لماذا التهرب من اصل الموضوع،

هل تم قتل هذا الشاب بطريقة بربرية فقط لانه ينتمي إلى الطائف الشيعية ام لا؟؟؟

اذا بدك ترجع للموضوع اسال صاحبة الموضوع ليش كتبت عن الشيعي يللي انقتل
وما كتبت عن السني
او هللء صارو القوميين السوريين العلمانيين يحكو بشيعي وسني
روح التهو بشد قبرص وتحرير اسكندرون وانطاكية والجولان تا تجمعو قطع البازل تبع دولتكم الكبرى

نرفوزة،

الموضوع ليس له علاقة بموقفنا كحزب وعلمايتنتنا، الموضوع هو عن مقتل هذا الشخص، وليس عن مقتل اي شخص اخر..

بعدين لاننا الحزب العلماني الوحيد اللذي يهابه الجميع ، شفنا شباب المستقبل كيف حرقوا مكتب الحزب في الطريق الجديدة، وشفناهم لما حاولوا يقتحموا مكتب الحزب بعكار ، وقبل هذا وذاك ببكفيا.. ولكن مع هذا كله ، نحن باقون بقاء هذه الآمة ، والتاريخ هذه المرة لايمكن تزويره كما كان يحدث في الماضي....

اقتباس:  نرفوزة   كتب/كتبت  
روح التهو بشد قبرص وتحرير اسكندرون وانطاكية والجولان تا تجمعو قطع البازل تبع دولتكم الكبرى

والبقية يلتهو بتقسيم لبنان إلى بازلات طائفية لا متناهية ...
حتى الآن، لا يوجد سوى فكرة القومية حلاً لأي مشكلة من النوع اللبناني، ولكن من سيفهم أن القوم هم أقوام ضمن 10800كم فقط، وقد استبدلوا غزلان القومية بقرود الطائفية؟
آسف، بس ترى نرفزت :D
كل طاء وانتو بخير بمناسبة موسم الفلطايم.

إشتراكييين حاولوا إغتيال أحد المسؤولين الإشتراكيين في منطقة راشيا


ذكرت مصادر عسكرية لبنانية إن الأجهزة الأمنية قامت بالقاء القبض على مجموعة حزبية، أقدمت على إطلاق النيران في محاولة لإغتيال أحد المسؤولين الإشتراكيين في منطقة راشيا .

وفي التفاصيل أنه عند الساعة السابعة الا ربعا من مساء أمس وعلى طريق عام ضهر الاحمر، أقدمت عناصر مسلحة تستقل سيارة جيب باجيرو على إطلاق نيران أسلحتها الرشاشة بإتجاه أحدالمسؤولين الإشراكيين في منطقة راشيا ولاذت بالفرار بإتجاه طريق المصنع - شتورا ، ومن خلال بعض المعلومات التي توفرت لدى الأجهزة الأمنية تمكنت من تعقب المجموعة والقاء القبض عليها ، وكشفت مصادر أمنية أن جميع عناصر المجموعة تننمي للحزب التقدمي الإشتراكي ، وهم مازن شقير وشقيقه حمد شقير وسلام حريز وزياد حريز من ارصون ويوسف زهر الدين وفادي محمود ‏من الشوف وما زالت التحقيقات جارية لمعرفة الدوافع من العملية.

والجدير بالذكر أن النائب وليد جنبلاط يتنبىء دوماً بحصول عمليات إغتيال ويتهم سوريا مسبقاً بالوقوف خلفها ، ولكن يبدو أن هذه العملية التي إعتقل خلالها عناصر تابعة للنائب جنبلاط ، ستمكن الأجهزة الأمنية اللبنانية من كشف العديد من عمليات الإغتيال التي حصلت في الآونة الأخيرة، بعد وضع اليد على معلومات موثقة تؤكد أن عمليات الإغتيال التي حصلت سابقاً كانت دوافعها توجيه الإتهامات بإتجاه سوريه ولكن الحقيقة في مكانٍ آخر.



مين ور الاغتيالات يا جانبلاط
عن
www.ssnp.info



:uvu: