن عمارة قال حدثنا شعبة عن واقد بن محمد قال سمعت أبي يحدث عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله.
صحيح البخاري .. كتاب الإيمان .. باب فإن تابوا و أقاموا الصلاة و آتوا الزكاة فخلوا سبيلهم
http://hadith.al-islam.com/Display/Display...oc=0&Rec=44
كايند .. ما رأيك وموقفك الآن بعد أن أثبتنا لك من القرآن والسنة أنك تتبع نبى كاذب يفرض نفسه على الآخرين بقوة السلاح ؟
|
|
06-13-2007, 06:10 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}